- الأوسمة
- 29
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل وسلم وبارك على حبيبنا سيدنا محمد
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
"مايفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها "
"وإن يمسسك الله بضر فلا كاشف له إلا هو"
"وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها ويعلم مستقرها ومستودعها"
"إن مع العسر يسرا"
تأملها: ستريح قلبك وستجد فيها السعادة ان شاء الله ،كن دائما محاطا بالأمل في حياتك، لتستمر بكل قوة وثبات مع متغيرات دنياك ،تفاءل دوما وانهض من جديد وابتسم لتبتسم لك حياتك ،مهما كنت قلقا من أمر فأجمل ماتفعله أن تفوضه إلى الله فهو أقدر منك عليه وارحم بم من نفسك على نفسك، كن على يقين وثق بالله أن هناك شيئ ينتظرك بعد الصبر ليبهرك وينسيك مرارة الألم، ذام وعد ربي "وبشر الصابرين" احسن الظن بالله في توكلك عليه ،وسترى ألطاف في حياتك ما تتوقعها أبدا ،فعلى قدر حسن ظنك بالله تكون الألطاف ويكون التوفيق ويكون العطاء منه ،أن يكون الظلام الذي تغزق فيه أكبر من الظلمات التي عاش فيها يونس عليه السلام فقد أخرجه الله بالتسبيح ،أفلا يخرجك أنت سبح واستبش خيرا ،تفاءل عندما تصعب عليك الأمور فإن الله تعالى اقسم مرتين فإن مع العسر يسرا، إن مع العسر يسرا، الأمر يسير جدا على الله ،أن يبدل خالك من فشل إلى نجاح ،لكن عليك أن تخطو خطوة بخطوة ،اطمئن واهدأ وتفاءل وابشر واجعل شعارك في هذه الحياة "لاتحزن إن الله معنا"
قال الله تعالى:"ولاتيأسوا من روح الله" لم يقلها يعقوب مع بوادر الفرج حين وجد ريح يوسف وألقب إليه قميصه بلا قالها وقد أبيضت عيناه وبلغ الحزن به منتهاه ،لنعلم أن الثقة بالله والفأل حقيقي هو الذي يكون في أوج المعاناة وتحت مرارة الشدائد رحماك يالله.
اللهم صل وسلم وبارك على حبيبنا سيدنا محمد
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
"مايفتح الله للناس من رحمة فلا ممسك لها "
"وإن يمسسك الله بضر فلا كاشف له إلا هو"
"وما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها ويعلم مستقرها ومستودعها"
"إن مع العسر يسرا"
تأملها: ستريح قلبك وستجد فيها السعادة ان شاء الله ،كن دائما محاطا بالأمل في حياتك، لتستمر بكل قوة وثبات مع متغيرات دنياك ،تفاءل دوما وانهض من جديد وابتسم لتبتسم لك حياتك ،مهما كنت قلقا من أمر فأجمل ماتفعله أن تفوضه إلى الله فهو أقدر منك عليه وارحم بم من نفسك على نفسك، كن على يقين وثق بالله أن هناك شيئ ينتظرك بعد الصبر ليبهرك وينسيك مرارة الألم، ذام وعد ربي "وبشر الصابرين" احسن الظن بالله في توكلك عليه ،وسترى ألطاف في حياتك ما تتوقعها أبدا ،فعلى قدر حسن ظنك بالله تكون الألطاف ويكون التوفيق ويكون العطاء منه ،أن يكون الظلام الذي تغزق فيه أكبر من الظلمات التي عاش فيها يونس عليه السلام فقد أخرجه الله بالتسبيح ،أفلا يخرجك أنت سبح واستبش خيرا ،تفاءل عندما تصعب عليك الأمور فإن الله تعالى اقسم مرتين فإن مع العسر يسرا، إن مع العسر يسرا، الأمر يسير جدا على الله ،أن يبدل خالك من فشل إلى نجاح ،لكن عليك أن تخطو خطوة بخطوة ،اطمئن واهدأ وتفاءل وابشر واجعل شعارك في هذه الحياة "لاتحزن إن الله معنا"
قال الله تعالى:"ولاتيأسوا من روح الله" لم يقلها يعقوب مع بوادر الفرج حين وجد ريح يوسف وألقب إليه قميصه بلا قالها وقد أبيضت عيناه وبلغ الحزن به منتهاه ،لنعلم أن الثقة بالله والفأل حقيقي هو الذي يكون في أوج المعاناة وتحت مرارة الشدائد رحماك يالله.
