"رحلتي من العشرين إلى السابعة والعشرين… بحثًا عن وجه ﷲ"🥺🩷

Ēya Ēljana

:: عضو مُشارك ::
﷽ – قصتي أنا ēya الحقيقية مع ﷲ رب العالمين والله يعلم صدق كلامي 🤍
🕊️ بالعربية الفصحى

أتذكّر أيامي حين كنت في الثالثة والعشرين من عمري…
كنتُ ملتزمة بحق، أنام بعد صلاة العشاء، أُحافظ على أذكار المساء، وأقوم الليل كل ليلة، لمدة شهرين متواصلين دون انقطاع.

كنتُ طالبةً في الجامعة، أستقلّ الحافلة كل صباح، أُردّد أذكار الله في قلبي، وأستغفر بينما أتأمل وجوه الناس… كنت أرى الغفلة في أعينهم، فأبكي وأُردّد: "يا رب، ثبّتني".
تلك الأيام كانت أغنى لحظات عمري… كأنني أملك الدنيا، وكأن السكينة تغمرني من كل جانب.

حتى رؤاي كانت تبشّرني…
رأيت ذات ليلة أنني واقفة مع جمع من الناس، وعيوني معلّقة بالسماء، ننتظر قدوم سيدنا إبراهيم عليه السلام في طائرة!
ورأيت مكة المكرمة، ونورها يملأ عيني وروحي…
كانت رؤى تُشعل قلبي بنور، وتُشعرني أن الله يراني، ويحبني، ويحب قربي منه.

وكنتُ حينها ملتزمة أشد الالتزام: أقوم الليل، وأصلي الفجر، وأستغفر الله بما يزيد عن ألف مرة.
كنتُ أصعد إلى سطح المنزل في ظلمة ما قبل الفجر، وأدعو ربي أن يرزقني رجلًا مؤمنًا يعيش في الخارج…

وفي ليلة، رأيت رؤيا: كأنني في مكة، وكان هناك درج جميل يلمع، ورياح قوية تمنعني من الصعود… وعلى الجانب الآخر، رأيت أغنامًا كثيرة.
وإذا برجل يناديني ويقول: "آية… آية، سآتي وأخطبك" بلهجة أهل الخليج!
فأجبته: "أنا جزائرية، من الجزائر 🇩🇿". ثم استيقظت.
كان ذلك في سن 23… واليوم أنا في السابعة والعشرين.

لكنني سقطت بعدها بقوة…
وقعتُ في حفرةٍ عميقة من الغفلة والبعد عن الله، ولم أستطع النهوض…
كلما حاولت الرجوع، اجتذبني الحزن، وسدّ عليّ الطريق.

واليوم، وأنا في بداية عامي السابع والعشرين، ومن تاريخ 1 أوت، قررت أن أعود…
قررت أن أبدأ من جديد، أن أعود إلى الله، بصدقٍ وانكسار، برجاءٍ واشتياق…
قررت أن أختار العزلة، لا هروبًا من الناس، بل رجوعًا إلى الله وحده.

أريد أن ألتزم بقيام الليل، وأُكثر من الاستغفار، وأُغلق كل باب يُبعِدني عن ربي.
أُريد أن أحفظ لساني، عيني، سمعي، وحتى أطراف أصابعي من كل ما لا يُرضيه.
أُريد أن أنام باكرًا، وأستيقظ باكرًا، وأبدأ رحلة إصلاح نفسي بإصرار…
حتى يرزقني الله رجلًا مؤمنًا، نُصلّي سويًا، ونسير على درب الهداية، ونُمسك يد بعضنا نحو الجنة.

وحين تذكّرت تلك الأيام… بكيت.
وشعرتُ أن الله لا يزال ينتظر عودتي إليه.


---

🤍 دعاء العودة إلى الله:

اللهم إن قلبي قد أظلم، ونفسي قد تعبت،
وقد بَعُدت عنك، فاشتقت إليك…
اللهم إني عبدك الضعيف، أتيت إليك تائبًا،
أعود إليك منكسرًا، أحمل ذنوبي بقلبي وأملي بعفوك…

يا رب، إنك وعدت أن من تاب إليك تُحبّه،
ها أنا أعود… فأحبني واغفر لي،
طهّر قلبي، ونوّر صدري، واغسل روحي من كل ذنب يُبعدني عنك.

اللهم لا تجعل في قلبي حبًا لغيرك،
ولا في لساني نطقًا بما يُغضبك،
ولا في أيامي وقتًا إلا في رضاك.

اللهم خذ بيدي إليك، واجعل قيام الليل لذّتي،
والقرآن رفيقي، والاستغفار أنيسي،
واجعلني من عبادك الصادقين،
الذين إذا ذكرتهم في الملأ الأعلى قلتَ: "إني أحب عبدي هذا".

اللهم اجبر قلبي، واغفر زلتي، وثبّتني حتى ألقاك على طاعتك.
واجعل لي في رجوعي إليك فرحًا لا يفنى،
ورزقًا لا يُعد، وزوجًا صالحًا يعينني على طاعتك ويأخذ بيدي إلى الجنة.

آمين يا أرحم الراحمين 🤍


---

لكل أخ في هذه المجموعة، اعتبرك أخي في الله…
ولكل أخت، أنتن أخواتي، أحبكن في الله…
لأنني لا أملك أختًا، وأردت أن أشارككن هذا الجزء من حياتي الروحية، في ربيع شبابي، الذي أفتخر به…

وأرجو من الله أن يبقى هذا الأثر، يُلهم الأجيال بعدي، ويكون شعلة هداية، لمن أراد أن يُصلح قلبه ويعود لربه.

انتظروني قريبًا إن شاء الله مع برنامج تعبدي يومي لمدة شهرين كاملين، بداية من 1 أوت 2025، علّ الله أن يثبتني عليه مدى الحياة.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته 🤍


---

🌍 الترجمة إلى الإنجليزية

In the Name of Allah – My True Story with the Lord of the Worlds 🤍

I remember the days when I was 23 years old…
I was truly committed. I would sleep after ‘Isha prayer, recite the evening adhkar, and pray Qiyam (night prayer) every single night—for two uninterrupted months.

I was a university student, commuting daily, remembering Allah silently and seeking His forgiveness as I looked at people’s faces—seeing heedlessness in their eyes would bring me to tears as I whispered: “O Allah, keep me steadfast.”

Those days were the richest of my life… as if I owned the world, as if peace embraced me from every side.

Even my dreams were signs of glad tidings…
Once I dreamt I was with a crowd of people, gazing at the sky, waiting for Prophet Ibrahim (peace be upon him) to arrive in a plane!
I dreamt of the Holy Kaaba… its light filled my soul.

Another dream: I was in Makkah, a stunning staircase rose before me, but strong winds pushed me back. I couldn’t climb. On the other side—many sheep.
Suddenly a man called me: “Ayah… I will come and propose to you” in a Gulf accent. I replied, “I am Algerian 🇩🇿,” and then woke up.

I was 23 then… today I am 27.

But afterward, I fell—hard.
I fell into a deep hole of heedlessness.
Each time I tried to return, sorrow dragged me down and closed all paths before me.

Today, at the start of my 27th year, from August 1st, 2025, I decided to return…
To start again, broken but sincere. Longing, yet hopeful.

I chose solitude—not as an escape from people, but as a journey back to Allah.
I want to commit to Qiyam al-Layl, increase my istighfar, and shut every door that distances me from my Lord.
I want to protect my tongue, eyes, ears, and even my fingertips from anything displeasing to Him.

I want to sleep early, wake up early, and walk a path of sincere self-reform.
Until Allah grants me a righteous man—one who walks beside me, holding my hand, toward Paradise.

When I remembered those days… I cried.
And I felt that Allah is still waiting for me to return.


---

🌿 Spanish translation (Español)

En el nombre de Allah – Mi historia real con el Señor de los Mundos 🤍

Recuerdo los días cuando tenía 23 años…
Era verdaderamente devota. Dormía después de la oración de ‘Isha, recitaba las azkar nocturnas y rezaba Qiyam todas las noches, durante dos meses sin interrupción.

Era estudiante universitaria, viajaba en autobús cada mañana, recordando a Allah en mi corazón, haciendo istighfar mientras miraba los rostros de la gente…
Veía la distracción en sus ojos y lloraba mientras decía: "Oh Allah, mantenme firme".

Aquellos días fueron los más ricos de mi vida… como si poseyera el mundo entero, como si la tranquilidad me envolviera completamente.

Incluso mis sueños eran señales…
Una vez soñé que esperaba con un grupo de personas la llegada del profeta Ibrahim (la paz sea con él) ¡en un avión!
Soñé con La Meca… su luz llenaba mi alma.

Otra noche, soñé que estaba en La Meca, y vi una escalera brillante, pero el viento era tan fuerte que no podía subir…
Vi muchas ovejas al otro lado, y un hombre me dijo con acento del Golfo: "Ayah, vendré a pedir tu mano".
Le respondí: "Soy de Argelia 🇩🇿". Me desperté.

Tenía 23 años… ahora tengo 27.

Pero luego, caí…
Caí profundamente en el olvido de Allah.
Cada vez que intentaba volver, el dolor me arrastraba hacia abajo.

Hoy, al comenzar mis 27 años, desde el 1 de agosto de 2025, decidí volver…
Volver con sinceridad, con un corazón roto pero lleno de esperanza.

He elegido el aislamiento, no como huida del mundo, sino como regreso a Allah.
Quiero rezar Qiyam, hacer istighfar frecuentemente y cerrar todo lo que me aleje de mi Señor.
Quiero proteger mi lengua, mis ojos, oídos, incluso mis dedos de todo lo que no le agrada.

Quiero dormir temprano, despertar temprano y empezar mi camino de reforma con firmeza.
Hasta que Allah me conceda un esposo piadoso, y caminemos juntos hacia el Paraíso.

Hoy, al recordar esos días… lloré.
Y sentí que Allah aún me espera… 🤍


---
 

المرفقات

  • IMG_20250801_065652.webp
    IMG_20250801_065652.webp
    43.7 KB · المشاهدات: 12
آخر تعديل:
.




ما بين الثالثة والعشرين والسابعة والعشرين
لم تكوني تائهة بل كنتِ في رحلة كتبها الله لكِ بحكمة لا ندركها وبلطف لا نراه إلا حين نعود
فسبحان من أيقظ فيك الشوق إليه وألهم قلبك الرجوع وحرك فيكِ الندم لا لليأس بل ليقظة أعمق من ذي قبل
إن الله لا يطلب الكمال بل الصدق وها أنتِ صادقة
ولا يريدنا أن نصل إليه بأجنحة كاملة بل أن نزحف نحوه بقلوب مكسورة متعبة
وأنتِ الآن تمشين إليه بتعبك بدموعك بأملك وهذا أجمل السير
ذكري نفسك دائما أن الله لا يقارننا بأمس بل يحبنا بما نختار اليوم
وأن قيام الليل وإن عاد سيعود هذه المرة أعمق
حافظي على هذا الضوء حتى إن تلعثمت خطواتك فلا بأس
فالله لا يبعد الراجع ولا يرد يدا مدت نحوه ولا يخيب من بكى وطلب الثبات
وإن دعوتِ أن يرزقك الله مؤمنا يرافقك فاعلمي أن هذه الدعوة وحدها إيمان
ومن اختار الله أولا لن يخيب الله اختياره
فواصلي ..
وتذكري أن الخطوة التي بينك وبين السكينة هي دائمًا " يارب خذ بيدي "
💐
.
 
الله الله
ما اجملها عودة و ما امتعها رحلة
في كل هته المعركة انت النتصرة باذن الله و عونه
يقول الله تعالى { إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ
سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ
وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا }

المعنى حتى سنوات التفريط ستتغير الى حسانت و اجر
طريق الله و طريق التوبة محفوفة بالاشواك و المطبات
هي كل امتحانات يجب ان نتجاوزها و ننجح في تخطيها
و كلما تجاوزنا مرحلة او امتحان تعلمنا درسا و اخذنا خبرة
نحن هكذا بين الاجتهاد و النشاط او الفتور حتى ننضج و نبقى على الثبات
و عندنا في صدر الاسلام قصة الصحابة الثلاث رضوان الله عليهم الذين تخلفوا عن رسول الله
ثم تابوا و تاب الله عليهم
وعلى الثلاثة الذين خلفوا حتى إذا ضاقت عليهم الأرض بما
رحبت وضاقت عليهم أنفسهم وظنوا أن لا ملجأ من الله إلا إليه ثم تاب
عليهم ليتوبوا إن الله هو التواب الرحيم

قصتهم جميلة انصحكم بالمرور عليها
تعلقي بالقرآن و اجعليه ملازما لك فوالله ليس هناك افضل منه
فهو حصن و مرافق و درع و تحصين و سلاح
اكثري من قول الله تعالى "رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ"
ربي يرزقك زوجا كما تتمنين عاجلا غير اجل
شكرا اية و العاقبة لنا جميعا ان شاء الله
 
توقيع الامين محمد
عليك بالدعاء و قراءة كتاب الله تنجحي في حياة
 
.




ما بين الثالثة والعشرين والسابعة والعشرين
لم تكوني تائهة بل كنتِ في رحلة كتبها الله لكِ بحكمة لا ندركها وبلطف لا نراه إلا حين نعود
فسبحان من أيقظ فيك الشوق إليه وألهم قلبك الرجوع وحرك فيكِ الندم لا لليأس بل ليقظة أعمق من ذي قبل
إن الله لا يطلب الكمال بل الصدق وها أنتِ صادقة
ولا يريدنا أن نصل إليه بأجنحة كاملة بل أن نزحف نحوه بقلوب مكسورة متعبة
وأنتِ الآن تمشين إليه بتعبك بدموعك بأملك وهذا أجمل السير
ذكري نفسك دائما أن الله لا يقارننا بأمس بل يحبنا بما نختار اليوم
وأن قيام الليل وإن عاد سيعود هذه المرة أعمق
حافظي على هذا الضوء حتى إن تلعثمت خطواتك فلا بأس
فالله لا يبعد الراجع ولا يرد يدا مدت نحوه ولا يخيب من بكى وطلب الثبات
وإن دعوتِ أن يرزقك الله مؤمنا يرافقك فاعلمي أن هذه الدعوة وحدها إيمان
ومن اختار الله أولا لن يخيب الله اختياره
فواصلي ..
وتذكري أن الخطوة التي بينك وبين السكينة هي دائمًا " يارب خذ بيدي "
💐
.

ملاحظة اولية: لقد عدلت المنشور لان فيه اخطا تستطيع الاطلاع عليه مرة اخرى

🤍 جزاكم الله كل خير على هذه الكلمات الطيّبة التي كانت بردًا وسلامًا على قلبي…
قرأت ردّكم أكثر من مرة، وكل مرة كنت أشعر أن الله يرسل إليّ رسائل من خلالكم…

"لم تكوني تائهة، بل في رحلة كتبها الله بحكمة"
هذه الجملة وحدها أعادت إليّ الكثير من الطمأنينة. نعم، الله لا يُضيع عباده… حتى في عثراتهم، هو يكتب لهم لطائف خفية لا تُدرك إلا بعد حين.

صدقت يا ناي… الله لا ينتظر منّا الكمال، بل الصدق، والنية، والرجوع إليه، ولو بزحف متعب وقلب مثقل…
ردّك كان دعماً لي، ومواساة لم أشعر بها منذ زمن طويل.

ويا الأمين محمد، جزاك الله عني خيرًا… كلماتك فيها حكمة الصادقين، واستشهادك بالآية:
{إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا…}
ذكّرني أن الله لا يُبدّد ما فات، بل يحوّله إلى حسنات… ما أكرمه وما أرحمه!
وأنا فعلاً سأبدأ من كتاب الله، سيكون أنيسي ورفيقي وسلاحي… كما قلت.

ربّي يجبر خواطركم كما جبرتم خاطري…
وأدعوه أن يُثبتني ويثبتكم، ويرزقنا جميعًا ما تمنّيناه وأفضل، وأن نُلاقيه يومًا وهو راضٍ عنا.

آمين يا رب العالمين 🌿

🌿
 
الله الله
ما اجملها عودة و ما امتعها رحلة
في كل هته المعركة انت النتصرة باذن الله و عونه
يقول الله تعالى { إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلًا صَالِحًا فَأُولَئِكَ يُبَدِّلُ اللَّهُ
سَيِّئَاتِهِمْ حَسَنَاتٍ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا }
المعنى حتى سنوات التفريط ستتغير الى حسانت و اجر
طريق الله و طريق التوبة محفوفة بالاشواك و المطبات
هي كل امتحانات يجب ان نتجاوزها و ننجح في تخطيها
و كلما تجاوزنا مرحلة او امتحان تعلمنا درسا و اخذنا خبرة
نحن هكذا بين الاجتهاد و النشاط او الفتور حتى ننضج و نبقى على الثبات
و عندنا في صدر الاسلام قصة الصحابة الثلاث رضوان الله عليهم الذين تخلفوا عن رسول الله
ثم تابوا و تاب الله عليهم
وعلى الثلاثة الذين خلفوا حتى إذا ضاقت عليهم الأرض بما
رحبت وضاقت عليهم أنفسهم وظنوا أن لا ملجأ من الله إلا إليه ثم تاب
عليهم ليتوبوا إن الله هو التواب الرحيم
قصتهم جميلة انصحكم بالمرور عليها
تعلقي بالقرآن و اجعليه ملازما لك فوالله ليس هناك افضل منه
فهو حصن و مرافق و درع و تحصين و سلاح
اكثري من قول الله تعالى "رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ"
ربي يرزقك زوجا كما تتمنين عاجلا غير اجل
شكرا اية و العاقبة لنا جميعا ان شاء الله
ملاحظة اولية لقد عدلت المنشور لان فيه اخطا تستطيع الاطلاع عليه


🤍 بارك الله فيك على هذا الرد النوراني…
كلماتك مسّت قلبي بعمق، كأنك كنت حاضرًا في صمتي ودموعي.
صدقت… بين الثالثة والعشرين والسابعة والعشرين لم أكن ضائعة، بل كنت في رحلة كتبها ربي بلطفه، لأعود اليوم بصدق أشد واحتياج أعظم.

أكثر ما طمأنني هو قولك:
"الله لا يطلب الكمال بل الصدق، ولا يبعد الراجع."
هذا وحده يكفيني لأن أبدأ من جديد دون خجل، وأمشي إليه بتعب ودموع لكن بثبات.

جزاك الله عني خيرًا… دعوتك كانت بلسمًا لنفسي، وسأظل أكررها:
"ومن اختار الله أولًا، لن يُخيّب الله اختياره."
 
عليك بالدعاء و قراءة كتاب الله تنجحي في حياة
💬 "عليكِ بالدعاء وقراءة كتاب الله… تنجحين في حياتك"
صدق من قالها… لأن الذي يرفع الدعاء هو مالك النجاح كله، والذي أنزل الكتاب هو من خلق الحياة وسُبلها.

ما دمتِ ترفعين يديكِ له وتفتحين قلبك لكلامه… فأنتِ على طريق النور، حتى لو مشيتِ ببطء، حتى لو تعثرتِ، سيحملك بلطفه.

والله ما خاب من جعله الله أول اختياراته.
شكر استاذ
دعواتك لاالتزم بقراء القران الكريم يوميا والتزم بقراءة سورة البقرة وسورة ال عمران اقسمها عبر أجزاء وأختمها كل أسبوع او خمسة أيام،
والإلتزام من جهة اخرى بقراءة 50اية او سورة كاملة من القران الكريم
ارجوك.
 
ما أجملها من كلمات أختي، و كلنا أحيانا ننتكس في العبادات و الجميل أن نرجع للطريق الذي ألفناه لدربنا،
ثبتك الله و رزقك سعادة الدارين أختي،
و هدانا الله و اياكم و ثبتنا على طريق الحق،❣️🌹
 
توقيع أم إسراء
الرجوع إلى الله هو أجمل بابٍ يُفتح بعد الغفلة
ثبتك الله و ألهمك الخير و جعلك من أهل القرب و الرضا و رزقك رفيقًا في درب الجنة
تحياتي لك يا غالية
 
توقيع ام أمينة
ما أجملها من كلمات أختي، و كلنا أحيانا ننتكس في العبادات و الجميل أن نرجع للطريق الذي ألفناه لدربنا،
ثبتك الله و رزقك سعادة الدارين أختي،
و هدانا الله و اياكم و ثبتنا على طريق الحق،❣️🌹

ما أجملها من كلمات أختي، و كلنا أحيانا ننتكس في العبادات و الجميل أن نرجع للطريق الذي ألفناه لدربنا،
ثبتك الله و رزقك سعادة الدارين أختي،
و هدانا الله و اياكم و ثبتنا على طريق الحق،❣️🌹
ربي يحفظك ويجازيك كلامك جميل جداً خاصة لفظ "ربي يرزقك السعادة في الدارين"
آمين أجمعين يارب العالمين
 
الرجوع إلى الله هو أجمل بابٍ يُفتح بعد الغفلة
ثبتك الله و ألهمك الخير و جعلك من أهل القرب و الرضا و رزقك رفيقًا في درب الجنة
تحياتي لك يا غالية
أحبك في الله يا غالية، وشهادتك هذه تعني لي الكثير 🥹❤ياريت ربي يرزقني نفس مؤمنة ياريت وآتي بسرعة واخبركم كي نتقاسم فرحتى معا أخواتي
نساء ورجال في المنتدى
جعلنا الله من التوابين المُنيبين، وثبّتنا على طريقه حتى نلقاه وهو راضٍ عنّا.
 
ماشاء الله تبارك الرحمن أحببت فيك العزم على الرجوع لطريق الصحيح ربي يثبتك ويثبتنا على الدين
والله دائما نقول أنني مقصرة لكن الحمد لله
لما حكيتي على الرؤيا والخليجي كنت متحمسة لبقية القصة كنت انتظر أنه جاءك عريس من الخليج وان النهاية فبها زفاف🤵‍♀️👰‍♂️ وفرح وغوب بلونش 😆هذا كامل تخيلتو وانا مازلت ماكملت كلامك ههههه اسفة حبيت امزح فقط
المهم النهاية كانت أجمل من العريس وهي رجوعك للتوبة النصوحة

ربي يسعدك حبيبتي🌼🌻🌷🌸
 
توقيع Oktavio_hinda
ماشاء الله تبارك الرحمن أحببت فيك العزم على الرجوع لطريق الصحيح ربي يثبتك ويثبتنا على الدين
والله دائما نقول أنني مقصرة لكن الحمد لله
لما حكيتي على الرؤيا والخليجي كنت متحمسة لبقية القصة كنت انتظر أنه جاءك عريس من الخليج وان النهاية فبها زفاف🤵‍♀️👰‍♂️ وفرح وغوب بلونش 😆هذا كامل تخيلتو وانا مازلت ماكملت كلامك ههههه اسفة حبيت امزح فقط
المهم النهاية كانت أجمل من العريس وهي رجوعك للتوبة النصوحة

ربي يسعدك حبيبتي🌼🌻🌷🌸
حتى أنا تمنّيت تكون النهاية عريس صالح يجي يخطبني من الباب، لكن للهذه اللحظات لايوجد ولامرة انخطبت او اعجب بي شخص وارداني بالحلال ما نورمال
ربي أراد لي نهاية أعمق: صحوة، وتوبة، ودموع بين يدي الله 💔✨

هذه اتمنى ان تكون أجمل نهاية لي وان اخرج مخرج صدق من هذه الدنيا الفانية أن أخرج منها مخرج صدق لأي ومش بالضرورة زواج المهم أعود تائبة صادقة لربّي رغم أني مازلت في إنتكاسة وغفلة 😢

والقصة ما كانتش مجرد رؤيا كانت رسالة ربانية لعل لعل حلم 23يتحق في سنوات القادمة لعل وعسى لاادري

ولأنك قلبك طيّب، حسّيتي بقيمة هاد الشيء حتى قبل ما نقوله، ربي يبارك فيك 🌷

دعوتك أسعدتني جدًا، وأسأل الله لك مثلها وأجمل ولكل ولية عزباء أرملة مطلقة ...
وانتي بشكل خاص hinda ربي يرزقك عريسًا تقيًا، قلبه عامر بالإيمان، ويعيش معاك فرحة الدنيا والآخرة 🕊️💍
وتلبسي الغوب بلونش على طاعة ربي يا عروسة المستقبل 🩷

سعيدة بكلامك، وبطلتك الحلوة، ربي يحفظك ويحميك🌼
 
العودة
Top Bottom