البرصا و الريال عندي في الدار ( الأم و أولادها )

الامين محمد

:: أمين اللمة الجزائرية ::
طاقم الإدارة
إنضم
7 أفريل 2015
المشاركات
16,785
الحلول
1
نقاط التفاعل
48,923
النقاط
1,886
محل الإقامة
الجزائر الحبيبة
الجنس
ذكر
السلام عليكم أحبابنا في اللمة العزيزة
كل عام و أنتم بخير بمناسبة حلول شهر رمضان اللي شفته البارح في المنام ههههههههههه
أحم أحم نرجع للجدية فالمكان للنقاش و ليس للمزاح
المهم رايح أفتتح موضوعي بقصة من واقعنا المعاش
عندي في البيت غرفة و صالون
الغرفة فيها التلفاز و المدفأة و الخزانة و الأثاث و فيها يراجع بناتي و ولدي دروسهم
و فيها تتابع زوجتي مسلسلاتها المفضلة و حصة دي و لا خلي هههههههههههه
أما الصالون ففيه الكمبيوتر و تلفازي الخاص فقط و هو شبيه بمثلث برمودة مهجور في أغلب أوقات الدراسة و بسبب البرد
أما لما يكون الجو دافي يصبح مثل منتزه شرم الشيخ و أحيانا يتحول إلى ملعب بولوغين بعد مباراة الداربي السوسطارة و شناوة
بسبب شغب ولدي إسلام و بنتي ساجدة

المهم في هذا الوقت نكون وحدي في الصالون لكن الغريب ليس هنا فالغريب سيأتي شوي صبر أحبتي

بين المغرب و العشاء و أنا منهمك بمتابعة اللمة و الأخبار أو مقابلة في كرة القدم في صالوني
يكون الأولاد و أمهم في الغرفة و كل واحد مشغول بأمره الأولاد يراجعوا و أمهم تتفرج حريم السلطان
يكون الجو هاديء جدا جدا جدا جدا
لا تكاد تسمع إلا همسات أو دندنات حبيبتي خصوصا إذا كانت الثلاجة مملوءة ههههههههه

فجأة يتفجر الوضع و تسمع صراخ و جري و صباط يضرب الباب و بكاء و شكاوي و ضوضاء و ثرثرة و حديث
لا تفهم منه إلا حاجة وحدة أنه هناك في المكان الثاني فيه أمر ما
يخليني نحس و كأن ميسي سجل على الريال من وسط الميدان أو رونالدو أعتدى على بيكي برأسيه

ألتفت إلى تلفازي ربما أرى خبر عاجل يشرح ما الحاصل في بيتي في الغرفة الثانية
فجأة يفتح باب الغرفة و كأنه إخلاء إضطراري لملعب نيوكامب بسبب شغب الجمهور الكتالوني
و أسمع أثر الجري و كأنها مطاردة بوليسية
فيقتحم علي مكاني و صالوني فإذا به أبني إسلام هارب من أمه خوفا و طمعا و كأنه مهرب حقيبة كوكاكيين
و طامعا في حمايتي و طالبا اللجوء السياسي في إقليمي
لختبيء خلفي و أمه تحمل ما إستطاعت حمله أثناء المطاردة حذاء أو إبريق لا يهم المهم سلاح للعقاب
فأتدخل بالدبلوماسية لأنها مواثيق الأمم المتحدة و على الوالد حماية الأقليات دونما نشوب حرب أو سقوط جرحى

فتثرثر قناة القصديرة لدقايق و يستتب الأمن و تعود المياه إلى مجاريها لبعض الوقت لتتكرر المعركة و يتكرر إختراق
وقف إطلاق النار لتعود المطاردة من جديد و بين الأم و هبة أو الأم و ساجدة
سأتدخل دائما للحفاظ على الأمن و سلامة المواطنين

هته قصص واقعية و أعتقد أنها موجودة في كل البيوت بين الأم و أولادها
أحبتي الشيء الغريب في الأمر هو عصبية الزوجات من أولادهم
لماذا أصبحت الزوجة أكثر عرضة للغضب
لماذا مقدار الصبر عند أمهات ها الجيل أقل من أمهاتنا و جداتنا
هل الخلل في الزوجة
أم المشكلة أن الأولاد أصبحوا أكثر مشاكسة من الأجيال السابقة

النقاش مفتوح لكم

 
السلام عليكم وهي محمد
انا شفت الريال دخلت نجري قلت اش كاين ههه
يا اخي محمد ا ولا وعلاه متقعدش مع الزوجة وتعاونها فالاولاد،:mad:لازمك تكون معاها هكدا كي يشوفوك ميقدروش يديروا فوضي
الجواب علي سؤالك:
الزوجة اصبحت اكثر عرضة للغضب يحسن عونها المنزل ،الاولاد،شغل الدار،وووووووووووو والوقت لي رانا فيه الله غالب المراة مراهاش تتحمل كيما ناس بكري
الضغط النفسي يأثر عليها الله غالب
الله يجيب الخير
ويلا تحتاج حكم نجي نعاونكم هههه
تحياتي اخي
 

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

بارك الله لك في أولادك وفي عائلتك آمين
ههه أجل هي الحرب يا أخ العرب وجبهاتها متكافئة مع أنه للوهلة الاولى تبدو جبهة الام اكثر سيطرة ،لكن بالملاحظة الدقيقة نجد أن جبهة أطفالها لا تقل عنها تحكما في زمام الامور ...

أمهاتنا كن أكثر ثقلا هذه حقيقة ولا نستطيع إخفاءها ،مثلا تمرر أخطاء وتتغاضى عن أخرى ولا تتعصب إلا إذا مثلا كسرنا حبات البيض التي تخبئهم لوقت الحاجة هههه
تعبو واعطو ما عرفو وما تعلمو
لكنهن اخطأن في طرق التربية ووسائلها للاسف ليس ذنبهن ولكن كان مجتمع ناقص توعية في هذا المجال


لماذا أصبحت الزوجة أكثر عرضة للغضب

يا أخي زوجة اليوم عندها مسؤوليات زيادة على مسؤولياتها كامرأة ،وللأسف تجد نساء هن من أقحمن أنفسهن في مشاكل لا تخصهن ،وهناك نساء من تجد نفسها مسؤولة على داخل البيت وخارجه وتعليم أولادها وتربيتهم ،...وهذا كله وغيره يولد ضغطا نفسيا لا تخرجه سوى في أولادها...
هذا جانب
وجانب ارى انهن مثقفات ويسعين الى الافضل
لذلك على ما اظن تجدها دائما غاضبة

لماذا مقدار الصبر عند أمهات ها الجيل أقل من أمهاتنا و جداتنا

كانت أمهاتنا وجداتنا يعملن خارج البيت وداخله وطوال النهار عمل عمل لذلك كل القلق والغضب يذهب مع الجهد العضلي
فتجدها في نهاية اليوم منهكة وأولادها لا يتوقفون ولكنها لا تضرب ولا تتعصب مثل امهات هذا الجيل
ويا أخي بيننا فقط امهات زمان كن يفرغن ايضا غضبهن في اولادهن اتذكر امي ركضت خلفي الى غاية مكان بعيد وسط الحقول بالحجر ههههه


هل الخلل في الزوجة

ونسيت أن تسأل هل الخلل في الزوج أيضا
فاللزوج دور كبير في إرساء قواعد التوازن في البيت عندئذ ستشعر المرأة بالراحة النفسية ...
مثلا في وقت مشاهدة التلفاز يجلس الزوج في الغرفة مع أولاده ويدرسهم ويلعب معهم حتى تنتهي من مشاهدة التلفاز
والعكس بالنسبة للزوجة تهتم بأولادها وتهدئهم عندما يكون والدهم نائم أو يشاهد مباراة أو مهتم بهوايته
هكذا يتعاون الزوجان ليعيشان حياة هادئة مستقرة ولا يضطران لضرب أولادهم أو الصراخ عليهم في كل وقت


أم المشكلة أن الأولاد أصبحوا أكثر مشاكسة من الأجيال السابقة

لا سيدي ويا أخي الطفل طفل وتصرفات الاطفال هي نفسها منذ أن خلق الله البشرية
الطفل يحب الاكتشاف
الطفل يحب اللعب
الطفل يحب لفت الانتباه
الطفل يحب الجري وفعل المشاغبات
فهو يكتشف أنامله ورجليه وذوقه وسمعه وصوته و....
وعندما نمنعه فهذا يعني أننا نكبت حس الذكاء بداخله
لذلك اطفال الجيل القديم كانو مكبوتين وعندما كبرو فقدو الثقة في انفسهم لانه بكل بساطة عندما اراد الحديث مع اقاربه اسكتوه ومنذ ذلك الحين لم يعد يستطيع الكلام في اي محفل
سرقو منا طفولتنا
امهات اليوم هم امهات رائعات بالنسبة لي لأنهن اطلقو العنان لاحساس الطفولة بداخلهن
وبذلك احسو باولادهم
فعندما ترى اما تركض وراء ابنها الذي منعها من مشاهدة فيلمها المفضل فهذه ام رائعة في نظري
عندما ترى اما تلعب مع اطفالها كرة القدم في الردهة الصغيرة وتشاغب مثلهم فهي ام رائعة في نظري
عندما ترى اما تتحدث مع ابنتها صاحبة الثمان سنوات على انها اختها وتشكي لها وتعاتبها فهذه ام رائعة
لان كل هذا وذاك يساعد في تنمية الحب عند الطفل وتنمية المشاعر الاخرى والتغلب على مشاعر الخوف واستبدالها بمشاعر الثقة
لانه بكل بساطة يحس ان امه تثق به وتعتبره انسان موجود وليس شيء
الله يعين امهات اليوم لان الرسالة كبيرة
فمن جهة البيت والزوج وهموم الدنيا ومن جهة طموح في ان يكبر الاولاد ناجحين
شكرا على الموضوع
ربي يهنيكم ويعينكم

تقبل مروري مع فائق الاحترام والتقدير

 
الصبر قليل في زماننا خاصة من الزوجات
وطبعا عدم العلم بطريقة التربية السليمة
 
السلام عليكم وهي محمد
انا شفت الريال دخلت نجري قلت اش كاين ههه
يا اخي محمد ا ولا وعلاه متقعدش مع الزوجة وتعاونها فالاولاد،:mad:لازمك تكون معاها هكدا كي يشوفوك ميقدروش يديروا فوضي
الجواب علي سؤالك:
الزوجة اصبحت اكثر عرضة للغضب يحسن عونها المنزل ،الاولاد،شغل الدار،وووووووووووو والوقت لي رانا فيه الله غالب المراة مراهاش تتحمل كيما ناس بكري
الضغط النفسي يأثر عليها الله غالب
الله يجيب الخير
ويلا تحتاج حكم نجي نعاونكم هههه
تحياتي اخي
هههههههههههههه
شكرا أختي مليكة
فعلا فضغوطات الحياة أصبحت كثيرة يقابلها قلة الصبر لدى الأهل
السؤال هو لماذا المرأة أصبحت قليلة الصبر مع أهلها عموما
هل بسبب خلل في التربية أم بسبب الأدوية كموانع الحمل مثلا
أم هناك أسباب أخرى
 

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

بارك الله لك في أولادك وفي عائلتك آمين
ههه أجل هي الحرب يا أخ العرب وجبهاتها متكافئة مع أنه للوهلة الاولى تبدو جبهة الام اكثر سيطرة ،لكن بالملاحظة الدقيقة نجد أن جبهة أطفالها لا تقل عنها تحكما في زمام الامور ...


أمهاتنا كن أكثر ثقلا هذه حقيقة ولا نستطيع إخفاءها ،مثلا تمرر أخطاء وتتغاضى عن أخرى ولا تتعصب إلا إذا مثلا كسرنا حبات البيض التي تخبئهم لوقت الحاجة هههه
تعبو واعطو ما عرفو وما تعلمو
لكنهن اخطأن في طرق التربية ووسائلها للاسف ليس ذنبهن ولكن كان مجتمع ناقص توعية في هذا المجال


لماذا أصبحت الزوجة أكثر عرضة للغضب

يا أخي زوجة اليوم عندها مسؤوليات زيادة على مسؤولياتها كامرأة ،وللأسف تجد نساء هن من أقحمن أنفسهن في مشاكل لا تخصهن ،وهناك نساء من تجد نفسها مسؤولة على داخل البيت وخارجه وتعليم أولادها وتربيتهم ،...وهذا كله وغيره يولد ضغطا نفسيا لا تخرجه سوى في أولادها...
هذا جانب
وجانب ارى انهن مثقفات ويسعين الى الافضل
لذلك على ما اظن تجدها دائما غاضبة


لماذا مقدار الصبر عند أمهات ها الجيل أقل من أمهاتنا و جداتنا

كانت أمهاتنا وجداتنا يعملن خارج البيت وداخله وطوال النهار عمل عمل لذلك كل القلق والغضب يذهب مع الجهد العضلي
فتجدها في نهاية اليوم منهكة وأولادها لا يتوقفون ولكنها لا تضرب ولا تتعصب مثل امهات هذا الجيل
ويا أخي بيننا فقط امهات زمان كن يفرغن ايضا غضبهن في اولادهن اتذكر امي ركضت خلفي الى غاية مكان بعيد وسط الحقول بالحجر ههههه


هل الخلل في الزوجة

ونسيت أن تسأل هل الخلل في الزوج أيضا
فاللزوج دور كبير في إرساء قواعد التوازن في البيت عندئذ ستشعر المرأة بالراحة النفسية ...
مثلا في وقت مشاهدة التلفاز يجلس الزوج في الغرفة مع أولاده ويدرسهم ويلعب معهم حتى تنتهي من مشاهدة التلفاز
والعكس بالنسبة للزوجة تهتم بأولادها وتهدئهم عندما يكون والدهم نائم أو يشاهد مباراة أو مهتم بهوايته
هكذا يتعاون الزوجان ليعيشان حياة هادئة مستقرة ولا يضطران لضرب أولادهم أو الصراخ عليهم في كل وقت


أم المشكلة أن الأولاد أصبحوا أكثر مشاكسة من الأجيال السابقة

لا سيدي ويا أخي الطفل طفل وتصرفات الاطفال هي نفسها منذ أن خلق الله البشرية
الطفل يحب الاكتشاف
الطفل يحب اللعب
الطفل يحب لفت الانتباه
الطفل يحب الجري وفعل المشاغبات
فهو يكتشف أنامله ورجليه وذوقه وسمعه وصوته و....
وعندما نمنعه فهذا يعني أننا نكبت حس الذكاء بداخله
لذلك اطفال الجيل القديم كانو مكبوتين وعندما كبرو فقدو الثقة في انفسهم لانه بكل بساطة عندما اراد الحديث مع اقاربه اسكتوه ومنذ ذلك الحين لم يعد يستطيع الكلام في اي محفل
سرقو منا طفولتنا
امهات اليوم هم امهات رائعات بالنسبة لي لأنهن اطلقو العنان لاحساس الطفولة بداخلهن
وبذلك احسو باولادهم
فعندما ترى اما تركض وراء ابنها الذي منعها من مشاهدة فيلمها المفضل فهذه ام رائعة في نظري
عندما ترى اما تلعب مع اطفالها كرة القدم في الردهة الصغيرة وتشاغب مثلهم فهي ام رائعة في نظري
عندما ترى اما تتحدث مع ابنتها صاحبة الثمان سنوات على انها اختها وتشكي لها وتعاتبها فهذه ام رائعة
لان كل هذا وذاك يساعد في تنمية الحب عند الطفل وتنمية المشاعر الاخرى والتغلب على مشاعر الخوف واستبدالها بمشاعر الثقة
لانه بكل بساطة يحس ان امه تثق به وتعتبره انسان موجود وليس شيء
الله يعين امهات اليوم لان الرسالة كبيرة
فمن جهة البيت والزوج وهموم الدنيا ومن جهة طموح في ان يكبر الاولاد ناجحين
شكرا على الموضوع
ربي يهنيكم ويعينكم


تقبل مروري مع فائق الاحترام والتقدير
أهلا أخي حلييم و بارك الله فيك على مرورك الرائع الذي يسعدني دائما
هههههههه إجابتك كانت جدا جدا راقية كعادتك
لو تكرمت معي أريد أن أسأل عن أسباب قلة صبر الزوجة خصوصا
سواء مع الأهل أو مع أولادها
هل بسيبب خلل في تربيتها أو بسبب السرعة التي نعيشها
أم بسبب التنافس الحاصل بين العوائل أم بسبب الأودوية و موانع الحمل
باختصار لماذا المرأة أصبحت اقل صبرا مما كانت عليه أسلافنا
 
السلام عليكم..
حفظ الله لكم عائلتكم وادامكم لهم عوناً وسنداً..
يحدث هذا واكثر في اكثر عائلاتنا أي نعم..
لكن الإجابة في أغلبها تتمحور حول روح المسؤولية والمشاركة في التربية ؛ وان تعددت الاسباب فإن احد الطرفين ينسلخ من دوره ليقذف بكرة المسؤولية لشريكه ولا يخفى جهد وتعب احدهما ولا نقول راحة الآخر بل نقول ( استراحة الآخر)؛ فغالبا مايعود ربّ البيت منهكاً وينتظر أمناً وسلاماً يسود ساعات مكوثه في بيته، ولا يتحقق ذلك لان شريكته قارنت مجهودها طيلة اليوم بساعة راحته تلك...
لا مجال للمقارنة بين زوجات اليوم وزيجات الأمس فوجه المقارنة واحد والصبر وُجد وانعدم عند كل شخص بقدر طاقة تحمله وامساكه لزمام الأمور...
المشاكل العائلية هي نفسها بالأمس واليوم وغدا، والتربية صعبة للغاية وتستلزم صبرا وطول بال من كلا الشريكين..فقط الأمر نصوره بالغول لانه كما أسلفتم زادته ( الأدوية والضغط النفسي والتعب وعدم المشاركة في المسؤوليات وغيرها ) فصار هاجساً..
وفقط أضافة : قديما كان حتى نوع الغذاء يتحكم في طاقة وحركة الأبناء فاغلبه خضر وفواكه طبيعية....
لكن الآن معظمه سكريات مصطنعة وذاك مايزيد فرط الحركة...
أعانكم الله وإيانا...
 
السلام عليكم..
حفظ الله لكم عائلتكم وادامكم لهم عوناً وسنداً..
يحدث هذا واكثر في اكثر عائلاتنا أي نعم..
لكن الإجابة في أغلبها تتمحور حول روح المسؤولية والمشاركة في التربية ؛ وان تعددت الاسباب فإن احد الطرفين ينسلخ من دوره ليقذف بكرة المسؤولية لشريكه ولا يخفى جهد وتعب احدهما ولا نقول راحة الآخر بل نقول ( استراحة الآخر)؛ فغالبا مايعود ربّ البيت منهكاً وينتظر أمناً وسلاماً يسود ساعات مكوثه في بيته، ولا يتحقق ذلك لان شريكته قارنت مجهودها طيلة اليوم بساعة راحته تلك...
لا مجال للمقارنة بين زوجات اليوم وزيجات الأمس فوجه المقارنة واحد والصبر وُجد وانعدم عند كل شخص بقدر طاقة تحمله وامساكه لزمام الأمور...
المشاكل العائلية هي نفسها بالأمس واليوم وغدا، والتربية صعبة للغاية وتستلزم صبرا وطول بال من كلا الشريكين..فقط الأمر نصوره بالغول لانه كما أسلفتم زادته ( الأدوية والضغط النفسي والتعب وعدم المشاركة في المسؤوليات وغيرها ) فصار هاجساً..
وفقط أضافة : قديما كان حتى نوع الغذاء يتحكم في طاقة وحركة الأبناء فاغلبه خضر وفواكه طبيعية....
لكن الآن معظمه سكريات مصطنعة وذاك مايزيد فرط الحركة...
أعانكم الله وإيانا...
أهلا أختي قمرونة
فعلا فعلا خصوصا نقطة الأكل الطبيعي و الصحي
فكلمكا تعقد الأكل و تعقدت معه الهموم و المشاكل و الأمراض خصوصا العصبية
و خير دليل إصابة معظم الناس بالقولون العصبي المزمن
و الذي له علاقة كبيرة بالوسواس و القلق و النزفزة و الإكتئاب

بارك الله فيك مرور أكثر من رائع اختي
 
هههههههههههههههه والله نقرا و نتخيل في الحرب و الماتش الي صاري معاكم ماااا أحلاه والله
انا ماراح نجاوب على أسئلة لأنني أعتبر هذا الفيلم أجمل و أحلى شيء في المنزل و كيما قال الشادلي الله يرحموا الدولة الي مفيهاش مشاكل مهيش دولة ههههه هحاك بعد الدار بلا مشاكل و عياط تع اولاد و امهم مهيش دار هههههه ربي يحفضهم و يباركلك فيهم و يدوم حسهم هههه
بكل بساطة المشكل ماهو في الام و لا في الاطفال ههههه بل فيك الي خليتهم وحدهم و انت حاكم صالو وحدك هههههه درت عليك ههه كان لازم تتقاسموا تحكم انت البنات عندك و هي مع اسلام الرجل العظيم باه يصرا سلم ههه تحياتي لهم
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top