التفاعل
32.1K
الجوائز
5.1K
- تاريخ التسجيل
- 25 سبتمبر 2007
- المشاركات
- 15,506
- آخر نشاط
- الوظيفة
- الحمد لله
- الجنس
- ذكر

برنامج المسلم في حياته اليومية
السؤال :
• ما هو النموذج الذي يتخذه المسلم في حياته اليومية؟
الجواب :
قال الشيخ أحمد النجمي رحمه الله :
أن يفتتح حياته اليومية بطاعة ويختمها بطاعة
• ويحرص على أن يكون فيما بين ذلك مليئاً بالطاعات متأسياً بالنبي الكريم صلى الله عليه وسلم .
• فإن أمكن أن يستيقظ قبل الفجر - أي : في وقت السحر - للتهجد فحسن ، وإلا فليكن على الأقل ممن يصلي الفجر في جماعة، وبعد الصلاة يأتي بالأذكار الواردة في أدبار الصلوات .
• ثم يأتي بالورد من القرآن ومن السنة، ثم يقرأ حزبه اليومي من القرآن الكريم إذا لم يكن قد قرأه في التهجد ، ولو كان قليلاً .
• ثم بعد أن يستعد يتوجه إلى عمله اليومي سواء كان وظيفة ، أو عملاً حراً مستشعراً عظمة الله بقلبه ، وذكره بلسانه ، ومراقبته بضميره ،
• فلا يقدم على عمل حتى يعلم حكم الله فيه ، فإن كان صواباً تقدم ، وإن كان خطأ ترك ، وإن جهل توقف حتى يسأل ، قال تعالى: {فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون} [النحل:٤٣]
• ومتى حانت الصلاة ، وسمع الأذان فزع إليها مؤدياً لها مع السنن الرواتب والأذكار.
• وبعد المغرب يقرأ الورد اليومي الذي قرأه بعد الفجر ، فإذا صلى العشاء عاد إلى بيته ، وتهيأ للنوم على ذكر الله.
• وهكذا ينبغي أن يقضي المسلم حياته اليومية متأسياً بالنبي صلى الله عليه وسلم
[فتح الرب الودود في الفتاوى والرسائل والردود للعلامة أحمد بن يحيى النجمي رحمه الله (1 / 103-104)]
السؤال :
• ما هو النموذج الذي يتخذه المسلم في حياته اليومية؟
الجواب :
قال الشيخ أحمد النجمي رحمه الله :
أن يفتتح حياته اليومية بطاعة ويختمها بطاعة
• ويحرص على أن يكون فيما بين ذلك مليئاً بالطاعات متأسياً بالنبي الكريم صلى الله عليه وسلم .
• فإن أمكن أن يستيقظ قبل الفجر - أي : في وقت السحر - للتهجد فحسن ، وإلا فليكن على الأقل ممن يصلي الفجر في جماعة، وبعد الصلاة يأتي بالأذكار الواردة في أدبار الصلوات .
• ثم يأتي بالورد من القرآن ومن السنة، ثم يقرأ حزبه اليومي من القرآن الكريم إذا لم يكن قد قرأه في التهجد ، ولو كان قليلاً .
• ثم بعد أن يستعد يتوجه إلى عمله اليومي سواء كان وظيفة ، أو عملاً حراً مستشعراً عظمة الله بقلبه ، وذكره بلسانه ، ومراقبته بضميره ،
• فلا يقدم على عمل حتى يعلم حكم الله فيه ، فإن كان صواباً تقدم ، وإن كان خطأ ترك ، وإن جهل توقف حتى يسأل ، قال تعالى: {فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون} [النحل:٤٣]
• ومتى حانت الصلاة ، وسمع الأذان فزع إليها مؤدياً لها مع السنن الرواتب والأذكار.
• وبعد المغرب يقرأ الورد اليومي الذي قرأه بعد الفجر ، فإذا صلى العشاء عاد إلى بيته ، وتهيأ للنوم على ذكر الله.
• وهكذا ينبغي أن يقضي المسلم حياته اليومية متأسياً بالنبي صلى الله عليه وسلم

آخر تعديل بواسطة المشرف: