احلام مشلولة

عندما يخوّنوك فكأنهم قطعوا ذراعيك !
تستطيع مسامحتهم و لكنك لا تستطيع عناقهم .

#ليو_تولستوي
 
لا تسترجع الكثيرَ ممّا يُقالُ لكَ ..
كي لا تكتشِفَ مساحةَ الكذِبِ بأقوالهم .. ومساحةَ الغباءِ بتصديقِكَ لهُم .
 
من أتقن الصّبر .. أتقن جميع مستحيلات الحياة .. !!
 
إحتفظ بقلبِكَ فلا أحد سيرعاهُ طويلاً سِواك ..
ولا تُلقي بهِ على قارعةِ الحُبّ للعابرين ..
فكُلّ عابر سيهضُمهُ على قدر جُوعهِ ويمضي ..
 
..لا علاقة لي بنواياك الحسنة حين تكون أفعالك سيئة ، ولا شأن لي بجميل روحك ما دام لسانك مؤذياً

#نجيب_محفوظ
 
ﻷﻧﻚ ﻟﻢ ﺗﻌﺪ ﺃﻧﺖ، ﻻ ﺗﻨﺘﻈﺮ ﻣﻨﻲ ﺃﻥ ﺃﺑﻘﻰ ﺃﻧﺎ
 
قبل رحيلهم سيحاولون تأليف سيناريو رائع
من اجل ان يجعلوك مذنباً بكل شيء
 
العلاقة بالآخرين كالبحر يتبخر السطحي منه و يبقى العميق
 
ليسَ الناس هُم الذين يختارون اصولهم حتى تُعيبهم عليها ،
انما الناس يختارون اخلاقهم ، ان رفعوها رُفعوا معها.
 
لم أنتظر منكَ أي شيء
لم أطلُب عَطفك أو بُكاؤك ولا حتَى أن تُقاتل الدنيا معي .. فقط كُنت أحتاج أن أشُعر بقلبكَ معي لا أكثر
 
نصف طریق لن یوصلك إلى أي مكان ونصف فكرة لن تعطي لك نتیجة
لكن النصف ھو لحظة عجزك وأنت لست بعاجز لأنك لست نصف إنسان !
 
من غاب عّمداً
فنسيانه واجب .
 
‏فـي مرحلة النـضج والإكتـفاء ، لا نوصد أبوابنا عن أحد ، نحن فقط نتوقف عن طرق أبواب الآخرين بلـهفه ، نتوقف عن السؤال ، وعن المبادرة ..“
 
كلامي يمثلني .. وفهمك يمثلك
لا تسمح لأحد ان يعاملك بمزاجه المتقلب
إما ان يعاملك بما يليق بك ، أُو دعه لمن يليق به
 
من الغباء جداً :
أن تقضي وقتَ غيابهم مُكبّلاً " بشوقك لهم "
بينما هم :
اختاروا البُعد لترتيب حياة أخرى خالية " منك "
أنت ترصف الشوقَ أشعاراً لعودتهم . .
وهم يختارون أكثر كلمات الاعتذار
بريقاً يُغطّي بشاعة أنانيتهم . !
 
عـيش كمــا أنــــت . .
لا تـقـتــُل ذاتـــك لأجـلهــــم ..
فـَ كــلامــهــم مـُجـــرد آراء وليـــســـت حـقـيـقــــة ...
 
لا نُغيّر خطّة النجاح في داخلنا تِبعاً للظروف الصعبة التي نمر بها فشأن النجاحِ لا اختلاف عليه إنما نتكيّف لنزداد مع كلّ ظرفٍ عصيبٍ قُوّةً وإصراراً لتحقيقِ نجاحٍ فوق ما نصبو ونتمنى
 
النملة إذا وضعت إصبعك فى طريقها لا تقف ...
بل تحاول تغيير إتجاهها وتستمر فى طريقها ...
فما بالنا بالأنسان الذى يجد عائق أمامه
فيتوقف ولا يفكر فى تغيير طريقه ...
ما دام لديه هدف وإمكانيات تسمح له ببلوغ هدفه !
 
من يراك بالشك لا تراه باليقين
و من كان مستعداً لخسارتك لا تكن قوياً في ربحه
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top