إدير حنان
:: عضو منتسِب ::
			التفاعل
			19
		
	
		
			الجوائز
			2
		
	- تاريخ التسجيل
 - 17 جويلية 2019
 
- المشاركات
 - 9
 
- آخر نشاط
 
- تاريخ الميلاد
 - 15 أوت 1997
 
- الوظيفة
 - journaliste
 
- الجنس
 - أنثى
 
			لكل منا قصة يرويها لنفسه بين جدران غرفة مضلمة، بعض هذه القصص نهايتها كنهاية القصص الخيالية، و بعضها مثل قصتي نهايتها مؤساوية كنهاية إدوارد مورداك ، صحيح أن قصتي ليس فيها وجهين لكن فيها مائة وجه، أضطر لألبس قناع السعادة تارة ، و تارة أخرى ألبس قناع الطاعة ، لم يرى أحد وجهي الحقيق ليس هذا الوجه المليئ بالتجاعيد ، بل وجهي الداخلي، الروحي، المليئ بالفراغات ، فراغات تجعلني أتخبط بين ماضي و حاضري ، فراغات تشعرني أني لا شيئ ، هذا الذي داخلي ليس برنويا أو فوبيا بل مشاعر حقيقية حزينة أبت أن تخرج للعلن ، سجنتها داخل روحي لأني عرفت أن لا أحد سيحس بما أحسه و لن يساعدني أحد، ولن يمد لي أحد يده ليخرجني مما أنا فيه  ،