قضية شائكة ، أحتاج مشورتكم ..

نعم يمنية ،،
نعم هم كذلك ولكن يبقى هناك اشخاص قساة ،،
وعنيدين ان صح التعبير ..
..
ما خطر ع بالي هالحل ..
وفقك الله ،،
سأخبرها وتجربه
لعلها تفلح ..
..
شكرا جزيلا ،،
طالما الحل لا يضر احد على العكس
سأخبرها باذن الله ..
لازم الحرب خدعه ههههه
 
هلا بك غاليتي ،،
اي المشكلة كما ذكرت
ان الصغير منزعج من موضوع الزواج ،،
فضلا عن أن الجدة ليست من النوع الذي يأخذ ويعطي مع الأبناء ..
ومع ذلك ستجرب هذا ،،والله المعين ..
..
تقديري وشكري لمرورك ومشورتك
من باب المزاح اختي فقط و لا تزعلي مني
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
احسن حل اننا نسأل الله العلي القديم ان يعجل
بوفاة هته العجوز
هههه
 
قالت انا لا أدخل معها في نقاش لانها تبادرني بقولها
لو كان قلبك على أولادك كان تزوجتي عمهم ..
..
كلامك صحيح مية بالمية ،، ولكنها تخشى ان يضيع الأولاد بسبب عناد الأهل وتعنتهم ..
هم بكل الأحوال لن ينفقوا عليهم وهي تعلم هذا جيدا ..
تخاف ان يستغلوا الأولاد أو يلحقوهم بالعمل لينفقوا على أنفسهم ،، ..
من لحمهم ودمهم نعم ،،ولكن القلوب قست .. والله المستعان ..
..
وللإضافة فقط
هي من شهور سجلت في جمعية لكفالةالأرامل كل شهر تعطي مؤنة رز وسكر وما اليه
قالت مرت ثلاثة شهور دون ان يصلني شيء
وعندما ارسلت اخوها يثبت من الأمر
قال مسئول الجمعية ،، أنه يعرف عم الأولاد ولهذا لم يتصل بها ،،
بل يتصل بالعم ليأتي ويوصله لأولاد اخيه وامهم ..
قال ثلاثة اشهر وعمهم يأتي ويأخذ المؤنة!
.
قالت فما الذي سأتوقعه من هكذا أعمام..
...
جزاك الله كل خير وبارك فيك ..
شكرا
لوكان قلبك على اولادهم لوكان تزوجتي عمهم
هل القضية ارغام
.الله المستعان.
اذا كان اعمامهم يأخذؤن تلك الصدقة
فهؤلاء ياكلون حق اليتيم
اذن تحافظ على اولادها واتنسى فكرة الزواج مؤقتا
حل مؤلم لكنه افضل من ان يؤخذ اولادها منها وقد يبتزونها بهما ذات يوم فيؤلبون عليها اولادها فيصبح الواحد منهم يقول لو كنت تفكرين فينا ما تزوجت
قد تفعلها الجدة والاعمال اذا كان ما حكيتيه من اخلاقهم فلا اعجب ان يفعلوا ما قلت.
ربي نسال ان يفرج كرب هذه المسكينة
 
السلام عليكم
اهلًا اختي و اعان الله صديقتكي على هذا الامتحان ان الله يحبها لذا وقع على عاتقها هذا الابتلاء اسأل الله العلي القدير ان يفرجها عليها
الحقيقة قصة تحدث كثيراً خصوصاً لدى أبناء القبائل و العشائر لكن ان شاء الله لها حل
عليك كسب ود الجميع او على الأقل مهادنتهم بالوقت الحالي ثم تعيد قولها انها لا تعيش الا مع اولادها بشكل غير مباشر لتصل لزوجات الأعمام بعدها هم يتكفلو بأبعادها مع اولادها عن الجدة و الاعمال و بنفس الوقت ان تتاكد من الخاطب هل هو جدي في قبول اولادها بعيش معها و تحمل مسؤوليتهم و تتحلى بالهدوء و تتبع سياسة صفر مشاكل مع الجميع و ان شاء الله رينا يعطيها على قدر نيتها و يقدم لها ما هو خير
ربي يفرجها و يسعدها
تحياتي
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
اسال الله ان يعينها وان يجبر كسرها ويوفقها لما تحب ولكل خير لها ولابنائها وان يهدي تلك العائلة .. اللهم امين يارب العالمين

عدنا والعود احمد باذن الله

أنتظر عودتك عزيزتي ..

اعزك الرحمن غاليتي
بارك الله فيك وبارك في من ربياك وكان مثواهما الفردوس الاعلى وحرم جسدك واياهما عن النار .. اللهم امين يارب العالمين

هلا بك غاليتي ،،
اي المشكلة كما ذكرت
ان الصغير منزعج من موضوع الزواج ،،
فضلا عن أن الجدة ليست من النوع الذي يأخذ ويعطي مع الأبناء ..
ومع ذلك ستجرب هذا ،،والله المعين ..
..
تقديري وشكري لمرورك ومشورتك

الصغير ربما خائف من زوج الام بسبب المحيط والمجتمع ويمكن يفكر ان كان الاقربون منا هكذا فكيف بالبعيد
واعتقد ان افضل حل لاقناعه هو تذكيره بان لا يصيب الانسان من ضر الا باذن الله وخاصة ان كانت تربيتهما قائمة عل اسس الدين فهو سيفهم ذلك والا فالدعاء احسن حل باذن الله فهو سبحانه يقول ادعوني استجب لكم والله المستعان

قالت انا لا أدخل معها في نقاش لانها تبادرني بقولها
لو كان قلبك على أولادك كان تزوجتي عمهم ..
..
كلامك صحيح مية بالمية ،، ولكنها تخشى ان يضيع الأولاد بسبب عناد الأهل وتعنتهم ..
هم بكل الأحوال لن ينفقوا عليهم وهي تعلم هذا جيدا ..
تخاف ان يستغلوا الأولاد أو يلحقوهم بالعمل لينفقوا على أنفسهم ،، ..
من لحمهم ودمهم نعم ،،ولكن القلوب قست .. والله المستعان ..
..
وللإضافة فقط
هي من شهور سجلت في جمعية لكفالةالأرامل كل شهر تعطي مؤنة رز وسكر وما اليه
قالت مرت ثلاثة شهور دون ان يصلني شيء
وعندما ارسلت اخوها يثبت من الأمر
قال مسئول الجمعية ،، أنه يعرف عم الأولاد ولهذا لم يتصل بها ،،
بل يتصل بالعم ليأتي ويوصله لأولاد اخيه وامهم ..
قال ثلاثة اشهر وعمهم يأتي ويأخذ المؤنة!
.
قالت فما الذي سأتوقعه من هكذا أعمام..
...
جزاك الله كل خير وبارك فيك ..
شكرا

غاليتي يمكن ان تطلب من السيد التي تكلمت عنه ان يشهد معها في المحكمة على ما قام به اخ زوجها رحمه الله الله يهديه ويصلح حاله .. وافضل طريقة ان تتصل به وتقوم بتسجيل المكالمة او تذهب اليه وتقوم بتسجيل الكلام حتى ان لم يوافق يمكنها ان تستعمل ذلك .. وهذا لتثبت ظلم اهل زوجها لها ولابنائها فهذا لا يجوز شرعا ولا قانونا حسب ما اعرف والله المستعان

اما من جهة الزواج فافضل شيء هو الاستخارة والدعاء لله بان يقدم لها كل ماهو خير وان تتوكل عليه كل التوكل بقلبها قبل لسانها وان تثق بما اختاره لها وان تدعوه بالتيسير لها ولامورها وتستخيره في كل سؤونها

فلو امر الزواج خير سييسر الله لها ويفتح عليها من نعمه وان لم يكن خير سيفتح الله عليها من جهة اخرى .. هذا اكيد
وربما يبدو الامر غريبا لك غاليتي، لكن هل من الممكن ان تطلبي منها قراءة كتاب لانك الله ؟؟

فهذا سيقرب لها ما اريد قوله والافضل ان تقراه

اسال الله ان يعينها وان يفتح لها من ابوابه ويرزقه ويلطف بها وكل المظلومين

وفقك الرحمن بما تحبين في ما يحب ويرضى لك غاليتي
اللهم امين يارب

ارجو تقبل مروري غاليتي

تحياتي القلبية واحترامي وتقديري لشخصكم الكريم الطيب
في امان الله وحفظه
 
السلام عليكم ورحمة الله.

في غالب الامور الانسان لا يترك الوضع الآمن الحالي حتى تتوفر شروط الوضع المريح الجديد. يعني الانسان لايرمي بنفسه في مأزق جديد حتى يتأكد من كل جوانبه جيدا ويسند أركانه على أساس صحيح وصلب.
زواج ووضع جديد بطفلين وأهل زوج غير مستعدين لتسليم الاطفال ويعتبرون طرفا منافسا يجب ان يتم التمهيد له والمحاولة مرارا وتكرارا بطرق عديدة حتى تتفتح العقول وتهدئ القلوب ويصبح المستمع عاقلا والمتكلم مقنعا.

اذا بقي العناد والشرط المعجز قائما وتقطعت السبل بهذه المرأة وهي في سن متوسطة لا سند لها ولا معيل فلا أفضل من الزواج حتى ولو تكفلت الجدة بالاطفال
بشرط ان لا يمنعوهم قسرا او ترهيبا من زيارة أمهم او البقاء في بيتها او المبيت عندها سيكون هذا شرطا جازما بشهود مسؤولين عدل تتزوج الأم ويبقى للاطفال حرية الاختيار بعيدا عن القوانين بعيدا عن احكام القضاء فقط هو اتفاق على احترام الطرفين لرغبة الاطفال وحقهم فلا احد يمنعهم او يجبرهم فتكون لهم حرية الانتقال بين جدتهم وأمهم.

لماذا القبول بهذا الحل؟

لا يبقى حال على حاله في هذه الدنيا المعطيات تتغير سواء أحببنا او كرهنا مهما حصل للأم تبقى هي الأصل وهي الحضن الوحيد الدافئ والآمن مهما ابتعد الاولاد او حال حائل بينهم وبين الام فسيعودون دوما إليها ولا أحد يجبرهم على فعل العكس الا اذا استعمل القوة والقهر والتخويف. تبقى الام هي الام لاعم ولا جد ولا اي أحد يحل محلها فقط هي البدايات الصعبة للاوضاع الجديدة لكن بالعقل والحكمة والصبر والكلمة الطيبة والمحاولة تلو المحاولة والوساطة الخيرة تتغير الامور وتلين القلوب ويتقبل الناس الاوضاع الجديدة. ويذهب كل واحد لحاله.
اذا وجد الاطفال الأمان والراحة في بيت الأم ووجدا رجلا مُرحبا ومتعاطفا ولطيفا ووفيا لوعده فسيرغبون بشدة في البقاء عندها اذا وجدا المعاملة الجيدة قد يرتاح قلب الجدة ويرق ويتقبل الاعمام نداء الرحم ويرضخون ويقتنعون بالوضع الملائم.
ستحاول هذه الام متابعة ومواصلة حياتها الجديدة مقتنعة بها غير مرغمة تقوم بواجباتها مع زوجها ..يكبر الاولاد وينضجون وتتغير الأحوال لا تضيع حياة الام ولا تضيع حياة الاطفال كل واحد يأخذ نصيبه من الحياة اذا طالت الأعمار وكان صلاح الاولاد جائزة هذه الام فلا خوف عليهم حتى وان بقوا عند جدتهم.

المهم لهذه الأم هي ضمان شرط حرية الاختيار للطفلين وايضا اقناعهم اولا بدواعي الزواج حتى وهم صغار المهم ان تبقى المحبة بين الام وطفليها ولا يكرهونها بسبب هذا القرار. هذا هو الاساس للعلاقة المستقبلية.

عليها ان تعلم ان النقاش بين أهل الزوج والزوجة في مثل هذه الحالات معروف كثيرا دائما اعمام الاولاد او الجد او الجدة يحسون بمسؤوليتهم على الاطفال في حال وفاة أبوهم وربما يصل بهم الامر كما هو الحال عند هذه المستورة حدا يغيب فيه التعقل والحكمة بقطع صلة الام عن اطفالها ويحل محلهم التعنت والقسوة والعناد والجور.
حتى الاطفال لا يتقبلون فكرة زواج أمهم قضية ضيق المعيشة وصعوبات الحياة لا يفهمونها وهؤلاء الاعمام لا يهمهم كيف سيعيش الاطفال ولا نفسيتهم يهمهم فقط الانتصار بقرارهم المهم الاولاد من صلبنا لا يأخذهم غريب عنا إما من دواعي الخوف عليهم او مجرد عنترية العادات والاعراف والمفاهيم الجائرة او ظغط الاقارب.
ويتناسون الشق الاهم الذي هو الاصل وهي الأم.
هل يوجد من هو أحرص من الام على ولدها على تربيته على معيشته على مستقبله على حياته على دراسته يعني لما يموت الزوج هل ستصبح هذه الزوجة خارجة عن القانون والاعراف وتكون خطرا على اولادها وسمعتهم وسمعة اللقب الذي يحملونه انها أمهم حتى ولو افترق عنها الاولاد فهم يحملون اسمها ونسبها مثلها مثل الاب هل يخافون ان يظلمهم زوج أمهم او يستغلهم او يحتقر ابناء اخوهم او يسيء اليهم فلكل حادث حديث الله يهدينا ويهدي هذه العائلة لما فيه الخير والصلاح والصواب ويفتح قلوبهم لتقبل النصيحة والحقيقة.
ربما السبب الأساسي لرفضهم هو خوفهم من زوج الام على الاطفال لهذا اقترحوا طرفا منهم وربما ازالة هذه العقبة من تفكيرهم سيكون مخرجا للازمة. اذا اطمئنوا من هذه الناحية سيسلمون بالواقع.

أما اذا اذا كانت الام متأكدة وعلى علم يقين بأن اولادها سيصيبهم مكروه عند جدتهم اوسيضيعون ويتشتتون او ينحرفون وتكون حياتهم بائسة وصعبة وسيعاملونهم معاملة سيئة فالاولى ثم الاولى لها ان يبقوا في حضنها لا تفارقهم لحظة وتنسى فكرة الزواج وتصبر على شقاء الحياة وتضحي بدل ان تخسر اهم ركيزتين وهم الولدين فلا طعم للحياة ومصير طفليها في مهب الرياح وهما كل ما لديها.

كما قلت في الاول تتأكد أولا من الحسابات ثم تختار الأنسب والأئمن والأكثر قابلية للاحتمال.
وانا مع فكرة الزواج اذا كانت بالشروط الضامنة على الاطفال هذا لما رأينا من معاناة الأرامل في الحياة وخاصة في بلد مثل اليمن الشقيق ربي يرفع عليها البلاء ويرجع اليها الامن والرخاء.
ربي يوفق.
 
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،
في البداية أحب أن أوضح نقطة ، الهدف هو محاولة فهم رأيكم في هذه القضية المهمة جدا بالنسبة لي ..
وليس اعتراض على الشرع او تحايل على القانون ..
احتاج مشورتكم ..
..
لي صديقة أرملة توفي زوجها قبل حوالي تسع سنوات ،
سنها الان ٣٤ سنة ..
معها ولدين ،، الكبير عمره تقريبا ١٥ سنة والآخر ١٣ سنة ..
وقد توفي والدها اولا بعد وفاة زوجها بفترة ،، ولحقت به أمها ،،
لديها اختين متزوجتان ،، وأخوين متزوجان أيضا وهي تعيش معهم في منزل الأب .. و الأطفال معها ..
الان نذهب لأهل الزوج المتوفى ،، اخواته متزوجات ماعدا واحدة مازالت طالبة ،، في الجامعة
و والده توفي وبقيت والدته المسنة عند أولادها وجميعهم متزوجون ،، ..
تشتكي دائما من عدم اهتمام أعمام الأولاد بأولاد اخيهم ، وعدم الانفاق عليهم لا في عيد ولا يوم جديد، .. وفي حال ذهب الأولاد لرؤية الجدة ،،
فزوجات الأعمام يتضجرن لتصل احيانا الحالة الى طردهم من البيت ، قالت يأتون الي جياع ،، بسبب الازعاج يتم طردهم والجدة لا تستطيع ان تقوم برعايتهم او الاشراف على إطعامهم ،،
فضلا عن تضجر اخوتها من هذا الوضع وكيف ان أهل الولدين لا يقومون بالانفاق على أولاد اخيهم ..
..
الوضع ازداد صعوبة عندما بدأ العرسان يقرعون بابها ،، هي تقول انها لا ترغب في الزواج ولكن بسبب وضعها الصعب فهي تريد من يكفلها خصوصا وان من يتقدمون الى خطبتها لا مانع لديهم من تربية أولادها ، ولكن الجدة ترفض ذلك بشدة ،، لا تريد ان يربي اولادهم الأغراب ،،
وقالت لها متى قررتي تتزوجي فلا امانع ذلك ولكن سأخذ أولاد ابني منك ،، وأنا قد خطبتك لابني الأصغر ولكنك رفضتي ،، فتحملي الان شتات الأبناء ..
.. وكانت الام فعلا قد خطبتها لسلفها ولكنها رفضت لان الخطبة تمت في أول أسبوع بعد خروجها من العدة مباشرة وكان وضعها النفسي غير مستقر لانها في ذاك الوقت كان عمرها ٢٥ سنة ، لم تتحمل صدمة وفاة زوجها.. وهي متأكدة من أن أولادها سيضيعون في بيت أهلهم وان لا أحد يرغب برعايتهم فعليا ،، وفي الأصل اولادها لا يطيقون الذهاب الى زيارة أعمامهم الا مرغمين ..
المهم .. أنها الى هذه اللحظة مازال يتقدم لخطبتها أشخاص يرحبون بتربية الأولاد ومازالت الجدة مصرة على رأيها ويتضامن معها أولادها أيضا ..
..
قالت تعبت وراتبي لا يغطي احتياجات اولادي وتعليمهم وفوق ذلك ،، اخوتي يطالبونني بدفع ثلث مصروف البيت ، لأنهم غير مستعدين للانفاق على أبنائها ..
..
سألت كذا محاميا وكذا قاضيا
فقالوا تسقط حضانتك بزواجك خصوصا اذا كان المتقدمين لخطبتك ليسوا من أقارب الأطفال
والجدة عايشة والاعمام موافقين على حضانتهم
..
هل منكم من يمكن أن يعطيني بعض حلول لهذه المشكلة
أثق بكم ،، وبمشورتكم ،، فهنا أعده بيتي وعائلتي.
..

أتمنى تفاعلكم ولكم جزيل الشكر ،،
مافهمته من هذا الطرح أن صديقتك تريد الزواج وتخاف لى يقوط الحظانة اليس كذالك؟
أن كانت هذا هو المشكل فكم عمر الاطفال’
 
السلام عليكم ....
والله ان الامر قد احزننى واعلم بانها في حيرة من امرها والله وحده يعلم بما في القلوب
من وجهة نظرى واعلم انها ترجح كفة امومتها اعلم انها اذا ما اختارت الزواج سيحترق كبدها كل يوم وكل ساعة على غياب كبدها
لذالك نصيحة اخت اولادها هم سعادتها ولكن لا ضرر من محاولة اقناع اولادها اولا وعائلة زوجها المرحوم ثانياا



اعتذر على التاخر في الرد بشدة
تحياتى لك ياغالية
 
من باب المزاح اختي فقط و لا تزعلي مني
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
احسن حل اننا نسأل الله العلي القديم ان يعجل
بوفاة هته العجوز
هههه

😂😂
استغفر الله العظيم ،،
في فترة من الفترات
قلت لها نفس الكلام ، زعلت مني😅
..
الله يصلح الحال يارب
.
 
لوكان قلبك على اولادهم لوكان تزوجتي عمهم
هل القضية ارغام
.الله المستعان.
اذا كان اعمامهم يأخذؤن تلك الصدقة
فهؤلاء ياكلون حق اليتيم
اذن تحافظ على اولادها واتنسى فكرة الزواج مؤقتا
حل مؤلم لكنه افضل من ان يؤخذ اولادها منها وقد يبتزونها بهما ذات يوم فيؤلبون عليها اولادها فيصبح الواحد منهم يقول لو كنت تفكرين فينا ما تزوجت
قد تفعلها الجدة والاعمال اذا كان ما حكيتيه من اخلاقهم فلا اعجب ان يفعلوا ما قلت.
ربي نسال ان يفرج كرب هذه المسكينة
هي هذا ما تفكر فيه بالفعل
خايفة أولادها يفهموا الموضوع بهذا الشكل ..
الله يكون في عون الجميع
وشكرا للعودة .. والتعقيب
 
السلام عليكم
اهلًا اختي و اعان الله صديقتكي على هذا الامتحان ان الله يحبها لذا وقع على عاتقها هذا الابتلاء اسأل الله العلي القدير ان يفرجها عليها
الحقيقة قصة تحدث كثيراً خصوصاً لدى أبناء القبائل و العشائر لكن ان شاء الله لها حل
عليك كسب ود الجميع او على الأقل مهادنتهم بالوقت الحالي ثم تعيد قولها انها لا تعيش الا مع اولادها بشكل غير مباشر لتصل لزوجات الأعمام بعدها هم يتكفلو بأبعادها مع اولادها عن الجدة و الاعمال و بنفس الوقت ان تتاكد من الخاطب هل هو جدي في قبول اولادها بعيش معها و تحمل مسؤوليتهم و تتحلى بالهدوء و تتبع سياسة صفر مشاكل مع الجميع و ان شاء الله رينا يعطيها على قدر نيتها و يقدم لها ما هو خير
ربي يفرجها و يسعدها
تحياتي

مرحبا بك ،،
طلبت منها سابقا فعل ذلك ،،
ولكن اعتقد ان الأمر لم ينجح ..
لا أدري جدة الأبناء اي شخصية تمتلكها ،،
وكما ذكرت
لا يمكن إهمال نية الخاطب ،،
اذ لا بد أن يكون ممن يخاف الله فيها وفي أولادها
الله يوفق الجميع
 
السلام عليكم ورحمة الله.

في غالب الامور الانسان لا يترك الوضع الآمن الحالي حتى تتوفر شروط الوضع المريح الجديد. يعني الانسان لايرمي بنفسه في مأزق جديد حتى يتأكد من كل جوانبه جيدا ويسند أركانه على أساس صحيح وصلب.
زواج ووضع جديد بطفلين وأهل زوج غير مستعدين لتسليم الاطفال ويعتبرون طرفا منافسا يجب ان يتم التمهيد له والمحاولة مرارا وتكرارا بطرق عديدة حتى تتفتح العقول وتهدئ القلوب ويصبح المستمع عاقلا والمتكلم مقنعا.

اذا بقي العناد والشرط المعجز قائما وتقطعت السبل بهذه المرأة وهي في سن متوسطة لا سند لها ولا معيل فلا أفضل من الزواج حتى ولو تكفلت الجدة بالاطفال
بشرط ان لا يمنعوهم قسرا او ترهيبا من زيارة أمهم او البقاء في بيتها او المبيت عندها سيكون هذا شرطا جازما بشهود مسؤولين عدل تتزوج الأم ويبقى للاطفال حرية الاختيار بعيدا عن القوانين بعيدا عن احكام القضاء فقط هو اتفاق على احترام الطرفين لرغبة الاطفال وحقهم فلا احد يمنعهم او يجبرهم فتكون لهم حرية الانتقال بين جدتهم وأمهم.

لماذا القبول بهذا الحل؟

لا يبقى حال على حاله في هذه الدنيا المعطيات تتغير سواء أحببنا او كرهنا مهما حصل للأم تبقى هي الأصل وهي الحضن الوحيد الدافئ والآمن مهما ابتعد الاولاد او حال حائل بينهم وبين الام فسيعودون دوما إليها ولا أحد يجبرهم على فعل العكس الا اذا استعمل القوة والقهر والتخويف. تبقى الام هي الام لاعم ولا جد ولا اي أحد يحل محلها فقط هي البدايات الصعبة للاوضاع الجديدة لكن بالعقل والحكمة والصبر والكلمة الطيبة والمحاولة تلو المحاولة والوساطة الخيرة تتغير الامور وتلين القلوب ويتقبل الناس الاوضاع الجديدة. ويذهب كل واحد لحاله.
اذا وجد الاطفال الأمان والراحة في بيت الأم ووجدا رجلا مُرحبا ومتعاطفا ولطيفا ووفيا لوعده فسيرغبون بشدة في البقاء عندها اذا وجدا المعاملة الجيدة قد يرتاح قلب الجدة ويرق ويتقبل الاعمام نداء الرحم ويرضخون ويقتنعون بالوضع الملائم.
ستحاول هذه الام متابعة ومواصلة حياتها الجديدة مقتنعة بها غير مرغمة تقوم بواجباتها مع زوجها ..يكبر الاولاد وينضجون وتتغير الأحوال لا تضيع حياة الام ولا تضيع حياة الاطفال كل واحد يأخذ نصيبه من الحياة اذا طالت الأعمار وكان صلاح الاولاد جائزة هذه الام فلا خوف عليهم حتى وان بقوا عند جدتهم.

المهم لهذه الأم هي ضمان شرط حرية الاختيار للطفلين وايضا اقناعهم اولا بدواعي الزواج حتى وهم صغار المهم ان تبقى المحبة بين الام وطفليها ولا يكرهونها بسبب هذا القرار. هذا هو الاساس للعلاقة المستقبلية.

عليها ان تعلم ان النقاش بين أهل الزوج والزوجة في مثل هذه الحالات معروف كثيرا دائما اعمام الاولاد او الجد او الجدة يحسون بمسؤوليتهم على الاطفال في حال وفاة أبوهم وربما يصل بهم الامر كما هو الحال عند هذه المستورة حدا يغيب فيه التعقل والحكمة بقطع صلة الام عن اطفالها ويحل محلهم التعنت والقسوة والعناد والجور.
حتى الاطفال لا يتقبلون فكرة زواج أمهم قضية ضيق المعيشة وصعوبات الحياة لا يفهمونها وهؤلاء الاعمام لا يهمهم كيف سيعيش الاطفال ولا نفسيتهم يهمهم فقط الانتصار بقرارهم المهم الاولاد من صلبنا لا يأخذهم غريب عنا إما من دواعي الخوف عليهم او مجرد عنترية العادات والاعراف والمفاهيم الجائرة او ظغط الاقارب.
ويتناسون الشق الاهم الذي هو الاصل وهي الأم.
هل يوجد من هو أحرص من الام على ولدها على تربيته على معيشته على مستقبله على حياته على دراسته يعني لما يموت الزوج هل ستصبح هذه الزوجة خارجة عن القانون والاعراف وتكون خطرا على اولادها وسمعتهم وسمعة اللقب الذي يحملونه انها أمهم حتى ولو افترق عنها الاولاد فهم يحملون اسمها ونسبها مثلها مثل الاب هل يخافون ان يظلمهم زوج أمهم او يستغلهم او يحتقر ابناء اخوهم او يسيء اليهم فلكل حادث حديث الله يهدينا ويهدي هذه العائلة لما فيه الخير والصلاح والصواب ويفتح قلوبهم لتقبل النصيحة والحقيقة.
ربما السبب الأساسي لرفضهم هو خوفهم من زوج الام على الاطفال لهذا اقترحوا طرفا منهم وربما ازالة هذه العقبة من تفكيرهم سيكون مخرجا للازمة. اذا اطمئنوا من هذه الناحية سيسلمون بالواقع.

أما اذا اذا كانت الام متأكدة وعلى علم يقين بأن اولادها سيصيبهم مكروه عند جدتهم اوسيضيعون ويتشتتون او ينحرفون وتكون حياتهم بائسة وصعبة وسيعاملونهم معاملة سيئة فالاولى ثم الاولى لها ان يبقوا في حضنها لا تفارقهم لحظة وتنسى فكرة الزواج وتصبر على شقاء الحياة وتضحي بدل ان تخسر اهم ركيزتين وهم الولدين فلا طعم للحياة ومصير طفليها في مهب الرياح وهما كل ما لديها.

كما قلت في الاول تتأكد أولا من الحسابات ثم تختار الأنسب والأئمن والأكثر قابلية للاحتمال.
وانا مع فكرة الزواج اذا كانت بالشروط الضامنة على الاطفال هذا لما رأينا من معاناة الأرامل في الحياة وخاصة في بلد مثل اليمن الشقيق ربي يرفع عليها البلاء ويرجع اليها الامن والرخاء.
ربي يوفق.
اهلا وسهلا ومرحبا ،،
أنرت أستاذي الفاضل ،،
..
ماشاء الله
رد كافي شافي ،،
تم نسخه وارساله لها ،،
جزاك الله خيرا وباركك المولى حيثما توجهت
احترامي
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
اسال الله ان يعينها وان يجبر كسرها ويوفقها لما تحب ولكل خير لها ولابنائها وان يهدي تلك العائلة .. اللهم امين يارب العالمين

عدنا والعود احمد باذن الله



اعزك الرحمن غاليتي
بارك الله فيك وبارك في من ربياك وكان مثواهما الفردوس الاعلى وحرم جسدك واياهما عن النار .. اللهم امين يارب العالمين




الصغير ربما خائف من زوج الام بسبب المحيط والمجتمع ويمكن يفكر ان كان الاقربون منا هكذا فكيف بالبعيد
واعتقد ان افضل حل لاقناعه هو تذكيره بان لا يصيب الانسان من ضر الا باذن الله وخاصة ان كانت تربيتهما قائمة عل اسس الدين فهو سيفهم ذلك والا فالدعاء احسن حل باذن الله فهو سبحانه يقول ادعوني استجب لكم والله المستعان




غاليتي يمكن ان تطلب من السيد التي تكلمت عنه ان يشهد معها في المحكمة على ما قام به اخ زوجها رحمه الله الله يهديه ويصلح حاله .. وافضل طريقة ان تتصل به وتقوم بتسجيل المكالمة او تذهب اليه وتقوم بتسجيل الكلام حتى ان لم يوافق يمكنها ان تستعمل ذلك .. وهذا لتثبت ظلم اهل زوجها لها ولابنائها فهذا لا يجوز شرعا ولا قانونا حسب ما اعرف والله المستعان

اما من جهة الزواج فافضل شيء هو الاستخارة والدعاء لله بان يقدم لها كل ماهو خير وان تتوكل عليه كل التوكل بقلبها قبل لسانها وان تثق بما اختاره لها وان تدعوه بالتيسير لها ولامورها وتستخيره في كل سؤونها

فلو امر الزواج خير سييسر الله لها ويفتح عليها من نعمه وان لم يكن خير سيفتح الله عليها من جهة اخرى .. هذا اكيد
وربما يبدو الامر غريبا لك غاليتي، لكن هل من الممكن ان تطلبي منها قراءة كتاب لانك الله ؟؟

فهذا سيقرب لها ما اريد قوله والافضل ان تقراه

اسال الله ان يعينها وان يفتح لها من ابوابه ويرزقه ويلطف بها وكل المظلومين

وفقك الرحمن بما تحبين في ما يحب ويرضى لك غاليتي
اللهم امين يارب

ارجو تقبل مروري غاليتي

تحياتي القلبية واحترامي وتقديري لشخصكم الكريم الطيب
في امان الله وحفظه
اهلا بالشيماء ،،
بارك الله فيك
قلت لها يمكنك الطعن في أهليتهم إذا أردتي
رفضت
وقالت لا تريد لأبنائها أن يشعروا بالنزاع القائم بينها وبين أهلهم
الى جانب ان الحضانة اصلا تنتقل للجدة وليس للأعمام
وهذه المشكلة الأصلية
..
جزاك الله خيرا على المداخلة القيمة ..
حفظك الله وييسر أمرك الى خير
 
مافهمته من هذا الطرح أن صديقتك تريد الزواج وتخاف لى يقوط الحظانة اليس كذالك؟
أن كانت هذا هو المشكل فكم عمر الاطفال’

اهلا ،
نعم هي تريد من يكفلها ويخفف عنها مصاعب الحياة
لأنها هي المعيلة الوحيدة للأبناء..
الابن الأكبر ١٤ او ١٥ سنة
والاخر ١٢ سنة تقريبا
انتظر مداخلتكم الطيبة
 
السلام عليكم ....
والله ان الامر قد احزننى واعلم بانها في حيرة من امرها والله وحده يعلم بما في القلوب
من وجهة نظرى واعلم انها ترجح كفة امومتها اعلم انها اذا ما اختارت الزواج سيحترق كبدها كل يوم وكل ساعة على غياب كبدها
لذالك نصيحة اخت اولادها هم سعادتها ولكن لا ضرر من محاولة اقناع اولادها اولا وعائلة زوجها المرحوم ثانياا



اعتذر على التاخر في الرد بشدة
تحياتى لك ياغالية
هلا وسهلا نسرين ،،
عسى أمورك بخير عزيزتي،،
..
هي فعليا رجحت عاطفتها كأم ،،
ولكن يبقى الواقع المر سيد الموقف ..
..
أتمنى ان ييسر الله امرها إلى خير وتجد من يعينها على السير في طريقها الشاق..
..
وأنا كذلك اعتذر عن التأخر في الرد
 
اهلا ،
نعم هي تريد من يكفلها ويخفف عنها مصاعب الحياة
لأنها هي المعيلة الوحيدة للأبناء..
الابن الأكبر ١٤ او ١٥ سنة
والاخر ١٢ سنة تقريبا
انتظر مداخلتكم الطيبة
طيب
تتزوج على بركة الله
بالنسبة للحضانة للذكور تنتهي عند بلوغ 16سنة اي الابن يبقى حر في البقاء مع من يريد
يالنسبة للباقي اي لغير البالغين 16سنة فأن الامر يعود اساسا لمصلحة المحضون أي ان الحضانة هنا يراعى فيها مصلحة المحضون
ساعود للشرح اكثر
 
مرحبا بك ،،
طلبت منها سابقا فعل ذلك ،،
ولكن اعتقد ان الأمر لم ينجح ..
لا أدري جدة الأبناء اي شخصية تمتلكها ،،
وكما ذكرت
لا يمكن إهمال نية الخاطب ،،
اذ لا بد أن يكون ممن يخاف الله فيها وفي أولادها
الله يوفق الجميع
الله كريم اختي اذا الها نصيب في هذا الامر ربك رح يسهل الامور و يهيئ الأسباب خليها متوكلة على الباري عز و جل
تحياتي لك
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top