"رضا الله هو الأصل... لكن، ما الذي يحوم في قلبك الآن بصدق؟"

مالذي تطمح ان يتحقق؟

  • ان يتوب عليك رب العالمين من ذنب مكرر اتعبك،

    صوت: 0 0.0%
  • مال، سفر، زواج، ذرية، نجاح في دراسة، تسديد دين، سكن، عمل، شفاء من مرض، عودة شخص ما .

    صوت: 0 0.0%

  • مجموع المصوتين
    2

Ēya Ēljana

:: عضو مُشارك ::
🕊️ مساحة للتأمل والمشاركة...

> كلنا نعلم أن رضا الله هو الغاية العليا، وبه يتحقق كل شيء،
ولكن... في لحظة صفاء وصدق مع النفس،
ما هو الشيء الذي يحوم الآن في قلبك؟

ذلك الدعاء الذي لا يغيب، تلك الأمنية التي تراودك حتى في سجودك...

🎈اكتبه لنا أو شارك بصوتك من خلال التصويت، ربما تجد من يشبهك في الهمّ أو الحلم، وتطمئن.



🔹 سؤال الاستطلاع: ما هو الشيء الذي يحوم في قلبك الآن بصدق؟

🔘 خيارات التصويت:

1. الزواج من شخص يخاف الله ويطمئن له قلبي


2. الهجرة أو السفر لتحقيق الاستقرار


3. التوبة الصادقة والعودة لطريق الله


4. النجاح في مشروع أو عمل أحبه


5. راحة البال بعد تعب طويل


6. لا شيء محدد، فقط أبحث عن الطمأنينة



✍️ بانتظار ردودكم الصادقة، فالقلب لا يكذب عندما يُسأل بلطف...
 

أنا، الفوز بالجنة 🩷

¿Yo, ganar el cielo?

I, win heaven

Я покоряю небеса

 
كانت الأيام الماضية أشبه بفيل وهو يمر بثقب ابرة، ضيقة وصعبة وموجعة .كان الألم مبرحا .. مبرحا جدا .. حتى أنني وصلت من شدة الوهن الجسدي الى فقدان القدرة على الكلام والاكتفاء باشارات مختزلة..

الآن وبصدق وانا في طريقي إلى المستشفى من أجل ترتيبات ما قبل الجراحة ادعو الله أن يتم الأمر على خير وأن يكتب لي صحة جديدة وبدنا معافى وروحا غير منطفئة..
....

تحتدم بداخلي أفكار كثيرة ..تتضارب حينا وتتصالح في حين آخر... يثير تعجبي: أن كيف لشخص عاش متعثرا في ثوب صحته المتهالكة وزهدت أحلامه ورغباته الدنيوية منذ سنوات أن يصارع شيء ما فيه من أجل البقاء والاستمرار !؟

أفكر : لم أخاف من أن أنتهي فعلا؟
ويربكني جواب واحد: أن لا تكون حقائب الرحلة الأخرى مزودة بما يكفي..
 
في قلب كل واحد منا دعاء خفي يحمل أمنية تلامس الروح أو راحة أو حب أو توبة أو طمأنينة لا توصف
إنها همسة بيننا و بين الله لا يسمعها أحد
لكنها تحيي كل شيء فينا

مشكورة عزيزتي على الموضوع
أسئل الله أن يغفر لنا و يعفو عنا و أن يرزقنا الفوز بالجنة ....
 
توقيع ام أمينة

الأكيد أن أسمى أهدافنا، والغاية التي جعلنا الله لأجلها خلفاء في الأرض، هي عبادته حق عبادته، طمعًا في العودة إلى الجنة ونعيمها.
فهذه ليست خيارا، بل واجبا دينيا وعقائديا، والتزامًا لا بد من أدائه من خلال العبادات والطاعات لننال رضا الله وندخل جنته.
أما فيما يخص ما طُرح في السؤال، فكتجربة شخصية في الثلاثينيات من عمري، وبعد ما مضى من حياتي من مسؤوليات وتقلبات فكرية ونفسية، أرى أن أغلى أمنية اليوم هي راحة البال. الطمأنينة الصادقة، والسكون الداخلي، أصبحا في نظري من أعظم النعم، لا يعادلهما شيء.
نسأل الله أن يهدينا سواء السبيل، ويمنّ علينا بلحظة رضا وسكينة لا تزول

مشكورة على الموضوع القيم
 
توقيع أم إسراء
كانت الأيام الماضية أشبه بفيل وهو يمر بثقب ابرة، ضيقة وصعبة وموجعة .كان الألم مبرحا .. مبرحا جدا .. حتى أنني وصلت من شدة الوهن الجسدي الى فقدان القدرة على الكلام والاكتفاء باشارات مختزلة..

الآن وبصدق وانا في طريقي إلى المستشفى من أجل ترتيبات ما قبل الجراحة ادعو الله أن يتم الأمر على خير وأن يكتب لي صحة جديدة وبدنا معافى وروحا غير منطفئة..
....

تحتدم بداخلي أفكار كثيرة ..تتضارب حينا وتتصالح في حين آخر... يثير تعجبي: أن كيف لشخص عاش متعثرا في ثوب صحته المتهالكة وزهدت أحلامه ورغباته الدنيوية منذ سنوات أن يصارع شيء ما فيه من أجل البقاء والاستمرار !؟

أفكر : لم أخاف من أن أنتهي فعلا؟
ويربكني جواب واحد: أن لا تكون حقائب الرحلة الأخرى مزودة بما يكفي..
كان الله معك و رزقك ثوب الصحة و العافية أختي، ربي يحفظك و ينور دربك و يرزقك سعادة الدارين ربي يحميك 🌹
 
توقيع أم إسراء
العودة
Top Bottom