- إنضم
- 22 جوان 2011
- المشاركات
- 2,636
- نقاط التفاعل
- 1,829
- النقاط
- 191
الحق سلاحي، تم حظره "حظر دائم". السبب: مخالفة القوانين / إستخدام ألفاظ نابيه وخادشة للحياء.
السلام عليكم ورحمة الله
في الهند العاصمة نيودلهي كان سفير بريطانيا يمر بسيارته مع قنصل مملكتة وفجأة رأى شابا هنديا جامعيا يركل بقرة..
فأمر السفير سائقه بان يتوقف بسرعة وترجّل من السيارة مُسرعا نحو البقرة "المقدسة" يدفع عنها الشاب صارخا في وجهه ويمسّح على جسدها طلبا الصفح والمغفرة وسط دهشة المارة الذين إجتمعوا بعد سماع صراخه ووسط ذهول الحاضرين
واغتسل السفير البريطاني ببول البقرة ومسح به وجهه فما كان من المارة الا أن يسجدوا تقديرا لربّهم البقرة ذلك الربُّ الذي سجد له الغريب وقد اتوا بعدها بالشاب الذي ركلها ليسحقوه امام البقرة انتقاما لقدس مقامها ورفعة جلالها.
وبربطته وقميصه المُبلل بالبول وشعره المنثور عاد السفير ليركب سيارة السفارة الى جانب القنصل الذي بادره السؤال عن سبب مافعله وهل هو مقتنع حقا بعقيدة عبادة البقر؟؟
اجابه السفير:ركلة الشاب للبقرة هي صحوة و ركلة للعقيدة التي نريدها
ولو سمحنا للهنود بركل العقائد لتقدمت الهند خمسين عاما الى الامام وحينها سنخسر وجودنا ومصالحنا الحيوية فواجبنا الوظيفي هنا ان لا نسمح بذلك أبدا لأننا نُدرك بأن الجهل والخرافة وسفاهة العقيدة هي جيوشنا في تسخير المجتمعات!!
مجرد دعوة للتفكير بالمعتقدات والموروثات التي نشانا عليها وامنا بها ...
القصة واقعية
منقول : فنون خداع العقلفي الهند العاصمة نيودلهي كان سفير بريطانيا يمر بسيارته مع قنصل مملكتة وفجأة رأى شابا هنديا جامعيا يركل بقرة..
فأمر السفير سائقه بان يتوقف بسرعة وترجّل من السيارة مُسرعا نحو البقرة "المقدسة" يدفع عنها الشاب صارخا في وجهه ويمسّح على جسدها طلبا الصفح والمغفرة وسط دهشة المارة الذين إجتمعوا بعد سماع صراخه ووسط ذهول الحاضرين
واغتسل السفير البريطاني ببول البقرة ومسح به وجهه فما كان من المارة الا أن يسجدوا تقديرا لربّهم البقرة ذلك الربُّ الذي سجد له الغريب وقد اتوا بعدها بالشاب الذي ركلها ليسحقوه امام البقرة انتقاما لقدس مقامها ورفعة جلالها.
وبربطته وقميصه المُبلل بالبول وشعره المنثور عاد السفير ليركب سيارة السفارة الى جانب القنصل الذي بادره السؤال عن سبب مافعله وهل هو مقتنع حقا بعقيدة عبادة البقر؟؟
اجابه السفير:ركلة الشاب للبقرة هي صحوة و ركلة للعقيدة التي نريدها
ولو سمحنا للهنود بركل العقائد لتقدمت الهند خمسين عاما الى الامام وحينها سنخسر وجودنا ومصالحنا الحيوية فواجبنا الوظيفي هنا ان لا نسمح بذلك أبدا لأننا نُدرك بأن الجهل والخرافة وسفاهة العقيدة هي جيوشنا في تسخير المجتمعات!!
مجرد دعوة للتفكير بالمعتقدات والموروثات التي نشانا عليها وامنا بها ...
القصة واقعية