لعبة: كوّن قصة من أربع كلمات!

[غــنــيــمــة]

في فجرٍ خفيفٍ يتردّد ضوءه على حافة النافذة، جلستُ قرب شمعة تشتعل ببطء، كأنها تتنفّس معي في صمت الغرفة.
كان الجو ممطرًا، والقطرات على الزجاج تبدو كأنها خطوات صغيرة تبحث عن طريقها.
أغلقتُ عيني للحظةٍ، ودخلتُ في تأمل هادئ، أراقب فيه قلبي كما يراقب المسافر طريقه الطويل.
ومع كل ومضة من الشمعة، وكل خفقة من المطر، شعرتُ أن الفجر ليس بداية يوم فقط… بل بداية نفسي من جديد.
.
.
.


ليل – بوصلة – موج – انتظار

 

[حفياد آدم]

مارايكم في جولة جديدة؟ بعد توقف.

---

الكلمات المختارة اليوم:

بحر – سماء – نجمة – طائر

---

في ليلة صافية، وقفت على شاطئ البحر، أتأمل السماء المرصعة بالنجوم.
في قلبي شعور بالهدوء، لكنه كان يبحث عن شيء مفقود.

فجأة، لاحظت طائر يطير وحيدًا فوق الماء، يلمع جناحاه تحت ضوء نجمة بعيدة.
راقبت الطائر وهو يعلو ويهبط، وكأنه يحمل رسالة من السماء.

ابتسمت وقلت في نفسي:

"حتى لو كنت وحيدًا، هناك دائمًا ضوء يهدي الطريق… مثل الطائر والنجمة."

ومن تلك اللحظة، شعرت بالسلام، وكأن البحر والسماء والنجمة والطائر جمعوا لي كل الأمل.

​

 

[حفياد آدم]

---

الكلمات الجديدة هي:


ساعة – قطار – وجه – حلم

---

وقفت على رصيف المحطة، أراقب القطار يلمع تحت ضوء الفجر.
كانت الساعة تدق بهدوء، وكل ثانية تمر تزيد توتّري، لكني شعرت بشيء غريب…

رأيت وجه يلوح من بين الركاب، ابتسامة لم أعرفها، لكنها دفئت قلبي فجأة.
في تلك اللحظة، أحسست كأن الحلم الذي طالما انتظره يقترب…

وقلت في نفسي:
"ربما كل رحلة، كل لحظة، كل وجه جديد، هو جزء من الحلم اللي أحلم بيه طول حياتي."

وبين دقات الساعة وصوت القطار، شعرت أن حياتي بدأت تتغيّر، وأن كل شيء ممكن إذا آمنت بالحلم.

​

 

[حفياد آدم]

---

الكلمات الجديدة هي:

كتاب – نافذة – مفتاح – سر

---

في غرفة صغيرة، كان يجلس جدي أمام نافذة تطل على حديقة مهجورة.
على الطاولة، كتاب قديم، أغلفته متربة، يحوي صفحات لا يجرؤ أحد على فتحها.

رفع مفتاح صغير من بين أوراقه، وكأنه يعرف أن هذا المفتاح يحمل سرًا مخفيًا منذ سنوات.
فتح الكتاب بحذر… وتسلل الضوء من النافذة، ليكشف كلمات مكتوبة بخط غريب…

مع كل صفحة يقرأها، شعر أن الغرفة تتغير، وأن الأسرار التي كان يبحث عنها منذ زمن، بدأت تتكشف ببطء.

ابتسم، وقال في نفسه:
"أحيانًا كل ما تحتاجه هو نافذة صغيرة، كتاب قديم، ومفتاح لتفتح باب سرّك الداخلي."

​

 

[حفياد آدم]

مشاهدة المرفق 174346​

جديد وحصري اللمة


لعبة| كوّن قصة من أربع كلمات!

​

شرح اللعبة:

انا المؤلف المشهور ابو منسي

كتبت قصة صغيرة باستخدام هذه الكلمات الأربع … لكنني فقدتها

مهمتك هي مساعدتي في تذكرها:
​

• اكتب قصة قصيرة (2-3 جمل كافية).​
• أطلق العنان لخيالك! القصة يمكن أن تكون مضحكة، خيالية، واقعية، أو حتى مجنونة.

---

الكلمات المختارة اليوم:​

وردة – حذاء – رسالة – ضياع​

​

---

التحدي:
​

يجب أن تحتوي على جميع الكلمات الأربع.

يمكنك استخدام الكلمات كما هي أو تصريفها.
نريد إبداعك الخاص فقط
لا تنسى اني مؤلف بارع لا انبهر بسهولة
​

---

الجوائز لكل عدد:

• المشاركة الفائزة تحتسب: 10 مشاركات + 5 نقاط جوائز

​

---

​

في شارع مهجور، وجد حذاء وحيد على الأرض، كأنه فقد صاحبه منذ زمن.
بقربه، وردة ذابلة، تحمل رائحة الذكريات القديمة.

على الوردة، رسالة صغيرة مكتوبة بخط متردد:
"إذا وجدت هذا، اعرف أنني ضعت… ولا أريد أن أفقدك أنت أيضًا."

وقف للحظة، قلبه يضرب بقوة، وعينيه تلمعان…
شعر أن الضياع ليس فقط في الطريق، بل في الأرواح أيضًا.

أخذ الحذاء، الوردة، والرسالة، وقال:
"حتى في الضياع، يبقى الأمل يربطنا، ويجعلنا نبحث عن بعضنا البعض."

 

[حفياد آدم]

في فجرٍ خفيفٍ يتردّد ضوءه على حافة النافذة، جلستُ قرب شمعة تشتعل ببطء، كأنها تتنفّس معي في صمت الغرفة.
كان الجو ممطرًا، والقطرات على الزجاج تبدو كأنها خطوات صغيرة تبحث عن طريقها.
أغلقتُ عيني للحظةٍ، ودخلتُ في تأمل هادئ، أراقب فيه قلبي كما يراقب المسافر طريقه الطويل.
ومع كل ومضة من الشمعة، وكل خفقة من المطر، شعرتُ أن الفجر ليس بداية يوم فقط… بل بداية نفسي من جديد.
.
.
.


ليل – بوصلة – موج – انتظار

في عمق الليل، جلس إبني على الشاطئ يراقب الموج وهو يضرب الرمل كأنّه يكتب رسالة لا يقرأها أحد.
كان يحمل في يده بوصلة صغيرة، اهتزّت عقاربها وكأنها تبحث معه عن طريق ضائع.

طال الانتظار…
لا سفينة ظهرت، ولا خطوة اقتربت، لكن قلبه كان يؤمن أنّ شيئًا ما سيأتي.

قال في نفسه:
"يمكن الليالي طويلة، والموج ما يتعبش، والبوصلة مرات تخطئ…
لكن الانتظار، كي يكون من القلب، دايمًا يلقّى طريق."

وفي لحظة هدوء، شعر أن الليل كلّه صار علامة، وأن الموج يهمس له:

"ما تخافش… الطريق جاي."

​

 

[صانعة الإبتسامة]

مارايكم في جولة جديدة؟ بعد توقف.

---

الكلمات المختارة اليوم:

بحر – سماء – نجمة – طائر

---

كانت تمشي على الشاطىء ♡البحر♡ وهي هادئة الخطوات كا أمواجه في صباح الباكر واذا بها ترفع رأسها لتشاهد ♡السماء♡ الصافية وعينها لم تتخلى على ♡نجمة♡الفجر المضيئة وبينما هي تستمتع بنسمات الفجر الهادئة حلق ♡طائر♡ أبيض كبير فتبسمت وقالت أتمنى أن أبلغ بدعائي عنان السماء وأن يستجيب الله لي و تتحقق جميع أحلامي❤
كتبتها سريعا المهم المشاركة

 

[غــنــيــمــة]

طقم♡ساطع♡مخملي♡سجادة