☆☆ محسنون عرفتهم ..!!!!

ربي اغفرلي

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
24 أفريل 2010
المشاركات
3,554
نقاط التفاعل
3,021
النقاط
491
محل الإقامة
خالة بنات أختي
الجنس
أنثى
#محسنون_عرفتهم


‏امرأة يتأخر زوجها ، وأمه لاتنام حتى يعود ..، فكانت الزوجة تضع حذاء له عند الباب لتطمئن الأم أنه آتى بالرغم أنه لم يعد فتسمع حمدها .
*محسنون_عرفتهم*

من حين توفي والدها وهناك رجل يطرق بابهم بعد صلاة كل جمعة ويضع لهم الطعام ... سألتها هل عرفتوه؟ قالت 15 عاما لاندري من هو !
*محسنون_عرفتهم*

جارنا رحمه الله بعد كل صلاة يجمع الأطفال المصلّين معه في المسجد ويوزّع عليهم الحلوى .. حتّى أصبحوا يسبقونه للصلاة !
*
محسنون_عرفتهم*

جدتي لأمي -على كبرها- تذهب وتضع الماء كل عصر للقطط كميعادٍ مُهم لا تتخلّف عنه ، تجدّده كل يوم وترفض أن يبقى متّسخًا .
*محسنون_عرفتهم*

والد زوجة صديقي ، لما توفي جاءت لبيتهم إمرأة معها ثلاث بنات جامعيات .
وقالت : بناتي اليتيمات كان يكفلهنّ منذ كنّ في الابتدائي .
*محسنون_عرفتهم*

تكفل بأيتام واشترط أن لايعلم به أحد جئته مرة بدرع تذكاري من باب الشكر له فغضب مني

*محسنون_عرفتهم*

لي صديق مات ثلاثة من عُماله ولا زال منذ سنوات يرسل رواتبهم كاملة إلى عائلاتهم في بلدانهم
*
محسنون_عرفتهم*

منذ سنوات طوال تحلب بقرها وغنمها يومياً وتصنع لبناً توزعه في قوارير مختلفة الحجم وتضعه خارج البيت ليأخذه العمال والمارة
*محسنون_عرفتهم*

معلمة جديدة لدينا منذ أن حضرت العام الماضي قامت بفرش مصلى المدرسة وشراء مكيفات على حسابها وتحفظ الطالبات والمستخدمات القرآن
*محسنون_عرفتهم*

تتصدق شهريا على خدمها الذين رحلوا عنها و هم في بلدانهم ..
*
محسنون_عرفتهم*

شخص كل أسبوع بعد صلاة الجمعة
يعزم البسطاء من عمال وسواقين الحي على الغداء
*محسنون_عرفتهم*

عرفت رجلا اسمه محمد فايز كان من عجائبه ، أنه إذ مر بأسرته على أطفال فقراء خلع الأحذية من أرجل أطفاله وأعطاهم ووعد أطفاله بالبديل

*محسنون_عرفتهم*

١٤ سنة لم تنقطع عن زيارة زوجها الذي قد دخل الغيبوبة وتقرأ عليه القرآن كل ليلة ، حتى أفاق واسترجع عافيته بفضل الله !
ضع العباره في طريقك دائماً :
( كُن مُحسناً حتى وإن لم تلقى من النآس إحسانا )
*محسنون_عرفتهم*

اجعل لك خبيئة مع الله لا يعلمها إلا هو وسترى نتيجتها في الدنيا قبل الآخرة



shof_2857d040e12c820.jpg
 
كن محسنا حتى وإن لم تلقى إحسانا من الناس
عبارات مستني كثيرا الكلمات معبرة جدا لك كل الأحترام والتقدير(y)
اللهم اجعلنا ممن تواضع لك فرفعته
واقبل تائباً فقبلته
وتقرب لك فقربته
وذل لهيبتك فأحبته
وسألك سؤاله فأعطيته
وشكى لك همه ففرجته
وسترت ذنبه وغفرته ... امين
 
في الجمعة الفائتة خطب فينا الامام قائلا
هناك شاب يحتضر عليه ديون تقارب الستين مليون سنتيم
فهلموا اهل الاحسان ان ترفعوا الغبن عنه و عن أهله فاجتمع اهل القرية و اجمعوا أمرهم
و قبل العصر كان المبلغ مجموع بالزيادة فقضو عنه الديون و بعد العصر توفي الشاب و ليس عليه دينار من الديون
فلله الحمد ان سهل علينا جمع المبلغ و لله درك يا اهل قريتي

شكرا اختي على التذكير الرائع
 
رجل رحمه الله - بعد صلاة الفجر يجهز الإفطار والشاي لعمال الحفريات والنظافة أمام بيته."‏"

امرأة تتصدق شهرياً على عاملات منزلها اللاتي رحلن عنها و هن في بلدانهن."‏"

رجلٌ عنده شركة، ومات ثلاثة من عُماله، ولا زال منذ سنوات يرسل رواتبهم كاملة إلى عائلاتهم في بلدانهم."‏"

امرأة كبيرة في السن تذهب وتضع الماء كل عصر للقطط كميعادٍ مُهم لا تتخلّف عنه، وتجدّده كل يوم وترفض أن يبقى متّسخًا."‏‏"

شخص من المصلين،كل أسبوع بعد صلاة الجمعة يعزم البسطاء من عمال وسواقي الحي على الغداء"

♤♤♤♤♤♤
 
١- أحدد الأقارب بعد ما توفي، عرفنا أنه كان أحد الداعمين؛
لجمعية تحفيظ القرآن في أبها لأكثر من ٣٠ سنة.
♤♤♤
٢- أذكر في إحدى المرات قمنا بتوزيع مادة المازوت وألبسة شتوية،
ومبالغ مالية مقدمة من رجل أعمال سوري للاجئين السوريين في لبنان،
فكان معنا يحمل جالونات المازوت هو وأولاد أخته على أكتافهم؛
حتى أن سائقي البيك أب يظنونه عاملاً بالأجر

٣- رجل كان يهتم بوالده وهو في غيبوبة ولا يسمح لأحد برعايته،
كان يدرس ووقت اختبارات وما تركه، وربي بارك له بوقته وحياته.

٤- ربي المحسن.
أعظم قصة عشتها منذ ولادتي. وكلما زاد فقري زاد إحسان ربي.
وسخر لي محسنين من الخلق كثير. وأذكر منهم أمي وأبي

٥- رجل الأمن في حج العام الماضي، في شدة الحر وشدة العطش،
وكثرة الزحام وكان يحمل الماء له ولزملائه فلما رآنا، آثرنا به على نفسه.

٦- يقول الدكتور عبدالله بلقاسم:
عرفت رجلاً اسمه محمد فايز كان من عجائبه،
أنه إذ مر بأسرته على أطفال فقراء خلع الأحذية من أرجل أطفاله،
وأعطاهم ووعد أطفاله بالب



٧- رجل عمره 92 سنة، جاءني ورغبته بناء مدرسة لتحفيظ القرآن للنساء،
وأمنيته أن يرى نتاج هذه المدرسة، قام بالبناء وحقق الله أمنيته،
هذا الرجل كان حريصاً أشد الحرص أن لا يعرفه أحد،
ولا من قام ببناء هذه المدرسة، والآن عمر المدرسة سبع سنوات،
ولا يعرفه أحد غيري فقط.

٨- أعرف شخصًا كل أسبوع بعد صلاة الجمعة
يعزم عمال وسواقين الحي على الغداء

٩- في حي المصيف بنى جامعًا،
ومتعاقد مع أكبر المطاعم المشهورة بالكبسة؛
300 وجبة كل جمعة أقل شي.

١٠- عندنا معلمة كانت تتكفل بشراء الماء البارد،
أيام الاختبارات لجميع الطالبات ولمدة أسبوعين كاملة،
ولعدة سنوات، ما عرفناها إلا صدفة.

١١- العابد / محمد بن ظافر بن قصلي " رحمه الله
بكاه المساكين بكاءً شديداً على باب مسجده بعدما علموا بوفاته.

١٢- أحد المُشرفين في مناقشة علمية لطالب أفريقي،
تكفّل بالضيافة كاملة للحضور،
ثم تنازل عن مكافأة المناقشة للطالب تشجيعاً له.

١٣- خالتي منذ سنوات طوال تحلب بقرها وغنمها يومياً،
وتصنع لبناً توزعه في قوارير مختلفة الحجم،
وتضعه خارج البيت ليأخذه العمال والمارة.

١٤- أحدهم يتصدق بالماء على أحد المساجد؛
على نية أموات القرية الذكور والإناث.


١٥- لي صديق مات ثلاثة من عُماله ولا زال منذ سنوات؛
يرسل رواتبهم كاملة إلى عائلاتهم في بلدانهم،
وهو لم يخبرني، الذي أخبرني بذلك محاسب يعمل عنده.

١٦- صديق حدثني عن رجل اسمه ابن صالح في مدينة الرس،
كان بعض النساء يأخذن من مزرعته بدون أذنه،
وذات مرة رأى واحدة منهن لاتستطيع رفع زنبيلها؛
من ثقل الخضروات فأعانها،
وهو يقول: أسرعي قبل أن يراك ابن صالح وهي لا تعرفه.

١٧- أحدهم يودِع بحساب مكتب الدعوة مبلغ مائة ألف ريال،
وبطريقة لا تمكّن أحداً من معرفة المودِع،
لا نعرفه لكن حسبه أن الله يعرفه.

١٨- أعرفه من أدعيته التي يكررها:
دعاؤه لعموم أموات المسلمين الذين لا يُتفطّن لهم،
ولا أحد يدعو لهم.


١٩- جدي لأُمي رحمه الله، رحيم بالضَعَفة والفقراء،
وكان الأطفال يسيرون في طريقه لعلمهم أنه يعطيهم،
بل حتى القطط تنتظره عند بابه!

٢٠- لا يعطي أحدًا عطيّة ولا يهدي هدية كائنًا من كان؛
إلا وأعطى أمه مثلها أو قريبًا منها.


٢١- جدتي أوقفت لأقربين وأهدت وتصدقت،
وساعدت وسامحت؛
فأحسن الله خاتمتها في أفضل بقعة (مكة)،
وأفضل شهر (رمضان) وأحسن حال (صائمة).

٢٢- رحمها الله كانت كلما سمعت عن ميت توفي؛
قيدته في قائمة من تدعو لهم،
والأولوية عندها لمن لم يخلف أحدًا وراءه؛
في الصدقة والدعاء.


٢٣- تكفل بسبع من حلقات التحفيظ لمدة خمسة أعوام،
واشترط أن لا يعلم به أحد،
جئته مرة بدرع تذكاري من باب الشكر له فغضب مني!

٢٤- قال لي صاحب بستان في تهامة الباحة:
قلت لعُمَّالي: إذا مر بكم فقير فليأخذ ما شاء، ولا تكلموه.


٢٥- اقترح ابنه أن يبني مسجدًا له ينفعه،
فبدأ به الأب وبعد أشهر توفي الابن؛
فجعل الأب المسجد لابنه!
أحسن لوالده فرجع له الإحسان.

٢٦- أحد المحسنين وهو حي يرزق الآن حُرم من الذرية؛
ففتح ﷲ عليه ببناء المساجد ويقول: هذه ذريتي من بعدي!
تقبل ﷲ منه ومن المسلمين.


٢٧- أخبر أحد الدعاة بأن عائلة فقيرة تجد كل صباح عند بابها؛
سلة من طعام وبعد متابعة لوحظ مجيئ رجل يضعه ليلاً؛
تبين أنه العلامة ابن جبرين.

٢٨- جواد ما رأيت مثله كرمًا،
رأيته نثر الرز بكميات كبيرة للحَمام عند بيته فقلت:
تجاوزت الأنام إلى الحمامِ
فريد أنت في ملأِ الكرامِ
إلخ.


٢٩- كانت أمي رحمها الله توقظ لصلاة الفجر؛
بالتلفون أكثر من عشرة بيوت، وذلك كل ليلة.

٣٠- تشتري لطالبات العلم المستلزمات الاستهلاكية؛
لتوفر لهن وقت الخروج للسوق.


٣١- امرأة مسنة تكفلت بعائلتين للمواد الغذائية،
ولا تنسى حتى حلوى الأطفال والمناديل والصابون،
وتوصل إلى الباب بنفسها.

٣٢- جارتنا أم طاهر ألبسها الله لباس العافية في كل خميس؛
إفطار الصائم لأهل بيتنا منها؛
حتى اللبن لا تنساها ومن أفخم المطاعم.


٣٣- تتعاون مع المساجد والدور والمراكز،
في تنسيق محاضرات وهي بالبيت -بالجوال-.

٣٤- الداعية أحمد السميري رحمه الله -؛
أرادوا إقامة ملتقى دعوي لدعوة الشباب،
ولكن لم يجد دعمًا للملتقى فباع سيارته وأقيم الملتقى.


٣٥- سأذكر خاتمه أحدهم:
توفي يوم الإثنين و هو صائم بعد أن زار سجينًا،
ومَوّن عائلة فقيرة لشهر، وكفل أيتام كلها فعلها في يوم وفاته.

٣٦- رجل في الزلفي أعرفه منذ سنوات في نهاية كل سنة هجرية،
يتعاهد المساجد بتقاويم الصلاة.

٣٧- رجل في الزلفي بسيط الحال، في كل صباح؛
يأخذ بقايا الطعام وينثرها خارجاً للطيور والقطط ويتعاهدها بالماء.
 
اترك أثرًا ""
عندما نعيش حياتنا
كـ غيمة ☁
فرحٍ سخيَّة تهطل ☔
لتُحيي قلوبًا أرهقها الحُزنُ
عندما نتأمّل زحامُ الأزِقَّةِ ، فنجدُ أبٌ
أنهكهُ التّعب يعودُ بقطعِ حلوى
ترسمُ على شِفاهِ أبنائهِ
تقويسةَ ثغرٍ لطيفة (":
هُنا نُدرِكُ معنى العَطَاءِ..
أن نُعطِيَ يعني ألاّ نعيشَ من أجلِ أنفسنا فقط!
العطاء أن نرسم على نوافذ المُتعبين
َ صُوراً جميلة !
تُشعِرهُم بأنّ خلفَ كلّ زُجاجةٍ متَسِخةٍ ربيعٌ فاتن .
العطاء أن نصنعَ من أحاديثنا
وأفعالنا ضمادٌ يجبر كسر القلوب الضعيفة .
وهُناك أعمالٌ تدفعنا لاستشعارِ السَّعادةِ ولنكون من أصحابِ العطاءِ
أينما حللنا كأنْ نبتسمَ في وجهِ بائسٍ حزين
أو نمسح على رأسِ يتيم ، أو نكونَ عُكَّازًا يتكئُ عليه الصديق عندما يهترئُ قلبه!
فـ لنكن ممن يُقال عنه؛
مـرّ من هُنا وهذا الأثـر .
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top