في مثل هذا اليوم تمامًا، قبل سنتين...
حططتُ الرحال بمدينةٍ إسبانيةٍ لا تُشبه غيرها، على الساحل الشرقي للمتوسّط في إقليم كاتالونيا.
فيلانوفا إي لا خيلترو… مدينة تهمس للناظر بنقائها، وتفتح ذراعيها كأرملة نسيت الحزن، وقرّرت أن تعيش.
هنا، حيث الأزقة تتنفّس ملح البحر، والتماثيل تروي أساطيرها بصمتٍ مهيب.
هنا، حيث مذاق الماء عذب مثل نظرات ساكنتها والعابرين منها، يمضي الوقت ببطء، كأنّه لا يريد أن يُفلت لحظة جمال واحدة.
أترككم مع بعض الصور التي التقطتها، علّها تنقل لكم شيئًا من تلك الروح التي سكنتني يومها...
حططتُ الرحال بمدينةٍ إسبانيةٍ لا تُشبه غيرها، على الساحل الشرقي للمتوسّط في إقليم كاتالونيا.
فيلانوفا إي لا خيلترو… مدينة تهمس للناظر بنقائها، وتفتح ذراعيها كأرملة نسيت الحزن، وقرّرت أن تعيش.
هنا، حيث الأزقة تتنفّس ملح البحر، والتماثيل تروي أساطيرها بصمتٍ مهيب.
هنا، حيث مذاق الماء عذب مثل نظرات ساكنتها والعابرين منها، يمضي الوقت ببطء، كأنّه لا يريد أن يُفلت لحظة جمال واحدة.
أترككم مع بعض الصور التي التقطتها، علّها تنقل لكم شيئًا من تلك الروح التي سكنتني يومها...
آخر تعديل: