- الأوسمة
- 6
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
تخيلوا معي شخصاً يستيقظ صباحاً وهو مليء بالحماس، يقرر أن ينجز الكثير من الأمور: مراجعة دروس، ترتيب البيت، قراءة كتاب، أو حتى تخصيص وقت للراحة.
لكن ما الذي يحدث؟
يمسك هاتفه "قليلاً" ليتفقد الإشعارات، ثم ينشغل بحديث جانبي، يماطل في بداية عمله، وفجأة يجد أن اليوم قد انتهى دون أن يحقق شيئاً مما خطط له!
ألسنا جميعاً مررنا بمثل هذا الموقف؟
الحقيقة أن الوقت مثل الماء، إن لم نمسكه بين أيدينا بوعاء منظم، تسرب وضاع.
لذلك أحببت أن أفتح معكم هذا النقاش:
ما أكثر ما يسرق وقتكم دون أن تشعروا؟
هل جربتم كتابة أهدافكم اليومية أو الأسبوعية؟ وهل ساعدكم ذلك؟
كيف تتعاملون مع عادة التسويف والتأجيل؟
وما هي نصيحتكم الذهبية لإدارة الوقت بذكاء؟
دعونا نتبادل خبراتنا وتجاربنا، فلعل كلمة صغيرة أو فكرة بسيطة من أحدنا تغيّر طريقة الآخر في استغلال يومه.
تخيلوا معي شخصاً يستيقظ صباحاً وهو مليء بالحماس، يقرر أن ينجز الكثير من الأمور: مراجعة دروس، ترتيب البيت، قراءة كتاب، أو حتى تخصيص وقت للراحة.
لكن ما الذي يحدث؟
يمسك هاتفه "قليلاً" ليتفقد الإشعارات، ثم ينشغل بحديث جانبي، يماطل في بداية عمله، وفجأة يجد أن اليوم قد انتهى دون أن يحقق شيئاً مما خطط له!
ألسنا جميعاً مررنا بمثل هذا الموقف؟
الحقيقة أن الوقت مثل الماء، إن لم نمسكه بين أيدينا بوعاء منظم، تسرب وضاع.
لذلك أحببت أن أفتح معكم هذا النقاش:ما أكثر ما يسرق وقتكم دون أن تشعروا؟
هل جربتم كتابة أهدافكم اليومية أو الأسبوعية؟ وهل ساعدكم ذلك؟
كيف تتعاملون مع عادة التسويف والتأجيل؟
وما هي نصيحتكم الذهبية لإدارة الوقت بذكاء؟
دعونا نتبادل خبراتنا وتجاربنا، فلعل كلمة صغيرة أو فكرة بسيطة من أحدنا تغيّر طريقة الآخر في استغلال يومه.
