التفاعل
2.4K
الجوائز
133
- تاريخ التسجيل
- 19 سبتمبر 2021
- المشاركات
- 690
- آخر نشاط
- الوظيفة
- طبيبة
- الجنس
- أنثى
- الأوسمة
- 6

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
أهلا بكم في موضوع جديد للنقاش إن شاء الله تفيدونا بآراءكم ..
نحب كثيرا هذا القسم لما فيه من تناول لمختلف القضايا الاجتماعية واكيد وجهة نظر كل شخص لي تزيد في الموضوع النص ..
بدون اطالة ، سمعتو كامل بقصة الاولاد الصغار لي حرقو وسرقو هذاك القارب للصياد وراحو لاسبانيا ووصلو في ثمن ساعات فقط وصورو كل تفاصيل الرحلة ، الناس تقول انو اعتمدو على بوصلة ووحد الابليكاسيون فالتلفون فقط باش يوصلو للوجهة تاعهم ، الاطفال هذو قُصّر الكبير فيهم عمرو 17 سنة و الصغير 14 سنة ..
القصة دارت ضجة في مواقع التواصل الاجتماعي ، ووصلت حتى لدول الوطن العربي وانتشرت بشكل رهيب ، لي يقول القصة غير منطقية كيفاش اولاد صغار يقدرو يشغلو قارب ويعمرو ليسونس ويروحو ، لي يقولو كيفاش صورو التفاصيل ما كانوش خايفين وكأنهم واثقين بالوصول.. المهم كل واحد كيفاش يحكي ..
الأهم من كل هذا وش هو الداعي لي خلى اطفال صغار ما شافو من الدنيا والو انهم يحرقو ويخرجو من البلاد ويغامرو هذ المغامرة لي عادة نسمعو غير اصحاب الثلاثينات والاربعينات يديروها ، هل غياب رقابة الوالدين هي السبب ؟ على مواقع التواصل الاجتماعي هي السبب ؟ هل غابت براءة الطفولة في عصرنا هذا ؟ واهم شيء وين رانا رايحين بهذ الظواهر ؟
أرجو منكم إثراء النقاش ومشاركتنا وجهات نظركم ..
أهلا بكم في موضوع جديد للنقاش إن شاء الله تفيدونا بآراءكم ..
نحب كثيرا هذا القسم لما فيه من تناول لمختلف القضايا الاجتماعية واكيد وجهة نظر كل شخص لي تزيد في الموضوع النص ..
بدون اطالة ، سمعتو كامل بقصة الاولاد الصغار لي حرقو وسرقو هذاك القارب للصياد وراحو لاسبانيا ووصلو في ثمن ساعات فقط وصورو كل تفاصيل الرحلة ، الناس تقول انو اعتمدو على بوصلة ووحد الابليكاسيون فالتلفون فقط باش يوصلو للوجهة تاعهم ، الاطفال هذو قُصّر الكبير فيهم عمرو 17 سنة و الصغير 14 سنة ..
القصة دارت ضجة في مواقع التواصل الاجتماعي ، ووصلت حتى لدول الوطن العربي وانتشرت بشكل رهيب ، لي يقول القصة غير منطقية كيفاش اولاد صغار يقدرو يشغلو قارب ويعمرو ليسونس ويروحو ، لي يقولو كيفاش صورو التفاصيل ما كانوش خايفين وكأنهم واثقين بالوصول.. المهم كل واحد كيفاش يحكي ..
الأهم من كل هذا وش هو الداعي لي خلى اطفال صغار ما شافو من الدنيا والو انهم يحرقو ويخرجو من البلاد ويغامرو هذ المغامرة لي عادة نسمعو غير اصحاب الثلاثينات والاربعينات يديروها ، هل غياب رقابة الوالدين هي السبب ؟ على مواقع التواصل الاجتماعي هي السبب ؟ هل غابت براءة الطفولة في عصرنا هذا ؟ واهم شيء وين رانا رايحين بهذ الظواهر ؟
أرجو منكم إثراء النقاش ومشاركتنا وجهات نظركم ..