في بداية الثمانينات قاموا ببث مسلسل ساندي بال .. بعدها مباشرة إنتشرت حمّى العلاقات و رسائل العشق بين الجنسين حتى على مستوى المدارس الإبتدائية !!! .. بالتوازي مع ذلك تم إغراقنا آنذاك بالمسلسلات و الأفلام المصرية و الهندية المنحرفة .. كان كل شيء مخطط له و مقصود .. أما في أيامنا، ساندي بل ليس بشيء أمام مستوى الفساد العارم الذي نراه الآن .. لكن لكل شيء بداية، و بداية الفساد الأخلاقي عندنا بدأ بساندي بال و ما شابهه أنذاك.