مشكلتي الى معشر الرجال

مشكلتي

كلمة المرور: 4algeria2024
إنضم
19 أكتوبر 2013
المشاركات
777
نقاط التفاعل
4,348
النقاط
51
السلام عليكم
اريد جواب صريح من معشر الرجال
لو اردت خطبة فتاة و اهلك غير راضين بيها بسبب البعد
و انت مطيع لوالديك و يختارون لك فتاة هم لا يعرفونها حق المعرفة فقط من معارف صديق الاب
و تطيعهم و تقبل بيها ويذهبون لخطبتها وانت راضي
كيف ستكون حياتك معها هل تنسى الفتاة الاولى ام لا
هل هذا يعتبر البر بالوالدين ام محاولة الهروووب من الواقع و العيش فقط
هل تتقبل تلك الفتاة وزواج تقليدي ام لا
اريد تجاربكم بالله عليكم
والله و بالله و تالله
لم اجد مستمع غيركم
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
تم الاعتماد ان شاءالله يجاوبوك رجال المنتدى
 
أنا أرى أن اتخاذ قرار الزواج ينبع من شخص واعي ومسؤول عن تصرفاته . يعني اذا قررت الارتباط بفتاة ما لا يحق لأي أحد ولو كانوا والديك ان يرفضو. لأنك أنت من ستعيش معها وتتحمل مسؤوليتك الكاملة. البعد ليس حجة .لانو رانا في عصر السرعة وكلش متوفر . تهدر مع والديك وتوضحلهم الصورة.
 
وارى انك لن ترتاح مع الفتاة التي خطبوها لك اهلك ولن تنسى الفتاة الأولى. هذي حياتك أنت. والديك على العين والراس لكن أنت من يجب أن تختار .
 
حدث الذي قلته وكان مع صديقا لي فتزوج الاولى طاعة لوالديه وطلقها بعد نصف شهر ودفع الوالد فاتورة ابنه وعزف عن الزواج حتى أطاعه والده فيما طلب بل وتوسل ليه راجيا منه العفو ورضي بمااختاره ابنه (من الجاني ومن تكون الضحية) في كلى الحالتين الضحية هي امرأة سيان ان كانت الاولى ام الثانية
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
البعد ليس سببا للرفض وانما الصلاح من عدمه هو الفاصل في الامر
وعلى حساب قولك اختيار الوالدين لم ينظر للصلاح بذلك الحجم الكافي واكتفيا بمعرفة سطحية ربما فهذا لا يعقل
والطاعة تكون في المعروف وبغير الضرر
لا اقول لك اعصيهما لكن حاول ان تبين ما تحسه لا تكمم قلبك وتكبت روحك تحت الحسرات
وان قبلت ورضيت عليك ان تنسى الاولى فلا يعقل ان تتزوج بإحداهن وقلبك مأسور عند اخرى ليست حليلتك هذا ليس صوابا ما ذنب من تركت بيتها واهلها لتكون لك زوجة وام اولادك
ان رايت انك غير قادر على نسيانها اجل خطبتك او اوقفها حتى تفيء نفسك لأمر تقنع به.
 
تحية طيبة /
أخي الكريم ..
المحك في الكفاءة .. / فكم من علاقات بٌنيت على [الحبّ] فقط وكان [اعمى] كما يُشاع عنه زيفا وبهتانا ..
وبعد الزواج .. مات الحب واختنق بسبب عدم التكافؤ.. بل التناقض بين كيانين اعتقدا سذاجة بأنهما يمكن أن يندمجا في عالم واحد ..
وما يمكن أن نُعدّده في بند [الكفاءة] يختلف من شخص لآخر .. /ما يناسب فلان قد لا يناسب مطلقا علان ..
نقص [البصيرة] والنظرة السطحية للأمور .. تجعلنا نرتكب حماقات وندفع الثمن عاجلا بشكل ما // أو آجلا بشكل آخر ..
حدّد معايير المرأة التي تليق بك ويمكنها ويمكنك العيش معها حتى آخر العمر .. حتى تصيرا عجوزين ..
التكافؤ يجلب التوافق ويجلب الحُبّ أيضا ..
فقد تكون الفتاة التي اقترحها والدك كفؤة لك ويولد بينكما حب .. ما المانع ... // وقد لا تكون ..
وقد لا تكون من اخترتها أنت كفؤة لك إن كنت حصرت واقتصرت على ميلك القلبي لها [ الذي له اسباب ] لا يُدركها أحيانا الشخص نفسه ..
فأنت سيد قرارك .. واعمل على [الحوار] مع والديك ..
/
وأنتظر تفاعلك واي تساؤل فسأرد بما عندي والله الموفق ..
 
السلام عليكم،،
رانا طايحين في نفس المشكل أخي..
اعتقد أن الأمر يعتمد بشكل كبير على قراراتك والديك لازم الرضا نتاعهم هكاك قريت في الفتاوى تاعهم برك اذا نويت تتزوج طاعة لربك ثم برا بوالديك بصح كاين حاجة أخرى إسمها الوعد اذا عطيت للطفلة وعد بلي رايح تتزوجها ثم المشكل يا أخي لانك لازم توفي بالوعد تاعك سيريتو اذا تعرفها علاقة قديمة وممكن جاوها خطابة وليكيداتهم على جالك..
والمشكل الأكبر انو اذا رايح تعيش مع والديك صراحة رايح تدخل في معركة كبيرة خاصة خاصة اذا كان كل من الاب والأم ماهومش يحوسو عليها بيسك اذا الام ممكن الاب تاعك اذا كانت عندو كلمة عليها يقنعها اذا بعثتلو اعمامك اما اذا كان الوالد من جماعة تاع ناس بكري وراسو محجر ثم رايح تدخل في مشاكل كبيرة الحاجة لي تسلكك انو تدعي ربي سبحانه فقط وربي يجيب الخير.​
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
انا لست رجلا لكن ساتكلم وفق الشرع

حدود تدخل الوالدين في زواج ابنهم:
الحمد لله

أولاً:
اعتراض الوالدين على زواج ابنهم له صور متعددة ، ومنها :
1. عدم موافقتهم على أي فتاة يختارها لنفسه زوجة .
2. عدم موافقتهم على فتاة يختارها ، لكن عدم موافقتهم تكون لأسباب شرعية ، كأن تكون
سيئة السمعة ، أو تكون على غير دين الإسلام – وإن كان نكاح الكتابية جائزاً في أصله
- .
3. عدم موافقتهم على فتاة يختارها لا لأسباب شرعية ، بل لأسباب شخصية ، أو دنيوية ،
كنقص جمالها ، أو حسبها ونسبها ، وقلبه غير متعلق بها ، ولا يخشى على نفسه لو ترك
التزوج بها .
4. الصورة السابقة نفسها ، لكنَّ قلبه متعلق بها ، ويخشى على نفسه الفتنة لو أنه ترك التزوج بها .
5. إجباره على فتاة يختارونها له ، ولو كانت ذات دين وجمال .


والذي يظهر لنا من حكم تلك الصور السابقة : أنه يجب على الابن طاعة والديه في الصورتين الثانية والثالثة ، ويتأكد الوجوب في الصورة الثانية ، لأنه سيقدم على أمرٍ فيه شر لابنهم وقد ينتشر ليصيبهم ، وفي الصورة الثالثة : الزواج فيها مباح له ، وطاعتهما واجبة ، فيقدم الواجب على المباح .

وأما الصورة الأولى والرابعة والخامسة : فلا يظهر أنه يجب عليه طاعتهما ؛
فاختيار الزوجة من حق الابن ، وليس من حق والديه ، ويمكنهم التدخل في بعض الحالات ، لا فيها كلها ، فمنعُه من التزوج بأي فتاة يختارها بغض النظر عن كونها متدينة أم لا : تحكم لا وجه له ، ولا يلزمه طاعتهما .

وكذا لو تعلق قلبه بامرأة ، وخشي على نفسه الفتنة لو أنه لم يتزوج بها : فهنا لا تلزمه طاعتهما إذا أمراه بتركها ، وعدم التزوج بها ؛ لما يؤدي ذلك إلى شر وفتنة جاءت الشريعة لدرئهما عنه .

وكذلك الصورة الخامسة ، وهي أن يلزماه بفتاة هم يختارونها ، وهذا ليس مما يلزمه طاعتهما فيه ، وهو بمنزلة الطعام والشراب ، فهو يختار ما يشتهي ليأكله ويشربه ، وليس لهما التحكم في ذلك .

قال ابن مفلح الحنبلي رحمه الله :
" ليس للوالدين إلزام الولد بنكاح من لا يريد ، قال الشيخ تقي الدين رحمه الله (أي : ابن تيمية) : إنه ليس لأحد الأبوين أن يلزم الولد بنكاح من لا يريد ، وإنه إذا امتنع لا يكون عاقا ، وإذا لم يكن لأحد أن يلزمه بأكل ما ينفر منه مع قدرته على أكل ما تشتهيه نفسه : كان النكاح كذلك ، وأولى ، فإن أَكْلَ المكروه مرارة ساعة ، وعِشْرة المكروه من الزوجين على طول ، تؤذي صاحبه ، ولا يمكنه فراقه ".
انتهى من " الآداب الشرعية " ( 1 / 447 ) .

وعليه نقول :
إذا كانت تلك الفتاة قد أسلمت وحسن إسلامها ، وكان قلبك معلَّقاً بها ، وكنت تخشى على نفسك الفتنة لو أنك تركتها : فنرى أن تتزوجها ، ولو لم توافق أسرتك .
ونوصيك بمحاولة بذل الجهد لإقناع والديك ؛ لتجمع بين الخيرين : طاعتهما ، والتزوج بمن تعلق قلبك بها ، ولك أن تتزوج دون علمهما .
واعلم أنه حيث جاز لك التزوج بمن ترغب ، ولم تُلزم بطاعة والديك : فلا تخشَ دعاءهما عليك ، وغضبهما منك ؛ لأنه دعاء بإثم ، ولا يقبله الله منهما ، إن شاء الله ، إلا أن تكون وانظر جوابي السؤالين : (21831) ، (5512) .


المصدر: ما هي حدود تدخل الوالدين في زواج ابنهم ؟ وهل يأثم إن خالف رغبتهما ؟ - الإسلام سؤال وجواب

حكم إجبار الوالدين لولدهما التزوج بفتاة لا يرغبها

الجواب:
الزواج لابد فيه من الرغبة، الله يقول جل وعلا:

(وَمِنْ آيَاتِهِ أَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوا إِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَّةً وَرَحْمَةً )
[الروم:21]،

فإذا كانت المرأة المخطوبة لا تناسبك ولا ترضاها ولا ترغب فيها لم يلزمك طاعة والديك في ذلك؛ لأن هذا شيء يخصك وأنت أعلم بنفسك، ولا يجوز لهما إلزامك بامرأة تكرهها، هذا لا يجوز لهما، والله جل وعلا أوجب عليهما الإنصاف والعدل، فليس لهما إجبارك على ما يضرك، وأنت أيضًا لا يلزمك طاعة الوالدين في غير المعروف :
إنما الطاعة في المعروف وليس من المعروف أن تطيعهما في امرأة لا ترضاها ولا تناسبك.
أما إذا كنت ترضاها وتناسبك وأحبا أن تتزوجها فهذا خير إلى خير؛ تطيعهما لأنها مصلحة ظاهرة، أما امرأة لا ترضاها؛ إما لضعف دينها، وإما لعدم جمالها، وإما لأسباب أخرى تعلم من نفسك أنك لا ترغب فيها، وتخشى من أن تخسر بدون فائدة، فإنه لا يلزمك ولا يجوز لهما إلزامك، ولكن تسترضيهما بالكلام الطيب والأسلوب الحسن حتى يخضعا لقولك وحتى يرضيا بالمرأة المناسبة، نسأل الله للجميع الهداية.

المصدر: حكم إجبار الوالدين لولدهما التزوج بفتاة لا يرغبها

ارجو تقبل مروري وان يفيدكم باذن الله
تحياتي احتراميوتقديري لشخصكم الكريم
في امان الله وحفظه
 
  • أعجبني
التفاعلات: Hakan
ما دمت قد طرحت هذا السؤال فات متذبذب بىن اختىارك واختىار والدىك و ما دمت رضيت بالخطبة فانت حكمت على نفسك بعدم الصرامة فى اتخاذ قرار الزواج يا اخى الحىاة الزوجىة طوىلة و لىست نزهة و لهذا على كل شاب ان يفكر الف مرة قبل اختيار شرىكة الحياة لان بعد الزواج تسقط الاقنعة و تبدا الحياة بحلوها و مرها ساعتها لن ينفعك احد فكان من الاحسن ان تستخير فالخيرة فيما اختاره الله واوصي كل شباب المسلمين ان لا يلعبو ا بقلوب الفتيات ثم يدع امه تختار له زوجة على حسب ذوقها فا تقوا الله فى المراهقات وكما تدىن تدان واتمنى ان تظفر بذات الدىن
 
آخر تعديل:
اعلم انك غير عاق لوالديك إذا خطبت هذه الفتاة والديك غير راضين بها الا سبب واحد أنها سالوها عندها و عرفوا أهلها
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top