التفاعل
690
الجوائز
30
- الوظيفة
- أستاذة
- الحالة الإجتماعية
- متزوجة
- العمر
- 30 إلى 35 سنة
- الجنس
- أنثى
- الأوسمة
- 1

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

، أرجو من الجميع المشاركة في إثراء الموضوع
موضوعنا اليوم هو عن الطفل والتفريق في الكتابة بين الضاد والظاء، وبين الدال والذال
نجد الفتى متأثرا بلهجته . مثلا في قسنطينة لا ينطقون(ظ، وذ) أبداااااا لا يقولون ذيب، بل ديب، فبدلا من أن ينطق في اللغة ذئب، يقول دئب ويكتبها كما ينطقها. وبالنسبة للظاء، يقولون: طاحت الضلمة، يعني حل الظلام، فينطقها في اللغة حل الضلام وبكتبها بالضاد. وبما أن الأستاذ ابن بيئته كالطفل تماما فإنه إن لم يجتهد في نقل المعلومة وطريقة النطق للطفل صحيخة فليس عليه أن يلومه إذا أخطأ في الإملاء.
نعود إلى السطر: في خنشلة لا ينطقون الضاد أبدا، فكل الكلمات بالتي في ها (ض) ينطقها بالظاء. يقولون : نظربك، مظمونة. وقس على ذلك مع تحيات

، أرجو من الجميع المشاركة في إثراء الموضوع
موضوعنا اليوم هو عن الطفل والتفريق في الكتابة بين الضاد والظاء، وبين الدال والذال
نجد الفتى متأثرا بلهجته . مثلا في قسنطينة لا ينطقون(ظ، وذ) أبداااااا لا يقولون ذيب، بل ديب، فبدلا من أن ينطق في اللغة ذئب، يقول دئب ويكتبها كما ينطقها. وبالنسبة للظاء، يقولون: طاحت الضلمة، يعني حل الظلام، فينطقها في اللغة حل الضلام وبكتبها بالضاد. وبما أن الأستاذ ابن بيئته كالطفل تماما فإنه إن لم يجتهد في نقل المعلومة وطريقة النطق للطفل صحيخة فليس عليه أن يلومه إذا أخطأ في الإملاء.
نعود إلى السطر: في خنشلة لا ينطقون الضاد أبدا، فكل الكلمات بالتي في ها (ض) ينطقها بالظاء. يقولون : نظربك، مظمونة. وقس على ذلك مع تحيات

آخر تعديل بواسطة المشرف: