هههههه ولماذا ليس العكس حتى يسامحوني كلهم
لأنو لو بطريقتك حتى أنا و لن أسامح نفسي حتى أبقي النقود لي خخخ
آمين يا رب
المسامح كريم فسامحونا عن كل خطأ بدر منا ^^
في اللحظة التي جلست فيها على شرفتي أتأمل الأطفال يلعبون ويمرحون،، لا يحملون هم شيء...~حينها أدركت إلى أي مدى صرت بائسة عندما تخلت عني طفولتي وحلّ النضج كضيف غير مرغوب فيه، لأجد نفسي مجبرة على تحمله إلى أن يأخذ الله أمانته...~ Faith8 https://www.facebook.com/Nemo.inspiration/?ref=search
هناك في نهاية الطريق ... في أعمق نقطة في حياتي ...
هل سأجدك ؟ هل سأحظى بلحظة لأغسل هذا الحزن الدفين في غيابات أوصالي ...
هل سأجدك !؟
وددت لو أن الطريق تظهر له نهاية... لكن ... النهايات مبهمة دائما في قصصي
وأنت ... أنت كنت ممن عبث بكل بداياتي وتوقعتَ أنني سأموت حيث تركتني في مكاني ... صدقا أرجو أن القاك في نهاية طريقي لأريك بكل فخر كيف كانت من دونك نجاحاتي ...!!!
مرّت عليها كومة من الذكريات بسرعة ..
تذكّرت كيف كانوا حولها
يضحكون ويمرحون
كانوا يحبّونها تماما
كأمّ لهم
سقتهم من نبع حنانها
أهدتهم مفاتيح قلبها
هاهي اليوم تقف عند حافة الطريق
تودعهم وعلى خدّها دمعة حبّ صادق
هي أنثى لم تنجب لكنها ربّت !
صحبتي... تحب الحياة، تحب الضحك وتحب تفرفش ...♥
صحبتي... تقولي نزعف على كامل الناس غير نتي ...ْ~ منك ما نزعفش!
صحبتي... ديما تهبلني وتضحكني وعليا تتفشش...~
ربي يحفظها ويخليها ليا ونقولك ان شاء الله منك ما نتحرمش♥
نحاول التشبث ومن ثم نسقط ...~ نحاول النهوض مرة اخرى وبالفعل ننهض وتتوالى التحديات والحافز الوحيد ليس الا دعامة احلام وردية لا ندري ان كنا سنصلها ام لا ....~
سنوات منذ أخبرني أحد الصَّاغة حقيقة
بينما كنت أفحص خاتما أعجبني سقط من يدي
إنحنى الصائغي و التقطه فاعتذرت منه فرد قائلا : ( لا تعتذري الأشياء التي تلمسينها تُباع كُلُّها
و أحيانا أتعمد أن أريك أشياء لا تطلبينها و أعرف أنك لن تقتنيها
فقط أريكِ إياها لأنها كاسدة و أريد التخلص منها و بالفعل يأتي لها طالب فور مغادرتك )
ظننت وقتها أنها مبالغة من الرجل فكثيرا من أصحاب المحلات كثيرُ مجاملة
إلا أن تجلت حقيقةً و صرت أراها كثيرًا
الأشياء المتروكة و المركونة إذا ما اقتربت منها فجأة تصبح شيئا ثمينا في عيونهم
و تلمع في عيونهم لحد خطفها من بين يديَّ
و لأني أكره المزاحمة فمهما كان شغفي بها أتنازل عنها طواعية !
ليس ضعفا ، إنما ترفُعا . .
سألتُ مرة صخب : الحقول نحن أم الزارعون ؟
فردت : نحنُ الجوعى الذين يحصدون هباء ما زرعوا . !
عَلِقْتُ في شباك حرفها . . تمضي فترة و أجدني أقلب كلماتها !
فلسفة في السؤال و الرد . . .
حضور ثلاثية "الحقل" ، "الزارع" و "الحصاد" . .
ثنائية "حصد الهباء" المؤدي "للجوع" !
من يزرع الهباء يحصده لكن هل كل من حصد الهباء كان قد زرعه ؟
ألا يحدث أن تزرع قمحا و ترعى حقلك و تتعب و لا تحصد . . ؟!
إن ضمنت حقلك و جهدك فلا أحد يضمن ما تخفيه الحياة
فكم من زارع حين همّ يقطف جنيه عاد خالي الوفاض و اليدين !
نزرع و نتعب و نسأل الله أن يكون حصادنا خيرات و بركات ،
لنا جميعا قطوف دانية . ❤
لم يبق منك سوى ذكريات الطفولة ها هنا كنا سويا نجول ونلعب ها هنا تعاهدنا عهد البراءة أن نبقى أوفياء لأماكننا وها أنا...! رحلت أنت وبقيت للعهد وفيا أنا..!