قيمة الصداقة في حياتنا اليومية

أبو خديجة

:: عضو متألق ::
أوفياء اللمة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


قيمة الصداقة في حياتنا اليومية
images (5).webp

إخواني وأخواتي أعضاء المنتدى الكرام،
موضوعي اليوم عن شيء نعيشه جميعًا، لكن قد لا نتوقف كثيرًا للتفكير في معناه الحقيقي… إنه الصداقة.


الصداقة ليست مجرد ضحك وسهر وترفيه، الصداقة الحقيقية تظهر وقت الشدة، وقت ما تكون في ضيق أو حزن أو حتى لما تحتاج كلمة طيبة ترفع من معنوياتك.

الصديق الصادق هو لي يكون معاك مش غير كي تكون ناجح وفرحان، لكن لما الدنيا تضيق في وجهك.


للأسف، صار من الصعب نلقى أصدقاء أوفياء مثل أصدقاء الطفولة.

كثير من الناس اليوم تربطهم ببعض "مصالح مؤقتة"، ولما تخلص المصلحة، يختفي كل شيء.


👈 سؤالي لكم:
ما معنى الصداقة بالنسبة لكم؟ وهل عندكم صديق تعتبرونه "أخ لم تلده أمك"؟



بانتظار آرائكم وتجاربكم
 
توقيع أبو خديجة
الصداقة أخوة و حضن دافئ، و طبطبة على القلب لجراح نأبى أن نخبر بها اخواننا او أهلنا. و حتى مقاسمة لبعض الأفراح.
أنا ممكن لكل مرحلة عمرية ولو كثر الأصحاب أنتقي قلبا يشبهني و يبقى معي إلى نهاية العمر فهناك أقدم الصداقات و للآن مستمرة لأكثر من 30سنة صديقة طفولتي قبل ما ندخلو نقراو للان تزورني و ازورها حتى أزواجنا ربطتهم صداقة.
أيضا أيام الثانوي، الجامعة، و في العمل.. كلهم لي منهم صديقة بنكهة أخت.. ربي يحفظهن و يحميهن هن و عائلتهن الصغيرة🩷.

 
توقيع أم إسراء
الصداقة الحقيقية تعني أن يكون لك شخص يفهمك دون أن تشرح و يصدقك دون أن تبرر و يقف معك دون أن تطلب و هي أيضا حضور صامت لكنه أقوى من ألف كلمة
و أيضا غدر الأصدقاء يكسر الثقة و يعلمنا أن نختار القلوب قبل الوجوه و الإبتعاد عنهم حماية للنفس و لا يعتبر قسوة

مشكور على الموضوع
 
توقيع ام أمينة
الصداقة أخوة و حضن دافئ، و طبطبة على القلب لجراح نأبى أن نخبر بها اخواننا او أهلنا. و حتى مقاسمة لبعض الأفراح.
أنا ممكن لكل مرحلة عمرية ولو كثر الأصحاب أنتقي قلبا يشبهني و يبقى معي إلى نهاية العمر فهناك أقدم الصداقات و للآن مستمرة لأكثر من 30سنة صديقة طفولتي قبل ما ندخلو نقراو للان تزورني و ازورها حتى أزواجنا ربطتهم صداقة.
أيضا أيام الثانوي، الجامعة، و في العمل.. كلهم لي منهم صديقة بنكهة أخت.. ربي يحفظهن و يحميهن هن و عائلتهن الصغيرة🩷.
الصداقة ماعندهاش عمر محدد
هناك صداقات تدوم لأشهر وصداقات ل30 سنة كما قلتي
عندي أصدقاء من 36 سنة ومازلنا نتلاقاو ونتفكروا أيام الصغر والدراسة
أسعدني مروركِ على موضوعي
 
آخر تعديل:
توقيع أبو خديجة
الصداقة الحقيقية تعني أن يكون لك شخص يفهمك دون أن تشرح و يصدقك دون أن تبرر و يقف معك دون أن تطلب و هي أيضا حضور صامت لكنه أقوى من ألف كلمة
و أيضا غدر الأصدقاء يكسر الثقة و يعلمنا أن نختار القلوب قبل الوجوه و الإبتعاد عنهم حماية للنفس و لا يعتبر قسوة

مشكور على الموضوع
الصديق هو الروح الثانية لي بلا بيها نحسوا بالنقص . الصداقة كيما الصحة مانحسوش بيها غير إذا فقدناها

أسعدني مروركِ على موضوعي
 
توقيع أبو خديجة
الصداقة في الوقت الحالي أصبحت مصالح لا غير ، و الصداقة الحقيقة راحت مع أيامها حيث كل شيء راح بالنسبة لي معنديش صديقي حقيقي في هذا الزمن لانو شخص الذي كنت اعتبره لديه مصلحة لما قضى مصلحته عاد السلام عليكم فقط و قطع كل شيء
 
‏الصداقة قد يكون اللقاء قدرا ،و الصداقة اختيار . أما البقاء في القلوب.
فهو لمن هم أكثرهم صدقا.. وانقاهم قلبا واصفاهم نفسا. ،لا يؤثر في الصداقة الحقيقية ،
و القلوب النقية مسافات أو بعد أبدا
 
توقيع habib2
الصداقة في الوقت الحالي أصبحت مصالح لا غير ، و الصداقة الحقيقة راحت مع أيامها حيث كل شيء راح بالنسبة لي معنديش صديقي حقيقي في هذا الزمن لانو شخص الذي كنت اعتبره لديه مصلحة لما قضى مصلحته عاد السلام عليكم فقط و قطع كل شيء
بالفعل الأصدقاء الحقيقيين أصبحوا عملة نادرة لكل فيهم لي يصلح
إن شاء الله صديقك هذا يهديه ربي وترجعوا أصدقاء كي بكري

أنا الحمد لله وقفوا معايا في الأفراح والأحزان و ماننساش خيرهم طول حياتي

أسعدني مرورك على موضوعي😊
 
توقيع أبو خديجة
‏الصداقة قد يكون اللقاء قدرا ،و الصداقة اختيار . أما البقاء في القلوب.
فهو لمن هم أكثرهم صدقا.. وانقاهم قلبا واصفاهم نفسا. ،لا يؤثر في الصداقة الحقيقية ،
و القلوب النقية مسافات أو بعد أبدا
أوافقك في كل ما قلت
الصداقة الحقيقية أغلى من الذهب وأقوى من الألماس
الصديق الحقيقي هو كأخ ثاني

أسعدني مرورك على موضوعي
 
توقيع أبو خديجة
الصداقة التي لا تموت و تبقى حبة مهما كبرنا هي صداقة الصغر
 
توقيع زاد الرحيل
الصديق الحقيقي هو من يكون مرآة روحك، لا وجهك
 
توقيع أبو خديجة
عادة ما أقيس عمق الرابطة بالمواقف، المواقف الحقيقية وحدها من تغربل وتكشف حقيقة أي علاقة... وأغلب الذين مررت بهم ومروا بي لم يرتقوا لمرتبة الصديق.. اثنان فقط من فعلوا ، والآن الآن واحدة فقط من تفعل...

تعرف جيدا كيف تسمعني وهذا بالنسبة لي وبغض النظر عن أي شيء آخر كاف جدا..

على الهامش: في مرحلة ما اضطررت إلى خلق شخصية وهمية داخل رأسي، صديقة لطيفة ودودة سميتها ماري وكتبت... كتبت لها كثيرا ... كان هذا تطبيبا نفسيا مريحا أيضا...

تحية تليق
 
العودة
Top Bottom