الله أعطى كل نبي معجزة رأفة بعقول العباد ،لأنه هو من خلق العباد وأدرى أنهم لن يصدقو أنه نبي مالم يأتي بشيء خارق للعادة ،كما حال سيدنا عيسى عليه السلام ومعجزاته ،وسيدنا موسى عليه السلام وعصاه ومع كل المعجزات التي أتى بها سيدنا موسى وصل تفكير بني إسرائيل إلى أن يرو الله جهارة ،فأخذتهم الصاعقة ،لكن الله ولأنه يعرف أن البشر جبلو على التفكير وطلب المزيد من العلم رحمهم وأعاد بعثهم من جديد رحمة كبيرة منه وعفو عنهم ومع ذلك بقى التمادي فيهم طبع للأسف ...
لأن البشر بطبعهم يفكرون ويلقون الأسئلة ،والله سبحانه تعالى دائما كان ولا يزال يرأف بنا وبعقولنا التي لا تنفك عن التفكير...لكن عند حدود نقف وهذا ما نعرفه نحن كمسلمين ...
قصص فيها عبر للعباد
بارك الله فيك أخي الكريم
إحترامي وتقديري