وحوش.. لا بدّ من تصفيتهم.. نقطة إلى أول السطر

سيزانو sizano

:: عضو مُشارك ::
إنضم
26 جانفي 2019
المشاركات
245
نقاط التفاعل
447
النقاط
13
محل الإقامة
الجزائر العاصمة
الجنس
ذكر
الاغتصاب والقتل والمعاصي والجريمة والاختطاف... ليست بسبب الأفلام والمسلسلات.. آسف يا اخوتي.. لا دخل للأفلام في الاغتصاب لأن الوحش وحش والقاتل قاتل والكافر كافر.. فلو قلنا بأن الأفلام هي السبب فيما يحدث من آثام ومعاصي وجرائم، لأصبح المغتصب والقاتل والكافر.. كل منهم بريئا لأنهم "المساكين" تأثروا.. إذن فلنعدم الأفلام ونبرئ القتلة الفجرة.. كلنا رأينا العنف ورأينا الاباحيات يوما ما ورأينا الجريمة وأدمنا أفلام القتل والاختطاف وحتى الأفلام والمسلسلات التي تجدف وتكفر بالله أقصد المسلسلات والأفلام الغربية طبعا، لكن لم نغتصب ولم نكفر ولم نقتل ولم نقتل ولم نختطف.. هؤلاء وحوش لم يجدوا من يقف في وجوههم فراحوا يعيثون فساذا في الأرض، يفعلون كل الآثام.. ونحن نتفلسف ونقول التلفزيون والأفلام والغرب.. هؤلاء مرض قاتل.. وحوش.. ولا بدّ من تصفيتهم.. نقطة إلى أول السطر..
مع تحية سيزانو
 
آخر تعديل بواسطة المشرف:
الجريمة موجودة من الازل يا اخي سعد
منذ ان خلق الله الارض وما عليها خلق الخير والشر
وهما متصارعان الى ان يرث الله الارض وما عليها
بالفعل من وصفتهم بالوحوش وحوش بحق وهذه الكلمة قليلة في حقهم لانهم مجرمون مع سبق الاصرار والترصد
اما بالنسبة للتلفزيون والافلام وما ذكرت في بعض الاحيان يكون لها تأثير على نفسية وشخصيةالانسان خاصة افلام العنف لصغار السن
وهناك مجرمون بالفطرة
وهناك من دفعتهم اوضاع اجتماعية معينة الى دخول عالم الاجرام
وهناك من دفعتهم المهلوسات والمخدرات الى دخول عالم الضلام والاجرام فتموت قلوبهم

هدانا الله واياهم
 
لا يمكن أن يصبح الإنسان مجرما بسبب الظروف مستحيل.. النفس الشريرة هي السبب..
نفس خيّرة ونفس شريرة..
في الغرب يستخدمون النفسية والظروف للتخفيف عن المجرمين وعندما يخرجون يرتكبون الجرائم من جديد.. كلمة الظروف والنفسية حجة الكثير للهروب من العقاب
 
لا يمكن أن يصبح الإنسان مجرما بسبب الظروف مستحيل.. النفس الشريرة هي السبب..
نفس خيّرة ونفس شريرة..
في الغرب يستخدمون النفسية والظروف للتخفيف عن المجرمين وعندما يخرجون يرتكبون الجرائم من جديد.. كلمة الظروف والنفسية حجة الكثير للهروب من العقاب
مشكور اخي سعد على التعقيب لكن
اتقصد ان الانسان يولد اما شرير او خير انا لا اوافقك الرأي
واتمنى ان تقنعني لقد اعجبني موضوعك كثيرا
 
الله يخلقنا خلقا من بعد خلق نفس يلهمها فجورها وأخرى يلهمها تقواها.. لكن ليس معنى ذالك أنّه سبحانه وتعالى يخلقنا أخيارا وأشرارا لا بلى.. الله يخلقنا، ثم يضع أمامنا الخير والشر ويلهمنا معرفة الخير والشر، فنختار إمّا طريق الأبرار أو طريق الفجار، والله يخيّرنا ونحن في الغيب.. هو يعرف قبل أن يخلقنا ما سنكون عليه، هو يعرف أننا عندما نخلق سنكون مع أصحاب السعير أو أصحاب الفردوس، فينا الشقي والسعيد.. هو يعرف أنّنا وقبل أن نولد وقبل البدء وقبل التكوين أنّنا من يكون نبيا ومن يكون شيطانا، بأيدينا لا بأيدي أحد والله ليس بظلام للعبيد.. أما الظروف فلا علاقة للخير أو الشر بها، ولدان يعيشان في بيت واحد من أب واحد وأم واحدة .. أحدهما يصبح رجلا طيبا والآخر يصبح قاتلا محترفا.. فلا الجاني الأب ولا الأم ولا الأخ ولا الظروف لكن النفس الأمارة بالسوء.. وإلاّ فإن كانت الظروف والقدر هي السبب فغدا أخرج وأختطف وأقتل وأغتصب وأسرق وأقول الظروف هي السبب فلا تلومُنَّ إلاّ أنفسكم والسلام
 
الله يخلقنا خلقا من بعد خلق نفس يلهمها فجورها وأخرى يلهمها تقواها.. لكن ليس معنى ذالك أنّه سبحانه وتعالى يخلقنا أخيارا وأشرارا لا بلى.. الله يخلقنا، ثم يضع أمامنا الخير والشر ويلهمنا معرفة الخير والشر، فنختار إمّا طريق الأبرار أو طريق الفجار، والله يخيّرنا ونحن في الغيب.. هو يعرف قبل أن يخلقنا ما سنكون عليه، هو يعرف أننا عندما نخلق سنكون مع أصحاب السعير أو أصحاب الفردوس، فينا الشقي والسعيد.. هو يعرف أنّنا وقبل أن نولد وقبل البدء وقبل التكوين أنّنا من يكون نبيا ومن يكون شيطانا، بأيدينا لا بأيدي أحد والله ليس بظلام للعبيد.. أما الظروف فلا علاقة للخير أو الشر بها، ولدان يعيشان في بيت واحد من أب واحد وأم واحدة .. أحدهما يصبح رجلا طيبا والآخر يصبح قاتلا محترفا.. فلا الجاني الأب ولا الأم ولا الأخ ولا الظروف لكن النفس الأمارة بالسوء.. وإلاّ فإن كانت الظروف والقدر هي السبب فغدا أخرج وأختطف وأقتل وأغتصب وأسرق وأقول الظروف هي السبب فلا تلومُنَّ إلاّ أنفسكم والسلام
الإنسان خُلق خيّرا بطبعه، لكن لكل انسان شيطانه، والشيطان هو سبب الشّرّ.

لنتذكر قصة آدم عليه السّلام والشجرة، لم يخالف أوامر الله إلا بسبب الشيطان.
ولنتذكر قصة قابيل وهابيل، قصة أول جريمة قتل في تاريخ البشريّة، لو لم يوسوس الشيطان في صدر قابيل، لما حدث ما حدث، ولما قام قابيل بالعمل الشرير ضدّ أخيه..

والله خلق الخير والشّر لمغزى، وليس هباءً فقط..
إنهما موجودان ليختار الإنسان أيّ طريق يسلك، وهذا هو الاختبار الذي خلقنا الله تعالى من أجله.
فلو لم يكن الشّر فلا هدف من هذه الحياة، ولو لم يكن الخير فلا هدف منها كذلك.

لكن هنالك حكمة في كل شيء خلقه ربنا عزّ وجلّ.
انا قصدت الضروف بحكم ان الانسان ضعيف وشارب الخمر اضعف ومتناول المخدرات اضعف و متعاطي المهلوسات اضعف اي يسهل على الشيطان الوسوسة له ولهذا حرمت هذه الموبقات
انا لا اتصور انسانا سوي العقل مرتاح البال يخرج من بيته يقتل شخصا بدم بارد دون مسببات الا ان كان قتل خطأ

وشكرًا على المداخلة الطيبة تقديري لك اخي
 
لا يا sami44... لو كان الشيطان هو سبب الشر، لسقطن عن القاتل والفاجر والكافر الذنوب ودخل الجنة، فقد قال الشيطان: ﴿إِنَّ عِبَادِي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌ إِلَّا مَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْغَاوِينَ ﴾.. وعباد الله هم الأخيار، والباقون اختاروا طريق إبليس.. بل إن الشيطان في الأخير يقول للخاطئين: وَقَالَ الشَّيْطَانُ لَمَّا قُضِيَ الْأَمْرُ إِنَّ اللَّهَ وَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِّ وَوَعَدْتُكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ وَمَا كَانَ لِيَ عَلَيْكُمْ مِنْ سُلْطَانٍ إِلَّا أَنْ دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي فَلَا تَلُومُونِي وَلُومُوا أَنْفُسَكُمْ".. أي الشيطان دعا فقط والمجرم استجاب.. ..
 
هناك اسباب
ولأنها اسباب دنيئة حرم النظر اليها
عندما قال الله في كتابه قل للمؤمنين يغضوا من ابصارهم بعدها بكلمتين قال ازكى لهم
الانفس مراتب وتتفاوت قوة الاسترسال في ما يشاهد‘‘ النظر الى ما قلت
يهيج النفس ومع التوغل تصبح نفسا شيطانية والعياذ بالله ومع إتمان جانب العقوبة الدنيوية يقع المحظور.
من امن العقوبة اساء العمل.
والنفس تولد نقية وصاحبها اما يدنسها
او يزكيها وللامرين اسباب
.
 
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ماشاء الله لا قوة الا بالله تبارك الذي بيده الملك
بارك الله فيك وجزاك كل خير وجعل كل حرف في ميزان حسناتك
اخي الكريم الطيب، لا يجوز قول تلك الكلمات
فنجن كمسلمين حين نرى عاصيا مهما كان ذنبه يجب ان نقول: الحمد لله الذي عافانا مما ابتلاه وفضلنا على كثير ممن خلق تفضيلا كثيرا
كما لا يجوز لنا الحكم على الاخرين بالاخص على نياتهم فذلك من الغيبيات التي لا يعلمها الا الله عز وجل فالله عز وجل يقبل نيات القلب قبل العمل ولذلك ادا نوى الانسان عمل امر جيد حتى ان لم يفعله تكتب له حسنة وان فعله تكتب له حسنة وسيضاعف الله له كما اراد سبحانه عز وجل وان نوى ان يعمل سيئة ان لم يعملها لا يكتب له ولا عليه اي شيء وان قام بها تكتب له سيئة واحدة
ومن عمل معصية ولو كانت من الكبائر ويتوب عنها، يغفر الله له مابين العبد وربه ويجب ان يجتهد في طلب السماح من المظلوم وفي كل حال بينهما الله عز وجل
ونحن كمسلمين نحاول ان نغير المنكر لما نراه بالطرق التي ذكرها وحث عليها الدين وليس من اخلاق المسلم ان ينابز بالالقاب
اجل اتفق معك وفهمت القصد الرئيسي، انت تقصد ان كل واحد منا مسؤول عن افعاله ولا شيء يغفر له الا التوبة الى الله والاعتراف بذنبه مع الله عز وجل
وهذا امر بديهي ولا يختلف اثنان عاقلان عليه فالله عز وجل يقول ان من عمل صالحا لنفسه ومن اساء فعليها وهذا يكفينا
وكل واحد سيحاسب على اعماله وحده
نسال الله العفو والعافية لنا ولكل امة محمد صلى الله عليه وسلم
ارجو تقبل مروري
تحياتي احترامي وتقديري لشخصكم الكريم الطيب
في امان الله وحفظه
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top