التفاعل
2.4K
الجوائز
133
- تاريخ التسجيل
- 19 سبتمبر 2021
- المشاركات
- 690
- آخر نشاط
- الوظيفة
- طبيبة
- الجنس
- أنثى
- الأوسمة
- 6

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
صلة الرحم من أعظم القربات وأجلِّ الطاعات، فهي سبب لبركة العمر وسعة الرزق، كما ورد في الحديث الشريف: "من أحب أن يُبسط له في رزقه ويُنسأ له في أثره فليصل رحمه".
لكن المؤسف أننا نرى اليوم فتوراً واضحاً في العلاقات العائلية، وزيارات متباعدة لا تكون إلا في المناسبات الكبرى أو عند الشدائد. انشغل الناس بالدنيا، وسيطرت وسائل التواصل على حياتنا حتى صارت الرسالة أو المكالمة الهاتفية تُحسب صلة، مع أن الصلة الحقيقية تحتاج حضوراً وتواصلاً بالقلوب قبل الأجساد.
للنقاش:
ما هي أبرز أسباب ضعف صلة الرحم في زماننا؟
هل ترى أن الانشغال وضغوط الحياة عذر مقبول للتقصير فيها؟
كيف يمكننا إحياء هذه القيمة العظيمة في أسرنا ومجتمعاتنا؟
✿ لنفتح قلوبنا ونكتب تجاربنا، فقد يكون في كلمة منك تذكرة تعيد إنساناً إلى جادة الصواب.
صلة الرحم من أعظم القربات وأجلِّ الطاعات، فهي سبب لبركة العمر وسعة الرزق، كما ورد في الحديث الشريف: "من أحب أن يُبسط له في رزقه ويُنسأ له في أثره فليصل رحمه".
لكن المؤسف أننا نرى اليوم فتوراً واضحاً في العلاقات العائلية، وزيارات متباعدة لا تكون إلا في المناسبات الكبرى أو عند الشدائد. انشغل الناس بالدنيا، وسيطرت وسائل التواصل على حياتنا حتى صارت الرسالة أو المكالمة الهاتفية تُحسب صلة، مع أن الصلة الحقيقية تحتاج حضوراً وتواصلاً بالقلوب قبل الأجساد.

ما هي أبرز أسباب ضعف صلة الرحم في زماننا؟
هل ترى أن الانشغال وضغوط الحياة عذر مقبول للتقصير فيها؟
كيف يمكننا إحياء هذه القيمة العظيمة في أسرنا ومجتمعاتنا؟
✿ لنفتح قلوبنا ونكتب تجاربنا، فقد يكون في كلمة منك تذكرة تعيد إنساناً إلى جادة الصواب.