ملقيتش جواب ؟! جاوبوني ....؟! ساعدوني

نجمة الأرض

:: عضو مُشارك ::
إنضم
7 فيفري 2019
المشاركات
283
نقاط التفاعل
906
النقاط
226
العمر
24
محل الإقامة
نسكن في قلب ونتمشى في دم
الجنس
أنثى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
اهلا وسهلا بك يا زوار وأهل المنتدى أسعد الله مسائكم ودمتم في رعاية الله وحفظه .
أما بعد :
كاين واحد ظاهرة راها دور حبستلي راسي قلت باغيا نسمع جواب كل واحد على هاد أسئلة :
تقد وحدة تحب شخص مجهول بلا مشافته برك من صوته ؟!
يقدر رجل يحب أو يعجب بالفتاة بلا ميشوفها برك عن طريق كتابتها الجميلة .
يقدر إنسان يحب شخص مجرد شافه لمدة 5 دقايق ؟!
يقدر شخص يحب شخصية محبوب وليس مظهره؟!
هل يوجد حب ؟!
إدا كان يوجد لمادا سمي الحب الأعمى ؟
هل يوجد حب مصلحة ؟!
هل يوجد في حب الوفاء ؟!
هل تأمن بالحب ؟!
في أيامنا هل يوجد حب أم الحب مات معا روميوا وجولييت معا قيس وليلى .
 
بجد موضوع مميز وراى فكرة الحب الأول فكرة وهمية، وأن الشباب يتوهمون هذا الحب. وهى لا ترى أى فرق بين الحب الأول أو الثانى أو الثالث. والناس أصبحت تنسى المشاعر وتعود لتحب من جديد. وأعتقد أن فكرة الحب الأول تسيطر فقط على الشباب فى مرحلة المراهقة. وعندما تمر مرحلة المراهقة يصبح الشاب أو الفتاة أكثر عقلانية. وعندما يخرج الشاب أو الفتاة من هذه المرحلة يتخلصان من هذا الوهم
 
صراحة انا أو
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
اهلا وسهلا بك يا زوار وأهل المنتدى أسعد الله مسائكم ودمتم في رعاية الله وحفظه .
أما بعد :
كاين واحد ظاهرة راها دور حبستلي راسي قلت باغيا نسمع جواب كل واحد على هاد أسئلة :
تقد وحدة تحب شخص مجهول بلا مشافته برك من صوته ؟!
يقدر رجل يحب أو يعجب بالفتاة بلا ميشوفها برك عن طريق كتابتها الجميلة .
يقدر إنسان يحب شخص مجرد شافه لمدة 5 دقايق ؟!
يقدر شخص يحب شخصية محبوب وليس مظهره؟!
هل يوجد حب ؟!
إدا كان يوجد لمادا سمي الحب الأعمى ؟
هل يوجد حب مصلحة ؟!
هل يوجد في حب الوفاء ؟!
هل تأمن بالحب ؟!
في أيامنا هل يوجد حب أم الحب مات معا روميوا وجولييت معا قيس وليلى .
صراحة انا نأمن بالحب من النظرة الاولى لانني عشته مع زوجي 😊نعم يوجد الحب ويوجد الوفاء يوجد الاخلاص توجد الثقة
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ماشاء الله لا قوة الا بالله تبارك الذي بيده الملك
بارك الله فيك غاليتي وجزاك كل خير للموضوع المميز والجميل وان شاء الله في ميزان حسناتك
عودة للموضوع :


تقد وحدة تحب شخص مجهول بلا مشافته برك من صوته ؟!
نعم

يقدر رجل يحب أو يعجب بالفتاة بلا ميشوفها برك عن طريق كتابتها الجميلة .
نعم

يقدر إنسان يحب شخص مجرد شافه لمدة 5 دقايق ؟!
نعم

يقدر شخص يحب شخصية محبوب وليس مظهره؟!
نعم

هل يوجد حب ؟!
نعم

إذا كان يوجد لماذا سمي الحب الأعمى ؟
لانه بعد ان تحب ذلك الشخص عيونك لا ترى عيوبه بل انك ستحب عيوبه قبل محاسنه

هل يوجد حب مصلحة ؟!
نعم

هل يوجد في حب الوفاء ؟!
نعم

هل تأمن بالحب ؟!

نعم

في أيامنا هل يوجد حب أم الحب مات معا روميوا وجولييت معا قيس وليلى .
نادر جدا، وحتى ذلك لم يكن حبا فعليا بالنسبة لي

غاليتي، الحب رزق من الله عز وجل كما اي شيء اخر يقذفه في قلب من يشاء سبحانه من عباده
نعم يوجد حب وحيد وهو الحب في الله وهو المنعدم تقريبا


الحب في الله علاماته وفضله وشروطه

فإن الحب من أسمى وأرقى العواطف الإنسانية، فإذا توجهت هذه العاطفة النبيلة لله تعالى، وكانت هي محور العلاقات بين المسلمين، ذللت كثيرًا من الصعاب، وأثمرت كثيرًا من الثمار الطيبة في حياة الأمة، ولقد جاءت أدلة عديدة تؤكد هذا المعنى الكريم، وتبين المكانة الرفيعة لمن أنعم الله به عليه، منها:

عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:

«إن من عبًاد الله لأناسًا ما هم بأنبياء ولا شهداء، يغبطهم الأنبياء والشهداء يوم القيامة بمكانهم من الله تعالى». قالوا: يا رسول اللهِ، تخبرنا من هم، قال:«هم قوم تحابوا بروح الله على غير أرحام بينهم، ولا أموال يتعاطونها، فوالله إن وجوههم لنور، وإنهم على نور، لا يخافون إذا خاف الناس، ولا يحزنون إذا حزن الناس». وقرأ هذه الآية: {أَلَا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّـهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ} [يونس:62]. (رواه أبو داود؛ برقم: [3527]).

وقال عليه الصلاة والسلام:

«إنَّ اللَّهَ يقولُ يومَ القيامةِ: أينَ المُتحابُّونَ بجلالي؟ اليومَ أظلُّهم في ظلِّي، يومَ لا ظلَّ إلَّا ظلِّي»
(رواه مسلم؛ برقم: [2566]).
وفي حديث السبعة الذين يظلهم الله في ظله ذكر منهم:

«ورجلان تحابّا في اللهِ ، اجتمعا عليه وتفرَّقا عليه» (أخرجه البخاري؛ برقم: [660]، ومسلم؛ برقم: [1031]).

والأخوة في الله لا تنقطع بنهاية هذه الدنيا، بل هي مستمرة في الآخرة، يقول تعالى:

{الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ} [الزخرف:67].

إن التحابب في الله والأخوة في دينه من أفضل القربات، ولها شروط بها يلتحق المتصاحبون بالمتحابين في الله. وفيها حقوق بمراعاتها تصفو الأخوة عن شوائب الكدر ونزغات الشيطان. فبالقيام بحقوقها يُتقرَّب إلى الله زلفى، وبالمحافظة عليها تنال الدرجات العلا. ومن هذه الحقوق:


أولًا: الحب والمناصرة والتأييد والمؤازرة ومحبة الخير لهم،
كما قال عليه الصلاة والسلام: «لا يُؤمِنُ أحدُكم حتى يُحِبَّ لأخيه ما يُحِبُّ لنَفْسِه» (متفق عليه: البخاري؛ برقم: [13]، ومسلم: برقم: [45]).

ثانيًا: التواصي بالحق والصبر وأداء النصيحة،
والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وتبيين الطريق له، وإعانته على الخير ودفعه إليه،
يقول تعالى:

{وَالْعَصْرِ . إِنَّ الْإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ . إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ} [العصر:1-3]،
ويقول تعالى:

{وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ۚ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ} [التوبة من الآية:71].

ثالثًا: القيام بالأمور التي تدعو إلى التوادد وزيادة الصلة، وأداء الحقوق،
قال عليه الصلاة والسلام:

«حقُّ المسلمِ على المسلمِ ستٌّ». قيل: ما هنَّ يا رسولَ اللهِ؟ قال: «إذا لقِيتَه فسلِّمْ عليه. وإذا دعاك فأَجِبْه. وإذا استنصحَك فانصحْ له. وإذا عطِس فحمِدَ اللهَ فشَمِّتْهُ. وإذا مرِضَ فعُدْهُ. وإذا مات فاتَّبِعْهُ» (رواه مسلم؛ برقم: [2162]).

رابعًا: من حقوق المسلم على المسلم: لين الجانب، وصفاء السريرة، وطلاقة الوجه، والتبسط في الحديث،
قال عليه الصلاة والسلام:
«لا تحقرَنَّ من المعروفِ شيئًا، ولو أن تلقَى أخاك بوجهٍ طلِقٍ» (رواه مسلم؛ برقم: [2626]).
واحرص على نبذ الفرقة والاختلاف.

قال شيخ الإسلام ابن تيمية: "ولو كان كل ما اختلف مسلمان في شيء تهاجرا، لم يبق بين المسلمين عصمةٌ ولا أخوة".

خامسًا: من حقوق المسلم على المسلم: دلالته على الخير، وإعانته على الطاعة، وتحذيره من المعاصي والمنكرات، وردعه عن الظلم والعدوان،
قال صلى الله عليه وسلم:
«ليَنصُر الرَّجُلُ أَخَاهُ ظَالِمًا أَو مَظلُومًا. إِن كَانَ ظَالِمًا فَليَنهَهُ فَإِنَّهُ لَهُ نَصرٌ، وَإِن كَانَ مَظلُومًا فَليَنصُرهُ» (رواه مسلم؛ برقم: [2584]).

سادسًا: وتكتمل المحبة بين المؤمنين في صورة عجيبة ومحبة صادقة عندما يكونان متباعدين، وكل منهما يدعو للآخر بظهر الغيب في الحياة وبعد الممات،
قال صلى الله عليه وسلم:
«دعوةُ المسلمِ لأخيه بظهرِ الغيبِ مُستجابةٌ. عند رأسِه ملَكٌ مُوكَّلٌ، كلما دعا لأخيه بخيرٍ قال الملَكُ الموكلُ به: آمين. ولكَ بمِثل» (رواه مسلم؛ برقم: [2733]).

سابعًا: تلمس المعاذير لأخيك المسلم،
والذب عن عرضه في المجالس، وعدم غيبته أو الاستهزاء به، وحفظ سره، والنصيحة له إذا استنصح لك، وعدم ترويعه وإيذائه بأي نوع من أنواع الأذى،
قال صلى الله عليه وسلم:

«لا يحِلُّ لِمُسلِمٍ أنْ يُروِّعَ مُسلِمًا» (رواه أحمد؛ برقم: [23064]، وأبو داود؛ برقم: [5004]).

ثامنًا: تقديم الهدية والحرص على أن تكون مفيدة ونافعة،
مثل إهداء الكتاب الإسلامي، أو الشريط النافع، أو مسواك أو غيره، وقد "كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يَقْبَلُ الهديَّةَ ويُثِيبُ عليها" (رواه البخاري؛ برقم: [2585]).

رابط المادة: الحب في الله علاماته وفضله وشروطه - طريق الإسلام

هذا هو الحب الحقيقي، سواء الحب الاخوي او الحب بين الاصدقاء او بين الازواج او للوالدين
اما مادون هذا فلا يعتبر حبا
اي شيء في حياة المسلم يجب ان يكون وجهته الله عز وجل والا فلا فائدة منه

1573562519295.png


ويمكن ان يحب الانسان من نظرة واحدة او من تصرف او من اي شيء اخر فهو رزق من الله عز وجل وقد يكون ابتلاءا حين يكون بغير الزواج ليرى الله سبحانه عز وجل هل سنحبه اكثر من ذلك الشخص ولا نعصيه فيه بل نطلبه منه سبحانه في سجدة او نحب ذلك الشخص اكثر من الله عز وجل ونسال الله الهداية والعافية فنعصيه وحينها يغار الله جل جلاله على قلوبنا لانها تعلقت بغيره فيبعد عنا من احببناهم اكثر منه ليرى هل سنعود اليه ونصبر ونشكر وندعوه سبحانه ام نجهل ونبتعد اكثر فاكثر
والحب الحقيقي والفعلي يكون بعد الزواج، صحيح يوجد الحب الاولي لكن لا يسمى الحب حبا ان لم تحب كل ما في ذلك الانسان من عيوب ولا يتحقق ذلك الا بالعشرة والعيش سويا
ارجو اني قد استطعت التوضيح


نسال الله ان نكون من المحبين المتقين فيه
ارجو تقبل مروري

تحياتي احترامي وتقديري لشخصكم الكريم
 
بجد موضوع مميز وراى فكرة الحب الأول فكرة وهمية، وأن الشباب يتوهمون هذا الحب. وهى لا ترى أى فرق بين الحب الأول أو الثانى أو الثالث. والناس أصبحت تنسى المشاعر وتعود لتحب من جديد. وأعتقد أن فكرة الحب الأول تسيطر فقط على الشباب فى مرحلة المراهقة. وعندما تمر مرحلة المراهقة يصبح الشاب أو الفتاة أكثر عقلانية. وعندما يخرج الشاب أو الفتاة من هذه المرحلة يتخلصان من هذا الوهم
عندك حق
 
الله يدو
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ماشاء الله لا قوة الا بالله تبارك الذي بيده الملك
بارك الله فيك غاليتي وجزاك كل خير للموضوع المميز والجميل وان شاء الله في ميزان حسناتك
عودة للموضوع :


تقد وحدة تحب شخص مجهول بلا مشافته برك من صوته ؟!
نعم

يقدر رجل يحب أو يعجب بالفتاة بلا ميشوفها برك عن طريق كتابتها الجميلة .
نعم

يقدر إنسان يحب شخص مجرد شافه لمدة 5 دقايق ؟!
نعم

يقدر شخص يحب شخصية محبوب وليس مظهره؟!
نعم

هل يوجد حب ؟!
نعم

إذا كان يوجد لماذا سمي الحب الأعمى ؟
لانه بعد ان تحب ذلك الشخص عيونك لا ترى عيوبه بل انك ستحب عيوبه قبل محاسنه

هل يوجد حب مصلحة ؟!
نعم

هل يوجد في حب الوفاء ؟!
نعم

هل تأمن بالحب ؟!

نعم

في أيامنا هل يوجد حب أم الحب مات معا روميوا وجولييت معا قيس وليلى .
نادر جدا، وحتى ذلك لم يكن حبا فعليا بالنسبة لي

غاليتي، الحب رزق من الله عز وجل كما اي شيء اخر يقذفه في قلب من يشاء سبحانه من عباده
نعم يوجد حب وحيد وهو الحب في الله وهو المنعدم تقريبا


الحب في الله علاماته وفضله وشروطه

فإن الحب من أسمى وأرقى العواطف الإنسانية، فإذا توجهت هذه العاطفة النبيلة لله تعالى، وكانت هي محور العلاقات بين المسلمين، ذللت كثيرًا من الصعاب، وأثمرت كثيرًا من الثمار الطيبة في حياة الأمة، ولقد جاءت أدلة عديدة تؤكد هذا المعنى الكريم، وتبين المكانة الرفيعة لمن أنعم الله به عليه، منها:

عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:

«إن من عبًاد الله لأناسًا ما هم بأنبياء ولا شهداء، يغبطهم الأنبياء والشهداء يوم القيامة بمكانهم من الله تعالى». قالوا: يا رسول اللهِ، تخبرنا من هم، قال:«هم قوم تحابوا بروح الله على غير أرحام بينهم، ولا أموال يتعاطونها، فوالله إن وجوههم لنور، وإنهم على نور، لا يخافون إذا خاف الناس، ولا يحزنون إذا حزن الناس». وقرأ هذه الآية: {أَلَا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّـهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ} [يونس:62]. (رواه أبو داود؛ برقم: [3527]).

وقال عليه الصلاة والسلام:

«إنَّ اللَّهَ يقولُ يومَ القيامةِ: أينَ المُتحابُّونَ بجلالي؟ اليومَ أظلُّهم في ظلِّي، يومَ لا ظلَّ إلَّا ظلِّي»
(رواه مسلم؛ برقم: [2566]).
وفي حديث السبعة الذين يظلهم الله في ظله ذكر منهم:

«ورجلان تحابّا في اللهِ ، اجتمعا عليه وتفرَّقا عليه» (أخرجه البخاري؛ برقم: [660]، ومسلم؛ برقم: [1031]).

والأخوة في الله لا تنقطع بنهاية هذه الدنيا، بل هي مستمرة في الآخرة، يقول تعالى:

{الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ} [الزخرف:67].

إن التحابب في الله والأخوة في دينه من أفضل القربات، ولها شروط بها يلتحق المتصاحبون بالمتحابين في الله. وفيها حقوق بمراعاتها تصفو الأخوة عن شوائب الكدر ونزغات الشيطان. فبالقيام بحقوقها يُتقرَّب إلى الله زلفى، وبالمحافظة عليها تنال الدرجات العلا. ومن هذه الحقوق:


أولًا: الحب والمناصرة والتأييد والمؤازرة ومحبة الخير لهم،
كما قال عليه الصلاة والسلام: «لا يُؤمِنُ أحدُكم حتى يُحِبَّ لأخيه ما يُحِبُّ لنَفْسِه» (متفق عليه: البخاري؛ برقم: [13]، ومسلم: برقم: [45]).

ثانيًا: التواصي بالحق والصبر وأداء النصيحة،
والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وتبيين الطريق له، وإعانته على الخير ودفعه إليه،
يقول تعالى:

{وَالْعَصْرِ . إِنَّ الْإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ . إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ} [العصر:1-3]،
ويقول تعالى:

{وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ۚ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ} [التوبة من الآية:71].

ثالثًا: القيام بالأمور التي تدعو إلى التوادد وزيادة الصلة، وأداء الحقوق،
قال عليه الصلاة والسلام:

«حقُّ المسلمِ على المسلمِ ستٌّ». قيل: ما هنَّ يا رسولَ اللهِ؟ قال: «إذا لقِيتَه فسلِّمْ عليه. وإذا دعاك فأَجِبْه. وإذا استنصحَك فانصحْ له. وإذا عطِس فحمِدَ اللهَ فشَمِّتْهُ. وإذا مرِضَ فعُدْهُ. وإذا مات فاتَّبِعْهُ» (رواه مسلم؛ برقم: [2162]).

رابعًا: من حقوق المسلم على المسلم: لين الجانب، وصفاء السريرة، وطلاقة الوجه، والتبسط في الحديث،
قال عليه الصلاة والسلام:
«لا تحقرَنَّ من المعروفِ شيئًا، ولو أن تلقَى أخاك بوجهٍ طلِقٍ» (رواه مسلم؛ برقم: [2626]).
واحرص على نبذ الفرقة والاختلاف.

قال شيخ الإسلام ابن تيمية: "ولو كان كل ما اختلف مسلمان في شيء تهاجرا، لم يبق بين المسلمين عصمةٌ ولا أخوة".

خامسًا: من حقوق المسلم على المسلم: دلالته على الخير، وإعانته على الطاعة، وتحذيره من المعاصي والمنكرات، وردعه عن الظلم والعدوان،
قال صلى الله عليه وسلم:
«ليَنصُر الرَّجُلُ أَخَاهُ ظَالِمًا أَو مَظلُومًا. إِن كَانَ ظَالِمًا فَليَنهَهُ فَإِنَّهُ لَهُ نَصرٌ، وَإِن كَانَ مَظلُومًا فَليَنصُرهُ» (رواه مسلم؛ برقم: [2584]).

سادسًا: وتكتمل المحبة بين المؤمنين في صورة عجيبة ومحبة صادقة عندما يكونان متباعدين، وكل منهما يدعو للآخر بظهر الغيب في الحياة وبعد الممات،
قال صلى الله عليه وسلم:
«دعوةُ المسلمِ لأخيه بظهرِ الغيبِ مُستجابةٌ. عند رأسِه ملَكٌ مُوكَّلٌ، كلما دعا لأخيه بخيرٍ قال الملَكُ الموكلُ به: آمين. ولكَ بمِثل» (رواه مسلم؛ برقم: [2733]).

سابعًا: تلمس المعاذير لأخيك المسلم،
والذب عن عرضه في المجالس، وعدم غيبته أو الاستهزاء به، وحفظ سره، والنصيحة له إذا استنصح لك، وعدم ترويعه وإيذائه بأي نوع من أنواع الأذى،
قال صلى الله عليه وسلم:

«لا يحِلُّ لِمُسلِمٍ أنْ يُروِّعَ مُسلِمًا» (رواه أحمد؛ برقم: [23064]، وأبو داود؛ برقم: [5004]).

ثامنًا: تقديم الهدية والحرص على أن تكون مفيدة ونافعة،
مثل إهداء الكتاب الإسلامي، أو الشريط النافع، أو مسواك أو غيره، وقد "كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يَقْبَلُ الهديَّةَ ويُثِيبُ عليها" (رواه البخاري؛ برقم: [2585]).

رابط المادة: الحب في الله علاماته وفضله وشروطه - طريق الإسلام

هذا هو الحب الحقيقي، سواء الحب الاخوي او الحب بين الاصدقاء او بين الازواج او للوالدين
اما مادون هذا فلا يعتبر حبا
اي شيء في حياة المسلم يجب ان يكون وجهته الله عز وجل والا فلا فائدة منه

مشاهدة المرفق 117009


ويمكن ان يحب الانسان من نظرة واحدة او من تصرف او من اي شيء اخر فهو رزق من الله عز وجل وقد يكون ابتلاءا حين يكون بغير الزواج ليرى الله سبحانه عز وجل هل سنحبه اكثر من ذلك الشخص ولا نعصيه فيه بل نطلبه منه سبحانه في سجدة او نحب ذلك الشخص اكثر من الله عز وجل ونسال الله الهداية والعافية فنعصيه وحينها يغار الله جل جلاله على قلوبنا لانها تعلقت بغيره فيبعد عنا من احببناهم اكثر منه ليرى هل سنعود اليه ونصبر ونشكر وندعوه سبحانه ام نجهل ونبتعد اكثر فاكثر
والحب الحقيقي والفعلي يكون بعد الزواج، صحيح يوجد الحب الاولي لكن لا يسمى الحب حبا ان لم تحب كل ما في ذلك الانسان من عيوب ولا يتحقق ذلك الا بالعشرة والعيش سويا
ارجو اني قد استطعت التوضيح


نسال الله ان نكون من المحبين المتقين فيه
ارجو تقبل مروري

تحياتي احترامي وتقديري لشخصكم الكريم[/CENTE
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ماشاء الله لا قوة الا بالله تبارك الذي بيده الملك
بارك الله فيك غاليتي وجزاك كل خير للموضوع المميز والجميل وان شاء الله في ميزان حسناتك
عودة للموضوع :


تقد وحدة تحب شخص مجهول بلا مشافته برك من صوته ؟!
نعم

يقدر رجل يحب أو يعجب بالفتاة بلا ميشوفها برك عن طريق كتابتها الجميلة .
نعم

يقدر إنسان يحب شخص مجرد شافه لمدة 5 دقايق ؟!
نعم

يقدر شخص يحب شخصية محبوب وليس مظهره؟!
نعم

هل يوجد حب ؟!
نعم

إذا كان يوجد لماذا سمي الحب الأعمى ؟
لانه بعد ان تحب ذلك الشخص عيونك لا ترى عيوبه بل انك ستحب عيوبه قبل محاسنه

هل يوجد حب مصلحة ؟!
نعم

هل يوجد في حب الوفاء ؟!
نعم

هل تأمن بالحب ؟!

نعم

في أيامنا هل يوجد حب أم الحب مات معا روميوا وجولييت معا قيس وليلى .
نادر جدا، وحتى ذلك لم يكن حبا فعليا بالنسبة لي

غاليتي، الحب رزق من الله عز وجل كما اي شيء اخر يقذفه في قلب من يشاء سبحانه من عباده
نعم يوجد حب وحيد وهو الحب في الله وهو المنعدم تقريبا


الحب في الله علاماته وفضله وشروطه

فإن الحب من أسمى وأرقى العواطف الإنسانية، فإذا توجهت هذه العاطفة النبيلة لله تعالى، وكانت هي محور العلاقات بين المسلمين، ذللت كثيرًا من الصعاب، وأثمرت كثيرًا من الثمار الطيبة في حياة الأمة، ولقد جاءت أدلة عديدة تؤكد هذا المعنى الكريم، وتبين المكانة الرفيعة لمن أنعم الله به عليه، منها:

عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:

«إن من عبًاد الله لأناسًا ما هم بأنبياء ولا شهداء، يغبطهم الأنبياء والشهداء يوم القيامة بمكانهم من الله تعالى». قالوا: يا رسول اللهِ، تخبرنا من هم، قال:«هم قوم تحابوا بروح الله على غير أرحام بينهم، ولا أموال يتعاطونها، فوالله إن وجوههم لنور، وإنهم على نور، لا يخافون إذا خاف الناس، ولا يحزنون إذا حزن الناس». وقرأ هذه الآية: {أَلَا إِنَّ أَوْلِيَاءَ اللَّـهِ لَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ} [يونس:62]. (رواه أبو داود؛ برقم: [3527]).

وقال عليه الصلاة والسلام:

«إنَّ اللَّهَ يقولُ يومَ القيامةِ: أينَ المُتحابُّونَ بجلالي؟ اليومَ أظلُّهم في ظلِّي، يومَ لا ظلَّ إلَّا ظلِّي»
(رواه مسلم؛ برقم: [2566]).
وفي حديث السبعة الذين يظلهم الله في ظله ذكر منهم:

«ورجلان تحابّا في اللهِ ، اجتمعا عليه وتفرَّقا عليه» (أخرجه البخاري؛ برقم: [660]، ومسلم؛ برقم: [1031]).

والأخوة في الله لا تنقطع بنهاية هذه الدنيا، بل هي مستمرة في الآخرة، يقول تعالى:

{الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلَّا الْمُتَّقِينَ} [الزخرف:67].

إن التحابب في الله والأخوة في دينه من أفضل القربات، ولها شروط بها يلتحق المتصاحبون بالمتحابين في الله. وفيها حقوق بمراعاتها تصفو الأخوة عن شوائب الكدر ونزغات الشيطان. فبالقيام بحقوقها يُتقرَّب إلى الله زلفى، وبالمحافظة عليها تنال الدرجات العلا. ومن هذه الحقوق:


أولًا: الحب والمناصرة والتأييد والمؤازرة ومحبة الخير لهم،
كما قال عليه الصلاة والسلام: «لا يُؤمِنُ أحدُكم حتى يُحِبَّ لأخيه ما يُحِبُّ لنَفْسِه» (متفق عليه: البخاري؛ برقم: [13]، ومسلم: برقم: [45]).

ثانيًا: التواصي بالحق والصبر وأداء النصيحة،
والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، وتبيين الطريق له، وإعانته على الخير ودفعه إليه،
يقول تعالى:

{وَالْعَصْرِ . إِنَّ الْإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ . إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ} [العصر:1-3]،
ويقول تعالى:

{وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ ۚ يَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ} [التوبة من الآية:71].

ثالثًا: القيام بالأمور التي تدعو إلى التوادد وزيادة الصلة، وأداء الحقوق،
قال عليه الصلاة والسلام:

«حقُّ المسلمِ على المسلمِ ستٌّ». قيل: ما هنَّ يا رسولَ اللهِ؟ قال: «إذا لقِيتَه فسلِّمْ عليه. وإذا دعاك فأَجِبْه. وإذا استنصحَك فانصحْ له. وإذا عطِس فحمِدَ اللهَ فشَمِّتْهُ. وإذا مرِضَ فعُدْهُ. وإذا مات فاتَّبِعْهُ» (رواه مسلم؛ برقم: [2162]).

رابعًا: من حقوق المسلم على المسلم: لين الجانب، وصفاء السريرة، وطلاقة الوجه، والتبسط في الحديث،
قال عليه الصلاة والسلام:
«لا تحقرَنَّ من المعروفِ شيئًا، ولو أن تلقَى أخاك بوجهٍ طلِقٍ» (رواه مسلم؛ برقم: [2626]).
واحرص على نبذ الفرقة والاختلاف.

قال شيخ الإسلام ابن تيمية: "ولو كان كل ما اختلف مسلمان في شيء تهاجرا، لم يبق بين المسلمين عصمةٌ ولا أخوة".

خامسًا: من حقوق المسلم على المسلم: دلالته على الخير، وإعانته على الطاعة، وتحذيره من المعاصي والمنكرات، وردعه عن الظلم والعدوان،
قال صلى الله عليه وسلم:
«ليَنصُر الرَّجُلُ أَخَاهُ ظَالِمًا أَو مَظلُومًا. إِن كَانَ ظَالِمًا فَليَنهَهُ فَإِنَّهُ لَهُ نَصرٌ، وَإِن كَانَ مَظلُومًا فَليَنصُرهُ» (رواه مسلم؛ برقم: [2584]).

سادسًا: وتكتمل المحبة بين المؤمنين في صورة عجيبة ومحبة صادقة عندما يكونان متباعدين، وكل منهما يدعو للآخر بظهر الغيب في الحياة وبعد الممات،
قال صلى الله عليه وسلم:
«دعوةُ المسلمِ لأخيه بظهرِ الغيبِ مُستجابةٌ. عند رأسِه ملَكٌ مُوكَّلٌ، كلما دعا لأخيه بخيرٍ قال الملَكُ الموكلُ به: آمين. ولكَ بمِثل» (رواه مسلم؛ برقم: [2733]).

سابعًا: تلمس المعاذير لأخيك المسلم،
والذب عن عرضه في المجالس، وعدم غيبته أو الاستهزاء به، وحفظ سره، والنصيحة له إذا استنصح لك، وعدم ترويعه وإيذائه بأي نوع من أنواع الأذى،
قال صلى الله عليه وسلم:

«لا يحِلُّ لِمُسلِمٍ أنْ يُروِّعَ مُسلِمًا» (رواه أحمد؛ برقم: [23064]، وأبو داود؛ برقم: [5004]).

ثامنًا: تقديم الهدية والحرص على أن تكون مفيدة ونافعة،
مثل إهداء الكتاب الإسلامي، أو الشريط النافع، أو مسواك أو غيره، وقد "كان رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يَقْبَلُ الهديَّةَ ويُثِيبُ عليها" (رواه البخاري؛ برقم: [2585]).

رابط المادة: الحب في الله علاماته وفضله وشروطه - طريق الإسلام

هذا هو الحب الحقيقي، سواء الحب الاخوي او الحب بين الاصدقاء او بين الازواج او للوالدين
اما مادون هذا فلا يعتبر حبا
اي شيء في حياة المسلم يجب ان يكون وجهته الله عز وجل والا فلا فائدة منه

مشاهدة المرفق 117009


ويمكن ان يحب الانسان من نظرة واحدة او من تصرف او من اي شيء اخر فهو رزق من الله عز وجل وقد يكون ابتلاءا حين يكون بغير الزواج ليرى الله سبحانه عز وجل هل سنحبه اكثر من ذلك الشخص ولا نعصيه فيه بل نطلبه منه سبحانه في سجدة او نحب ذلك الشخص اكثر من الله عز وجل ونسال الله الهداية والعافية فنعصيه وحينها يغار الله جل جلاله على قلوبنا لانها تعلقت بغيره فيبعد عنا من احببناهم اكثر منه ليرى هل سنعود اليه ونصبر ونشكر وندعوه سبحانه ام نجهل ونبتعد اكثر فاكثر
والحب الحقيقي والفعلي يكون بعد الزواج، صحيح يوجد الحب الاولي لكن لا يسمى الحب حبا ان لم تحب كل ما في ذلك الانسان من عيوب ولا يتحقق ذلك الا بالعشرة والعيش سويا
ارجو اني قد استطعت التوضيح


نسال الله ان نكون من المحبين المتقين فيه
ارجو تقبل مروري

تحياتي احترامي وتقديري لشخصكم الكريم

الله يسلمك مشاء الله وشكرا جزيلا أسعد الله قلبك​
 
اختي متكسريش راسك
الحب بعد الزواج
و البطولة هو استمرار العلاقة بالرغم من كثرة العراقيل
و المحافظة على دفئ العلاقة و وهجها مهما فات الزمن و لا كثروا العديان اللي يحاولو تفرقة الزوجين
أما اللي راكي تشوفيه برا حبيبتي هذاك خرطي
اللي يبغيك يجيبلك والديه
و هذاك فراغ عاطفي مستفحل في الشباب يخليه يقولك نبغيك نموت عليك نتي و نتي و نتي وهو باختصار يعاني من فراغ عاطفي و معرفش كفاش يوجه ذيك العاطفة
بالنسبة الحب الأعمى يصرا حتى في الزواج بحيث يبغي الرجل الزوجة تاعو لدرجة ميشوفش عيوبها و مرجع هاذ النوع من الأزواج هو القرآن و القيم بحيث يستنكر من زوجته ما يجب انكاره و يشكرها على ما يجب الثناء عليه
نتمنى نكون جاوبتك
 
كل واحد كيفاه يشوف وواش يحس ..
بالنسبة الي وكيما قالو اللولين : وما الحب الا للحبيب الاول
 
السلام عليكم
موضوع مثير للجدل وكل له زاوية نظره الخاصة انا عن نفسي لا أؤمن بالحب مطلقا لا قبل الزواج ولا بعده حتى لو وقع الحب بعد الزواج ستنهيه المسؤولية وتبقى الصداقة اسمى العلاقات
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top