مما راقني اليوم
عشت كثيراحتى أدركت،أن الإستمرار في العتب تعب، والتجاهل صدقة جارية على فقراء الأدب، وأيقنت أن المواقف خريف العلاقات؛ يتساقط منها المزيفون كأوراق الشجر وزرعان يحبهما الله
زرع الشجر - وزرع الاثر
فإن زرعت الشجر ربحت ظل وثمر
وإن زرعت طيب الأثر حصدت محبة الله ثم البشر