mouna26
:: عضو منتسِب ::
التفاعل
0
الجوائز
1
- تاريخ التسجيل
- 27 ماي 2008
- المشاركات
- 11
- آخر نشاط
- تاريخ الميلاد
- 5 أوت 1982
يعلم أنني أحبه فيتمادي في جرحي
أقوم بسرد قصتي باختصار هذا لما فيها من أشياء مؤلمة أشياء تجرح الفؤاد وليس القلب فقط معرفتي بشخص كنت أعشقه لدرجة نسيت نفسي نسيت حق نفسي عليا أفضله قبل نفسي أفكر فيه قبل نفسي حقيقة منذ معرفتي به لم أرى شيئا جميلا قدمه لي كنت أسمع الكلمات الجارحة والتصرفات التي طالما كنت أبكي بشدة لرؤيتها سببي بقائي معه محبتي إليه بشدة كنت دائما أخاف فقدانه وكيفية عيشي بدونه كنت أتجاهل تصرفاته كأنني لم أرى شيئا وفي يوم من الأيام وبدون سابق إنذار ذهب إلى إنجلترى دون أن يعلمني بذهابه دون أن يقول لي لا أستطيع البقاء معك لم يعر لي إهتماما حتى لقلبي طعنني عدة مرات وبعد ذلك اتصل بي بالرغم من ذلك لم أستطع مواجهته أو عتابه بل فرحت كثيرا لإتصاله بي ونسيت كل شيئ كأنه لم يحدث شيئ وفي فترة تعطل هاتفي النقال فأعطيت له هاتف صديقتي وطلبت منه الإتصال بي عندها حتى أصلح هاتفي فأصبح يتصل بها ولا يتصل بي وأخبرها بعدم محبنه لي وأنه لا يحبني ولا يكرهني في نفس الوقت ولا ينوي أن يتزوج بي فأخبرتني بذلك وطلبت منها أن تبقى معه لأرى نيته تجاهي كنت أسمع ما يقوله لها وفي نفس الوقت أبكي جرحني بشدة وكان كلما ينهي مكالمته بها يتصل بي وكأنه لم يحصل شيئ وعندما واجهته بها بعد مدة كذب إتصاله بها وقال بأنها هي التي كانت تتصل به فقطعت علاقتي به لأنه كان مازال يتصل بها فقطعت هي علاقته بها وشتمته بقوة وقالت له أنه ما تستهلهاش بعدها مدة شهر وفي ليلة الشك من رمضان بعث لي sms يقول لي صح رمضانك لم أتردد في أن أبعث له فبعثت له وكنت فرحة رغم كل ما جرى بعدها بدقيقة إتصل بي ترددت في الإجابة عليه لكني أجبت عليه وقال لي لماذ لم تجيبي علي لقد كرهتني وعدت لا تحبينني أنا لا أريد أن أفقدك فسامحته وأعطيت له فرصة بالرغم من ذلك مازال يقوم بتصرفات تجرحني لكن بالرغم من هذا وجدت نفسي مازلت أحبه وقلبي عماني لم أجد حل لمشكلتي هل أتركه أم أكمل معه مسيرتي يا ترى؟
أقوم بسرد قصتي باختصار هذا لما فيها من أشياء مؤلمة أشياء تجرح الفؤاد وليس القلب فقط معرفتي بشخص كنت أعشقه لدرجة نسيت نفسي نسيت حق نفسي عليا أفضله قبل نفسي أفكر فيه قبل نفسي حقيقة منذ معرفتي به لم أرى شيئا جميلا قدمه لي كنت أسمع الكلمات الجارحة والتصرفات التي طالما كنت أبكي بشدة لرؤيتها سببي بقائي معه محبتي إليه بشدة كنت دائما أخاف فقدانه وكيفية عيشي بدونه كنت أتجاهل تصرفاته كأنني لم أرى شيئا وفي يوم من الأيام وبدون سابق إنذار ذهب إلى إنجلترى دون أن يعلمني بذهابه دون أن يقول لي لا أستطيع البقاء معك لم يعر لي إهتماما حتى لقلبي طعنني عدة مرات وبعد ذلك اتصل بي بالرغم من ذلك لم أستطع مواجهته أو عتابه بل فرحت كثيرا لإتصاله بي ونسيت كل شيئ كأنه لم يحدث شيئ وفي فترة تعطل هاتفي النقال فأعطيت له هاتف صديقتي وطلبت منه الإتصال بي عندها حتى أصلح هاتفي فأصبح يتصل بها ولا يتصل بي وأخبرها بعدم محبنه لي وأنه لا يحبني ولا يكرهني في نفس الوقت ولا ينوي أن يتزوج بي فأخبرتني بذلك وطلبت منها أن تبقى معه لأرى نيته تجاهي كنت أسمع ما يقوله لها وفي نفس الوقت أبكي جرحني بشدة وكان كلما ينهي مكالمته بها يتصل بي وكأنه لم يحصل شيئ وعندما واجهته بها بعد مدة كذب إتصاله بها وقال بأنها هي التي كانت تتصل به فقطعت علاقتي به لأنه كان مازال يتصل بها فقطعت هي علاقته بها وشتمته بقوة وقالت له أنه ما تستهلهاش بعدها مدة شهر وفي ليلة الشك من رمضان بعث لي sms يقول لي صح رمضانك لم أتردد في أن أبعث له فبعثت له وكنت فرحة رغم كل ما جرى بعدها بدقيقة إتصل بي ترددت في الإجابة عليه لكني أجبت عليه وقال لي لماذ لم تجيبي علي لقد كرهتني وعدت لا تحبينني أنا لا أريد أن أفقدك فسامحته وأعطيت له فرصة بالرغم من ذلك مازال يقوم بتصرفات تجرحني لكن بالرغم من هذا وجدت نفسي مازلت أحبه وقلبي عماني لم أجد حل لمشكلتي هل أتركه أم أكمل معه مسيرتي يا ترى؟