الرئيس الجديد لفرنسا

[zyd87]

اخوتي اخواتي ,انا اريد معرفه رأي اعضاءنا الاعزاء في الانتخابات الاوليه للرئيسين المنتخبين حاليا وهما: ايمانويل ماكرون,ومارين لوبان, الكل منا يعرف مايكنه كل واحد للجزائر وكل ما يدعوان له,وكل هذا يؤثر علي اخواننا المسلمين هناك وبالاخص الجزائريين لان كل مايحدث هناك يعتبر مرتكبه دي اصول جزائريه,لذلك ارجح انا او اتمني ان بفوز الرجل ليس المرأه وهو ايمانويل بالرئاسيات يوم ٧ ماي ٢٠١٧ لانه هو الذي يخدم مصالحنا والله اعلم,شو رأي اعضاءنا السياسيين وشكرا.

 

[rycerz]

اخوتي اخواتي ,انا اريد معرفه رأي اعضاءنا الاعزاء في الانتخابات الاوليه للرئيسين المنتخبين حاليا وهما: ايمانويل ماكرون,ومارين لوبان, الكل منا يعرف مايكنه كل واحد للجزائر وكل ما يدعوان له,وكل هذا يؤثر علي اخواننا المسلمين هناك وبالاخص الجزائريين لان كل مايحدث هناك يعتبر مرتكبه دي اصول جزائريه,لذلك ارجح انا او اتمني ان بفوز الرجل ليس المرأه وهو ايمانويل بالرئاسيات يوم ٧ ماي ٢٠١٧ لانه هو الذي يخدم مصالحنا والله اعلم,شو رأي اعضاءنا السياسيين وشكرا.

--
بالتعمق في الحقائق نجد أن جميعهم بنفس الوجه .. كيف ؟ .. إليك ما يلي :
بخصوص مارين لوبان و حزبها ، سنجد أنه أصلا صنيعة الصهيونية من أجل هدف أساسي و هو إتمام الجزء المهم من اللعبة السياسية و التمويه و التدليس السياسي و هو إيجاد بعبع عنصري يخيفون به أكثر من نصف المجتمع في فرنسا فيتوجه هذا الأخير بأصواته إلى حيث هم يريدونه تماما و ذلك بعد تطبيق دعاية إعلامية مضلّلة و محكمة ..
ألا نتساءل كيف لحزب معارض مثل اليمين المتطرف الذي يدّعي الوطنية الخالصة ، كيف له أن لا يتطرق لموضوع اللوبيات اليهودية الصهيونية المسيطرة تقريبا على كل شيء في فرنسا إبتداءا من إقتصادها ؟؟ (آخر الإحصائيات الغير رسمية تشير إلى إستفادة الكيان الصهيوني بطريقة غير مباشرة من 4000 مليار أورو لغاية يومنا و ذلك بواسطة لوبياتها في فرنسا عن طريق تقنيات مالية مضللة و نشاطات في جميع الميادين مشبوهة و على رأسها الإحتكار) .. طبعا حزب لوبان لا يتطرق و لو بحرف واحد لهذا الموضوع لأنه هو الحلقة القوية في التواطئ مع هذه اللوبيات اليهودية و الصهيونية في فرنسا .. إذا حزب لوبان ليس حزبا معارضا بل حزبا عميلا (و الشجرة التي تغطي الغابة هو الإعلام الفرنسي الذي كله بيد اللوبي الصهيوني).
الآن ماكرون أو أي آخر يمسك السلطة ما هم إلا عملاء أيضا في خدمة تلك اللوبيات التي بدورها هي في خدمة الكيان الصهيوني المحتل لفلسطين.
--
أما عن عن من يخدم مصالحنا !!! ... هههههه
الأكيد أن الشكل العام لسياسة فرنسا نحو الجزائر لن يتغير .. ستبقى الجزائر بالنسبة لفرنسا (مثل باقي المستعمرات خاصة إفريقيا) عبارة عن بقرة حلوب من النوع الأكثر جودة لا يجب التفريط فيها .. أما الأقوال و الوعود ما هي إلا غزل.
--
الذي يخدم مصالحنا هو أن نطبق نحن هذا الحديث النبوي :
(لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه)
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد و على آله و صحبه أجمعين إلى يوم الدين.
​