يقال'عندنا'في'العامية''''

الطيب الجزائري84

:: عضو بارز ::
أحباب اللمة
إنضم
14 جوان 2011
المشاركات
4,033
نقاط التفاعل
4,408
النقاط
191
العمر
39
الجنس
ذكر
يقال في العامية :يبهز فالواحد: أي يهجم عليه بالكلام والصراخ_ويقال للكلب كذلك يبهز ـ أما لغة
بهز (لسان العرب)
بَهَزَهُ عَنِّي يَبْهَزُه بَهْزاً: دفعه دفعاً عنيفاً ونَحَّاه، وبَهَزْتُه عني.
والبَهْزُ الضَّرْبُ والدفع في الصدر بالرجل واليد أَو بكلتا اليدين.
وفي الحديث: أَنه أُتِيَ بشاربٍ فَخُفِقَ بالنِّعالِ وبُهِزَ بالأَيْدِي؛ البَهْزُ: الدفع العنيف. قال ابن الأَعرابي: هو البَهْزُ واللَّهْزُ.
وَبَهَزَهُ ولَهَزَه إِذا دفعه.
والبَهْزُ الضَّرْبُ بالمِرْفَقِ؛ قال رؤبة: دَعْني فقد يُقْرَعُ للأَضَرِّ صَكِّي حِجاجَيْ رأْسِه وبَهْزي ورجل مِبْهَزٌ، مِفْعَلٌ: من ذلك؛ عن ابن الأَعرابي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يقال في العامية :هردها وتهردت أي أفسد الأمر والشيئ والخطة مثلا ،أما لغة
هَرَدَ الثوبَ يَهْرِدُه هَرْداً: مَزَّقَه.
وهَرَّدَه شَقَّقَه.
وهَرَدَ القَصَّار الثوب وهَرَتَه هَرْداً، فهو مَهْرِودٌ وهَرِيدٌ: مَزّقه وخَرَّقه وضَرَبَه وهَرْدُ العِرْضِ: الطعن فيه، هَرَدَ عِرْضَه وهَرَته يَهْرِدُه هَرْداً. الأَصمعي: هَرَتَ فلان الشيء وهَرَدَه: أَنضجه إِنضاجاً شديداً.
وقال ابن سيده: أَنْعَمَ إِنْضاجَه.
وهَرَدْتُ اللحمَ أَهْرِدُه، بالكسر، هَرْداً: طبخته حتى تَهَرّأَ وتَفَسَّخَ، فهو مُهَرَّد. قال الأَزهري: والذي حَفِطناه عن أَئمتنا الحِرْدى بالحاء ولم يقله بالهاء غير الليث (* قوله «قال الأزهري والذي حفظناه إلى قوله غير الليث» كذا بالأصل ولا مناسبه له هنا وإنما يناسب قوله الآتي الهردى على فعلى بكسر الهاء نبت).
والهُرْدُ العُروق التي يصبغ بها، وقيل: هو الكُرْكُم.
وثوب مَهْرُودٌ ومُهَرَّدٌ: مصبوغ أَصفر بالهُرْد.
ومنه كثير من المعاني
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يتختّل في العامية: يختبئ للمباغتة ،وكذلك في اللغة هكذا
ختل (لسان العرب)
الخَتْل: تَخادُعٌ عن غَفْلَةٍ. خَتَله يَخْتُله ويَخْتِله خَتْلاً وخَتَلاناً وخاتَله: خَدَعه عن غَفْلة؛ قال رويس: دَهَاني بِسِتٍّ، كُلُّهنَّ حَبِيبةٌ إِليَّ، وكان الموتُ ذا خَتَلانِ والتَّخاتُلُ: التَّخادُع. أَبو منصور: يقال للصائد إِذا استتر بشيء ليَرْمِيَ الصيد دَرَى وخَتَل الصيد.
والمُخاتَلة: مَشْيُ الصيّاد قليلاً قليلاً في خُفْية لئلا يسمع الصيدُ حِسَّه، ثم جُعل مثلاً لكل شيء وُرِّي بغيره وسُتِر على صاحبه؛ وأَنشد الفراء: حَنَتْني حانياتُ الدَّهْرِ، حتى كأَني خاتِل يَدْنو لصَيْد قريب الخَطوِ يَحسَبُ مَن رآني، ولَسْتُ مُقَيَّداً، أَني بقَيْد أَي كَبِرت وضَعُفَتْ مِشْيتي.
وفي الحديث: من أَشراط الساعة أَن تُعَطَّل السيوف من الجهاد وأَن تُخْتَلَ الدنيا بالدين أَي تطلب الدنيا بعمل الآخرة، من خَتَله إِذا خَدَعه.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
العيداري في العامية: الوقح المتجرّئ على البذاءو السافل، ومنه في اللغة كذلك المعنىالعَدْرُ (القاموس المحيط)
العَدْرُ: الجُرأةُ، والمَطَرُ الشديدُ الكثيرُ، ويُضَمُّ.
عَدِرَ المَكانُ، كفَرِحَ،
والعادِرُ: الكَذَّابُ.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تازا في العامية تستعمل في الجلوس كإبتعد قليلا ،أما لغة
منها
وتَآزَى القومُ: تَدَانَوُا، أَو خاصٌّ بالجُلوسِ.
وتَأَزَّى عنه: نَكَصَ،
وتَأَزَّى فلان عن فلان إذا هابه.
وتَآزى القَوْمُ: دَنا بعضُهم إلى بعض؛ قال اللحياني: هو في الجلوس خاصة؛ وأَنشد: لَمَّا تآزَيْنا إلى دِفْءِ الكُنُفْ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الڨرّوم في العامية الشيخ والرجل الكبير ،ومنه في اللغة هذا المعنى
والقَرْمُ من الرجال: السيد المعظم، على المثل بذلك.
اقرم (لسان العرب)
القَرَمُ، بالتحريك: شدّة الشهوة إِلى اللحم، قَرِمَ إِلى اللحم، وفي المحكم: قَرِمَ يَقْرَم قَرَماً، فهو قَرِمٌ: اشتهاه، ثم كثر حتى قالوا مثلاً بذلك: قَرِمْتُ إِلى لقائك.
وفي الحديث: كان يتعوّذ من القَرَم، وهو شدة شهوة اللحم حتى لا يُصبَر عنه. يقال: قَرِمت إِلى اللحم.
وحكى بعضهم فيه: قَرِمْتُه.
وفي حديث الضحية: هذا يومٌ اللحمُ فيه مَقْروم، قال: هكذا جاء في رواية، وقيل: تقديره مَقْرومٌ إِليه فحذف الجارّ.
وفي حديث جابر: قَرِمنا إِلى اللحم فاشتريت بدرهم لحماً.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يتبع بحول الله

المصدر''موقع'التصفية'والتربية'السلفية'تحت'إشراف'الشيخ'أزهر'سنيقرة'حفظه'الله
 
جزاك الله خيرا
على الافادة الاخ الطيب
 
يقال في العامية :يبهز فالواحد: أي يهجم عليه بالكلام والصراخ_ويقال للكلب كذلك يبهز ـ أما لغة
بهز (لسان العرب)
بَهَزَهُ عَنِّي يَبْهَزُه بَهْزاً: دفعه دفعاً عنيفاً ونَحَّاه، وبَهَزْتُه عني.
والبَهْزُ الضَّرْبُ والدفع في الصدر بالرجل واليد أَو بكلتا اليدين.
وفي الحديث: أَنه أُتِيَ بشاربٍ فَخُفِقَ بالنِّعالِ وبُهِزَ بالأَيْدِي؛ البَهْزُ: الدفع العنيف. قال ابن الأَعرابي: هو البَهْزُ واللَّهْزُ.
وَبَهَزَهُ ولَهَزَه إِذا دفعه.
والبَهْزُ الضَّرْبُ بالمِرْفَقِ؛ قال رؤبة: دَعْني فقد يُقْرَعُ للأَضَرِّ صَكِّي حِجاجَيْ رأْسِه وبَهْزي ورجل مِبْهَزٌ، مِفْعَلٌ: من ذلك؛ عن ابن الأَعرابي
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يقال في العامية :هردها وتهردت أي أفسد الأمر والشيئ والخطة مثلا ،أما لغة
هَرَدَ الثوبَ يَهْرِدُه هَرْداً: مَزَّقَه.
وهَرَّدَه شَقَّقَه.
وهَرَدَ القَصَّار الثوب وهَرَتَه هَرْداً، فهو مَهْرِودٌ وهَرِيدٌ: مَزّقه وخَرَّقه وضَرَبَه وهَرْدُ العِرْضِ: الطعن فيه، هَرَدَ عِرْضَه وهَرَته يَهْرِدُه هَرْداً. الأَصمعي: هَرَتَ فلان الشيء وهَرَدَه: أَنضجه إِنضاجاً شديداً.
وقال ابن سيده: أَنْعَمَ إِنْضاجَه.
وهَرَدْتُ اللحمَ أَهْرِدُه، بالكسر، هَرْداً: طبخته حتى تَهَرّأَ وتَفَسَّخَ، فهو مُهَرَّد. قال الأَزهري: والذي حَفِطناه عن أَئمتنا الحِرْدى بالحاء ولم يقله بالهاء غير الليث (* قوله «قال الأزهري والذي حفظناه إلى قوله غير الليث» كذا بالأصل ولا مناسبه له هنا وإنما يناسب قوله الآتي الهردى على فعلى بكسر الهاء نبت).
والهُرْدُ العُروق التي يصبغ بها، وقيل: هو الكُرْكُم.
وثوب مَهْرُودٌ ومُهَرَّدٌ: مصبوغ أَصفر بالهُرْد.
ومنه كثير من المعاني
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يتختّل في العامية: يختبئ للمباغتة ،وكذلك في اللغة هكذا
ختل (لسان العرب)
الخَتْل: تَخادُعٌ عن غَفْلَةٍ. خَتَله يَخْتُله ويَخْتِله خَتْلاً وخَتَلاناً وخاتَله: خَدَعه عن غَفْلة؛ قال رويس: دَهَاني بِسِتٍّ، كُلُّهنَّ حَبِيبةٌ إِليَّ، وكان الموتُ ذا خَتَلانِ والتَّخاتُلُ: التَّخادُع. أَبو منصور: يقال للصائد إِذا استتر بشيء ليَرْمِيَ الصيد دَرَى وخَتَل الصيد.
والمُخاتَلة: مَشْيُ الصيّاد قليلاً قليلاً في خُفْية لئلا يسمع الصيدُ حِسَّه، ثم جُعل مثلاً لكل شيء وُرِّي بغيره وسُتِر على صاحبه؛ وأَنشد الفراء: حَنَتْني حانياتُ الدَّهْرِ، حتى كأَني خاتِل يَدْنو لصَيْد قريب الخَطوِ يَحسَبُ مَن رآني، ولَسْتُ مُقَيَّداً، أَني بقَيْد أَي كَبِرت وضَعُفَتْ مِشْيتي.
وفي الحديث: من أَشراط الساعة أَن تُعَطَّل السيوف من الجهاد وأَن تُخْتَلَ الدنيا بالدين أَي تطلب الدنيا بعمل الآخرة، من خَتَله إِذا خَدَعه.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
العيداري في العامية: الوقح المتجرّئ على البذاءو السافل، ومنه في اللغة كذلك المعنىالعَدْرُ (القاموس المحيط)
العَدْرُ: الجُرأةُ، والمَطَرُ الشديدُ الكثيرُ، ويُضَمُّ.
عَدِرَ المَكانُ، كفَرِحَ،
والعادِرُ: الكَذَّابُ.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تازا في العامية تستعمل في الجلوس كإبتعد قليلا ،أما لغة
منها
وتَآزَى القومُ: تَدَانَوُا، أَو خاصٌّ بالجُلوسِ.
وتَأَزَّى عنه: نَكَصَ،
وتَأَزَّى فلان عن فلان إذا هابه.
وتَآزى القَوْمُ: دَنا بعضُهم إلى بعض؛ قال اللحياني: هو في الجلوس خاصة؛ وأَنشد: لَمَّا تآزَيْنا إلى دِفْءِ الكُنُفْ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الڨرّوم في العامية الشيخ والرجل الكبير ،ومنه في اللغة هذا المعنى
والقَرْمُ من الرجال: السيد المعظم، على المثل بذلك.
اقرم (لسان العرب)
القَرَمُ، بالتحريك: شدّة الشهوة إِلى اللحم، قَرِمَ إِلى اللحم، وفي المحكم: قَرِمَ يَقْرَم قَرَماً، فهو قَرِمٌ: اشتهاه، ثم كثر حتى قالوا مثلاً بذلك: قَرِمْتُ إِلى لقائك.
وفي الحديث: كان يتعوّذ من القَرَم، وهو شدة شهوة اللحم حتى لا يُصبَر عنه. يقال: قَرِمت إِلى اللحم.
وحكى بعضهم فيه: قَرِمْتُه.
وفي حديث الضحية: هذا يومٌ اللحمُ فيه مَقْروم، قال: هكذا جاء في رواية، وقيل: تقديره مَقْرومٌ إِليه فحذف الجارّ.
وفي حديث جابر: قَرِمنا إِلى اللحم فاشتريت بدرهم لحماً.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
يتبع بحول الله

المصدر''موقع'التصفية'والتربية'السلفية'تحت'إشراف'الشيخ'أزهر'سنيقرة'حفظه'الله
يعطيك الصحة
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top