هي تسكن قلمي " و الميم باء"

صمت النبض

:: عضو مُشارك ::
إنضم
23 أفريل 2019
المشاركات
111
نقاط التفاعل
1,098
النقاط
26
محل الإقامة
الجزائر
الجنس
أنثى
هل تدرك معنى أن تترك شبابك عند الثامنة عشر 💕💕 وتسافر إلي عالم آخر وتظن أنك ستعود عند الخامسة والعشرين ولكنك ماعدتَ ولن تعود ... هذا العالم الذي يَجُبُ ما قبله ولن تعود إلي طبيعتك مرة أخرى ... بعد أن دخلته لن يعود فيك شيئا طبيعيا بعده ، في هذا العالم تنتقل من كتاب الي كتاب ومن معمل الي معمل ثم من مشفي إلي آخر،تحمل علي كتفك أغراض سفرك تجوب بها هنا وهناك،تأكل من هنا لقيمات وأخري من هناك ..تَبيتُ بين الأشباح تارةً وتارة أخرى بلا سرير،
عليك ألا تشتكي روتين هذا العالم ولا تعسف نظامه لأنه لن يقدر أحد حجم معاناتك الا من هو معك في هذا العالم،ثم عليك أن تبدوا هادئا مبتسما وتقول لنفسك : خُلقتَ بلسَما فلا تشتكي.. 🍃
106367

#b
 
هي تسكن قلمي والميم قاف
عندما تُوصد أبواب العودة للوراء لاينفع الندم ولا الاعتراف.
نص جميل يغوص في معترك الحياة.
مشكورة عليه.
 
@فريد أبوفيصل
فعلا عندما توصد الأبواب لا عودة للوراء ، و لا يمكننا التكاسل في المستقبل
بمعنى مادمت دخلت في هاته الدوامة ، لابد لك ان تخرج منها بإمتياز
شكرا على طيب المرور
 
يشعر الناس في أحيان كثيرة بالارتباك تجاه التعامل مع الأزمنة الثلاثة: الماضي والحاضر والمستقبل، فمنهم من يريد للمستقبل أن يكون صورة من الماضي، وإذا لم يكن كذلك، فإنه يشعر بالأسى، ومنهم من يغرق في الحاضر: متعه وملذاته وهمومه ومشكلاته، وليس لديه وقت ولا طاقة للنظر في ماض ولا مستقبل، ومن الناس من ضيع الحاضر طلبا لمستقبل لا يعرف كيف ومتى يصل إليه شكراااا لمشا رتك الرااائعة
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top