انا في حيرة من امري افيدوني ارجوكم

[قيام الليل]

السلام عليكم اخواني اخواتي
انا في حيرة من امري و اختلط علي الامر بسبب مشكل اضن انني سببته لنفسي دون قصد
اخبركم انني اعمل في ادارة باجر زهيد و انا مجبرة على العمل و زوجي يعمل ايضا لكن باجر زهيد ايضا
المهم انني اعمل في مصلحة معظم الوقت لا يوجد ما نقوم به و هذا العمل قريب من البيت و عندما لا اجد ما اقوم به اذهب للبيت
و ماخرا علمت ان اجري هذا حرام و باطل
فهل فعلا هذا الراتب الذي اتقاضاه حرام و باطل و اذا كان كذلك ماالذي تقترحونه علي كي اتدارك نفسي
و سؤال آخر كيف كان يصرف منحة للفقراء من بيت مال المسلمين في عهد الخلفاء بدون مقابل منهم
ارجو من لديه اجابة ان ينفعني بها و جزاكم الله خيرا

 

[Salah eddin]

السلام عليكم و رحمة الله

يعني هذي مسألة شرعية

نظن الاخ ابو ليث ممكن يفيدك
​

@ابو ليث​

 

[Hakan]

انا الحاجة اللي نعرفها انو نخلص لاجل العمل
اذا كان ماكانش عمل ماكانش خلاص
وانت راكي قلتي ماكانش خدمة في الوقت اللي تغيبي فيه
الآن ترجعي للعقد نتاع العمل اسكو لازم تكوني حاضرة في مقر العمل
خلال كل ساعات العمل يعني هنا انت والمدير نتاعك وهل غيابك يسبب ضرر في سيرورة العمل
يعني انت تحكمي وحدك على هذاك الوقت اللي تخرجي فيه اسكو حلال ام حرام والله اعلم مانيش نفتي قد ماراني نعطيك في تحليل المشكلة نتاعك​

 

[الامين محمد]

إذا كان عمل مثل عقود لانام فالأمر عادي و هي طبيعة العمل
لأنك غير مرسمة

أما إذا كنت مرسمة و كان غيابك فيه تعطيل للعمل أو ضرر للناس فعليك ذنب تأخير مصالح الناس
و عليك التوبة و الاستغفار
أما إذا كان غيابك لا يضر بالناس او بالعمل فالأمر عادي
و الله أعلم

أخي أباليث أفدنا
@ابو ليث​

 

[ابو ليث]

في توقف الانتفاع بالمنحة على تحقيق شرط المانح

السـؤال:


إذا اتَّفق شخصٌ مستفيدٌ مِن عقودِ ما قبل التشغيل لخِرِّيجي الجامعات مع صاحِبِ العمل أو المؤسَّسة على عدَمِ الحضور، ويقوم صاحبُ العمل بالتوقيع له على كشف الحضور كلَّ شهرٍ، فهل له أَنء يأخذ هذه المنحةَ للحالتين التاليتين: الأولى: لمواصَلةِ الدراسة في الجامعة، والثانية: لعدم وجودِ ارتباطاتٍ أخرى.


نرجو التفصيلَ في ذلك؟ وجزاكم اللهُ خيرًا.


الجـواب:


الحمدُ لله ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلامُ على مَنْ أرسله اللهُ رحمةً للعالمين، وعلى آله وصَحْبِهِ وإخوانِه إلى يوم الدِّين، أمَّا بعد:


فإذا اتَّفقَ صاحِبُ العملِ أو المؤسَّسة مع المستفيد مِن عقدِ ما قبلَ التشغيل على الغياب وعدَمِ العمل مع توقيعِه له على الْتزام حضوره والعملِ على حسابِ ما تمنحه الدولةُ مِن مالٍ للمستفيد ولربِّ العمل، فإنَّ ذلك يُعَدُّ خيانةً وظلمًا وزورًا، وأكلاً لأموال الناس بالباطل. والذي ينبغي على المسلم: أَنْ يتحلَّى بالصِّدق في كلِّ أحواله فلا يَغُشُّ ولا يخدع ولا يُزوِّر ولا يخون ولا يحتالُ على مالِ الغير ولا يُعينُ على ذلك، قال الله تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ﴾ [التوبة: ١١٩]، وقال سبحانه: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالعُقُودِ﴾ [المائدة: ١]، وقال سبحانه: ﴿وَأَوْفُوا بِالعَهْدِ إِنَّ العَهْدَ كَانَ مَسْئُولاً﴾ [الإسراء: ٣٤]، وقال تعالى: ﴿وَلاَ تَعَاوَنُوا عَلَى الإِثْمِ وَالعُدْوَانِ﴾ [المائدة: ٢]، وقال صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم: «كُلُّ المُسْلِمِ عَلَى المُسْلِمِ حَرَامٌ: دَمُهُ وَمَالُهُ وَعِرْضُهُ»(١).


واعْلَمْ أنَّ «الأَصْلَ فِي الأَمْوَالِ التَّحْرِيمُ»، وما تمنحه الدولةُ للمستفيدين هو هِبَةٌ مشروطةٌ بعملٍ داخلةٌ في باب التبرُّعات، وكلُّ ما أُخِذَ على غيرِ وجهه الشرعيِّ فهو أكلُ أموالِ الناس بالباطل، ولا يجوز له الانتفاعُ به إلاَّ بعد تحقيقِ شرطِ الواهب.


والعلمُ عند اللهِ تعالى، وآخرُ دعوانا أنِ الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، وصَلَّى اللهُ على نبيِّنا محمَّدٍ وعلى آله وصحبه وإخوانِه إلى يوم الدِّين، وسَلَّم تسليمًا.


الجزائر في: ١٦ صفر ١٤٢٨ﻫ
الموافق ﻟ: ٠٦ مارس ٢٠٠٧م


(١) أخرجه مسلم في «البر والصلة والآداب» (٢٥٦٤) مِن حديث أبي هريرة رضي الله عنه.
المصدر نقلا عن موقع العلامة محمد علي فركوس.
https://ferkous.com/home/?q=fatwa-634

 

[الامين محمد]

في توقف الانتفاع بالمنحة على تحقيق شرط المانح

السـؤال:


إذا اتَّفق شخصٌ مستفيدٌ مِن عقودِ ما قبل التشغيل لخِرِّيجي الجامعات مع صاحِبِ العمل أو المؤسَّسة على عدَمِ الحضور، ويقوم صاحبُ العمل بالتوقيع له على كشف الحضور كلَّ شهرٍ، فهل له أَنء يأخذ هذه المنحةَ للحالتين التاليتين: الأولى: لمواصَلةِ الدراسة في الجامعة، والثانية: لعدم وجودِ ارتباطاتٍ أخرى.


نرجو التفصيلَ في ذلك؟ وجزاكم اللهُ خيرًا.


الجـواب:


الحمدُ لله ربِّ العالمين، والصلاةُ والسلامُ على مَنْ أرسله اللهُ رحمةً للعالمين، وعلى آله وصَحْبِهِ وإخوانِه إلى يوم الدِّين، أمَّا بعد:


فإذا اتَّفقَ صاحِبُ العملِ أو المؤسَّسة مع المستفيد مِن عقدِ ما قبلَ التشغيل على الغياب وعدَمِ العمل مع توقيعِه له على الْتزام حضوره والعملِ على حسابِ ما تمنحه الدولةُ مِن مالٍ للمستفيد ولربِّ العمل، فإنَّ ذلك يُعَدُّ خيانةً وظلمًا وزورًا، وأكلاً لأموال الناس بالباطل. والذي ينبغي على المسلم: أَنْ يتحلَّى بالصِّدق في كلِّ أحواله فلا يَغُشُّ ولا يخدع ولا يُزوِّر ولا يخون ولا يحتالُ على مالِ الغير ولا يُعينُ على ذلك، قال الله تعالى: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ﴾ [التوبة: ١١٩]، وقال سبحانه: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَوْفُوا بِالعُقُودِ﴾ [المائدة: ١]، وقال سبحانه: ﴿وَأَوْفُوا بِالعَهْدِ إِنَّ العَهْدَ كَانَ مَسْئُولاً﴾ [الإسراء: ٣٤]، وقال تعالى: ﴿وَلاَ تَعَاوَنُوا عَلَى الإِثْمِ وَالعُدْوَانِ﴾ [المائدة: ٢]، وقال صَلَّى اللهُ عليه وآله وسَلَّم: «كُلُّ المُسْلِمِ عَلَى المُسْلِمِ حَرَامٌ: دَمُهُ وَمَالُهُ وَعِرْضُهُ»(١).


واعْلَمْ أنَّ «الأَصْلَ فِي الأَمْوَالِ التَّحْرِيمُ»، وما تمنحه الدولةُ للمستفيدين هو هِبَةٌ مشروطةٌ بعملٍ داخلةٌ في باب التبرُّعات، وكلُّ ما أُخِذَ على غيرِ وجهه الشرعيِّ فهو أكلُ أموالِ الناس بالباطل، ولا يجوز له الانتفاعُ به إلاَّ بعد تحقيقِ شرطِ الواهب.


والعلمُ عند اللهِ تعالى، وآخرُ دعوانا أنِ الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، وصَلَّى اللهُ على نبيِّنا محمَّدٍ وعلى آله وصحبه وإخوانِه إلى يوم الدِّين، وسَلَّم تسليمًا.


الجزائر في: ١٦ صفر ١٤٢٨ﻫ
الموافق ﻟ: ٠٦ مارس ٢٠٠٧م


(١) أخرجه مسلم في «البر والصلة والآداب» (٢٥٦٤) مِن حديث أبي هريرة رضي الله عنه.
المصدر نقلا عن موقع العلامة محمد علي فركوس.
https://ferkous.com/home/?q=fatwa-634

بارك الله فيكم اخي أباليث
أنا أعمل ضمن عقود التشغيل طبيعة عملنا هو عمل يومي مثل باقي العمال
لكن لما يكون العمل قليل يستحق مداومة فالأمر لا يشملنا لأن المداوم مرسم و عنده مفاتيح
للمكاتب و الخزائن و له خواتم فيصبح بقاؤنا في العمل غير مجدي أو بدون معنى
يعني طبيعة عملنا هكذا العمل في أوقات و الراحة في اوقات

كما أرجوا منك التوضيح أكثر بخصوص سؤال الأخت أعلاه

 

[ابو ليث]

أنصح جميع إخواني بالرجوع إلى العلماء و طلبة العلم المُزَكِين عند كل مسألة تشكل، و في ذلك كله عصمة لنا و لهم من الزلل، فكم من مسألة تبدوا يسيرة و فيها ما فيها من الخلاف و التأصيل و التفصيل..
وفق الله الجميع إلى ما فيه رضاه.

 

[ابو ليث]

بارك الله فيكم اخي أباليث
أنا أعمل ضمن عقود التشغيل طبيعة عملنا هو عمل يومي مثل باقي العمال
لكن لما يكون العمل قليل يستحق مداومة فالأمر لا يشملنا لأن المداوم مرسم و عنده مفاتيح
للمكاتب و الخزائن و له خواتم فيصبح بقاؤنا في العمل غير مجدي أو بدون معنى
يعني طبيعة عملنا هكذا العمل في أوقات و الراحة في اوقات

كما أرجوا منك التوضيح أكثر بخصوص سؤال الأخت أعلاه

إسأل عن بنود العقد (َANEM) ما الذي ورد فيه، فإن كان الذي ورد في العقد يجيز لك الراحة و ترك العمل في حالة وجود المداوم من دون إستخلاف معه أو نيابة عنه أو وجود معه فلك ذلك ، و إلا فلك أن تتصل بمكتب عقود ما قبل التشغيل (َANEM) و تسألهم هل القانون يجيز لك ذلك في حالتك هذه و خذ بما أشروا عليك.
نفس الإشارة التي اشير بها على الأخت، أما مسألة الصدقة و وصول المال إلى مستحقيه من الفقراء من بيت مال المسلمين، فليست واردة هنا، إذ أن هذا عقد تشغيل له شروطه و المؤمنون على شروطهم، فإن كان ضمن الشروط ترك العمل عند عدمه و لزوم البيت فهذا ترخيص من المستخدم و تبرع منه (و أنَّ لنا هذا في بنود العقد)، و إلا فالأصل البقاء في محل العمل، مع إجتنابك الإختلاط و البعد عن كل ما من شأنه أن يشين بدينك و خلقك فإن فقدت ذلك فالتبحثي عن عمل أخر حيث تكون جميع الشروط الشرعية متوفرة، تبقى مسألة الضرورة التي تصل بالإنسان إلى حد التلف و فقد المأوى فهذه حالة خاصة يسأل عنها أهل العلم و لسنا من أولئك.
زادكما الله حرصا و تقى.

 

[قيام الليل]

إسأل عن بنود العقد (َANEM) ما الذي ورد فيه، فإن كان الذي ورد في العقد يجيز لك الراحة و ترك العمل في حالة وجود المداوم من دون إستخلاف معه أو نيابة عنه أو وجود معه فلك ذلك ، و إلا فلك أن تتصل بمكتب عقود ما قبل التشغيل (َANEM) و تسألهم هل القانون يجيز لك ذلك في حالتك هذه و خذ بما أشروا عليك.
نفس الإشارة التي اشير بها على الأخت، أما مسألة الصدقة و وصول المال إلى مستحقيه من الفقراء من بيت مال المسلمين، فليست واردة هنا، إذ أن هذا عقد تشغيل له شروطه و المؤمنون على شروطهم، فإن كان ضمن الشروط ترك العمل عند عدمه و لزوم البيت فهذا ترخيص من المستخدم و تبرع منه (و أنَّ لنا هذا في بنود العقد)، و إلا فالأصل البقاء في محل العمل، مع إجتنابك الإختلاط و البعد عن كل ما من شأنه أن يشين بدينك و خلقك فإن فقدت ذلك فالتبحثي عن عمل أخر حيث تكون جميع الشروط الشرعية متوفرة، تبقى مسألة الضرورة التي تصل بالإنسان إلى حد التلف و فقد المأوى فهذه حالة خاصة يسأل عنها أهل العلم و لسنا من أولئك.
زادكما الله حرصا و تقى.

 

[قيام الليل]

جزاكم الله كل خير اخواني و اخواتي على الرد
لكن ما اود ان اوضحه هو انه في كل مصالح الدائرة التي اعمل بها فيها اختلاط و المصلحة التي اعمل فيها لا يوجد بها اختلاط هذا ما جعلني اعمل بهذه المصلحة لكن العمل بها قليل و بصراحة القوانين المعمول بها لا تخدم الدين و الا لما كان هناك اختلاط فكل القوانين جائرة و مجحفة في حقنا لكننا مجبرين على العمل و الا متنا جوعا فلدي عدة اسإلة اود لو تكرمتم باجابتي :
- هل من الممكن ان الزم مكاني في العمل رغم انه لا يوجد ما نقوم به و هكذا يذهب الوقت سدا دون القيام باي شئ و سوف نسأل عن وقتنا و شبابنا فيما افنيناه
- هل المرءة ملزمة مثل الرجل من نفقة و ضرورة البحث على لقمة العيش و الا لماتو جوعا و هل تضنون ان هذه القوانين المعمول بها عادلة و تخدم الدين فالسلطة لم تحترم بنودها معنا فحقوقنا مهضومة بالكامل اضف الى ذلك الاجرة الزهيدة التي نتقاضاها و التي لا تكفي حتي اسبوع اضن ان المسؤولين عصو الخالق و لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق
اضن ان الكلام يكون اذا كانت القوانين عادلة و لا ياكل حقنا كما اضن ان الاسلام كرم المرأة و اغناها عن الخروج للبحث على لقمة العيش فهي ليست مجبرة على العمل فلو وضعت الدولة قانون يخص لكل امرأة ماكثة بالبيت منحة تسد حاجتها و تعينها على العيش كي لا تموت جوعا و لا تضطر للخروج للعمل هكذا تكون قد خدمت الدين و كرمت المرأة و تكون قد حققت شئ من العدل
لكن ما نراه العكس فالدولة معظم قوانينها مستنبطة من القانون الفرنسي و ليس من الشريعة الاسلامية و الله الذي لا اله الا هو لو وضعت الدولة لنا الدولة منحة تعيننا على العيش لما خرجت من البيت بتاتا فانا اكره الاختلاط و اكره الفتن لكني مضطرة للعمل

 

[aljentel]

يا بنت الحلال الله يهديك استمري في عملك طالما لا ضرر ولا ضرار فما تأخذيه من أجر ليس هو حقك في المال العام وبما ان الامر كذلك فاعتقد انه لاشيء عليك لاسيما ان خروجك من العمل يكون في وقت لا عمل لديك فيه ولا يترتب عليه تعطيل حاجات الناس فخروجك وجلوسك بلا عمل سيان ثم ان المسئول عن العمل لديه علم بما أنتم عليه من وضع ... وأود ان أشير انني لست مفتيا ولا واعضا إنما كلنا نخرج وقت العمل حينما يكون لدينا ارتباط أو يكون ليس لدينا ما نقوم به ثم لماذا تسألي ترى الجهل في الشيء احيانا يكون اخير من العلم به ...
وفقك الله

 

[قيام الليل]

يا بنت الحلال الله يهديك استمري في عملك طالما لا ضرر ولا ضرار فما تأخذيه من أجر ليس هو حقك في المال العام وبما ان الامر كذلك فاعتقد انه لاشيء عليك لاسيما ان خروجك من العمل يكون في وقت لا عمل لديك فيه ولا يترتب عليه تعطيل حاجات الناس فخروجك وجلوسك بلا عمل سيان ثم ان المسئول عن العمل لديه علم بما أنتم عليه من وضع ... وأود ان أشير انني لست مفتيا ولا واعضا إنما كلنا نخرج وقت العمل حينما يكون لدينا ارتباط أو يكون ليس لدينا ما نقوم به ثم لماذا تسألي ترى الجهل في الشيء احيانا يكون اخير من العلم به ...
وفقك الله

 

[قيام الليل]

يا اخي الكريم انا اسأل لاني علمت ان الذي مأكله من حرام و ملبسه من حرام لا يستجاب دعاءه و ليس لدي غير الله اتوكل عليه فان كان غاضب علي فما الذي بقي لي

 

[aljentel]

يا اخي الكريم انا اسأل لاني علمت ان الذي مأكله من حرام و ملبسه من حرام لا يستجاب دعاءه و ليس لدي غير الله اتوكل عليه فان كان غاضب علي فما الذي بقي لي

اللي تشوفيه وعسى الله يوفقك ... لكن تأكدي من ان ما ذكرتيه ينطبق عليك ...

 

[sanaya]

ياأختي اسألي الشرع و ابتعدي عن المتشددين
ولو أردت سأزودك بأرقام لمفتين يفتونك في أمرك
ولكن اباضيون و ليسوا مالكيين
و نحب نقولك نتي الا تقدري هدري مع مدير العمل و اتفقي معاه و استسمحيه هاكا يحل المشكل
و أحيي فيك حرصك على تحري الحلال وعلى مساعدتك لزوجك في المصروف بارك الله فيك

 

[قيام الليل]

ياأختي اسألي الشرع و ابتعدي عن المتشددين
ولو أردت سأزودك بأرقام لمفتين يفتونك في أمرك
ولكن اباضيون و ليسوا مالكيين
و نحب نقولك نتي الا تقدري هدري مع مدير العمل و اتفقي معاه و استسمحيه هاكا يحل المشكل
و أحيي فيك حرصك على تحري الحلال وعلى مساعدتك لزوجك في المصروف بارك الله فيك