1
- الأوسمة
- 53
طريق السلامة اخي محمد طهور ان شاء الله
ربي يشفيك و يسهل و يعافيك و يرزقك و يحميك و يجبر بخاطرك يا رب العالمين
~~مدونتي ~~ـ ~~كوكب زحل~~
- كاتب الموضوع الامين محمد
- تاريخ النشر
ربي يشفيك و يسهل و يعافيك و يرزقك و يحميك و يجبر بخاطرك يا رب العالمين
1
- الأوسمة
- 30
صباح الخير يا طيب
3
- الأوسمة
- 52
3
- الأوسمة
- 52
بعض البدايات جميلة حتى و ان جاءت متأخرة
3
- الأوسمة
- 52
من حقنا ان نحلم بالعيش بالحب بالراحة بالغنى بالسيارة
3
- الأوسمة
- 52
اذا لم تأتينا السعادة و عاندتنا سنصنعها او نتصنها و نسعد
3
- الأوسمة
- 52
نفرح بالاشياء البسيطة لأن عيشنا بسيط
3
- الأوسمة
- 52
غير نفسك , تغير التاريخ !
1
- الأوسمة
- 30
البساطه هي الخير والبركه
ماهان تبارك …
3
- الأوسمة
- 52
لا اعلم هل ألوم القلب ام القلب يلومني
و هل عيني تلوم القلب ام كلاهما يلومان الروح
ام روحي تلوم القلب و العين
قلبي يتوجع و عيني تدمع و روحي تعتصر
لا أعلم لكننا هكذا
عندما نحب نحب بعمق
لا نكره و لا اعرف هذا الاحساس
بل نصبر و نوجع القلب
الاهم ان يكون الاحباب بخير
اعتذر إن أذينا احدا بحبنا الصادق و العميق
و هل عيني تلوم القلب ام كلاهما يلومان الروح
ام روحي تلوم القلب و العين
قلبي يتوجع و عيني تدمع و روحي تعتصر
لا أعلم لكننا هكذا
عندما نحب نحب بعمق
لا نكره و لا اعرف هذا الاحساس
بل نصبر و نوجع القلب
الاهم ان يكون الاحباب بخير
اعتذر إن أذينا احدا بحبنا الصادق و العميق
3
- الأوسمة
- 52
بعض المواجع لا تباح
لأنها قد تفهم في غير محلها فتوجع اكثر
يتأجل الفرح إلى موعد لاحق و تاريخ لم يحدد
لأنها قد تفهم في غير محلها فتوجع اكثر
يتأجل الفرح إلى موعد لاحق و تاريخ لم يحدد
1
- الأوسمة
- 53
انطلقت اول رصاصة في ليلة الفاتح نوفمبر
نفدت مني الحكايات ، إلا حكايتي هذه ..
واحدة .... من حكايات الثورة الجزائرية ..!! لا نستطيع إطلاق عليها اسم حكاية لانها أكبر من أن تكون كذلكـ .. إنّها اسطورة استطاعت أن تجمع الشباب والأطفال ، النساء والشيوخ ليُكوّنو أمة واحدة سعت لنصر بلدي الجزائر ، قرروا أن يكونوا أشياء كثيرة ، فأصبحوا شي لا يشابهه شي على الإطلاق ..
أجادوا رسم الابتسامة على وجوه الكثير .. كما صنعوا لأنفسهم ابتسامه ساحرة تخبر الجميع أن بلدهم " بلد الرّجالة " .. فبصمتهم دائما تضئ ما حولهم ..
.. اجادوا الصمت ، واجادوا الكلام.. واجادو القتال
و أنا احترفت الابداع مؤخرا .. جئت لأنثره هنا في اروقة هذا المكان ..
نفدت مني الحكايات ، إلا حكايتي هذه ..
واحدة .... من حكايات الثورة الجزائرية ..!! لا نستطيع إطلاق عليها اسم حكاية لانها أكبر من أن تكون كذلكـ .. إنّها اسطورة استطاعت أن تجمع الشباب والأطفال ، النساء والشيوخ ليُكوّنو أمة واحدة سعت لنصر بلدي الجزائر ، قرروا أن يكونوا أشياء كثيرة ، فأصبحوا شي لا يشابهه شي على الإطلاق ..
أجادوا رسم الابتسامة على وجوه الكثير .. كما صنعوا لأنفسهم ابتسامه ساحرة تخبر الجميع أن بلدهم " بلد الرّجالة " .. فبصمتهم دائما تضئ ما حولهم ..
.. اجادوا الصمت ، واجادوا الكلام.. واجادو القتال
و أنا احترفت الابداع مؤخرا .. جئت لأنثره هنا في اروقة هذا المكان ..
1
- الأوسمة
- 30
من مثلك يحمل بين أضلاعه قلب ناصع البياض تتلقى النفوس كلماته بروح صادقه لأنها نبعت من فؤاد اكثر صدقا ..
3
- الأوسمة
- 52
يا رب سهلها و يسرها
مشكل الديون اتعبني و ارهقني
الله المستعان و عليه التكلان
مشكل الديون اتعبني و ارهقني
الله المستعان و عليه التكلان
3
- الأوسمة
- 52
3
- الأوسمة
- 52
عندما اصل الى السعادة احس بالخوف
لا اريد ان اخسر سعادة جاءتني متأخرة
ألم يئن لهته الروح ان تسعد
لا اريد ان اخسر سعادة جاءتني متأخرة
ألم يئن لهته الروح ان تسعد
3
- الأوسمة
- 52
لا تكن مثلهم اترجاك لا تكن مثلهم
3
- الأوسمة
- 52
في هذا العالم المليء بالغياب، كنتِ الحضور الذي لا يُنسى.
كلما مالت روحي نحو الانكسار، أسندتها كلماتك بخفة النسيم.
لم تكوني فقط عونًا، بل كنتِ الحياة حين خنقتني العتمة.
بين ضجيج الخذلان، كان صمتك هو الأمان.
أنتِ دفء القلب حين يبرد كل شيء من حولي.
كم مرة سقطتُ وكنتِ أنتِ اليد التي ترفعني دون أن تطلب ثمنًا؟
كلما مالت روحي نحو الانكسار، أسندتها كلماتك بخفة النسيم.
لم تكوني فقط عونًا، بل كنتِ الحياة حين خنقتني العتمة.
بين ضجيج الخذلان، كان صمتك هو الأمان.
أنتِ دفء القلب حين يبرد كل شيء من حولي.
كم مرة سقطتُ وكنتِ أنتِ اليد التي ترفعني دون أن تطلب ثمنًا؟
3
- الأوسمة
- 52
كلما اقتربتُ من فرحةٍ، جاء الحزن يطرق الباب دون استئذان.
كأنّ السعادة عندي لا تقيم، بل تمرّ مرور العابرين.
أفرح قليلًا… لأتعلم بعد لحظاتٍ أن لا شيء يدوم.
كل ابتسامةٍ عندي تحمل في آخرها وجعًا ينتظر دوره.
تعبت من الأفراح المؤقتة، ومن الحزن الذي يعرف طريقي أكثر من أيّ أحد.
وكأن القدر يعتذر لي بالفرح قبل أن يسلّمني للحزن من جديد.
أفرح… فأخاف، لأن الفرح عندي مقدمةٌ لخذلانٍ أعرفه جيدًا.
رغم أن الحزن يزورني كثيرًا، إلا أني ما زلت أؤمن أن الفرج أقرب مما أظن.
تعلّمت أن لا أطفئ شمعة الأمل، حتى لو أحاطني الظلام من كل جانب.
فالله لا يخذل قلبًا لجأ إليه، ولا يترك روحًا بكت بين يديه.
قد يتأخر الفرح، لكنه حين يأتي، يمحو كل وجعٍ سبقَه.
ما دام في القلب نبض، فهناك باب للرجاء لا يُغلق.
الليل مهما طال، لا بد أن يُسلّم الصبح مفاتيح النور.
سأنتظر فرحي القادم بصبرٍ جميل… فقد وعد الله الصابرين بالفرح بعد العسر.
كأنّ السعادة عندي لا تقيم، بل تمرّ مرور العابرين.
أفرح قليلًا… لأتعلم بعد لحظاتٍ أن لا شيء يدوم.
كل ابتسامةٍ عندي تحمل في آخرها وجعًا ينتظر دوره.
تعبت من الأفراح المؤقتة، ومن الحزن الذي يعرف طريقي أكثر من أيّ أحد.
وكأن القدر يعتذر لي بالفرح قبل أن يسلّمني للحزن من جديد.
أفرح… فأخاف، لأن الفرح عندي مقدمةٌ لخذلانٍ أعرفه جيدًا.
رغم أن الحزن يزورني كثيرًا، إلا أني ما زلت أؤمن أن الفرج أقرب مما أظن.
تعلّمت أن لا أطفئ شمعة الأمل، حتى لو أحاطني الظلام من كل جانب.
فالله لا يخذل قلبًا لجأ إليه، ولا يترك روحًا بكت بين يديه.
قد يتأخر الفرح، لكنه حين يأتي، يمحو كل وجعٍ سبقَه.
ما دام في القلب نبض، فهناك باب للرجاء لا يُغلق.
الليل مهما طال، لا بد أن يُسلّم الصبح مفاتيح النور.
سأنتظر فرحي القادم بصبرٍ جميل… فقد وعد الله الصابرين بالفرح بعد العسر.