قصّة و يقدّرون و تضحك الأقدار من القصص الواقعية

السها

:: عضو مُشارك ::
لعرض هذا المحتوى، يتوجب عليك الموافقتك على تعيين ملفات تعريف الإرتباط (الكوكيز) للطرف الثالث. لمزيد من المعلومات، الرجاء زيارة صفحة ملفات تعريف الإرتباط.
 
سبحان الله كانت عنايته عزوجل ولطفه طاغية تحمي الطفلة وترعاها حتى النهاية و كذا عدل قضائه و حسن تدبيره تحيك لها الخاتمة المثلى والفضلى ولمن حاك وخطط ودبر بجرم ولؤم ومكيدة الوبال والعاقبة الأليمة.
وفي قصص الناس وأخبارهم عبر و حكم سديدة.
بارك الله فيك أستاذة السها
على تقديم هذه الحكاية في ابهى حلة و حلاوة و كالعادة انجاز على مستوى عالي تستحقين كل التقدير والاحترام بزيادة.
 
من سوء حظي النت ضعيفة
لي عودة اذا توفرت الشروط اختي سها
 
توقيع الامين محمد
سبحان الله كانت عنايته عزوجل ولطفه طاغية تحمي الطفلة وترعاها حتى النهاية و كذا عدل قضائه و حسن تدبيره تحيك لها الخاتمة المثلى والفضلى ولمن حاك وخطط ودبر بجرم ولؤم ومكيدة الوبال والعاقبة الأليمة.
وفي قصص الناس وأخبارهم عبر و حكم سديدة.
بارك الله فيك أستاذة السها
على تقديم هذه الحكاية في ابهى حلة و حلاوة و كالعادة انجاز على مستوى عالي تستحقين كل التقدير والاحترام بزيادة.
جاء السرد كما ورد في الكتاب للامانه و حقوق المؤلف...الكتاب حقا تحفة و هو من النوادر و غير متواجد على النت و فيه من القصص و المواقف و الموعظ ما لا يحص اتمنى ان اكون وفقت في السرد و ان تكون قد استمتعت
اسعدني مرورك🌷
 
تنبيه: نظرًا لتوقف النقاش في هذا الموضوع منذ 365 يومًا.
قد يكون المحتوى قديمًا أو لم يعد مناسبًا، لذا يُنصح بإشاء موضوع جديد.
العودة
Top Bottom