المرأة بين التقاليد و الطموح ..... صراع الأدوار في مجتمعاتنا

ام أمينة

:: عضو بارز ::
صُنّآع آلمُحْتَوَى
السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

Women-Header-1024x516.webp

المرأة بين التقاليد والطموح: صراع الأدوار في مجتمعاتنا
........



حصر المرأة في أدوار تقليدية :
في كثير من الثقافات تُربّى الفتاة منذ الصغر على أن دورها الأساسي هو الرعاية و الإهتمام بالمنزل
بينما يُشجَّع الذكر على الطموح و الإستقلال
هذا التوجيه المبكر يخلق فجوة في الثقة بالنفس و الفرص المتاحة لاحقًا


صراع الأدوار :
المرأة العاملة خصوصًا في المناصب القيادية تعاني من صراع داخلي بين دورها المهني الذي يتطلب الحزم و القيادة و دورها الأسري الذي يتطلب الحنان و الرعاية هذا التناقض يولّد ضغطًا نفسيًا مستمرًا و يجعلها تشعر و كأنها مطالبة بأن تكون مثالية في كل الجبهات


الحكم على المرأة من خلال مظهرها أو حالتها الإجتماعية :
غالبًا ما تُقيَّم المرأة بناءً على شكلها لباسها أو وضعها العائلي بدلًا من كفاءتها أو إنجازاتها هذا النوع من التقييم السطحي يُقلل من فرصها في التقدير المهني و الاجتماعي


السقف الزجاجي و الجدران الخفية :
حتى عندما تكون المرأة مؤهلة تصطدم بما يُعرف بالسقف الزجاجي الذي يمنعها من الوصول إلى المناصب العليا أو تُحصر في وظائف أنثوية مثل التعليم أو الموارد البشرية
بينما تُستبعد من مجالات التقنية أو القيادة المالية




الضغط المجتمعي لإتباع الصورة المثالية :
وسائل الإعلام و المجتمع يروّجان لصورة نمطية للمرأة الناجحة جميلة و أنيقة و ناجحة مهنيًا و أم مثالية
هذا النموذج غير الواقعي يخلق ضغطًا نفسيًا كبيرًا و يُشعر الكثير من النساء بعدم الكفاية


التنشئة الإجتماعية و الثقافة الذكورية :
الموروثات الثقافية تكرّس فكرة أن الرجل هو القائد الطبيعي بينما المرأة تابعة
هذه الثقافة تُغذّي التمييز و تُضعف تمكين المرأة في مختلف المجالات

......
 
آخر تعديل بواسطة المشرف:
توقيع ام أمينة
وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته..
بعيدا عن ما ذكرته أو كقول أدق ترسيخا لما ذكرته نجد أن المرأة وضعت قيودا لنفسها و حدت من طموحها.
و هذا أراه في تجربتي الخاصة و رفضي لمناصب أعلى من منصبي بسبب الحاجز الذي وضعته (بناتي خاصة و شؤون بيتي عامة) رغم دعم الزوج المطلق و الداعم في كل قراراتي.
كإمرأة و عاملة و أم أرى أنه المرأة ولو لم يضع المجتمع الحواجز و ماذكرته في طرحك أراها ستبنيه وحدها لا محالة بالخصوص مع العمر الصغير للأولاد، دائما كتجربة شخصية ممكن ماذكرته سيتغير مع تقدم عمر بناتي.

شكرا على الطرح القيم​
 
توقيع سحائب الشوق
تواجه المرأة في العالم العربي تحدياً كبيراً في التوفيق بين طموحاتها الشخصية والمهنية وبين التقاليد الاجتماعية التي قد تحد من مشاركتها في بعض المجالات تسعى المرأة جاهدة للتوفيق بين دورها التقليدي كأم وزوجة وبين رغبتها في تحقيق الذات والنجاح في العمل

تحديات المرأة بين التقاليد والطموح:

  • التقاليد الاجتماعية:في العديد من المجتمعات العربية، لا يزال هناك تصور نمطي لدور المرأة يركز على الأمومة والأسرة، مما قد يضع قيوداً على طموحاتها المهنية
  • الضغوط الأسرية:
    قد تواجه المرأة ضغوطاً من أسرتها أو مجتمعها للحفاظ على التقاليد وتفضيل الأدوار التقليدية على الطموحات الشخصية
  • صراع الأدوار:
    قد تجد المرأة نفسها في صراع بين دورها في العمل ورغبتها في الاهتمام بأسرتها، خاصةً مع وجود توقعات اجتماعية متباينة
  • التحيزات الثقافية:
    قد تواجه المرأة تحيزات ثقافية تقلل من قدرتها على الوصول إلى مناصب قيادية أو تحقيق إنجازات مهنية كبيرة
طموحات المرأة في ظل التقاليد:

  • تغيير الصورة النمطية:
    تسعى المرأة إلى تغيير الصورة النمطية لدورها في المجتمع من خلال إثبات قدرتها على النجاح في مختلف المجالات
  • المشاركة في التنمية:
    تطمح المرأة إلى المشاركة الفعالة في التنمية المجتمعية والاقتصادية، سواء من خلال العمل أو المشاريع الريادية
  • تحقيق التوازن:
    تسعى المرأة إلى تحقيق التوازن بين حياتها الأسرية ومهنتها، وإيجاد طريقة للتوفيق بين دورها كأم وزوجة وبين طموحاتها الشخصية
  • التعليم والتدريب:
    تسعى المرأة إلى الحصول على التعليم والتدريب المناسب لتطوير مهاراتها وقدراتها، مما يمكنها من تحقيق طموحاتها المهنية.
أمثلة على جهود المرأة:

  • الريادة النسوية:
    هناك العديد من النساء اللاتي نجحن في تأسيس مشاريعهن الخاصة، متحديات التقاليد والصعوبات .
  • المشاركة في الحياة السياسية:
    تسعى المرأة إلى المشاركة في الحياة السياسية، وتقديم رؤيتها ومساهمتها في صنع القرار.
  • العمل التطوعي:
    تساهم المرأة في المجتمع من خلال العمل التطوعي في مختلف المجالات، مما يعكس دورها الفعال في خدمة المجتمع
الخلاصة:

تواجه المرأة العربية تحديات كبيرة في التوفيق بين التقاليد والطموح، ولكنها تسعى جاهدة للتغلب على هذه التحديات وتحقيق ذاتها في مختلف المجالات يتطلب تحقيق هذا التوازن دعماً مجتمعياً وتشجيعاً للمرأة على تحقيق طموحاتها، مع الحفاظ على القيم الأصيلة للمجتمع
بورك فيك على طرحك القيم
 
وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته..
بعيدا عن ما ذكرته أو كقول أدق ترسيخا لما ذكرته نجد أن المرأة وضعت قيودا لنفسها و حدت من طموحها.
و هذا أراه في تجربتي الخاصة و رفضي لمناصب أعلى من منصبي بسبب الحاجز الذي وضعته (بناتي خاصة و شؤون بيتي عامة) رغم دعم الزوج المطلق و الداعم في كل قراراتي.
كإمرأة و عاملة و أم أرى أنه المرأة ولو لم يضع المجتمع الحواجز و ماذكرته في طرحك أراها ستبنيه وحدها لا محالة بالخصوص مع العمر الصغير للأولاد، دائما كتجربة شخصية ممكن ماذكرته سيتغير مع تقدم عمر بناتي.

شكرا على الطرح القيم​
كلامك أثر فيا بصراحة
إختيارك تأجيل الطموح من أجل بناتك دليل على نضج و قلب كبير
و ربي يخليهم لك و يعطيك الوقت المناسب باش ترجعي تحققي كل حلم حبستيه اليوم بحب و صبر

شكرا على ردكِ في الموضوع غاليتي
 
توقيع ام أمينة
تواجه المرأة في العالم العربي تحدياً كبيراً في التوفيق بين طموحاتها الشخصية والمهنية وبين التقاليد الاجتماعية التي قد تحد من مشاركتها في بعض المجالات تسعى المرأة جاهدة للتوفيق بين دورها التقليدي كأم وزوجة وبين رغبتها في تحقيق الذات والنجاح في العمل

تحديات المرأة بين التقاليد والطموح:

  • التقاليد الاجتماعية:في العديد من المجتمعات العربية، لا يزال هناك تصور نمطي لدور المرأة يركز على الأمومة والأسرة، مما قد يضع قيوداً على طموحاتها المهنية
  • الضغوط الأسرية:
    قد تواجه المرأة ضغوطاً من أسرتها أو مجتمعها للحفاظ على التقاليد وتفضيل الأدوار التقليدية على الطموحات الشخصية
  • صراع الأدوار:
    قد تجد المرأة نفسها في صراع بين دورها في العمل ورغبتها في الاهتمام بأسرتها، خاصةً مع وجود توقعات اجتماعية متباينة
  • التحيزات الثقافية:
    قد تواجه المرأة تحيزات ثقافية تقلل من قدرتها على الوصول إلى مناصب قيادية أو تحقيق إنجازات مهنية كبيرة
طموحات المرأة في ظل التقاليد:

  • تغيير الصورة النمطية:
    تسعى المرأة إلى تغيير الصورة النمطية لدورها في المجتمع من خلال إثبات قدرتها على النجاح في مختلف المجالات
  • المشاركة في التنمية:
    تطمح المرأة إلى المشاركة الفعالة في التنمية المجتمعية والاقتصادية، سواء من خلال العمل أو المشاريع الريادية
  • تحقيق التوازن:
    تسعى المرأة إلى تحقيق التوازن بين حياتها الأسرية ومهنتها، وإيجاد طريقة للتوفيق بين دورها كأم وزوجة وبين طموحاتها الشخصية
  • التعليم والتدريب:
    تسعى المرأة إلى الحصول على التعليم والتدريب المناسب لتطوير مهاراتها وقدراتها، مما يمكنها من تحقيق طموحاتها المهنية.
أمثلة على جهود المرأة:

  • الريادة النسوية:
    هناك العديد من النساء اللاتي نجحن في تأسيس مشاريعهن الخاصة، متحديات التقاليد والصعوبات .
  • المشاركة في الحياة السياسية:
    تسعى المرأة إلى المشاركة في الحياة السياسية، وتقديم رؤيتها ومساهمتها في صنع القرار.
  • العمل التطوعي:
    تساهم المرأة في المجتمع من خلال العمل التطوعي في مختلف المجالات، مما يعكس دورها الفعال في خدمة المجتمع
الخلاصة:

تواجه المرأة العربية تحديات كبيرة في التوفيق بين التقاليد والطموح، ولكنها تسعى جاهدة للتغلب على هذه التحديات وتحقيق ذاتها في مختلف المجالات يتطلب تحقيق هذا التوازن دعماً مجتمعياً وتشجيعاً للمرأة على تحقيق طموحاتها، مع الحفاظ على القيم الأصيلة للمجتمع
بورك فيك على طرحك القيم

المرأة العربية تمشي على خيط رفيع بين التقاليد و الطموح
لكنها تواصل النضال لتثبت ذاتها دون أن تتخلى عن هويتها

شكرا على ردك في الموضوع
 
توقيع ام أمينة
هذا الموضوع بالتحديد عملي مشاكل كبيرة في مجتمعي و عايلتي
انا مع المرأة و داعم و مشجع لها
طبعا في اطار المعقول مثلها مثل الرجل حتى الرجل ليس حرا في كل شيء
في عايلتي لا زوجتي و لا بناتي يعايرون بالنقص اساندهن و اشجعهن
طبعا مرافق و ناصح و موجه لهن دون قيود مبالغ فيها او حرية مبالغ فيها
زوجتي لا تعمل لكن ان قدر و كانت عاملة لن يكون عملها عائقا للزواج منها
بناتي ادعمهن إلى اعلى المراكز و المناصب اللهم وزيرة و يا ريت
هامش احترام لهن مني و هاشم كبير للكلام و الحديث و الاستماع
لا أوامر و لا اهانة و لا انتقاص بل حقوقهن اولا و راحتهن اولا
و رأيهن يؤخذ و يناقش و يسدد و يصوب و ان كان رأيا سديدا يؤخذ به

اذن انا مع المرأة في عدم احتقارها او انتقاصها او اهانتها
 
توقيع الامين محمد
هذا الموضوع بالتحديد عملي مشاكل كبيرة في مجتمعي و عايلتي
انا مع المرأة و داعم و مشجع لها
طبعا في اطار المعقول مثلها مثل الرجل حتى الرجل ليس حرا في كل شيء
في عايلتي لا زوجتي و لا بناتي يعايرون بالنقص اساندهن و اشجعهن
طبعا مرافق و ناصح و موجه لهن دون قيود مبالغ فيها او حرية مبالغ فيها
زوجتي لا تعمل لكن ان قدر و كانت عاملة لن يكون عملها عائقا للزواج منها
بناتي ادعمهن إلى اعلى المراكز و المناصب اللهم وزيرة و يا ريت
هامش احترام لهن مني و هاشم كبير للكلام و الحديث و الاستماع
لا أوامر و لا اهانة و لا انتقاص بل حقوقهن اولا و راحتهن اولا
و رأيهن يؤخذ و يناقش و يسدد و يصوب و ان كان رأيا سديدا يؤخذ به

اذن انا مع المرأة في عدم احتقارها او انتقاصها او اهانتها
أنت رجل واعٍ و عادل و داعم للمرأة بدون إفراط أو تفريط
تمنحها الإحترام الكامل و تؤمن بحقها في التقدير و النجاح
مواقفك مشرّفة و تُعتبر قدوة في التوازن بين المسؤولية و الحرية
الله يكثر من أمثالك

شكرا على ردك في الموضوع
 
توقيع ام أمينة
وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته..
بعيدا عن ما ذكرته أو كقول أدق ترسيخا لما ذكرته نجد أن المرأة وضعت قيودا لنفسها و حدت من طموحها.
و هذا أراه في تجربتي الخاصة و رفضي لمناصب أعلى من منصبي بسبب الحاجز الذي وضعته (بناتي خاصة و شؤون بيتي عامة) رغم دعم الزوج المطلق و الداعم في كل قراراتي.
كإمرأة و عاملة و أم أرى أنه المرأة ولو لم يضع المجتمع الحواجز و ماذكرته في طرحك أراها ستبنيه وحدها لا محالة بالخصوص مع العمر الصغير للأولاد، دائما كتجربة شخصية ممكن ماذكرته سيتغير مع تقدم عمر بناتي.

شكرا على الطرح القيم​
ارتباطات المرأة اكثر تعقيدا من الرجل وكلما زادت مسؤولياتها زاد التعقيد.
احدى الحالات اعرفها زوجة لديها منصب مهم وتلقت عدة ترقيات وصلت لمدير ولائي او شيء كهذا المهم مسؤولة قطاع الصحة في احدى الولايات وقريبة من الانتقال الى الوزارة
ولديها طموح كبير لا يتوقف في المقابل معاناة أسرية وعدم توافق ووفاق جعلت الحياة للزوجية قائمة لكن منقطعة رفض الزوج الانتقال معها في كل خطوة والاولاد في جهة والامور معقدة ومرتبكة.
ماهو الحل؟! الامور معلقة اذا لم يكن هناك تنازلات ثم هذه التنازلات مثلما جاء في الموضوع كيف ينظر اليها زكيف يتم تعريفها وتقييمها رجعية تقليدية ام تقدمية عصىرية ام هي ضرورة واقعية ام ماذا نسميها في مجتمعنا الجزائري المتناقض المزاجي الانقلابي فاقد الهوية والتركيز و التائه بلا نظام ولا مشروع ثوري معاصر لايزال قابع في عهد بومدين والشاذلي.
 
ارتباطات المرأة اكثر تعقيدا من الرجل وكلما زادت مسؤولياتها زاد التعقيد.
احدى الحالات اعرفها زوجة لديها منصب مهم وتلقت عدة ترقيات وصلت لمدير ولائي او شيء كهذا المهم مسؤولة قطاع الصحة في احدى الولايات وقريبة من الانتقال الى الوزارة
ولديها طموح كبير لا يتوقف في المقابل معاناة أسرية وعدم توافق ووفاق جعلت الحياة للزوجية قائمة لكن منقطعة رفض الزوج الانتقال معها في كل خطوة والاولاد في جهة والامور معقدة ومرتبكة.
ماهو الحل؟! الامور معلقة اذا لم يكن هناك تنازلات ثم هذه التنازلات مثلما جاء في الموضوع كيف ينظر اليها زكيف يتم تعريفها وتقييمها رجعية تقليدية ام تقدمية عصىرية ام هي ضرورة واقعية ام ماذا نسميها في مجتمعنا الجزائري المتناقض المزاجي الانقلابي فاقد الهوية والتركيز و التائه بلا نظام ولا مشروع ثوري معاصر لايزال قابع في عهد بومدين والشاذلي.
المرأة القوية لا يجب أن تُخير بين نجاحها و بيتها بل من حقها أن تحلم و تُدعَم
التنازلات ليست هزيمة إن كانت خيارًا نابعًا من وعي و شراكة
في مجتمع متقلّب النضج الحقيقي هو في بناء علاقة توازن لا صراع و الطموح لا يُنجز في فراغ بل بتفاهمٍ لا يُشترط فيه الإنسلاخ عن الذات

شكرا على المرور
 
توقيع ام أمينة
ارتباطات المرأة اكثر تعقيدا من الرجل وكلما زادت مسؤولياتها زاد التعقيد.
احدى الحالات اعرفها زوجة لديها منصب مهم وتلقت عدة ترقيات وصلت لمدير ولائي او شيء كهذا المهم مسؤولة قطاع الصحة في احدى الولايات وقريبة من الانتقال الى الوزارة
ولديها طموح كبير لا يتوقف في المقابل معاناة أسرية وعدم توافق ووفاق جعلت الحياة للزوجية قائمة لكن منقطعة رفض الزوج الانتقال معها في كل خطوة والاولاد في جهة والامور معقدة ومرتبكة.
ماهو الحل؟! الامور معلقة اذا لم يكن هناك تنازلات ثم هذه التنازلات مثلما جاء في الموضوع كيف ينظر اليها زكيف يتم تعريفها وتقييمها رجعية تقليدية ام تقدمية عصىرية ام هي ضرورة واقعية ام ماذا نسميها في مجتمعنا الجزائري المتناقض المزاجي الانقلابي فاقد الهوية والتركيز و التائه بلا نظام ولا مشروع ثوري معاصر لايزال قابع في عهد بومدين والشاذلي.
ما إن تزيد الرتب يزيد الحمل و الثقل و المسؤولية (لمن له ضمير مهني و خوف مما قلد به)، و أراه سواء امرأة أو رجل لما تكون مسؤول(درجة عليا سواء رئيس قسم أو مصلحة أو دائرة)، فهناك تغليب في الغالب للحياة العملية على الحياة الخاصة.
نظن ما ورد في حديثك كرأي شخصي و مما أراه من محيطي سواء زميلات أو صديقات ناتج عن قناعات.. فهناك من تكتفي بحياتها في بيتها و هناك من تكتفي بالعمل في اطار ما يمارسه الموظف البسيط تخدم 8ساعات و ترجع لحياتها في البيت و كاين من تضحي بحياتها الخاصة من أجل الوصول للمراتب العليا..
 
توقيع سحائب الشوق
صدقتِ عزيزتي ام امينة في كل ما قلتي فالمرأة ليست في صراع مع أحد بل في صراع مع صورة رسمها غيرها لها بين يد تشدها إلى التقاليد وأخرى تدفعها نحو الحلم تقف حائرة لا لأنها ضعيفة بل لأنها تحب وتحلم في آنٍ واحد هي لا تريد أن تهدم بيتًا ولا أن تتمرد على قيم...
هي فقط تريد أن تكون "هي"
بكل ما تحمله من طموح و قلب وعقل

فلا تضعوها في قوالب دعوا لها حق الاختيار وسترون كم تزهر الحياة حين تكون المرأة حرة
 
توقيع Oktavio_hinda
صدقتِ عزيزتي ام امينة في كل ما قلتي فالمرأة ليست في صراع مع أحد بل في صراع مع صورة رسمها غيرها لها بين يد تشدها إلى التقاليد وأخرى تدفعها نحو الحلم تقف حائرة لا لأنها ضعيفة بل لأنها تحب وتحلم في آنٍ واحد هي لا تريد أن تهدم بيتًا ولا أن تتمرد على قيم...
هي فقط تريد أن تكون "هي"
بكل ما تحمله من طموح و قلب وعقل

فلا تضعوها في قوالب دعوا لها حق الاختيار وسترون كم تزهر الحياة حين تكون المرأة حرة
عبّرتِ بصدقٍ و وعي عن معاناةٍ تختبرها كثير من النساء بصمت هي لا تطلب أكثر من أن تُترك لتكون نفسها بحلمها و بقلبها بعقلها و الحرية ليست تمرّدًا بل ولادةٌ لحياةٍ أصدق

شكرا لك على الرد في الموضوع
 
توقيع ام أمينة
شكرا على الموضوع الرائع اختي أمينة
لا مجال للمقارنة ما كانت تعيشها المرأة قديما واليوم .....
قديما المرأة كانت مقهورة وعبارة عن عبيد ليس لها أي حق تعمل شؤون البيت وتمسكت والا يشبعونها ضربا
انا اليوم فهي حرة متعلمة مسؤولة وموظفة وتتمتع بكل الحقوق
 
شكرا على الموضوع الرائع اختي أمينة
لا مجال للمقارنة ما كانت تعيشها المرأة قديما واليوم .....
قديما المرأة كانت مقهورة وعبارة عن عبيد ليس لها أي حق تعمل شؤون البيت وتمسكت والا يشبعونها ضربا
انا اليوم فهي حرة متعلمة مسؤولة وموظفة وتتمتع بكل الحقوق
صحيح المرأة تحوّلت من مظلومة لا تملك حقوقها إلى شخصية فاعلة في المجتمع متعلّمة، حرة و مؤثّرة في مختلف المجالات

مشكور على الرد
 
توقيع ام أمينة
العودة
Top Bottom

🔒 نحن نعتمد على الإعلانات من أجل إستمرارية منتدى اللمة الجزائرية لسنين قادمة. هل يمكنك تعطيل مانع الإعلانات أو إضافتنا إلى قائمة المواقع المسموحة بعرض الإعلانات؟ شكرًا 🙏