لايلام فالمحرر لم يغنيه عن استعمار المستعمر بل تركه في قارعة الطريق حينما وثق به وسلمه السلطه ..
فقارن وضعه وما كان عليه ايام المستعمر بوضعه الحالي ووجد البون شاسع فما كان منه الاان يسعى لتحسين وضعه ليعود كما كان ايام المستعمر ..
إنها تقلبات الزمن العجيب .!!