♡♡ احبك ...خالقي..♡♡

ربي اغفرلي

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
24 أفريل 2010
المشاركات
3,554
نقاط التفاعل
3,021
النقاط
491
محل الإقامة
خالة بنات أختي
الجنس
أنثى
ربآهـ ! أمآت
[ الحُبُّ ]
عُشآقآ
, وحُبّكـ أنْتَ أحْيآني! ♥
أحبك خالقي
والشوق ملئ جوارحي
والقلب مني تاق للقيا
أحبكخالقي
على كل دعوة دعوتها فاستجبتها
ولم تستجبها
لأنني أعلم أنك ما أجلتها
إلا لتبدلني بخير منها
أحبك {خالقي}
على كل ما وهبتني اياه
وإن حرمتني من شئ فإني اعلم
أنك لا تريد إلا أن تبدلني
بشئ أعظم منه
إلهي خالقي
سيدي
ومولاي
أزرع محبتك في قلبي

وارضَ عني واجعلني ممن قلت فيهم
رضي الله عنهم ورضوا عنه
الهي عصيت
وكم أنا مذنبة
ولكني
ما عصيتك جرأة عليك
ولكن من سوء نفسي
الهي لئن عظمت ذنوبي
فإني أعلم بأن عفوك أعظم
ولئن ضاقت بي الدنيا
لأنت موسعها علي
{الهي}
حين دعوتك والدنيا قد ضاقت
علي بما رحبت
كنت أنت إلهي بجانبي حين
لم يدرِ عن حالي أحد

وخنقتني العبرة وأردت البكاء
بحرقة شديدة
لأنك ربي تعفو عنا وتسترنا
ونحن نعصيك !!
{الهي}
اكتبْ لي عمرا جديد
مليء بحبك
يتوق للقياك
يسعد بقربك
جنته رضاك
وناره سخطك
{الهي}
إني لا ازال
♥ احبك ♥
وأعلم بأن رحمتك وسعت كل شئ
فاجعلها خالقي
تسعني وتملأ حياتي
قال أحدهم :
♥♥♥
أحبك خالقي
أحببني
لأنعم بحياة لا تخالطها
ذنوب تثقل كاهلي
وتبعدني عنك
لأنك قريب من عبدك إذا دعاك
وحاشاك أن تخلف وعدك

الهي حبك أحياني

أسأل الله أن يحبكم وينشر
لكم القبول في الأرض
ويجعلكم ممن يباهي بهم
ملائكته الكرام
 
هذه آخر قصيدة شعرية للشافعي رحمه الله

إليك إله الخلق أرفع رغبتي**** وإن كنت يا ذا المن والجود مجرما
ولما قسا قلبي ، وضاقت مذاهبي****جعلت الرجا مني لعفوك سلما
تعاظمني ذنبي فلما قرنته****بعفوك ربي كان عفوك أعظما
فما زلت ذا عفوٍ عن الذنب لم تزل****تجود وتعفو منة وتكرما
فلولاك لم يصمد لابليس عابد****فيكف وقد اغوى صفيك آدما
فلله در العارف الندب أنه****تفيض لفرط الوجد أجفانه دما
يقيم إذا ما الليل مد ظلامه****على نفسه من شدة الخوف مأتما
فصيحاً إذا ما كان في ذكر به****وفي ما سواه في الورى كان أعجماٍ
ويذكر أياماً مضت من شبابه****وما كان فيها بالجهالة أجرما
فصار قرين الهم طول نهاره****أخا السهد والنجوى إذا الليل أظلما
يقول حبيبي أنت سؤلي وبغيتي****كفى بك للراجين سؤلاً ومغنما
ألست الذي عديتني وهديتني****ولازلت مناناً علي ومنعما
عسى من له الإحسان يغفر زلتي****ويستر أوزاري وما قد تقدما
 
ل جربت مرة في لحظة صفاء وبمنتهى الصدق أن تقول: "أحبك ربي" تنطقها من أعماق قلبك؟ قد تستهين بالأمر أو تقول: "وما في ذلك؟ كلنا يحب الله"، ومن اليسير أن نقولها، لكن لا أظن إنْ عايشت هذه التجربة عن قرب أنَّك ستقول مثل هذا الكلام، فأيسر شيء أن ندعي ولكن تُرى هل هذا الكلام يخرجُ من قلبك حقيقة؟ هل أنت تحبُ الله بكل ما فيك؟ هل أنت تحب الله حتى يشغلك حبه عن حب من سواه؟

لقد قمت بهذه التجربة مع بعض الإخوة في الله، وطلبت منهم على مدى أسبوع أن يدونوا ملاحظاتهم، وهم يحاولون جمع قلوبهم لتنطق بها دون كذب أو خداع، حتى لا يقولوا بألسنتهم ما ليس في قلوبهم، وكان ما توقعت، غالبهم عجز عن النطق بها، وكتب يقول: كلَّما حاولت أن أنطق بها شعرت أني كاذب، ولم أستطع التلفظ بها اللهم إلا مرة واحدة.

نعم فإنَّ الأمر يحتاج إلى صدق وإخلاص وشفافية، وأن يدل حال المرء وعمله على هذه المحبة، قال عباد بن منصور: إنَّ أقوامًا على عهد النبي زعموا أنهم يحبون الله فأراد الله أن يجعل لقولهم تصديقا من عمل فقال: {قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ} [آل عمران: 31].

وادَّعى اليهود والنصارى أنَّهم أبناء الله وأحباؤه {وَقَالَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى نَحْنُ أَبْنَاء اللّهِ وَأَحِبَّاؤُهُ} [المائدة: 18]، فقال لهم الله: {قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُم بِذُنُوبِكُم بَلْ أَنتُم بَشَرٌ مِّمَّنْ خَلَقَ يَغْفِرُ لِمَن يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاءُ} [المائدة: 18]، فأشار إلى أنَّ للمحبة علامات منها أنَّ المحب لا يعذب حبيبه، فإذا لم تتحقق تلك العلامات كان ادعاءً كاذبًا وافتراءً.



إن كنت محبًا صادقًا فهات البرهان على ذلك، أين الدليل على صدق محبتك لله تعالى؟

فكيف بالله ندعي أننا نحبه ونحن نعصاه؟!! نسأل الله أنْ يغفر لنا خطايانا ويتجاوز عن سيئاتنا.

قد تقول: وهل المحب لا يعصي؟

والجواب: لا، فليس الإنسان معصومًا عن الوقوع في المعاصي، فلسنا أنبياء ولا ملائكة، ولكنَّ محبة الله تعالى تجعل العبد سريع التوبة والإنابة إلى الله، فتراه وكأنَّه لا ذنب له.

قال الشعبي: "إذا أحب الله عبدًا لم يضره ذنبه".

وقال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم: "إنَّ الله ليحب العبد حتى يبلغ من حبه إذا أحبه أن يقول: اذهب فاعمل ما شئت فقد غفرت لك".

أي أنَّ الله يوفقه للتوبة كلما وقع منه الذنب، وإلى مكفرات الخطايا من الأعمال الصالحة بحيث تمحو أثر المعصية، ولو لم يكن للمحبة ثمرة إلا هذه لكفى.



هل تريد – حقًا – أن تحب الله وأن يحبك الله؟

هل أنت متعطش لأن يسكن قلبك هذا الحب الأسمى فلا تظمأ بعده أبدًا؟

هل أنت على استعداد لبذل كل ما تستطيع لتنال هذا الشرف العظيم؟

هل تريد علاجًا لكفي قلبك؟ع في المعاصي والمنكرات؟

هل وقعت في تجربة حب فاشلة فتركت من بعدها آثارًا نفسية سيئة لا تعرف كيف تتخلص منها؟

هل تعاني من شرور الدنيا وآفاتها وتأمل في أن يحفظك الله ويرعاك منها؟

هل تحب أن تدخل الجنة في الأرض فتذوق طعم السعادة الحقيقية حين تجد حلاوة الإيمان في قلبك؟

إذا كان هذا حالك فتعال بنا إلى هذه الرحلة الإيمانية في رحاب "حب الله " لعلنا نستطيع أن نغرس هذا المعنى الجليل في القلوب.

اللهم إنا نسألك حبك، وحب من يحبك، وحب كل عمل يقربنا لحبك، اللهم نسألك إيمانًا يباشر قلوبنا حتى نعلم أنه لا يصيبنا إلا ما كتبت لنا، ورضِّنا ربنا بما قسمت لنا.




كيف لا نحب ربنا؟!!


دائمًا أبدًا إذا رأيت نفسك مقبلة على المعاصي ولا تألف الطاعة، تحب طريق الغواية وتأبى طريق الهدى والرشاد، تهوى ما تعلم أنَّه يغضب الله، وتتكاسل وربَّما تكره ما يُحب الله، فاعلم أنَّ هذه البلية سببها الأساسي: الجهل بالله.

فإنك لو عرفت الله حق المعرفة لأحببته من كل قلبك، واتقيته حق تقاته، فلو عرف العبد ربه بصفاته العلا وأسمائه الحسنى لخعظمته،ه؛ فإنَّه شديد العقاب، ولرجي رحمته فإنه البر الرحيم، ولا استقام حال قلبه بذكره، ولكننا لم نعظم ربنا كما يليق بجلاله، قال تعالى: {وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ} [الحـج:74 ] فهوت الأقدام في المعاصي، وابتعدت عن صراط الله المستقيم.



فالجهل بالله وراء كل معصية، فإنَّ كل من عصى الله فهو جاهل، وكل من أطاعه فهو عالم، فإنَّ من كان عالما بالله تعالى و عظمته ، وكبريائه وجلاله، فإنه يهابه و يخشاه، فلا يعصاه.

وقد قيل: "لو تفكر الناس في عظمة الله تعالى ما عصوه، فكفى بخشية الله علما، وكفى بالاغترار بالله جهلا".

فأي لذة في معصية تورث أعظم الخسران والحرمان، فمن لك -أيها المسكين- إذا خسرت ربك؟ من لك إذا حُرمت عطاء من وسعت رحمته كل شيء؟!!

يا من عرفت طريق الله ثمَّ أعرضت عن، أي بلاء أعظم من بلائك؟!! قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ} [المائدة: 54]
thanks.jpeg
 
ل جربت مرة في لحظة صفاء وبمنتهى الصدق أن تقول: "أحبك ربي" تنطقها من أعماق قلبك؟ قد تستهين بالأمر أو تقول: "وما في ذلك؟ كلنا يحب الله"، ومن اليسير أن نقولها، لكن لا أظن إنْ عايشت هذه التجربة عن قرب أنَّك ستقول مثل هذا الكلام، فأيسر شيء أن ندعي ولكن تُرى هل هذا الكلام يخرجُ من قلبك حقيقة؟ هل أنت تحبُ الله بكل ما فيك؟ هل أنت تحب الله حتى يشغلك حبه عن حب من سواه؟

لقد قمت بهذه التجربة مع بعض الإخوة في الله، وطلبت منهم على مدى أسبوع أن يدونوا ملاحظاتهم، وهم يحاولون جمع قلوبهم لتنطق بها دون كذب أو خداع، حتى لا يقولوا بألسنتهم ما ليس في قلوبهم، وكان ما توقعت، غالبهم عجز عن النطق بها، وكتب يقول: كلَّما حاولت أن أنطق بها شعرت أني كاذب، ولم أستطع التلفظ بها اللهم إلا مرة واحدة.

نعم فإنَّ الأمر يحتاج إلى صدق وإخلاص وشفافية، وأن يدل حال المرء وعمله على هذه المحبة، قال عباد بن منصور: إنَّ أقوامًا على عهد النبي زعموا أنهم يحبون الله فأراد الله أن يجعل لقولهم تصديقا من عمل فقال: {قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ} [آل عمران: 31].

وادَّعى اليهود والنصارى أنَّهم أبناء الله وأحباؤه {وَقَالَتِ الْيَهُودُ وَالنَّصَارَى نَحْنُ أَبْنَاء اللّهِ وَأَحِبَّاؤُهُ} [المائدة: 18]، فقال لهم الله: {قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُم بِذُنُوبِكُم بَلْ أَنتُم بَشَرٌ مِّمَّنْ خَلَقَ يَغْفِرُ لِمَن يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَن يَشَاءُ} [المائدة: 18]، فأشار إلى أنَّ للمحبة علامات منها أنَّ المحب لا يعذب حبيبه، فإذا لم تتحقق تلك العلامات كان ادعاءً كاذبًا وافتراءً.



إن كنت محبًا صادقًا فهات البرهان على ذلك، أين الدليل على صدق محبتك لله تعالى؟

فكيف بالله ندعي أننا نحبه ونحن نعصاه؟!! نسأل الله أنْ يغفر لنا خطايانا ويتجاوز عن سيئاتنا.

قد تقول: وهل المحب لا يعصي؟

والجواب: لا، فليس الإنسان معصومًا عن الوقوع في المعاصي، فلسنا أنبياء ولا ملائكة، ولكنَّ محبة الله تعالى تجعل العبد سريع التوبة والإنابة إلى الله، فتراه وكأنَّه لا ذنب له.

قال الشعبي: "إذا أحب الله عبدًا لم يضره ذنبه".

وقال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم: "إنَّ الله ليحب العبد حتى يبلغ من حبه إذا أحبه أن يقول: اذهب فاعمل ما شئت فقد غفرت لك".

أي أنَّ الله يوفقه للتوبة كلما وقع منه الذنب، وإلى مكفرات الخطايا من الأعمال الصالحة بحيث تمحو أثر المعصية، ولو لم يكن للمحبة ثمرة إلا هذه لكفى.



هل تريد – حقًا – أن تحب الله وأن يحبك الله؟

هل أنت متعطش لأن يسكن قلبك هذا الحب الأسمى فلا تظمأ بعده أبدًا؟

هل أنت على استعداد لبذل كل ما تستطيع لتنال هذا الشرف العظيم؟

هل تريد علاجًا لكفي قلبك؟ع في المعاصي والمنكرات؟

هل وقعت في تجربة حب فاشلة فتركت من بعدها آثارًا نفسية سيئة لا تعرف كيف تتخلص منها؟

هل تعاني من شرور الدنيا وآفاتها وتأمل في أن يحفظك الله ويرعاك منها؟

هل تحب أن تدخل الجنة في الأرض فتذوق طعم السعادة الحقيقية حين تجد حلاوة الإيمان في قلبك؟

إذا كان هذا حالك فتعال بنا إلى هذه الرحلة الإيمانية في رحاب "حب الله " لعلنا نستطيع أن نغرس هذا المعنى الجليل في القلوب.

اللهم إنا نسألك حبك، وحب من يحبك، وحب كل عمل يقربنا لحبك، اللهم نسألك إيمانًا يباشر قلوبنا حتى نعلم أنه لا يصيبنا إلا ما كتبت لنا، ورضِّنا ربنا بما قسمت لنا.




كيف لا نحب ربنا؟!!


دائمًا أبدًا إذا رأيت نفسك مقبلة على المعاصي ولا تألف الطاعة، تحب طريق الغواية وتأبى طريق الهدى والرشاد، تهوى ما تعلم أنَّه يغضب الله، وتتكاسل وربَّما تكره ما يُحب الله، فاعلم أنَّ هذه البلية سببها الأساسي: الجهل بالله.

فإنك لو عرفت الله حق المعرفة لأحببته من كل قلبك، واتقيته حق تقاته، فلو عرف العبد ربه بصفاته العلا وأسمائه الحسنى لخعظمته،ه؛ فإنَّه شديد العقاب، ولرجي رحمته فإنه البر الرحيم، ولا استقام حال قلبه بذكره، ولكننا لم نعظم ربنا كما يليق بجلاله، قال تعالى: {وَمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ} [الحـج:74 ] فهوت الأقدام في المعاصي، وابتعدت عن صراط الله المستقيم.



فالجهل بالله وراء كل معصية، فإنَّ كل من عصى الله فهو جاهل، وكل من أطاعه فهو عالم، فإنَّ من كان عالما بالله تعالى و عظمته ، وكبريائه وجلاله، فإنه يهابه و يخشاه، فلا يعصاه.

وقد قيل: "لو تفكر الناس في عظمة الله تعالى ما عصوه، فكفى بخشية الله علما، وكفى بالاغترار بالله جهلا".

فأي لذة في معصية تورث أعظم الخسران والحرمان، فمن لك -أيها المسكين- إذا خسرت ربك؟ من لك إذا حُرمت عطاء من وسعت رحمته كل شيء؟!!

يا من عرفت طريق الله ثمَّ أعرضت عن، أي بلاء أعظم من بلائك؟!! قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ} [المائدة: 54]
thanks.jpeg

♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡
يا إخوة في رضا ربي عرفتهم
لكم فؤادي وما ضمت حناياه
إذا قرأتم وصليتم صلاتكم
وقام قائمكم لله ناجاه
فلا تنسوا أخاكم من دعائكم
بظهر غيب وستر الليل أرخاه
ادعوه يقبلني في المخلصين له
من استقاموا وقالوا ربنا الله
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top