حب طفولي أم الطفولة والحب ؟؟؟؟

السلطانة

:: أمينة اللمة الجزائرية ::
طاقم الإدارة
إنضم
19 سبتمبر 2009
المشاركات
51,402
نقاط التفاعل
84,130
النقاط
821
محل الإقامة
الشرق-الوسط
الجنس
أنثى
99630




وأنا أطالع فضاء التواصل الاجتماعي تصادفت مع سيدة تحكي عن ابنها قائلة وهي تضحك:
ابني صاحب التسع سنوات ..اكتشفت انه يحب طفلة تدرس معه..واخبرني انه يحبها ويريد الزواج بها !
حتى أنه كان ممتازا في دراسته تدنت نتائجه الدراسية كثيرا خلال الثلاثي الأول ...
والطفلة ايضا ..تحدثت انا وزوجي مع والديها ...قمنا بتأنيب ابننا..ضربه محاورته وأهل الطفلة ايضا
لكن لم يتغير شيء
اتصلنا بأخصائي نفساني فلم يفلح هو اللآخر في حل المشكلة ...
فكان الحل الأخير :ايهامهما بخطبة وهمية حفاظا على سلامة مشاعرهما
قررنا اعطاء الكلمة على الطفلة واقناع ابني انها ستكون زوجته في المستقبل
بشرط ان يدرسا ويعودا الى مستواهما الجيد في الدراسة !
انه الحب الحقيقي ابني يحب الطفلة من قلبه وهي ايضا !!!
ومازالت تضحك وكأن الأمر بالفعل مضحك او ان ابنها قام بانجاز
هناك بعض الردود صدمتني فعلا من ممن يلقبن بأمهات المستقبل :
قالت احداهن : انه الحب الحقيقي يااختي خلي ابنك يحب خليه يعشق خليه يتعلم الحب !
وأخرى : زوجي لم يحبني مثل ماحب ابنك الطفلة هادا حب ولاخلي !
وأخرى : اخطبي لابنك الطفلة وقوليلو كي توصلو 18 سنة كونو مع بعض متلقايش افضل من كنة تحب ابنك من الطفولة ..!!!!


هنا نفتح قوس كبير ونضع علامة تعجب كبيرة
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!


<><><><><><><><>
مارأيكم في موضوع حب الأطفال لبعض في مثل هدا السن هل انت مع او ضد ؟


-ماهي الأسباب التي تجعل الطفل وهو في سن صغيرة للالتفات الى الحب وامور اكبر من سنه ؟

-ماهي العواقب التي تنجم عن حالة مثل هده ؟

-كيف نقوم بمراقبة الطفل وتوجيهه لتفادي الظاهرة ماهي الحلول في نظركم ؟

-هل أمهات وآباء اليوم مؤهلون فعلا لتربية الاطفال ؟؟؟؟؟؟


في انتظار آراءكم

99631




 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا تعليق، هم يبكي وهم يضحك
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
بارك الله فيك
لي عودة ان شاء الله
 
<><><><><><><><>
مارأيكم في موضوع حب الأطفال لبعض في مثل هدا السن هل انت مع او ضد ؟
هده من الكوارث الي تحدث في مجتمعنا ولا نحسب لها حساب كيف لصاحب التسع سنوات ان يحب انه حب طفولي حب البراءة ان حعناه حب قياسا بحب البالغين فقد افسدنا عقولهم وفي هده المواقف دائما يفترق الاثنان عند الكبر او بمرد النضوج

-ماهي الأسباب التي تجعل الطفل وهو في سن صغيرة للالتفات الى الحب وامور اكبر من سنه ؟
هو دائما نقول انه حب البراءة وهو حب طاهر لا غدر فيه وما يفسده وجعله حب من نوع اخر هو التلفاز والانترنت واضافة الى تشجيع الوالدين و ترك المدخل للشيطان
-ماهي العواقب التي تنجم عن حالة مثل هده ؟
العواقب لا تكون في البداية لأن الطفل مهما كان يحسبها لعبة ولكن بعد مرور الزمن تكون التعقيدات النفسية وامور لا تحمد عقباها
-كيف نقوم بمراقبة الطفل وتوجيهه لتفادي الظاهرة ماهي الحلول في نظركم ؟
من يربي ابنه تربية سليمة ويعلمه طريق الصواب من الصغر لا يخاف
ومن يترك الطفل على هواه ويزين له مثل هده الامور تصبح عنده قنبلة موقوتة لا يعرف وقت انفجارها
وهنا ننوه الى ان الطفل لا يجب ان يتفرج على الافلام مع والديه خاصة الرومنسية منها ومراقبة هاتفه الجوال بما انو اصبح صغار السن يملكون هواتف دكية و نسأل الله العفو والعافية
-هل أمهات وآباء اليوم مؤهلون فعلا لتربية الاطفال ؟؟؟؟؟؟
على ضوء ما ارى وانا من المجتمع بالطبع هناك من هم مؤهلين وهناك العكس
ولو انو الواقع المعاش المر والوضع الاقتصادي الهش لاغلب للعائلات و وماقع التواصل الاجتماعي لها تأثير كبير في اهلية اولياء اليوم



موضوعك طيب
لا تحرمينا من تواجدك في الركن
 
99630




وأنا أطالع فضاء التواصل الاجتماعي تصادفت مع سيدة تحكي عن ابنها قائلة وهي تضحك:
ابني صاحب التسع سنوات ..اكتشفت انه يحب طفلة تدرس معه..واخبرني انه يحبها ويريد الزواج بها !
حتى أنه كان ممتازا في دراسته تدنت نتائجه الدراسية كثيرا خلال الثلاثي الأول ...
والطفلة ايضا ..تحدثت انا وزوجي مع والديها ...قمنا بتأنيب ابننا..ضربه محاورته وأهل الطفلة ايضا
لكن لم يتغير شيء
اتصلنا بأخصائي نفساني فلم يفلح هو اللآخر في حل المشكلة ...
فكان الحل الأخير :ايهامهما بخطبة وهمية حفاظا على سلامة مشاعرهما
قررنا اعطاء الكلمة على الطفلة واقناع ابني انها ستكون زوجته في المستقبل
بشرط ان يدرسا ويعودا الى مستواهما الجيد في الدراسة !
انه الحب الحقيقي ابني يحب الطفلة من قلبه وهي ايضا !!!
ومازالت تضحك وكأن الأمر بالفعل مضحك او ان ابنها قام بانجاز
هناك بعض الردود صدمتني فعلا من ممن يلقبن بأمهات المستقبل :
قالت احداهن : انه الحب الحقيقي يااختي خلي ابنك يحب خليه يعشق خليه يتعلم الحب !
وأخرى : زوجي لم يحبني مثل ماحب ابنك الطفلة هادا حب ولاخلي !
وأخرى : اخطبي لابنك الطفلة وقوليلو كي توصلو 18 سنة كونو مع بعض متلقايش افضل من كنة تحب ابنك من الطفولة ..!!!!


هنا نفتح قوس كبير ونضع علامة تعجب كبيرة
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!


<><><><><><><><>
مارأيكم في موضوع حب الأطفال لبعض في مثل هدا السن هل انت مع او ضد ؟


-ماهي الأسباب التي تجعل الطفل وهو في سن صغيرة للالتفات الى الحب وامور اكبر من سنه ؟

-ماهي العواقب التي تنجم عن حالة مثل هده ؟

-كيف نقوم بمراقبة الطفل وتوجيهه لتفادي الظاهرة ماهي الحلول في نظركم ؟

-هل أمهات وآباء اليوم مؤهلون فعلا لتربية الاطفال ؟؟؟؟؟؟


في انتظار آراءكم

99631




هههههههههه على اساس يهدوا مصاصات لبعض فى عيد الحب ههههههههه
 
وعليكم السلام,,
الموضوع بصراحة فاجأني ,,
أقصد الحلول الغريبة ,,
الواحد مننا لا يعرف كيف يعلق على بعض طرق التفكير,,

الطفل في العادة يألف أقرانه لا مشكلة فكيف يتحول إلى خطوبة ,, سبحانك يارب ,,
ربما تأثروا بالمحيط ’’ ولكن أعتقد أنه أم تفكر بهذه طريقة أسلوبها في التوجيه كافيا لأن يفكر الطفل بهذه الطريقة,,
بعض الأطفال يعاند عندما ترغمه على شيء ربما لو ترك الأمر وتجاهلته ,,
وأقصد بالتجاهل عدم مناقشته في هذا الأمر وليس ترك المتابعة ,, لربما تخلى عن هذه الفكرة ..
والغريب أنه تم عرضه على طبيب نفسي,, والله حقيقة أحيانا لا أستوعب نظرة البعض للأمور وتفسيرهم للحياة والعلاقات,,
..
تقصدين عواقب عدم الاتلفات لهذه المشكلة ,,
يجب توعية الأباء والأمهات لهذه المشكلة و بنظري بعض الأمهات يحكين أمام الأطفال مثل هذه القصص
ويظهرونها كشيء مثالي ربما الأمر الذي يجعل هذا الطفل راغبا في الحصول هلى هذا الاهتمام وهذا التقدير,,
فكل طفل يرى أمه عالم بأسره ,, هذا ربما سبب ,, من الاسباب ..
...
نعم هناك أمهات مؤهلات للتربية وأمهات الله يصلح أحوالهم ,,
..
ضاعت مني الكلمات صراحة,,
لعلي أستجمع شيئا من الأفكار لاحقا,,
كل التقدير لطرحك المميز,,
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا تعليق، هم يبكي وهم يضحك
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
بارك الله فيك
لي عودة ان شاء الله
في انتظار عودتك اختي
 
في انتظار عودتك اختي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عدنا والعود احمد باذن الله
بارك الله فيك وجزاك كل خير للموضوع الجميل والمميز والمهم جدا وجعل كل حرف في ميزان حسناتك ان شاء الله يارب
الحد الذي وصل اليه الناس من الجهل في امور دينهم ودنياهم يقطع القلب والله ويجعله ينزف دما
نسال الله ان لا نكون منهم وان كنا كذلك عن قصد او عن غير قصد فنسال الله الهداية والثبات لنا ولكل امة محمد صلى الله عليه وسلم

في ما يخص الاسئلة :

-مارأيكم في موضوع حب الأطفال لبعض في مثل هدا السن هل انت مع او ضد ؟

الحب قبل الزواج مجرد هراء بالنسبة للكبار باستثاء الحب العفيف الذي اذا اعجبته فتاة تقدم لخطبتها وتعارفا وفق الدين في اطار الخطوبة فكيف بالنسبة للصغار
السؤال الاهم والاصح هنا : كيف يعقل ان يعرف طفل صغير مايسمى الحب؟؟؟
انا ضد الحب قبل الزواج للكبار اما الصغار فلا يفترض ان نتناقش في ذلك اصلا

-ماهي الأسباب التي تجعل الطفل وهو في سن صغيرة للالتفات الى الحب وامور اكبر من سنه ؟


اهم سبب هو الوالدين، فكيفية تصرف الوالدين امام ابنائهم يؤثر وبشدة في نفسياتهم
المشكل تكلم الوالدين في امور لا يجب ان يتكلموا فيها امام طفل صغير وبما ان الطفل الصغير يعتبر الوالدين قدوته فهو يقلد ولا يستمع لكلامهم
وراس كل الاسباب هو البعد عن الدين وعدم تربية الابناء وفق الدين
الله يهدينا ويعافينا ان شاء الله

-ماهي العواقب التي تنجم عن حالة مثل هده ؟


انحلال المجتمع اخلاقيا، كما ترين الان حالنا المقزز الله يهدينا ان شاء الله

-كيف نقوم بمراقبة الطفل وتوجيهه لتفادي الظاهرة ماهي الحلول في نظركم ؟


لما مراقبته ؟؟ فليراقب الوالدين تصرفاتهما اولا وليتصرفا كما يريدان لابنهما ان يفعل
اولا فليعد الوالدين وليعرفا اسس وكيفية تربية الاولاد في الدين وليطبقوها
ثانيا الابتعاد عن وضع برامج للكبار او الكلام في امور خاصة بالكبار امام الاطفال الصغار
هذان فقط سيحلان الكثير والكثير والكثير من المشاكل التي تحدث حاليا بسبب البعد عن الدين بشكل رهيب

-هل أمهات وآباء اليوم مؤهلون فعلا لتربية الاطفال ؟؟؟؟؟؟


يوجد من هم كذلك ويوجد من لا
نسال الله الهداية والثبات لنا ولكل امة محمد صلى الله عليه وسلم


نفذت الكلمات اللائقة مني والله
ارجو تقبل مروري
تحياتي احترامي وتقديري لشخصكم الكريم الطيب
في امان الله وحفظه

 
<><><><><><><><>
مارأيكم في موضوع حب الأطفال لبعض في مثل هدا السن هل انت مع او ضد ؟
هده من الكوارث الي تحدث في مجتمعنا ولا نحسب لها حساب كيف لصاحب التسع سنوات ان يحب انه حب طفولي حب البراءة ان حعناه حب قياسا بحب البالغين فقد افسدنا عقولهم وفي هده المواقف دائما يفترق الاثنان عند الكبر او بمرد النضوج

-ماهي الأسباب التي تجعل الطفل وهو في سن صغيرة للالتفات الى الحب وامور اكبر من سنه ؟
هو دائما نقول انه حب البراءة وهو حب طاهر لا غدر فيه وما يفسده وجعله حب من نوع اخر هو التلفاز والانترنت واضافة الى تشجيع الوالدين و ترك المدخل للشيطان
-ماهي العواقب التي تنجم عن حالة مثل هده ؟
العواقب لا تكون في البداية لأن الطفل مهما كان يحسبها لعبة ولكن بعد مرور الزمن تكون التعقيدات النفسية وامور لا تحمد عقباها
-كيف نقوم بمراقبة الطفل وتوجيهه لتفادي الظاهرة ماهي الحلول في نظركم ؟
من يربي ابنه تربية سليمة ويعلمه طريق الصواب من الصغر لا يخاف
ومن يترك الطفل على هواه ويزين له مثل هده الامور تصبح عنده قنبلة موقوتة لا يعرف وقت انفجارها
وهنا ننوه الى ان الطفل لا يجب ان يتفرج على الافلام مع والديه خاصة الرومنسية منها ومراقبة هاتفه الجوال بما انو اصبح صغار السن يملكون هواتف دكية و نسأل الله العفو والعافية
-هل أمهات وآباء اليوم مؤهلون فعلا لتربية الاطفال ؟؟؟؟؟؟
على ضوء ما ارى وانا من المجتمع بالطبع هناك من هم مؤهلين وهناك العكس
ولو انو الواقع المعاش المر والوضع الاقتصادي الهش لاغلب للعائلات و وماقع التواصل الاجتماعي لها تأثير كبير في اهلية اولياء اليوم


موضوعك طيب
لا تحرمينا من تواجدك في الركن
اهلا وسهلا بك اخي سامي
اسوأ مافي الامر ان بعض الامهات يرون الامر مضحك وتجدها تكرر القصة امام الملأ
متناسية ان الطفل في تلك اللحظة يقوم بالانصات جيدا لما تقول ويسجل داخل عقله
ويقوم بتطبيقه
ولما تقع الكوارث والاعتداءات بين الاطفال تلطم وجهها وتقول كيف وصل الحال الى هنا
لقد اشرت ايضا الى نقطة مهمة وهي مشاهدة التلفاز في برامج ومسلسلات وافلام رومانسية مع والديه لان عقله سيختزن تلك المواقف التي شاهدها ويصبح يراها امرا عاديا يطبقه لما تحين له الفرصة
وكما قلت مواقع التواصل الاجتماعي لديها تأثير كبير وخاصة الهواتف التي تهدى للطفل وهو في نعومة اظافره
ربي يصلح الاحوال وينبهنا لعيوبنا ويهدينا اجمعين بارك الله فيك
 
هههههههههه على اساس يهدوا مصاصات لبعض فى عيد الحب ههههههههه

لازمتهم الفردة تاع الشبشب عشان يبطلو لعب عيال
ولازم الشبش قبل لاهاليهم لي خلوهم يوصلو لهاد النقطة
 
وعليكم السلام,,
الموضوع بصراحة فاجأني ,,
أقصد الحلول الغريبة ,,
الواحد مننا لا يعرف كيف يعلق على بعض طرق التفكير,,

الطفل في العادة يألف أقرانه لا مشكلة فكيف يتحول إلى خطوبة ,, سبحانك يارب ,,
ربما تأثروا بالمحيط ’’ ولكن أعتقد أنه أم تفكر بهذه طريقة أسلوبها في التوجيه كافيا لأن يفكر الطفل بهذه الطريقة,,
بعض الأطفال يعاند عندما ترغمه على شيء ربما لو ترك الأمر وتجاهلته ,,
وأقصد بالتجاهل عدم مناقشته في هذا الأمر وليس ترك المتابعة ,, لربما تخلى عن هذه الفكرة ..
والغريب أنه تم عرضه على طبيب نفسي,, والله حقيقة أحيانا لا أستوعب نظرة البعض للأمور وتفسيرهم للحياة والعلاقات,,
..
تقصدين عواقب عدم الاتلفات لهذه المشكلة ,,
يجب توعية الأباء والأمهات لهذه المشكلة و بنظري بعض الأمهات يحكين أمام الأطفال مثل هذه القصص
ويظهرونها كشيء مثالي ربما الأمر الذي يجعل هذا الطفل راغبا في الحصول هلى هذا الاهتمام وهذا التقدير,,
فكل طفل يرى أمه عالم بأسره ,, هذا ربما سبب ,, من الاسباب ..
...
نعم هناك أمهات مؤهلات للتربية وأمهات الله يصلح أحوالهم ,,
..
ضاعت مني الكلمات صراحة,,
لعلي أستجمع شيئا من الأفكار لاحقا,,
كل التقدير لطرحك المميز,,
اهلا وسهلا اختي فعلا احيانا بعض المواقف يعجز اللسان عن التعبير خاصة ان تعلق الامر بالبراءة
الوالدين بحاجة الى اعادة توجيه واساليب التربية
قبل الاولاد
فكيف يستقيم الظل والعود اعوج...
منورة اختي
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
عدنا والعود احمد باذن الله
بارك الله فيك وجزاك كل خير للموضوع الجميل والمميز والمهم جدا وجعل كل حرف في ميزان حسناتك ان شاء الله يارب
الحد الذي وصل اليه الناس من الجهل في امور دينهم ودنياهم يقطع القلب والله ويجعله ينزف دما
نسال الله ان لا نكون منهم وان كنا كذلك عن قصد او عن غير قصد فنسال الله الهداية والثبات لنا ولكل امة محمد صلى الله عليه وسلم


في ما يخص الاسئلة :

-مارأيكم في موضوع حب الأطفال لبعض في مثل هدا السن هل انت مع او ضد ؟

الحب قبل الزواج مجرد هراء بالنسبة للكبار باستثاء الحب العفيف الذي اذا اعجبته فتاة تقدم لخطبتها وتعارفا وفق الدين في اطار الخطوبة فكيف بالنسبة للصغار
السؤال الاهم والاصح هنا : كيف يعقل ان يعرف طفل صغير مايسمى الحب؟؟؟
انا ضد الحب قبل الزواج للكبار اما الصغار فلا يفترض ان نتناقش في ذلك اصلا

-ماهي الأسباب التي تجعل الطفل وهو في سن صغيرة للالتفات الى الحب وامور اكبر من سنه ؟

اهم سبب هو الوالدين، فكيفية تصرف الوالدين امام ابنائهم يؤثر وبشدة في نفسياتهم
المشكل تكلم الوالدين في امور لا يجب ان يتكلموا فيها امام طفل صغير وبما ان الطفل الصغير يعتبر الوالدين قدوته فهو يقلد ولا يستمع لكلامهم
وراس كل الاسباب هو البعد عن الدين وعدم تربية الابناء وفق الدين
الله يهدينا ويعافينا ان شاء الله

-ماهي العواقب التي تنجم عن حالة مثل هده ؟

انحلال المجتمع اخلاقيا، كما ترين الان حالنا المقزز الله يهدينا ان شاء الله

-كيف نقوم بمراقبة الطفل وتوجيهه لتفادي الظاهرة ماهي الحلول في نظركم ؟

لما مراقبته ؟؟ فليراقب الوالدين تصرفاتهما اولا وليتصرفا كما يريدان لابنهما ان يفعل
اولا فليعد الوالدين وليعرفا اسس وكيفية تربية الاولاد في الدين وليطبقوها
ثانيا الابتعاد عن وضع برامج للكبار او الكلام في امور خاصة بالكبار امام الاطفال الصغار
هذان فقط سيحلان الكثير والكثير والكثير من المشاكل التي تحدث حاليا بسبب البعد عن الدين بشكل رهيب

-هل أمهات وآباء اليوم مؤهلون فعلا لتربية الاطفال ؟؟؟؟؟؟

يوجد من هم كذلك ويوجد من لا
نسال الله الهداية والثبات لنا ولكل امة محمد صلى الله عليه وسلم

نفذت الكلمات اللائقة مني والله

ارجو تقبل مروري
تحياتي احترامي وتقديري لشخصكم الكريم الطيب
في امان الله وحفظه

اهلا وسهلا بك
فعلا الحب للكبار ليس بلعبة ..فكيف لطفل لايفقه شيئا في الحياة ان يقرر انه يحب ويتحدى والديه والمعلم...
وفعلا الوالدين هم من غرسوا الاشواك للطفل مند ولد وجعلوه يرى اكثر من سنه يشاهد ويسمع كل ماهو ممنوع في سنه
ليصبح مسموحا بالنسبة له في سن التسع سنوات
مشكورة اختي ربي يهدينا اجمعين
 
لازمتهم الفردة تاع الشبشب عشان يبطلو لعب عيال
ولازم الشبش قبل لاهاليهم لي خلوهم يوصلو لهاد النقطة
هههههههههه صح كلامك والله
 
السلام عليكم ....
اندهشت :oops:لا بل صدمت 😢
ان الأمر قد فاق لقب البراءة الذى يطلق عليهم بالطبع ضد وضد التفكير لمجرد الأمر في كلمة الحب سوى حبه الطاهر العفيف لأمه وأبيه ووالاغلب ان الأمر يعود للمجتمع الذى أخذ القسط الأكبر من طفولتهم والأمر يقع على عاتق الأم الخطأ خطئها في الأخير كان يمكن تدارك الأمر ربما برؤية طبيب نفسي لما لا أو باستشارة أحد له دراية بالأمر لكن باه يساندوهم لا ولا يتمادى الأمر لما هو أعظم
نسال الله ان يكون في العون
تحياتي لك😢






رايي خاص بي لا يعنى توافقه معك أو ضرورة اعجابك به
 
السلام عليكم ....
اندهشت :oops:لا بل صدمت 😢
ان الأمر قد فاق لقب البراءة الذى يطلق عليهم بالطبع ضد وضد التفكير لمجرد الأمر في كلمة الحب سوى حبه الطاهر العفيف لأمه وأبيه ووالاغلب ان الأمر يعود للمجتمع الذى أخذ القسط الأكبر من طفولتهم والأمر يقع على عاتق الأم الخطأ خطئها في الأخير كان يمكن تدارك الأمر ربما برؤية طبيب نفسي لما لا أو باستشارة أحد له دراية بالأمر لكن باه يساندوهم لا ولا يتمادى الأمر لما هو أعظم
نسال الله ان يكون في العون
تحياتي لك😢






رايي خاص بي لا يعنى توافقه معك أو ضرورة اعجابك به
انا رأى مثل السلطانة تمام الشبشب على العيال ديه واهاليهم فى نفس الوقت لغاية ما ذراعى توجعنى هههههه
 
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
و أنا أقرا موضوعك تذكرت قصة مشابهة وقعت فيها أختي حيث أنها في أحد الأيام التقت بوالدة زميل ابنتها يدرسون سنة 3 ابتدائي قال لها ضاحكةانت أم فلانة ابني هبلني ديما يقول روح اخطبيلي ... يقصد ابنة أختي ههه
أضجكنا جدا الموضوع الغريب ههه
بالنسبة لأسئلتك التي طرحتها لي عودة مساء لأجيب عليها إن شاء الله
 
السلام عليكم ورحمة الله .....
لا حول ولا قوة الا بالله وين وصلنا الزمن عجيب صراحة انا ضد فكرة حب الطفولة والخطوبة .......سبحان الله ولي يزيد الطين بلة الام تكون ام تفكر بهذه الطريقة وسعيدة بانها الصغير اي ابنها المدلل الذي اصبح عاشق
لما يكون الطفل صغير فهو يحب التقليد ويقوم به بشكل لا ارادي ليقلد ما يراه من حوله الأعمال الدرامية التليفزيونية أو الأفلام أو حتى ما يسمعه من قصص عن الحب من أخوته الكبار أو حكايات الأهل ...فانا نظن سبب هذه الكوارث هو الاهل بحد ذاتهم لي ميراقبوش ابنائهم ........
ليس المطلوب منا أن نجعل من أبنائنا ملائكة، لأننا نحن أنفسنا لسنا كذلك، ولكن المطلوب أن نوضح الخط الفاصل بين الصواب والخطأ، وأن نعطيهم من المهارات والأخلاق والأفكار ما يساعدهم على الابتعاد عن الخطأ أو على العودة إذا ما وقعوا فيه. وكما نقول دائما: أهم أساسيات التعامل مع المراهقة ومقدماتها هو: إعطاء الفرصة دائما للعودة..

ربي يصلح الاحوال
باااارك الله فيك على الموضوع المهم المهم للغاية
ربي يجازيك كل خير

 
هذا سببه الاختلاط الذي حرمه الشرع سدا لذريعة العشق والزنى
والعشق مرض قلبي خطره النظر للمحرمات .
قل للمؤمنين يغضوا من ابصارهم ويحفظوا فروجهم #ذلك ازكى لهم #
غبنا عن هذا فتخطفتنا الشهوات ولله المشتكى.
ليس عاديا امر ابنك
فعليكم بإرشاده الى غض بصره
لكي لا يقع في المحذور والمحظور
فالشفاء في كتاب الله
زد بعد سنوات ارشديه لكتاب الداء والدواء لإبن القيم رحمه الله فهو يتناول هذا الموضوع وهو موضوع العشق.
نسال الله العافية والسلامة.
 
99630




وأنا أطالع فضاء التواصل الاجتماعي تصادفت مع سيدة تحكي عن ابنها قائلة وهي تضحك:
ابني صاحب التسع سنوات ..اكتشفت انه يحب طفلة تدرس معه..واخبرني انه يحبها ويريد الزواج بها !
حتى أنه كان ممتازا في دراسته تدنت نتائجه الدراسية كثيرا خلال الثلاثي الأول ...
والطفلة ايضا ..تحدثت انا وزوجي مع والديها ...قمنا بتأنيب ابننا..ضربه محاورته وأهل الطفلة ايضا
لكن لم يتغير شيء
اتصلنا بأخصائي نفساني فلم يفلح هو اللآخر في حل المشكلة ...
فكان الحل الأخير :ايهامهما بخطبة وهمية حفاظا على سلامة مشاعرهما
قررنا اعطاء الكلمة على الطفلة واقناع ابني انها ستكون زوجته في المستقبل
بشرط ان يدرسا ويعودا الى مستواهما الجيد في الدراسة !
انه الحب الحقيقي ابني يحب الطفلة من قلبه وهي ايضا !!!
ومازالت تضحك وكأن الأمر بالفعل مضحك او ان ابنها قام بانجاز
هناك بعض الردود صدمتني فعلا من ممن يلقبن بأمهات المستقبل :
قالت احداهن : انه الحب الحقيقي يااختي خلي ابنك يحب خليه يعشق خليه يتعلم الحب !
وأخرى : زوجي لم يحبني مثل ماحب ابنك الطفلة هادا حب ولاخلي !
وأخرى : اخطبي لابنك الطفلة وقوليلو كي توصلو 18 سنة كونو مع بعض متلقايش افضل من كنة تحب ابنك من الطفولة ..!!!!


هنا نفتح قوس كبير ونضع علامة تعجب كبيرة
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!


<><><><><><><><>
مارأيكم في موضوع حب الأطفال لبعض في مثل هدا السن هل انت مع او ضد ؟

-ماهي الأسباب التي تجعل الطفل وهو في سن صغيرة للالتفات الى الحب وامور اكبر من سنه ؟

-ماهي العواقب التي تنجم عن حالة مثل هده ؟

-كيف نقوم بمراقبة الطفل وتوجيهه لتفادي الظاهرة ماهي الحلول في نظركم ؟

-هل أمهات وآباء اليوم مؤهلون فعلا لتربية الاطفال ؟؟؟؟؟؟


في انتظار آراءكم

99631




ههههههه
قصــة مضحة فعلا... ومن العجب ما يضحك!
_______هاته القصة/ دكرتني بقصة أخرى.. ربما هي اكثر ضحكا وغرااابة ههههه!
عندما كنا صغار على ما اظن ندرس في السنة الثانية او الثالثة ابتدائي= كنا نحن مجموعة من الأطفال حوالي 13طفل (نحب فتاة واحدة) ههههههه نعم أقول 13طفل يحب فتاة واحدة (تدرس معنا في نفس القسم).. والجميــع يحاول اللعب معها والتقرب منها في ساحة المدرسة ولو بابتسامة ههههههههههههه سبحــان الله .
إنها الطفولة وبرائتها .

ورغم كل شئ -كان الاحترام يسود بين الجميع بما فيها اختنا تلك الطفلة.. وأتدكر أيضا أننا كنا عندما لا ندرس جيدا -يعاقبنا الأستاد ولا أحد يتجرأ (ويرفع عينيه في وجهه) سبحـــــــان الله -أين هي تلك الأيام مما نحن فيه اليوم !!؟ كان دالك في التسعينيات .

وردا على اسئلتك أختي أقـــــول/
1- في الغالب الطفولة بريئة .
2- أمـــا ادا تم ملاحظة: بدأ خروووج الأمور عن السيطرة وبدأ تسبب الأدى للطفلين (ينصح بوضع كل منهما في مدرسة منفصلة) .
3- كثيرا وللأسف الشديد.. من دكور وإناث اليوم /غير مؤهليـــن للزواج ..فما بالك تربية الأبناء .

______________أدعـــــــــــــو الله أن يهدينا وأن يكون في عوننا جميعااا___________________
 
الاطفال يلعبون مع بعضهم ، لكن مع مرور الوقت، تتكون علاقة صحبة ومن ثم صداقة فيما بينهم.
فإذا كانا من جنسين مختلفين، قد تتحول هذه الصداقة إلى إستلطاف، ومن ثم إلى ما يعتقدانه أنه حب.
فقد يستلطف الولد، بنت عمه أو بنت عمته، أو بنت خاله أو بنت خالته، أو بنت أحد الأقارب، أو بنت الجيران.
وقد تستلطف البنت، ابن عمها أو ابن عمتها، أو ابن خالها أو ابن خالتها، أو ابن أحد الأقارب، أو ابن الجيران.
ويكبر هذا الاستلطاف مع الوقت، ومع كثرة اللقاءات للعب في الطفولة، أو للحديث في سن طفولة أكبر قليلاً، أو لنظرات خاطفة في سن المراهقة. وهذا يسمى في علم النفس التعلم الاجتماعي أو التعلم بالنمذجة، حيث يميل الطفل – بشكل لاإرادي - لتقليد ما يراه حوله في الأعمال الدرامية التليفزيونية أو الأفلام أو حتى ما يسمعه من قصص عن الحب من أخوته الكبار أو حكايات الأهل.
وفي هذه المرحلة، يجب أن ينتبه المربي إلى نقطة اساسية وهي :
التعامل مع الطفل بهدوء شديد، فلا نبدي انزعاجا أو رعبا تجاه سلوكه، لأن هذا يثير فضوله أكثر. وعلى العكس أيضا لا نتعامل مع الموقف بروح الدعابة الزائدة أو الإشارة إلى "أنك كبرت وأصبحت تحب" لأن هذا سيسبب ما يسمى "تعزيز السلوك"، أي أن هذا السلوك سيرتبط عند الطفل بمكافأة وهي "لفت الانتباه"، وبالتالي سيتعمد تكراره للحصول على المزيد من النجومية ولفت الانتباه.
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top