17 سنة بين الأمس و اليوم

  • كاتب الموضوع كاتب الموضوع somi
  • تاريخ النشر تاريخ النشر
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.

somi

:: عضو فعّال ::
أوفياء اللمة
بينما أنا أقوم بتصفح كتاب وجدت
أخبرنا أبو بكر محمد بن عبدالباقي أنا أبو محمد الجوهري أنا أبو عمر بن حيوية أنا أحمد بن معروف أنا الحسين بن الفهم نا محمد بن سعد أنا محمد بن عثمان حدثني عبدالرحمن بن عبدالعزيز قال سمعت أبا بكر بن محمد بن عمرو بن حزم يقول
استعمل رسول الله عمرو بن حزم على نجران وبني الحارث وهو يومئذ ابن سبع عشرة سنة فخرج مع وفدهم يفقههم يعلمهم السنة ومعالم الإسلام ويأخذ منهم صدقاتهم وكتب له كتابا عهد إليه فيه وأمره بأمره كتابا مشهورا عند أهل العلم


17 سنة يجمع الصدقات أي الزكاة هذا فيما مضي
اليوم هل نثق بأعمار 17 هل هم أهل للثقة حتي نوليهم أموال الناس و الزكاة
أجيبوني كل واحد و رأيه
هل أن شباب اليوم قادرعلي تحمل المسؤولية
هل هو فعلا قادر لكن الفرصة لم تأته
أريد أجابة
 
رد: 17 سنة بين الأمس و اليوم

المصدر تاريخ دمشق لإبن عساكر الجزء 45 الصفحة 477 من قرص مضغوط
 
رد: 17 سنة بين الأمس و اليوم

يا اختي العقلية تتبدل و هاذا داخلة فيه بالدرجه الاولى التربية انا وحدة.....فيا كونفيونس حتى كيكنت صغيرة كنت نعرف كليح الامانة ديجا اسمي الحقاني مشتق منها....؟؟؟؟؟؟؟؟
كامل حباباتي و اخواتاتي يخبو اماناتهم عندي
 
رد: 17 سنة بين الأمس و اليوم

مشكورة أختي العزيزة علي الرد الجميل
و أنا لم أقصد أن أشكك في أمانة أحد أختي
لكن هل توضع الثقة في شخص بهذا العمر ليتولي قضية خطيرة في الدولة
لآأظن
 
رد: 17 سنة بين الأمس و اليوم

ايه ..ياحصراه على هذاك الزمان
و17سنة نتاع اليوم مازالو من "البليستيشن" مش خراجين
المهم لكل زمان عقليتو ..
وشكرا اخت سومي على الموضوع
 
رد: 17 سنة بين الأمس و اليوم

العفو أخي الكريم علي الرد الجميل الله يصلح حالهم
 
رد: 17 سنة بين الأمس و اليوم

كما قالو الاخوة لكل زمن عقليه نتاعوا
و كما قالت الاخت داخله فيها حتى التربيه
 
رد: 17 سنة بين الأمس و اليوم

نعم أختي العزيزة إذا والفت إبنك من صغرو المسؤولية ما رايحاش تجيه حاجة صعبة
 
رد: 17 سنة بين الأمس و اليوم

منطقيا الانسان اذا كان واثق من نفسه وأخذ فرصة جيدة في الحياة اكيد راح يوفق فيها مهما يكون سنو ... تبقى ثقتنا نحن في كفاؤتو ... انضن لو فقدنا الثقة في انفسنا اكيد راح نفقدها في اي انسان اخرمهما يكون ... اما الواقع لي راينا عايشين فيه الان نضرتنا الى هذه الفئة من الشباب تخليك متحير بصراحة ماكانش حاجة مضمونة ... بلصح الواحد يبقى متفائل مازالها الدنيا بخير يا تسونامي ... والله اعلم
 
رد: 17 سنة بين الأمس و اليوم

و الله تلقاي اللي تحطيه قادر يظهر مش قادر و العكس ....

علابيها كل واحد فينا يهرب ...
 
رد: 17 سنة بين الأمس و اليوم

رستم أخي الكريم صح أنك لو حطيتيه في مركز مسؤولية راح يهزها بالصح تكون ناقصتو أشوية
لأن شباب اليوم لا يتعرف علي الحياة من تجارب الغير بل يريد أن يتعرف عليها من تجاربه
و لذلك يأخذ فترة كبيرة في تعلم فنون الحياة يعني ما يوصل 25 سنة ديجا يكون هذا واينم أبدا يفكر في الإستقرار
فيدو أختي عندك الحق كاين ناس دافنة مواهبها المهم
انو كل واحد يحاول كيفاه ينمي نفسه بالحياة و يتعرف علي المسؤولية عن قرب لأنه راح يجي يوم و كلشي يولي ليه و راح تما يحصل
 
الحالة
مغلق ولا يسمح بالمزيد من الردود.
العودة
Top Bottom