بختصار :
أستذكرتُ حادثة على 2 ليلًا تقريبًا على صوت بعض الفيروزيات هناكَ
مشيت أنا وصديقي نحو الصوت ، بدأت تظهر خيلات ذاك الجسم بل كانوا جسمين
قلت : ....ex
قفز صديقي
لا تسألهم عن طريق مجيئهم ..
- لماذا؟ .
لا تفعل ، الأمر مؤلم ، أنت لا تفهم .
؛
كان مجنون وقلبه على الحافة
أظن أن الموت على الرصاص بالنسبة لهُ ، كان أهون على الموت من العطش
زاد في عيني
كلما أتذكر ذلك اليوم تتوسع صلاحيات الإحترام لهُ من ذاك الموقف
كُنا مسلمين وكانَ هو أكثر ولا يزال !