تُےـمِےـردُ قَےـلبّےـ( مُـ‘ـُنُـ‘ـُآلُـ‘ـُ )ஜ

المرأة : كالطفلة المزعجة اذا توقفت عن ازعاجك ، فتأكد أن هناك من قدم لها الحلوى ! ..​
 
أنتَ علَى ذمّةِ ﺍﻟﻐﻴﺂﺏ ، ﻭ ﺃﻧﺂ علَى ذمّةِ الحَنين .. وﻣَﺂ ﺑَﻴﻨﻨﺂ فِي ذمّةِ الله .!​
 
هذا الكسر الذى يملأ أركان قلبك وتأبى عينيك أن تظهره.. ابقيه كما هو سيجبره الله .... الله وحده .​
 
وكأنه دعا ألا يفارق عقلي....
وكأن كل سكان الأرض قالو آمين.​
 
أنا أسعد إنسان حزين....أنا الميت الذي يستطيع إقناعك بأن تعيش.​
 
لا مكان للقوة حيث الحاجة للمهارة
ولا مكان للحب حيث الحاجة للكبرياء​
 
الحب ﻻ يمكن أن يبدأ بشكل سيء ،
و ﻻ يمكنه أن ينتهي بشكل جيد !​
 
وإذا حادثتك يوماً ,
.
اعلم أنّ الحنينَ إليكِ قد انتصر ,
.
وبأنّ الكبرياء قد سقطَ صريعاً ..​
 
كل أراضي قلبي لم تعد صالحة........ للحب.​
 
قل لعقلي أن لا يشمت بقلبي. وأنك ياغائبي .. عائد.​
 
قلت لي كلمات لها رؤوس حادة....أحدثت ثقوب في قلبي........تسرب منها حبك تدريجياً حتى أنتهى.​
 
إن كان الرحيل ضمن نواياك
فعجله وارحل….. الآن
لاداعي أن تطيل البقاء
وتماطل اللقاء..
وأعتادك
لاداعي أن تؤجل الوداع
وجرب أختصار… الألم.. !!​
 
علمني كبريائي
أن التعامل مع الناس ..
يحتاج إلى كثير من التواضع ِِ ..
والكثير من الحرص ..
والكثير من المرونة..
ولكن دون المســـاس بمستوى العزة و الكرامة..​
 
أّلَغٌيِّْرةُّ فِِّيِّ أّلَحٌُبِّ , تَّجِعٌَلَنِْأّ ګأّلَأَطّْفِّأّلَ لَأّ يُِّرضيِّنَِأّ َّسِوِى أّلَأّمَتِّلَأّګْ.​

 
ليس المهم أن تملك صديقا مثاليا ؛ يكفي أن يكون لك صديق يفكر بك كما يفكر بنفسه .. في زمن تعاظمت فيه الأنانية ... !​
 
لآ تُوجَد سَعآدة دآئِمَة ،، وَلآ حُزنْ بَآقِي .. كُلهّآ فَوآصِل لِـ مَرآحل جَديِدة ، فَابْتسِم لـ أجمَلهآ وَتَجآهل أتَعسهَا​
 
"لا بأس أن نفقد الأمل أحيانا ،
فمن البلادة إدعاؤنا امتلاكه على الدوام !
فقدانه أمر إنساني ..
لأنه ذلك يدعونا لأن نقاتل كي نسترده من جديد
اذا ما أدركنا أننا بحاجة إليه فعلا .. و نستحقه !
قتالنا من أجله من جوهر وجودنا ..
فالأمل لا يُورّث .”​
 
"زهرةٌ واحده قد تكون حديقتي،
‏وصديقٌ واحد قد يكون عالمي كله"​
 
أريد أن أرتدي حبك لا قيد حبك ..
أريد أن أدخل فى فضائك الشاسع لا فى قفصك الذهبي ..
لا أريد أن تحبني حتى الموت .. أحبني حتى الحياة ..
لا أريد أن تحبني إلى الأبد .. أحبني الآن​
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top