لا حول ولا قوة الا بالله.
في الحقيقة بقيت مدة طويلة وانا احدق في هذا الملاك البريء قبل ان يعجز القلم عن كتابة حرف واحد وغمرني الحزن وغصة بالقلب ووجع وحرقة وخوف من المجهول وما يحدق بهذه البريئة من مخاطر لا قدر الله.
لم أجد ما أقول سوى ليس مجدداً يا إكرام ...
اللهم أحفظها بحفظك وعجل بنجاتها وأعدها سالمة معافاة الى أهلها وأطفئ جمرة الحرقة في قلب أمها من فراقها وعدم معرفة والدها بمصيرها.
ومن أراد الاستغناء عن القصاص بحقوق الانسان فاللهم أذقه الضعفين مما يعاني الشعب البسيط.