الزواج عن طريق مواقع التواصل

الامين محمد

:: أمين اللمة الجزائرية ::
طاقم الإدارة
إنضم
7 أفريل 2015
المشاركات
16,688
الحلول
1
نقاط التفاعل
48,665
النقاط
1,886
محل الإقامة
الجزائر الحبيبة
الجنس
ذكر
السلام عليكم ايها الافاضل

قبل فترة كان التساؤل أيهما أنجح
هل الزواج التقليدي ام العصري
لكننا الآن بسبب مواقع التواصل عرفنا على عديد من انواع الزواج
و اختلط الحابل و بالنابل
و المجتمع العربي ليس ببعيد عن هته التأثيرات
فأصبح المجتمع العربي يؤثر و يتأثر كبقية المجتمعات الأخرى
لكن بضوابط دينية و عرفية التي تؤثر نوعا ما في بعض التوجهات
كالزواج من غير المسلمة و الزواج من الباغية
لكن على الرغم من الوازع الديني و العرفي عرف الزواج نقلة نوعية من حيث طريقة الاختيار
و الارتباط بالطرف الثاني متأثرا بالكثير من الاسباب
فمثلا أصبح لا يهم الارتباط بزوجة شيخة من أجل مالها أو الحصول على جنسيتها
حتى وصلنا الى زيجات منحرفة تماما قبلها المجتمع الغربي المنحرف عن الفطرة السليمة

نتحدث عن المجتمع العربي
ـ زمان كان الزواج التقليدي
ـ بعده الزواج عن حب
ـ لنصل الى الزواج بالتعارف عن طريق وسائل التواصل
او زواج الانترنت

download.jpg
الزواج التقليدي شخصين تقريبا من نفس البيئة و من نفس الدين و نفس الفكر
و احيانا من نفس العائلة ـ أغلبهم نجحوا في تكوين اسر و تربية اولاد ناجحين

الزواج عن حب او بعد علاقة حب ـ شخصين تعارفا بنية الزواج و ارتبطا على الرغم من النقاشات
التي صاحبته عن طريقته التي رآها البعض تحد للمجتمع المحافظ إلا أنه عرف نجاحا نسبيا
ربما نصفه ناجح و نصفه آل إلى الطلاق

الزواج عن طريق مواقع التواصل او طيق النت
ـ شخصين لا يعرفان بعضا و ليسا من نفس البيئة
و لا من نفس العادات و لا نفس التقاليد او ربما ليسا من نفس البلاد
وجدا نفسيهما يميلان إلى بعضهما من حيث الافكار تقاربا ليحصل بينهما علاقة و أرتباط
ليحصل بعدها زواج

هنا التساؤل
هل تقارب الافكار كاف لانجاح هذا الزواج
و هل يمكن اذابة البعد بينهما بعد العادات و التقاليد و حتى البعد بين العائلتين
او البعد بين بلدين ـ هذا ان كانا من نفس الدين يعني مسلمين
هل الزواج من النت فرصة لمن فقد فرصته في الواقع
هل زواج النت حل متاح لمن خذله الواقع

ملاحظة انا اتحدث عن زوجين مسلمين نيتهما صادقة في الزواج
و ليس هناك حيلة او نية مبيتة كالحصول على الاموال او المزايا
 
آخر تعديل:
@Golden Man
@أستاذ الفلسفة @الامين محمد @فريد أبوفيصل @السلطانة @Hakan @جليلوس @Bouchra zarat @سكون الفجر @Rayhan @عبدالرؤوف1 @إلياس @ليليا مرام @dahman kz
@خديجة ph @زخة مطر @سعد606 @ذكريات @حفياد آدم @afnene
@سكون الفجر @sana barhoumi @ليليا مرام @bilel.dz @lale çiçeği @Rayhan @بسمة القلوب @بيسان بيبا @Ma$Ter
@اميرة المدائن @Golden Man @ذكريات @سعد606 @ناصر dz @زخرفة حرف @زاد الرحيل @aljentel @حفياد آدم @mohammed dfdf @العَنْقَاءُ @"viola"
@PRENNSEE89521 @بنت الشمال @Sanaya klara @الامين محمد @همس الوُرود @Hakan @أبو مارية @طموحة @خديجة ph @السلطانة @إلياس @lale çiçeği
@sami44 @سكون الفجر @Soumia hadj mohammed @البشير البشير @Adam dz @kacimo samy @السلطانة @4algeria.com @الامين محمد @عبدالرؤوف1
@ام أمينة @اميرة الالم @ماغيكاي تشان @الحلم الوردي @نجمة الأرض @sanaya @منال براهمي @Ma$Ter @محمد مسيلي @لؤلؤة قسنطينة
@zagane zagane @عبدالرؤوف @Hakan @حلم كبير @حاتم07 @yasmina zahra @Fethi.dz @soso ana @يوسےفے @nebbati @همس الوُرود
@abdo blanco's @Skor m@k @فتى من الغد @زهور الأمل @Chicobustan @فريد أبوفيصل @faith8 @جليلوس @زخة مطر @dahman kz @أستاذ الفلسفة
@اميرة المدائن @hani654 @ملكة زوجي @الوهم @صدى الصورة. @بين الحقيقة و السراب @❤كلي أمل❤ @الفتاة الاميرة @chaoui boy @علي 111
@أشرقت نفسي @afnene @صمت النبض @Autumn leaves @الصراحة راحة @HAMZA USMA @ناصر dz @الملك الظليل @Malika Tlm @*amani*
@طموحة @البحر الهادي @rafid2 @جميلة أنا @خووخه @الروسي @dahman kz @سيزانو sizano @♥حلم القمر♥ @آڸعيۉن آڸسۉد
@ليليا مرام @طيور السلام @ONjINE @Abodi84 @أم منيــــــر @نبض الحياة @♫الباحثة عن الحظ♫ @crazy of mydz @ضآحكة مستبشرة @salaheddin
@ثَسْكُورْثْ نَثْدُوكْلِي @مطبخ الأحلام @mohammed tlm @ام@الاء @اردن حب جزائر @"viola" @نعمات @lovely ღ smile @آمِيْرَتُه @AmiR@RoRo
@إلياس @فاعل الخير @زاد الرحيل @KimoB @BARCA232 @جمال عبدلي @MARYTA
@كوثر سلمى @سعد606 @ديكتاتــــــور @القابلة إحسان @زهور الشوق @prince of love @زخة مطر @ذكريات @Ra Off @naouri65 @esraa 3hand
@Ahmec1997h @عماد خطاب @faresdja55 @xavihichem2424 @كلاسيكيّة . @Djamel.Dz @إلياس @يزيد 05 @chirine zina @saho souhila
@السوفي حمة @allouham8 @*أوراق أمل * @الطيب الجزائري84 @كاجومي هيغوراشي @abdou-books @أشــواق 19 @الہٰوردة الہٰسہٰوداء
@عاشقة الأحلام @Asseli Queen @rochdi2016 @SAMI-RAMI @algstar @جيهان جوجو @Lolwafun @halima2 @غُرُوبّّّ @rycer @بقايا إنسان
@lftchix @moradben @sami bellhoucin @خيرة جانت @علي.عين صالح @الورد الأحمر @Ali mekebret @عيون الارض @عبد لله @رضا ا̍ڸمۘڜٰا̍ڪ๛
 

في حكم مراسلة الأجنبيات
عبر الإنترنت للزواج

السؤال:

هل يجوز مراسَلةُ الأجنبيات عن طريق الإنترنت للتعرُّف والزواج؟ وجزاكم الله خيرًا.

الجواب:

الحمدُ لله ربِّ العالمين، والصلاة والسلام على مَن أرسله اللهُ رحمةً للعالمين، وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدِّين، أمَّا بعد:

فمراسَلةُ المرأةِ الأجنبيةِ وتكليمُها ولو بحُجَّةِ التعرُّف أو دعوى الزواجِ غيرُ جائزةٍ شرعًا، سواءٌ بالوسائل العاديَّة أو عبر الإنترنت؛ لِمَا في ذلك مِن فتحِ باب الفتنة، وتوليدِ دوافعَ غريزيةٍ تبعث في النفس حُبَّ الْتِمَاسِ سُبُلِ اللقاءِ والاتِّصال، وما يترتَّب على ذلك مِن محاذيرَ لا يُصان فيها العِرْضُ ولا يُحفظ بها الدِّين، لقوله صلَّى الله عليه وسلَّم: «مَا تَرَكْتُ بَعْدِي فِتْنَةً أَضَرَّ عَلَى الرِّجَالِ مِنَ النِّسَاءِ»(١)، وقولِه صلَّى الله عليه وسلَّم: «فَاتَّقُوا الدُّنْيَا وَاتَّقُوا النِّسَاءَ؛ فَإِنَّ أَوَّلَ فِتْنَةِ بَنِي إِسْرَائِيلَ كَانَتْ فِي النِّسَاءِ»(٢)؛ ذلك لأنه مهما احترز مِن الشيطان وعداوتِه له في موضعِ المفسدة فإنه يُوقِعه في المحظور بإغرائه بها وإغرائها به، قال تعالى: ﴿إِنَّ ٱلشَّيۡطَٰنَ لَكُمۡ عَدُوّٞ فَٱتَّخِذُوهُ عَدُوًّاۚ إِنَّمَا يَدۡعُواْ حِزۡبَهُۥ لِيَكُونُواْ مِنۡ أَصۡحَٰبِ ٱلسَّعِيرِ ٦﴾ [فاطر]، وقال تعالى: ﴿أَفَتَتَّخِذُونَهُۥ وَذُرِّيَّتَهُۥٓ أَوۡلِيَآءَ مِن دُونِي وَهُمۡ لَكُمۡ عَدُوُّۢۚ بِئۡسَ لِلظَّٰلِمِينَ بَدَلٗا ٥٠﴾ [الكهف].

هذا، والأصلُ وجوبُ إبعادِ مفسدةِ الفتنة والإثارة، ودرؤُها مقدَّمٌ على مصلحةِ التعرُّف والزواج؛ عملًا بقاعدة: «دَرْءُ المَفَاسِدِ أَوْلَى مِنْ جَلْبِ المَصَالِحِ».

والعلمُ عند الله تعالى، وآخِرُ دعوانا أنِ الحمدُ لله ربِّ العالمين، وصلَّى الله على محمَّدٍ وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدِّين، وسلَّم تسليمًا.

الجزائر في: ١٤ مِن ذي القعدة ١٤٢٧ﻫ
الموافق ﻟ: ٥ ديسمبر ٢٠٠٦م


(١) أخرجه البخاريُّ في «النكاح» بابُ ما يُتَّقى مِن شؤم المرأة (٥٠٩٦)، ومسلمٌ في «الرقاق» (٢/ ١٢٥٦) رقم: (٢٧٤٠)، والترمذيُّ في «الأدب» بابُ ما جاء في تحذير فتنة النساء (٢٧٨٠)، وابن ماجه في «الفتن» باب فتنة النساء (٣٩٩٨)، وأحمد (٢١٧٤٦)، مِن حديث أسامة بن زيدٍ رضي الله عنهما، وأخرجه الترمذيُّ ـ أيضًا ـ في «الأدب» بابُ ما جاء في تحذير فتنة النساء (٢٧٨٠)، مِن حديث سعيد بن زيدٍ رضي الله عنه.
(٢) أخرجه مسلمٌ في «الرقاق» (٢/ ١٢٥٦) رقم: (٢٧٤٢)، والترمذيُّ في «الفتن» بابُ ما جاء ما أخبر النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم أصحابَه بما هو كائنٌ إلى يوم القيامة (٢١٩١)، وابن حبَّان (٣٢٢١)، وأحمد (١١١٤٣)، والبيهقيُّ (٦٧٤٦)، مِن حديث أبي سعيدٍ الخُدْرِيِّ رضي الله عنه.

المصدر موقع الشيخ فركوس حفظه الله

بارك الله فيك

 
الله عز وجل هو الذي جعل المودة والرحمة بين الزوجين ( وجعل بينكم مودة ورحمة)
وهذا يكون على اساس الاختيار الصحيح الذي بينه منهج النبوة / اذا جاءكم من ترضون خلقه ودينه فزوجوه/
وهذا المجيء يكون عبر ابواب البيوت وليس من شاشات الفيس اوغيرها
وغالبا الزواج عن طريق. النت غير ناجح. لعدم المصداقيه وعدم الرويه بوضوح.
وفي الاسلام لا نكاح الا بولي الحاجه الوحيده. في النت الكلام المسعول. الذي لايغني ولايسمن من جوع.
لكن هذا لا يمنع ان هناك حالات نادرة جداا بنجاح زواج النت
 
وعليكم السلام اخي الامين
طرح رائع راق لي كثيرا وبطاقات طرحك ولا أروع لاحترمنا الله من إبداعك سلمت وسلمت مواضيعك الراقية
راي في الموضوع
شهدت مواقع الزواج الإلكتروني انتشاراً واسعاً، وأصبح كل شيء مباحاً عن طريق الأخطاء التي يقع فيها الشباب نتيجة الفراغ الذي يعيشون فيه، والهروب إلى العالم الافتراضي. وهذه المواقع يلجأ إليها يائسون فشلوا في التعرّف إلى شركاء حياتهم في الحياة الواقعية، أو أشخاص يريدون الاحتيال. وتشهد مراكز الشرطة الكثير من الشكاوى الأسرية التي تمت عبر تطبيقات الزواج، وتبدأ بإعجاب، وتنتهي في مراكز الشرطة.
مع إحدى الفتيات من جنسيته.. وظل التعارف إلى أن وصل إلى الزواج، وذهب إلى أهلها، وفي كل مرة كانت تقابله والمساحيق تكسو وجهها. وبعد الزفاف اختلف شكلها تماماً بعد غسل وجهها
 
السلام عليكم
هذا الموضوع بذات لا تكفيه مجرد أسطر ولكن بالمختصر أرى أن لا وجود شيء إسمه زواج عبر الأنترنت لأن فئة قليلة تصدق سبيلها ولو كانت البداية غير مشرفة
الأمر برمته هو مجرد إغراءات يضعها الرجل الفارغ للمرأة الفارغة مثله فيزعم أنه ذو فكر ومال و عقل وأصل وهو لا يملك أي شيء من هذا وتزعم هي أنها ذات دين وخلق وجمال فيقع الفأس في الرأس ويصطاد صاحب الطعم بطعمه .
الرجل الشريف يرى بنات الناس خط أحمر ولا يهتك عرضهم .
الرجل الحقيقي يعلم أن الزوجة الصالحة لا تؤتى بسعيه بل بتقواه فيغض بصره ويصبر ويحتسب ذلك عند الله
الرجل الحق يعلم أن الله تعالى قال " ولا تاتوا البيوت من ظهورها واتو البيوت من أبوابها "
والمرأة الأصيلة تعلم أن الله كتب لها زوجها وهي في بطن أمها فلما تتعجل شرا لنفسها والله كتب لها من الخير ما يسعد قلبها
المرأة الشريفة تتحسس قوله " ولا متخذات أخدان " أي لا مصاحبات أصدقاء الزنا سرا فلا صداقة بين رجل وامرأة مهما كانت ظروفها وأسبابها ذلك أمر الله ولا نقاش به
المرأة العفيفة تصون نفسها وتحفظ عرضها " فالقانتات حافظات الغيب بما حفظ الله "
وكل امرء بما تربى ، لو كان المرء في بئر من الشهوات وأدب نفسه على الصبر لصبر
الدنيا دنيا ولا ننكر سوءها
 
أعطيت رايي بوضوح في هذه المسألة في عديد المواضيع التي طرحت هذا التساؤل ، لكن الانسان يكبر ويطلع و يرى ويسمع ،وكل ما يمر يوم الا ويتاكد الانسان أن مسألة الزواج أمور قدرية مكتوبة في اللوح المحفوظ ، الان وجب علينا في ظل طغيان الانترنت على الواقع المعاش أن نغير التساؤل من هل يمكن الزواج عن طريق التعارف في الانترنت ؟ الى التساؤلات التالية ؟
كيف يمكن الجمع بين شخصين قررا الزواج عبر النت ؟ او كيف نوقف العلاقات عبر النت ؟
لان المسألة تعدت حول نجاح الزواج من فشله وتغطية الكوارث التي تحصل عبر النت هو الشيء الذي يجب دراسته دراسة اجتماعية نفسية ودينية ، لان الامر صار واقعا .
و تزويق مثل هذه المواضيع ب مصطلح الزواج أعتبره شخصيا اهانة لقداسة الزواج في الاسلام ، لأنه شيء لا يجب ان يكون في محل نقاش ،ولو تاملنا تاريخنا العربي فسنجد أنه في الجاهلية كان يمنع الشاعر من ان يتزوج الفتاة التي يذكرها في أشعاره فقط بسبب الغيرة على اسم الفتاة حتى وإن كانت عشقته .
اذن يجب ان نسأل أنفسنا كيف يتعرف الشخص على الفتاة ، وما هي المرحلة التي يصل إليها الرجل و الفتاة حتى يقررا الزواج .
مثلا انا تعرفت على فتاة في المنتدى الذي نحن فيه كيف اقرر الزواج منها ، هل مواضيعها تشدني او ردودها أكيد لا يجب علي مراسلتها و الدردشة معها ،هل الحديث فقط إليها سأقرر من خلاله الزواج منها أكيد لا ،يجب ان تتعدى علاقاتنا مجرد الحديث ، رايح نطالبها بصورتها حتى ارى ان كان الجانب الجنسي بداخلي يتقبل هته الفتاة ،فرضا رفضت ،لازم نروح نشوفها وممكن رايح تصرى خلوة بعيدا عن أهلها وهنا وقعنا في الحرام ، رايح تقلي روح دير رؤية شرعية ، اذن كيف ابرر لعاىلتها تعارفنا هل رايح نقلهم نعرفها من خلال المنتدى اذن هنا رايح نطيح في الفخ ،ولهذا أؤمن انو الانسان يتجنب مثل هته الطرق ويبحث عن شريكه بالطرق العادية والله اعلم .
 
في بعض الحالات الزواج التقليدي ليس ناجحاً فمثلاً الأب عنده صديق يشتري منه البضائع والأموال فيريد مصاهرته أو مثال الأم لديها صديقة في مجال الطب مثال قسم طب الكهول وقسم الجراحة فتكون المصاهرة على هذا الأساس ولو الزوجين ليسا متفاهمين ويكون بإرغام الفتاة على الزواج.

صراحة الفيسبوك يأخذ الوقت الطويل وأغلب عروض الزواج غير جادة وأغلب الوقت تجده طفل عمره 15 سنة وراء الشاشة وبروفيل لشخص أربعيني السن ويأخذ الصورة من الإنترنت ثم أول شيء يتحجج بالرؤية الشرعية ليبدأ في ما بعد وبال من المشاكل.
 
وصّلت دراسة أنجزها باحثون من جامعة فيينا في النمسا، إلى أنّ الأشخاص الذين يتواصلون عبر مواقع الإنترنت المختصة في التعارف قصد الزواج، يتزوجون في وقت أسرع، مؤكدة أن هذا النوع من الارتباط ناجح ويدوم لفترة طويلة.

وأشارت نتائج الدراسة إلى أن الزواج من خلال الإنترنت، يقلّل فرص الانفصال والطلاق، موضحة أن أكثر من 17 في المئة من الزيجات تبدأ عبر شبكات التواصل الاجتماعي أو التعارف على الإنترنت، وأن 1 من بين كل 6 زيجات تتم عبر الإنترنت، ومن غير المرجّح أن تنتهي الزيجات عبر الإنترنت بالطلاق خلال السنة الأولى. كما بيّنت أن نحو 50 مليون شخص يتعارفون عبر الإنترنت بسبب الفضاء الواسع الذي يفتحه الإنترنت للمستخدمين.

وقال خبراء العلاقات الزوجية إن المجتمع العربي أضحى في الوقت الحالي أكثر تقبّلا للزواج عبر الإنترنت، حيث شهدت مواقع الزواج الإلكتروني انتشارا في الآونة الأخيرة، ويدلّ هذا الانتشار على نجاح تجارب الزواج عبر الإنترنت.

وأشاروا إلى أنّ نجاح زواج الإنترنت في الدول الغربية لا يعني نجاحه في العالم العربي لأنّ هناك بعض المحاذير، إلا أنهم أقرّوا بوجود الكثير من الزيجات الناجحة، ولفتوا إلى أنّ البعض في المجتمعات العربية يعتقدون أنّ الزواج عبر الإنترنت هروب من القيود المجتمعية التي كانت تحيط وتحاصر البعض خاصة المرأة التي كانت نسب اختيارها لشريك حياتها محدودة جدا.

ويرى البعض أنّ الأشخاص الذين يلجؤون للزواج عبر مواقع التعارف هم أشخاص يائسون، ولا يمكنهم التعرّف إلى شركاء حياتهم بالصورة التقليدية وفي الحياة الواقعية.

الأزواج الذين يتعرّفون على بعضهم بعضا عبر الإنترنت يتمتعون بشخصيات مختلفة وبدوافع قوية لإقامة علاقة زوجية ناجحة وطويلة الأمد
وفي المقابل يرى البعض الآخر أن مواقع التعارف تمنح الناس الثقة والأمل في إيجاد شريك الحياة المناسب، لأنها تتيح لهم العديد من الخيارات، وحتى في حالة الفشل في تطوير العلاقة مع أحد الأشخاص يمكنهم البحث بصورة أفضل في المرّات القادمة والتعلّم من أخطائهم.

ويتفق الكثيرون من مستخدمي مواقع التعارف على أن هذه التجربة جيدة للغاية للقاء شريك الحياة المناسب، وذلك لأن هذه المواقع أتاحت لهم خيارات ضخمة تمكّنوا من خلالها من إيجاد الشخص المناسب بدقة، حيث لا يعتبرون أنها وسيلة وهمية بالرغم من أن أغلب العلاقات تكون عن بعد ما دام سيكلل التعارف بلقاء حقيقي في الواقع.

وكشفت دراسة أميركية سابقة أن الأزواج الذين يلتقون عبر الإنترنت تدوم علاقتهم الزوجية مدة أطول ويتمتعون بحياة سعيدة، مشيرة إلى أن الزواج عبر الإنترنت أصبح الأكثر شيوعا بفضل زيادة مواقع التواصل الاجتماعي.

وأوضح المختصون أن الأزواج الذين يتعرّفون على بعضهم البعض عبر الإنترنت يتمتعون بشخصيات مختلفة، وبدوافع قوية لإقامة علاقة زوجية ناجحة وطويلة الأمد.

وأكدت دراسة أجراها معهد بيو للبحوث أنّ التعارف والزواج عبر مواقع الإنترنت ينتشر في الفئة العمرية ما بين 25 إلى 45 سنة، وينتشر بصورة أكبر بين خرّيجي الجامعات وسكان المدن. وأشارت إلى أن نسبة 59 بالمئة من مستخدمي شبكات الإنترنت لا يعارضون الارتباط عبر مواقع التعارف.

وتوصّلت الدراسة إلى أن نسبة نجاح علاقات الزواج عبر مواقع التعارف ارتفعت مؤخرا، وأصبحت المجتمعات في السنوات الأخيرة أكثر تقبّلا لمسألة الزواج عبر مواقع التعارف، وأكد غالبية المشاركين في الاستطلاع أن الارتباط عبر الانترنت يتيح لهم إيجاد الشريك المناسب لهم بصورة أفضل، حيث أنهم يعرفون الكثير من المعلومات عن الأشخاص الراغبين في الارتباط بهم قبل الزواج بهم.
 
وصّلت دراسة أنجزها باحثون من جامعة فيينا في النمسا، إلى أنّ الأشخاص الذين يتواصلون عبر مواقع الإنترنت المختصة في التعارف قصد الزواج، يتزوجون في وقت أسرع، مؤكدة أن هذا النوع من الارتباط ناجح ويدوم لفترة طويلة.

وأشارت نتائج الدراسة إلى أن الزواج من خلال الإنترنت، يقلّل فرص الانفصال والطلاق، موضحة أن أكثر من 17 في المئة من الزيجات تبدأ عبر شبكات التواصل الاجتماعي أو التعارف على الإنترنت، وأن 1 من بين كل 6 زيجات تتم عبر الإنترنت، ومن غير المرجّح أن تنتهي الزيجات عبر الإنترنت بالطلاق خلال السنة الأولى. كما بيّنت أن نحو 50 مليون شخص يتعارفون عبر الإنترنت بسبب الفضاء الواسع الذي يفتحه الإنترنت للمستخدمين.

وقال خبراء العلاقات الزوجية إن المجتمع العربي أضحى في الوقت الحالي أكثر تقبّلا للزواج عبر الإنترنت، حيث شهدت مواقع الزواج الإلكتروني انتشارا في الآونة الأخيرة، ويدلّ هذا الانتشار على نجاح تجارب الزواج عبر الإنترنت.

وأشاروا إلى أنّ نجاح زواج الإنترنت في الدول الغربية لا يعني نجاحه في العالم العربي لأنّ هناك بعض المحاذير، إلا أنهم أقرّوا بوجود الكثير من الزيجات الناجحة، ولفتوا إلى أنّ البعض في المجتمعات العربية يعتقدون أنّ الزواج عبر الإنترنت هروب من القيود المجتمعية التي كانت تحيط وتحاصر البعض خاصة المرأة التي كانت نسب اختيارها لشريك حياتها محدودة جدا.

ويرى البعض أنّ الأشخاص الذين يلجؤون للزواج عبر مواقع التعارف هم أشخاص يائسون، ولا يمكنهم التعرّف إلى شركاء حياتهم بالصورة التقليدية وفي الحياة الواقعية.


وفي المقابل يرى البعض الآخر أن مواقع التعارف تمنح الناس الثقة والأمل في إيجاد شريك الحياة المناسب، لأنها تتيح لهم العديد من الخيارات، وحتى في حالة الفشل في تطوير العلاقة مع أحد الأشخاص يمكنهم البحث بصورة أفضل في المرّات القادمة والتعلّم من أخطائهم.

ويتفق الكثيرون من مستخدمي مواقع التعارف على أن هذه التجربة جيدة للغاية للقاء شريك الحياة المناسب، وذلك لأن هذه المواقع أتاحت لهم خيارات ضخمة تمكّنوا من خلالها من إيجاد الشخص المناسب بدقة، حيث لا يعتبرون أنها وسيلة وهمية بالرغم من أن أغلب العلاقات تكون عن بعد ما دام سيكلل التعارف بلقاء حقيقي في الواقع.

وكشفت دراسة أميركية سابقة أن الأزواج الذين يلتقون عبر الإنترنت تدوم علاقتهم الزوجية مدة أطول ويتمتعون بحياة سعيدة، مشيرة إلى أن الزواج عبر الإنترنت أصبح الأكثر شيوعا بفضل زيادة مواقع التواصل الاجتماعي.

وأوضح المختصون أن الأزواج الذين يتعرّفون على بعضهم البعض عبر الإنترنت يتمتعون بشخصيات مختلفة، وبدوافع قوية لإقامة علاقة زوجية ناجحة وطويلة الأمد.

وأكدت دراسة أجراها معهد بيو للبحوث أنّ التعارف والزواج عبر مواقع الإنترنت ينتشر في الفئة العمرية ما بين 25 إلى 45 سنة، وينتشر بصورة أكبر بين خرّيجي الجامعات وسكان المدن. وأشارت إلى أن نسبة 59 بالمئة من مستخدمي شبكات الإنترنت لا يعارضون الارتباط عبر مواقع التعارف.

وتوصّلت الدراسة إلى أن نسبة نجاح علاقات الزواج عبر مواقع التعارف ارتفعت مؤخرا، وأصبحت المجتمعات في السنوات الأخيرة أكثر تقبّلا لمسألة الزواج عبر مواقع التعارف، وأكد غالبية المشاركين في الاستطلاع أن الارتباط عبر الانترنت يتيح لهم إيجاد الشريك المناسب لهم بصورة أفضل، حيث أنهم يعرفون الكثير من المعلومات عن الأشخاص الراغبين في الارتباط بهم قبل الزواج بهم.

مجتمعنا إسلامي أخي إلياس
فمصدرنا الكتاب والسنة
وليس الدراسات الغربية
فالشرع لا يجيز التحدث مع الأجنبية
تجنبا للفتن والابتعاد عن خطوات الشيطان
 
مجتمعنا إسلامي أخي إلياس
فمصدرنا الكتاب والسنة
وليس الدراسات الغربية
فالشرع لا يجيز التحدث مع الأجنبية
تجنبا للفتن والابتعاد عن خطوات الشيطان
اوافقك الراي
حسنا اخي
 
الزواج هو شخصان تواجداا في حياة بعضهما البعض انمجت الافكار والمشاعر ليوقعا ميثاق تراضٍ وترابط شرعي على وجه الدوام بغايته الإحصان والعفاف وإنشاء أسرة مستقرّة وفق ما تعلمناه وما نتعلمه من السيرة النبوية والقران الكريم أن الزواج نصيب ومقدور معناه أن الله يعلم ذلك وقد كتبه قبل وقوعه ولم يجبر الناس على اختياره والناس لا يعلمون شيئا عن هذا المكتوب إلا بعد وقوعه ولم يخبر ربنا الناس بهذه الأمور،وترك لهم الحرية الكاملة فيما يختارون يعنى لا نخفي الشمس بالغربال ناس بزااف تعرفووو صدفة فالشارع فالجامعات فالمدارس فالجلسات فالاعراس وكتب ربي بيناتهم وطيب معيشتهم
يعنى مافيها الامر صعب مش مش صعب لانو نحكى كانثي باه تعرفي شخص فموقع معين وتكونى معاه مرتاحة ومنهنية وتحليلوو طريق واعرة بزااف منخفوش على بعض الجرائم الالكترونية والقرصنة وهاكر ووو
يعنى ملخر صعيبة بزااف مى هى مسالة ثقة وقبل كلشي لازمها تتحول ذيك العلاقة لارض الواقع قبل كلشي​
 
البحث عن الزواج بوسيلة الانترنت قد يعطي خيارات وغايات وآفاق اوسع و أفضل وانجح من المحيط الضيق والدائرة المحدودة جغرافيا و ذهنيا و إرثيا.

واش رايكم في هذا الراي؟

وعندي سؤال : هل يحق للبنت البحث عن زوج مثالي ام الامر مقصور على الولد فقط؟
 
البحث عن الزواج بوسيلة الانترنت قد يعطي خيارات وغايات وآفاق اوسع و أفضل وانجح من المحيط الضيق والدائرة المحدودة جغرافيا و ذهنيا و إرثيا.

واش رايكم في هذا الراي؟

وعندي سؤال : هل يحق للبنت البحث عن زوج مثالي ام الامر مقصور على الولد فقط؟
يقول الشيخ فركوس حفظه الله

الأصلُ وجوبُ إبعادِ مفسدةِ الفتنة والإثارة، ودرؤُها مقدَّمٌ على مصلحةِ التعرُّف والزواج؛ عملًا بقاعدة: «دَرْءُ المَفَاسِدِ أَوْلَى مِنْ جَلْبِ المَصَالِحِ».


بارك الله فيك
 
ماااشاااء الله تبارك الله
و الله اتحفتمونا بالردود الراقية و الجميلة


لي عودة للرد عليكم بالتفصيل اخواني و اخواتي
 
يقول الشيخ فركوس حفظه الله

الأصلُ وجوبُ إبعادِ مفسدةِ الفتنة والإثارة، ودرؤُها مقدَّمٌ على مصلحةِ التعرُّف والزواج؛ عملًا بقاعدة: «دَرْءُ المَفَاسِدِ أَوْلَى مِنْ جَلْبِ المَصَالِحِ».


بارك الله فيك
أكيد اخي الطيب. وشكرا على الرد.
 
موضوع الساعة..بارك الله فيك أخي الامين على الطرح..
هو زواج عبر الانترنت كاااين مي نسبة نجاح فيه 20 بالمئة..
انا ضدو مكانش قد الزواج بوليد حومتك نعرفو وتعرف اصلو وفصلو والطالعة ونازلة ههههههه 😂😂
وأعجبني رد الأخ حكيم..كيما قال يوقع فيه حرام صح دك باه تعجبك شخصية وحدة لازم تحكي معاها خاص..كي تحكي خاص اكيد تطلب فوطو تاعهالارضاء فضول..وبعدها قادرة تعجبك قادرة لا..ماشي كي تعارق واقع يشووفك على بعد 3 مترات يعجب بيك يجي يقدم يهدر معاك على نية زواج وخلاص هههه
 
السلام عليكم ايها الافاضل

قبل فترة كان التساؤل أيهما أنجح
هل الزواج التقليدي ام العصري
لكننا الآن بسبب مواقع التواصل عرفنا على عديد من انواع الزواج
و اختلط الحابل و بالنابل
و المجتمع العربي ليس ببعيد عن هته التأثيرات
فأصبح المجتمع العربي يؤثر و يتأثر كبقية المجتمعات الأخرى
لكن بضوابط دينية و عرفية التي تؤثر نوعا ما في بعض التوجهات
كالزواج من غير المسلمة و الزواج من الباغية
لكن على الرغم من الوازع الديني و العرفي عرف الزواج نقلة نوعية من حيث طريقة الاختيار
و الارتباط بالطرف الثاني متأثرا بالكثير من الاسباب
فمثلا أصبح لا يهم الارتباط بزوجة شيخة من أجل مالها أو الحصول على جنسيتها
حتى وصلنا الى زيجات منحرفة تماما قبلها المجتمع الغربي المنحرف عن الفطرة السليمة

نتحدث عن المجتمع العربي
ـ زمان كان الزواج التقليدي
ـ بعده الزواج عن حب
ـ لنصل الى الزواج بالتعارف عن طريق وسائل التواصل
او زواج الانترنت

مشاهدة المرفق 147941
الزواج التقليدي شخصين تقريبا من نفس البيئة و من نفس الدين و نفس الفكر
و احيانا من نفس العائلة ـ أغلبهم نجحوا في تكوين اسر و تربية اولاد ناجحين

الزواج عن حب او بعد علاقة حب ـ شخصين تعارفا بنية الزواج و ارتبطا على الرغم من النقاشات
التي صاحبته عن طريقته التي رآها البعض تحد للمجتمع المحافظ إلا أنه عرف نجاحا نسبيا
ربما نصفه ناجح و نصفه آل إلى الطلاق

الزواج عن طريق مواقع التواصل او طيق النت
ـ شخصين لا يعرفان بعضا و ليسا من نفس البيئة
و لا من نفس العادات و لا نفس التقاليد او ربما ليسا من نفس البلاد
وجدا نفسيهما يميلان إلى بعضهما من حيث الافكار تقاربا ليحصل بينهما علاقة و أرتباط
ليحصل بعدها زواج

هنا التساؤل
هل تقارب الافكار كاف لانجاح هذا الزواج
و هل يمكن اذابة البعد بينهما بعد العادات و التقاليد و حتى البعد بين العائلتين
او البعد بين بلدين ـ هذا ان كانا من نفس الدين يعني مسلمين
هل الزواج من النت فرصة لمن فقد فرصته في الواقع
هل زواج النت حل متاح لمن خذله الواقع

ملاحظة انا اتحدث عن زوجين مسلمين نيتهما صادقة في الزواج
و ليس هناك حيلة او نية مبيتة كالحصول على الاموال او المزايا
السلام عليكم و رحمة الله
الزواج هو نفسه عن طريق النت او تقليدي او غيره الأصل بزواج النيه الصادقة و ان يتقِ الطرفين الله في الحفاظ على هذا المشروع لانجاحه
المشكلة في زواج العالم الافتراضي هو ان الانسان دائما يطرح الأفكار التي يحلم بها و ليس الواقع لذلك تجد توافق أفكار لكن لا تجد إمكانية توافق على أرض الواقع و في ما يسمى البرستيج و المجاملة تجد الجميع يرقى إلى المثالية و الحقيقة أغلب رواد مواقع التواصل الإجتماعي تجدهم هاربين من الواقع لشعورهم بالفشل او عدم فهم من حولهم و أحيانا الفراغ و الإنسان ان لم يفهم واقعه و يواجهه و يتغلب عليه العالم الافتراضي لا يعطيه النجاح
 
لإعلاناتكم وإشهاراتكم عبر صفحات منتدى اللمة الجزائرية، ولمزيد من التفاصيل ... تواصلوا معنا
العودة
Top