3
- الأوسمة
- 52
رااني زعفان الأساتذة يخلصوا ست ملاين و عاملين أضراب و قاعدين يضحكوا بالقهوة فنجان ورا فنجان
راااني زعفان كاين تلاميذ عندهم شهرين ما قراوش و قريب يوصل وقت الأمتحان
رااني زعفان الحراقة ما زالوا رايحين للموت و والديهم عليهم حيرانين و حزنانين يتسناو في خبر او جثمان
رااني زعفان الإمام تصلي وراه و كي تخرج من الجامع تلقاه داير شمة و دخان
رااني زعفان المسؤول في الحملة يبوس راسك و بعد الانتخابات يشبعك مقروك و سبان
رااني زعفان شبابنا يصبح راقد ما يصليش و راسه معمر صيبان
رااني زعفان بناتنا ما حشموش لابسة فيزو منه كلش يبان
رااني زعفان الشيخ بدل اللبسة و حلق اللحية و اصبح عاشق ولهان
رااني زعفان الحاج راح لمكة رياء ماهوش خوف من الديان
رااني زعفان و العمل الخيري أصبح صورة مع الفقير اللي بيته خربان
رااني زعفان الجار ما سأل على الجار اللي حده و راه جيعان
رااني زعفان الأخ ما عنده خبر بخوه المرضان
رااني زعفان و الزوجة نسات زوجها اللي هموم الدنيا خلاته حزنان
رااني زعفان الغيبة و الغتبة راهي في التيلي و الجورنان
رااني زعفان الطبيب تدخل عليه تلقاه معمر راسه عامل كيتمان و قاعد يسمع الألحان
رااني زعفان الراقي تروح ليه عامل لحية و عطر و بخور و في الأأخير تلقاه من اكبر الكهان
رااني زعفان و الشوفار رافد 40 واحد في الكار و هو نعسان سكران
رااني زعفان البطاطا بالكيلو و الحليب بالشكارة و المخدرات بالأطنان
رااني زعفان كي تروح تشري المصروف تحس روحك رايح للإعدام موش للدكان
رااني زعفان من 2009 و مازلت نخدم في لانام و خبر الإدماج ما بااان
رااني زعفان 800 ألف ماهيش خلصة و انا منها راني غلبااان
رااني زعفان كلش أصبح مفرغة الشارع و الغابة و البستان
رااني زعفان تدي شكارة دراهم و تجيب رطل سكر هذا هو القضيان
رااني زعفان تمشي في الليل تخاف مابقاش لامان
رااني زعفان في النهار الكل يجري عجلان
رااني زعفان واحد ما يرد عليك السلام تقول عليهم راه ضاربهم جان
رااني زعفان الناس ما تصلي ما تسمع آذان
رااني زعفان وين تروح تسمع اللعان
رااني زعفان الناس ناسيا أنهم في الأأخير تدي متر كفن كتان
رااني زعفان يا لطيف لطف بينا و منك الغفران
هدينا يا ربي نرجعوا كيما يامات زمان
راااني زعفان كاين تلاميذ عندهم شهرين ما قراوش و قريب يوصل وقت الأمتحان
رااني زعفان الحراقة ما زالوا رايحين للموت و والديهم عليهم حيرانين و حزنانين يتسناو في خبر او جثمان
رااني زعفان الإمام تصلي وراه و كي تخرج من الجامع تلقاه داير شمة و دخان
رااني زعفان المسؤول في الحملة يبوس راسك و بعد الانتخابات يشبعك مقروك و سبان
رااني زعفان شبابنا يصبح راقد ما يصليش و راسه معمر صيبان
رااني زعفان بناتنا ما حشموش لابسة فيزو منه كلش يبان
رااني زعفان الشيخ بدل اللبسة و حلق اللحية و اصبح عاشق ولهان
رااني زعفان الحاج راح لمكة رياء ماهوش خوف من الديان
رااني زعفان و العمل الخيري أصبح صورة مع الفقير اللي بيته خربان
رااني زعفان الجار ما سأل على الجار اللي حده و راه جيعان
رااني زعفان الأخ ما عنده خبر بخوه المرضان
رااني زعفان و الزوجة نسات زوجها اللي هموم الدنيا خلاته حزنان
رااني زعفان الغيبة و الغتبة راهي في التيلي و الجورنان
رااني زعفان الطبيب تدخل عليه تلقاه معمر راسه عامل كيتمان و قاعد يسمع الألحان
رااني زعفان الراقي تروح ليه عامل لحية و عطر و بخور و في الأأخير تلقاه من اكبر الكهان
رااني زعفان و الشوفار رافد 40 واحد في الكار و هو نعسان سكران
رااني زعفان البطاطا بالكيلو و الحليب بالشكارة و المخدرات بالأطنان
رااني زعفان كي تروح تشري المصروف تحس روحك رايح للإعدام موش للدكان
رااني زعفان من 2009 و مازلت نخدم في لانام و خبر الإدماج ما بااان
رااني زعفان 800 ألف ماهيش خلصة و انا منها راني غلبااان
رااني زعفان كلش أصبح مفرغة الشارع و الغابة و البستان
رااني زعفان تدي شكارة دراهم و تجيب رطل سكر هذا هو القضيان
رااني زعفان تمشي في الليل تخاف مابقاش لامان
رااني زعفان في النهار الكل يجري عجلان
رااني زعفان واحد ما يرد عليك السلام تقول عليهم راه ضاربهم جان
رااني زعفان الناس ما تصلي ما تسمع آذان
رااني زعفان وين تروح تسمع اللعان
رااني زعفان الناس ناسيا أنهم في الأأخير تدي متر كفن كتان
رااني زعفان يا لطيف لطف بينا و منك الغفران
هدينا يا ربي نرجعوا كيما يامات زمان
