التفاعل
2.8K
الجوائز
175
- تاريخ التسجيل
- 24 أكتوبر 2024
- المشاركات
- 969
- الحلول المقدمة
- 1
- آخر نشاط
- الجنس
- أنثى
- الأوسمة
- 6
هناك مساحات لا تُزرع بالأشجار، بل تُزرع بالكلمات...
وهنا، بين صفحات اللمة الجزائرية، تنبت خَميلة صغيرة يجتمع فيها صوتان من وطنٍ عربي واحد:
الأمين من الجزائر… يكتب بروح الشمال الإفريقي، حيث عبق التاريخ وصوت المقاهي القديمة.
سارا من السعودية… تنثر دفءَ الخليج ونسائم المساء على أوراق المدونة.
التقينا في فكرة، وتوحدنا في شغف الكتابة.
من هنا بدأت خَميلتنا، مدونــة نرويها بأحلامنا، نُسقيها من صدق مشاعرنا، ونجعلها مساحة هادئة لكل من يبحث عن الجمال والبساطة والكلمة الطيبة.
في خَميلتنا ستجدون:
خواطرنا اليومية،
تأملاتنا في الحياة،
حكايات صغيرة من الجزائر والسعودية،
ونسيمًا من الودّ العربي الذي يجمعنا رغم المسافات.
الأمين… يكتب بحكمةٍ هادئة كنسيم الصباح، يرى في التفاصيل معنى الحياة.
سارا… تنثر الفرح كزهرةٍ لا تملّ من الضوء، مليئة بالحياة والابتسامة.
سارا تتحدث بلسان الخليج، تحمل دفء الصحراء ونعومة النسيم القادم من ارض الحجاز بلاد الحرمين .
الأمين يكتب بلسان المغرب العربي، حيث تمتزج الأصالة بالعفوية، والدفء بالحكمة.
سارا… روحها مزيج من المرح والحب والبهجة والنشاط، أينما حلتْ تنثر الفرح كضوء الصباح.
الأمين… هادئ كبحر المساء، يتأمل بعُمق ويكتب بحكمةٍ تُنصت لها القلوب.
خَميلة الأمين وسارا ليست مجرد مدونة، بل تجربة عربية جديدة ترمز للوحدة والودّ بين أبناء الوطن العربي.
نكتبها معًا لنثبت أن لا حدود بين الشباب العربي… فالعروبة تجمعنا، واللمة بيتنا الكبير.
معًا، نكمل نصف الحكاية بالعقل و القلب، بالحكمة والبهجة
فمرحبًا بكل زائرٍ عابرٍ أو قارئٍ مُقيم،
اجلسوا بين ظلال خَميلتنا… واستريحوا قليلًا
وهنا، بين صفحات اللمة الجزائرية، تنبت خَميلة صغيرة يجتمع فيها صوتان من وطنٍ عربي واحد:
التقينا في فكرة، وتوحدنا في شغف الكتابة.
من هنا بدأت خَميلتنا، مدونــة نرويها بأحلامنا، نُسقيها من صدق مشاعرنا، ونجعلها مساحة هادئة لكل من يبحث عن الجمال والبساطة والكلمة الطيبة.
في خَميلتنا ستجدون:
ونسيمًا من الودّ العربي الذي يجمعنا رغم المسافات.
معًا، نكمل نصف الحكاية بالعقل و القلب، بالحكمة والبهجة
فمرحبًا بكل زائرٍ عابرٍ أو قارئٍ مُقيم،
اجلسوا بين ظلال خَميلتنا… واستريحوا قليلًا