التفاعل
18.1K
الجوائز
2.2K
كثيرا ما أوضحوا علماءٌ أبحروا في النفس البشريه وإستكشاف خباياها ,
من أن للمرأة عاطفة تجعلها أكثر عرضة من الرجل للإضطرابات النفسيه ,
فهي صيدا سهلا لتلك التغيرات والتهيئات ,
لرقة مشاعرها ورهافة أحاسيسها وصدق عواطفها ..
فالمرأه حينما تحب تقتفي اثر معشوقها وتلبس الشك تصرفاته
حتى وإن كان بعيدا بعد قندهار عما يجلب الظنون ,
وليس له في مواقع الريب لا ناقة ولا جمل ..
لكنه سيكون تحت مجهر معشوقته في ذهابه وإيابه ,
نحن هنا لانعمم , لكنه مما تعلمناه في كتب علم النفس أيام المقاعد الدراسيه ..
وهذا أمر مألوف ومعلوم لدرجة أن الشباب العاشق تأقلم بشكل سلس ومتناغم مع نفسية معشوقته وتسرب الحب بينهما عميقا حد الروح
وأزال ما علق بها من صدأ . حتى غردت لحبهما عصافير الصباح ,,
لكن علماء النفس لم يجدوا تفسيرا واضحا لمن لها القلب يهفو..
حتى أصبحت إحدى كريات دمه الحمراء ولون من ألوان خطوطه الثابته ,
يترقبها بثقوب روحه قبل سويداء عيونه ,
فما أن يلتقيها بعد معاناة إنتظار وهو يخبيء وجعا بين اضلعه وعمق نبضه ,
حتى تضع العصا بالمقصله بحثا عن اي سبب لتوجد مشكله كي تضع اللوم عليه وتعود ادراجها ,
يعتصره الألم وهو يمسك بشراع حبه عله ينقذه من الغرق
ويكون شوكه ازهارا يانعه وسرابه ماء سلسبيلا
ويحول موجه الهادر هدوءاً وسكينة وتكون ناره نورٌ يتكيء عليه ..
لكنه ادرك متأخرا أنه لن يستقيم حب الفراغ و السعوات حتى يرى الاعمى قوس قزح !
فتفيض النفس الى رحيق الماضي وحنينه حيث كان الكبرياء !
من أن للمرأة عاطفة تجعلها أكثر عرضة من الرجل للإضطرابات النفسيه ,
فهي صيدا سهلا لتلك التغيرات والتهيئات ,
لرقة مشاعرها ورهافة أحاسيسها وصدق عواطفها ..
فالمرأه حينما تحب تقتفي اثر معشوقها وتلبس الشك تصرفاته
حتى وإن كان بعيدا بعد قندهار عما يجلب الظنون ,
وليس له في مواقع الريب لا ناقة ولا جمل ..
لكنه سيكون تحت مجهر معشوقته في ذهابه وإيابه ,
نحن هنا لانعمم , لكنه مما تعلمناه في كتب علم النفس أيام المقاعد الدراسيه ..
وهذا أمر مألوف ومعلوم لدرجة أن الشباب العاشق تأقلم بشكل سلس ومتناغم مع نفسية معشوقته وتسرب الحب بينهما عميقا حد الروح
وأزال ما علق بها من صدأ . حتى غردت لحبهما عصافير الصباح ,,
لكن علماء النفس لم يجدوا تفسيرا واضحا لمن لها القلب يهفو..
حتى أصبحت إحدى كريات دمه الحمراء ولون من ألوان خطوطه الثابته ,
يترقبها بثقوب روحه قبل سويداء عيونه ,
فما أن يلتقيها بعد معاناة إنتظار وهو يخبيء وجعا بين اضلعه وعمق نبضه ,
حتى تضع العصا بالمقصله بحثا عن اي سبب لتوجد مشكله كي تضع اللوم عليه وتعود ادراجها ,
يعتصره الألم وهو يمسك بشراع حبه عله ينقذه من الغرق
ويكون شوكه ازهارا يانعه وسرابه ماء سلسبيلا
ويحول موجه الهادر هدوءاً وسكينة وتكون ناره نورٌ يتكيء عليه ..
لكنه ادرك متأخرا أنه لن يستقيم حب الفراغ و السعوات حتى يرى الاعمى قوس قزح !
فتفيض النفس الى رحيق الماضي وحنينه حيث كان الكبرياء !