الرد على المواضيع التي يطرحها الرجل

Oktavio_hinda

:: عضو فعّال ::
صُنّآع آلمُحْتَوَى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بدون ذكر الأسماء برك حبيت نرد على رسالة قريتها من اخت تقول انها لا تشارك في مواضيع كتبها رجل ولا ترد على ردود المشاركين الرجال ولا النقاش في اي موضوع طرحه رجل؟؟

انا لا افتي ولا لي علم وااااسع في الدين والشريعة وربما الاخت منعها زوجها في مشاركة أو نقاش كتابي واحترم رأيها لكن فقط استغربت من عدم المشاركة في موضوع ممكن يكون مفيد وراقي برك لأنه طرح من قبل رجل هل انا على خطأ أو أغضب الله لاني أشارك معكم واناقش ؟

مادامت النقاشات والردود المكتوبة في حدودالادب والاحترام وخال من الخضوع في القول أو ما يثير الفتنة والإسلام لم يمنع المرأة من التعلم أو التعليم أو المشاركة الفكرية وقد كانت الصحابيات يسألن ويجبن ويتعلمن ويعلمن في عهد النبي محمد صلى الله عليه وسلم
مادام فهناك عدم الخضوع في القول والنية الطيبة وعدم التوسع فيما لا ضرورة له فإن التزمت المرأة بهذه الضوابط فلا حرج عليها في الرد أو النقاش أو حتى النشر سواء في مواضيع عامة أو دينية أو ثقافية.

والله اعلم

واتمنى ان لا يكون زعل منها فوالله كتبت هذا الموضوع من أجل أن أرى راي الاخوة والاخوات في هذا الموضوع لاني اول مرة اسمع بهذه الالتزامات

لكم النقاش
 
توقيع Oktavio_hinda
الحقيقة الحمد لله منتدانا مافيش ناس خاطي الطريق
الكل محترم و مربي
الحمد لله مازال ما شفناش واحد قلل ادبه مع واحد
الكل اخوة و الكل يحترم الكل
منتدى اللمة افضل منتدى و الناس لي فيه كلهم محترمين
انا عن نفسي ارحب بكل اخ او اخت في مواضيعي او في الخاص
و ما عندي حتى اشكال او مانع
 
توقيع الامين محمد
معك حق اختي لا عيب في الرد او مناقشة موضوع طرحه رجل
 
لي عودة باذن الله للرد
 
توقيع ام أمينة
مادام الرد و المشاركة محترمين و في حدود الأدب ما كاين حتى سبب يمنع المرأة من المشاركة
سواء كتب الموضوع راجل ولا امرأة
الإسلام شجّع العلم و الحوار لاكت في حدود والصحابيات كانوا يسألوا و يتعلموا من الرسول ﷺ وما كانش عندهم هذا الحاجز
و لي ترفض تناقش غير على خاطر الكاتب راجل ممكن يكون عندها أسبابها الشخصية بصح لو الفكرة مفيدة و تحترم الضوابط خسارة تحرم روحها من الاستفادة
الأهم هو المحتوى و المضمون ماشي جنس لي كتب الموضوع
الموضوع و الرد و الحوار الراقي يزيد يثري الفكر و يطور المجتمع
و ماشي لازم نحطو حواجز بلا معنى

شكرا لطرحك هذا النقاش @Oktavio_hinda
نتلاقاو بيه بزاف
 
توقيع ام أمينة
خلف الشاشات + باحترام وأدب
ما المانع في ذلك ؟!

ثم اعضاء اللمة ماشاء الله أناس أفاضل لم نرَ منهم إلا الخير
لو لم يكن الامر كذلك ماكنا لبثنا معهم سنين ..
 
توقيع لمعانُ الأحداق
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،


في الحقيقة، لا شك أن بعض التشدد الذي نراه اليوم في بعض السلوكات، يدخل فيما يُعرف في الشرع بـ "التنطّع"، وقد نهى عنه النبي صلى الله عليه وسلم حين قال: "هلك المتنطعون". وأنا هُنا لا اُلمّح ان تفاذي "التفاعل الحواري" مع الرجل هو من التنطّع. قد يكون كذلك, وقد يكون من الورع, وقد يكون مذهب شخصي. فالناس مذاهب، والقلوب مراتب، وأجمل ما في المرأة المسلمة هو حياؤها. وبعض الأمور لا تخضع لميزان الشرع وإنما لذوق شخصي.


هناك سلوكات قديمة كانت تُمارس في مجتمعاتنا، تدلّ على درجة عالية من الاحتياط والغيرة والحرص على درء الفتنة. مثلاً، كانت المرأة لا تُجيب إذا طُرق الباب، بل تطرق الباب من الداخل ليُجبر الطارق على التعريف بنفسه. وفي بعض البيوت التقليدية، كانت تُوضع مطارق بأصوات مختلفة: واحدة للرجال، وأخرى للنساء، حتى يُعرف من في الباب ويُفتح له من الجنس نفسه. وفي بعض المناطق الريفية، كان الحياء يبلغ مبلغًا عجيبًا… حتى إن بعضهم إذا رأى رجل ملابس امرأة منشورة، وشوهد وهو يرى تلك الملابس, فإن هذه المرأة لا ترتدي ملابسها ابدا بعد ذلك.


بالمُقابل... لا نريد أن نقع في تنطّع لا يُحتمل، كما نراه عند بعض الطوائف المتشددة... سمعتُ مثلاً أن بعض الحاخامات اليهود كانوا لا يقرؤون حتى الخط اليدوي للمرأة، وينفرون من رؤية كتابتها ظنًا منهم أن "أنوثة الخط" تثير فتنتهم... او مثلا حضور انثى في المنزل, ولو وراء حجاب تُؤذيهم. أهي حساسية مفرطة؟ أم تنطّع؟ اميل للرّأي الثاني.



تاريخنا الإسلامي زاخر بالنساء العالمات، الفقيهات، المحدّثات، والكاتبات. الإسلام لم يُقص المرأة من الساحة الفكرية والدينية، ما دامت الضوابط الشرعية محفوظة. وشخصيًا، لا أرى بأسًا في المشاركة في الحوارات الراقية والمحترمة، ما دامت النية سليمة، والكلام في حدود اللباقة.


وفي النهاية… بصراحة، عييت نحاول نفهم وما فهمتش هههههه
المهم ربما بعض الأمور، الأفضل ما نحاولوش نفهموها بزّاف… بمعنى أن نعتبرها اذواق شخصية حتى لا نُفتي على احد, ولا نتنمّر على احد في خياراته الشخصية.


والله أعلم.
 
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
انصحك لوجه الله ان لا تفتي من عندك وتقولي لا حرج في ذلك دون فتوى من اهل العلم ...
الفتوى دونعلم اثم كبير.
واسالي اهل العلم وابحثي اولا عن الفتاوى ..
وكما اني تحدثت عن نفسي وكل انسان يحاسب وحده ويعرف نفسه ..
ولن نعلم افضل من الله عز وجل و الرسول صلى الله عليه و سلم حين قالا في ايات واحاديث ان النساء والرجال فتنة لبعضهما ...
 
آخر تعديل:
واضافة، يوجد حديث للرسول صلى الله عليه وسلم:
حَدَّثَنَا الْحُمَيْدِيُّ ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ ، عَنِ ابْنِ طَاوُسٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ : لَمْ أَرَ شَيْئًا أَشْبَهَ بِاللَّمَمِ مِنْ قَوْلِ أَبِي هُرَيْرَةَ ح حَدَّثَنِي مَحْمُودٌ ، أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ ، أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ ، عَنِ ابْنِ طَاوُسٍ ، عَنْ أَبِيهِ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ : مَا رَأَيْتُ شَيْئًا أَشْبَهَ بِاللَّمَمِ مِمَّا قَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " إِنَّ اللَّهَ كَتَبَ عَلَى ابْنِ آدَمَ حَظَّهُ مِنَ الزِّنَى، أَدْرَكَ ذَلِكَ لَا مَحَالَةَ، فَزِنَى الْعَيْنِ النَّظَرُ، وَزِنَى اللِّسَانِ الْمَنْطِقُ، وَالنَّفْسُ تَمَنَّى وَتَشْتَهِي، وَالْفَرْجُ يُصَدِّقُ ذَلِكَ كُلَّهُ وَيُكَذِّبُهُ ".

Screenshot_2025-05-03-12-51-04-09.webp

شرح: فتح الباري بشرح صحيح البخاريScreenshot_2025-05-03-12-51-50-11_7b275c5d1ef75cb65a07690f97f14441.webp
قوله : ( عن ابن طاوس ) هو عبد الله، وفي مسند الحميدي عن سفيان: " حدثنا عبد الله بن طاوس " وأخرجه أبو نعيم من طريقه .
قوله : ( لم أر شيئا أشبه باللمم من قول أبي هريرة )، هكذا اقتصر البخاري على هذا القدر من طريق سفيان ثم عطف عليه رواية معمر عن ابن طاوس فساقه مرفوعا بتمامه وكذا صنع الإسماعيلي فأخرجه من طريق ابن أبي عمر عن سفيان ثم عطف عليه رواية معمر وهذا يوهم أن سياقهما سواء وليس كذلك فقد أخرجه أبو نعيم من رواية بشر بن موسى عن الحميدي ولفظه: " سئل ابن عباس عن اللمم، فقال : لم أر شيئا أشبه به من قول أبي هريرة: كتب على ابن آدم حظه من الزنا " ، وساق الحديث موقوفا .
فعرف من هذا أن رواية سفيان موقوفة ورواية معمر مرفوعة ومحمود شيخه فيه هو ابن غيلان، وقد أفرده عنه في كتاب القدر وعلقه فيه لورقاء عن ابن طاوس فلم يذكر فيه ابن عباس بين طاوس وأبي هريرة؛ فكأن طاوسا سمعه من أبي هريرة بعد ذكر ابن عباس له ذلك وسيأتي شرحه مستوفى في كتاب القدر - إن شاء الله تعالى .
قال ابن بطال: سمي النظر والنطق زنا لأنه يدعو إلى الزنا الحقيقي ولذلك قال : " والفرج يصدق ذلك ويكذبه " ، قال ابن بطال: استدل أشهب بقوله : " والفرج يصدق ذلك أو يكذبه " على أن القاذف إذا قال : زنت يدك لا يحد وخالفه ابن القاسم فقال : يحد وهو قول للشافعي وخالفه بعض أصحابه ، واحتج للشافعي فيما ذكر الخطابي بأن الأفعال تضاف للأيدي لقوله - تعالى -: { فبما كسبت أيديكم } ، وقوله: { بما قدمت يداك } وليس المراد في الآيتين جناية الأيدي فقط بل جميع الجنايات اتفاقا فكأنه إذا قال : زنت يدك وصف ذاته بالزنا لأن الزنا لا يتبعض، انتهى. وفي التعليل الأخير نظر والمشهور عند الشافعية أنه ليس صريحا.
 
ومامعمى عدم الخضوع في رايك؟
المزاح خضوع بالقول وووو
كما ان النية الصالحة لا تصلح العمل الفاسد..
مبدأ انما الاعمال بالنيات يصلح حين يكون الفعل فينفسه مباح او حلال حينها العمل حسب النية، فمن عمل لوجه الله له ذلك باذن الله ومن لم يعمل لوجه الله وانما لامر دنيوي له ذلك باذن الله ومن عمل للنيتين الاثنتين له ذلك باذن الله، وفي كل الحالات بين العبد وربه ..
اما العمل ان كان حرام في نفسه لا تهم نيتنا فيه ... كمن تسرق لتتصدق او تزني لتتصدق، مهما كانت نيتها صالحة ففعلها حرام والمال مال حرام ..
اما قولي اني لا افعل ذلك فهذا ليس قدحا في رجال المنتدى او في اي احد .. كلامي يبين لماذا لم ارد على الرجال او ردودهم وكي لا ينتظروا ردا احتراما مني..
ولا دخل لزوجي في المسألة .. حتى لو قال لي تحدثي لما فعلت باذن الله وفضله ..
وهذا ليس تقليلا للمواضيع المطروحة ومن اهميتها ..
انما لا ارى فائدة من النقاش والجدال .. ان اعرف حكم المسالة اضع موضوع يتحدث عن حكمها وانتعى، اخبارا لوجه الله ..
 
لا إله إلا الله
مدري من وين يجيبوا هذه العادات ويلصقوها بالدين ، يعني لو إمرأه ذهبت لأي وزاره تراجع في معاملتها وتجد المسؤل عن معاملتها رجل ترجع ما تسأل عن معاملتها هل هذا منطق ديني من وين جبتوه ؟!
ثم ان اغلب أطباء الأمراض المزمنه رجال هل تمتنع المريضه عن العلاج حتى لا تكلم الطبيب ؟!
الله يعين بس …
 
توقيع aljentel
كما ان التشدد هو ما زاد على الدين .. والحمد لله لم ازد في الدين شيء بفضل من الله
ولم اقل ان الامر حرام ولم اقل ان الامر حلال ..
حتى ان كان حلال انا زاهدة فيه، لانه كما قلت لا ارى في ذلك فائدة لي في ديني او دنياي او اخراي لا اكثر ولا اقل
 
أراه تشدد خارج عن المؤلوف..
و نظن ما دام الشخص دخل لمكان مختلط و يشارك بموضوعات و ردود أكيد رح يصطدم بالجنس الاخر يرد في موضوعه او يرد حتى على رده سواء كان رأي مخالف او رد داعم لما قاله.
الأكيد لما تكون في تعاملك بضوابط و التزامات الأمر عادي و رانا هنا للافادة و الاستفادة من بعض نظرا لوجود أشخاص بفكر مختلف و مشابه و من ثقافات مختلفة و مناطق مختلفة.
و شخصيا رغم تواجدي القليل هنا بصح من قبل نشوف أنه أعضاء اللمة ما شاء الله عليهم من طاقم اداري و أعضاء كلهم خير و بركة حتى بفكر ناضج.
و تبقى الحرية لكل كما يراها شخصيا لا أراه مانع انا يجدبني عنوان الموضوع ساعات نقراه و حتى نوصل باش نرد نشوف من كتبه.. و نرد عادي سواء كان الناشر أخ أو أخت.
 
توقيع أم إسراء
لا إله إلا الله
مدري من وين يجيبوا هذه العادات ويلصقوها بالدين ، يعني لو إمرأه ذهبت لأي وزاره تراجع في معاملتها وتجد المسؤل عن معاملتها رجل ترجع ما تسأل عن معاملتها هل هذا منطق ديني من وين جبتوه ؟!
ثم ان اغلب أطباء الأمراض المزمنه رجال هل تمتنع المريضه عن العلاج حتى لا تكلم الطبيب ؟!
الله يعين بس …


كما يُقال: "للضّرورة أحكام"


المرأة، حين تتقي الله، فإنها تتحرّى دائمًا الأحوط: أن تعرض حالتها على طبيبة مسلمة، فإن لم تجد، طبيبة غير مسلمة، ثم طبيب مسلم، وأخيرًا طبيب غير مسلم - حسب ما يتوفّر في قدرتها وظرفها.


ومجال الطب (كالعلوم الأخرى) هو من فروض الكفاية، بمعنى أن المجتمع المسلم مطالبٌ بأن يُخرّج ما يكفي من الأطباء والطبيبات، حتى لا تُضطر المرأة لأن تكشف على رجل أجنبي، ولا الرجل لأن يتطبّب عند امرأة أجنبية.


لكن حين تُبذل الأسباب، ولا يتوفر الخيار الآخر، فلا حرج شرعًا أن تزور المرأة طبيباً رجلاً، ما دامت الضوابط محفوظة (كوجود مَحرَم أو أمن من الخلوة).

وبالمناسبة، هنا في فرنسا، تحصل مشاكل متكرّرة في المستشفيات، بسبب رجال يرفضون ترك زوجاتهم وحدهن مع الأطباء،
ليس تزمتًا، ولكن غيرة فطرية ووعي شرعي، رغم أن كثيرا منهم غير ملتزم ظاهريا، لكن الفطرة لا تموت.


الإشكال الحقيقي؟ أن ثغورنا العلمية مكشوفة، ومُهملة، وفارغة… ثم نُظهر ورع الصحابة فجأة حين تصبح المرأة في غرفة الإنعاش، بين الحياة والموت.


فلنُعيد ترتيب الأولويات، ولنترك التورّع "الضرفي"، ولنتحمّل مسؤولية غيابنا عن ميادين الفرض الكفائي.
 
كما يُقال: "للضّرورة أحكام"


المرأة، حين تتقي الله، فإنها تتحرّى دائمًا الأحوط: أن تعرض حالتها على طبيبة مسلمة، فإن لم تجد، طبيبة غير مسلمة، ثم طبيب مسلم، وأخيرًا طبيب غير مسلم - حسب ما يتوفّر في قدرتها وظرفها.


ومجال الطب (كالعلوم الأخرى) هو من فروض الكفاية، بمعنى أن المجتمع المسلم مطالبٌ بأن يُخرّج ما يكفي من الأطباء والطبيبات، حتى لا تُضطر المرأة لأن تكشف على رجل أجنبي، ولا الرجل لأن يتطبّب عند امرأة أجنبية.


لكن حين تُبذل الأسباب، ولا يتوفر الخيار الآخر، فلا حرج شرعًا أن تزور المرأة طبيباً رجلاً، ما دامت الضوابط محفوظة (كوجود مَحرَم أو أمن من الخلوة).

وبالمناسبة، هنا في فرنسا، تحصل مشاكل متكرّرة في المستشفيات، بسبب رجال يرفضون ترك زوجاتهم وحدهن مع الأطباء،
ليس تزمتًا، ولكن غيرة فطرية ووعي شرعي، رغم أن كثيرا منهم غير ملتزم ظاهريا، لكن الفطرة لا تموت.


الإشكال الحقيقي؟ أن ثغورنا العلمية مكشوفة، ومُهملة، وفارغة… ثم نُظهر ورع الصحابة فجأة حين تصبح المرأة في غرفة الإنعاش، بين الحياة والموت.


فلنُعيد ترتيب الأولويات، ولنترك التورّع "الضرفي"، ولنتحمّل مسؤولية غيابنا عن ميادين الفرض الكفائي.
اهلا اخي العزيز
فيه فرق كبير بين ان تترك زوجتك مع رجل لوحدهما وبين عدم الكلام مع الرجل ..
البون شاسع نحن نؤمن بديننا ونعتز به ونطرد عنه لكن لانؤمن بالبدع والخرافات والتشدد الخارج عن نطاق المعقول ..
ياخي الصحابيات رضوان الله عليهم كانن يكلمنا رسول الله بأمور خاصه بالنساء وكانن يكلمنا الصحابه وهذا ليس معناه التخلي عن الحياء او انكار الدين أبدا هذا امر طبيعي ..
اما مقولة ان الرجل يغار على زوجته ولايتركها وحدها مع رجال فهذا ليس ما نتحدث عنه بل هو موضوع آخر ..
اخي لن تغلبوا الدين دائما الدين هو الغالب ونحن نخاف الله ونرجو ثوابه لكن ليس معنا خوفنا ان المرأه حينما تذهب للخباز لشراء خبز لأبنائها يجب ان لا تتكلم وعلى الخباز ان يفهم ان ذلك من صميم الدين ويتنبأ كم عد الخبز وما نوعه هذا غير معقول …
لكن لانقول إلا إن لله في خلقه شئون …
 
توقيع aljentel
ماشاء الله تبارك الرحمن شكرا اخوتي اخواتي على المرور والردود والتفاعل الراقي

والشكر للأخت ام أنيسة على المعلومات والتوضيح
جزاكم الله كل خير

وتحياتي للجميع
 
توقيع Oktavio_hinda
العودة
Top Bottom