التفاعل
2.6K
الجوائز
133
- تاريخ التسجيل
- 19 سبتمبر 2021
- المشاركات
- 750
- آخر نشاط
- الوظيفة
- طبيبة
- الجنس
- أنثى
- الأوسمة
- 7
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته
موضوع النقاش :
رغم انتشار التعليم وارتفاع عدد الجامعيين، ما زال كثير من الشباب يؤمنون بخرافات لا تستند إلى علم ولا منطق. الغريب أن هذه المعتقدات لا تقتصر على غير المتعلمين، بل نجدها أحيانًا عند أشخاص نالوا شهادات جامعية ويُفترض أنهم أكثر وعيًا ونقدًا.
نؤمن بالحسد في كل فشل، وبـ“العين” في كل مرض، ونعلّق تعثّرنا على السحر بدل مواجهة التقصير. نبحث عن عراف أكثر مما نبحث عن مختص، ونصدّق إشاعة على وسائل التواصل أسرع مما نقرأ بحثًا علميًا.
المشكلة ليست في المعتقدات الشعبية بحد ذاتها، بل في تحويلها إلى بديل عن التفكير والعلم. فحين يهرب الشاب من المسؤولية نحو الخرافة، تتوقف محاولته للتغيير، ويُقنع نفسه أن الحل خارج يده.
السؤال المطروح:
هل التعليم وحده كافٍ لبناء عقل ناقد؟
أم أننا نحتاج إلى ثقافة تفكير، لا مجرد شهادات؟
ما رأيكم؟
ما أكثر خرافة لاحظتم أن الشباب المثقف ما زال يصدقها؟
موضوع النقاش :
رغم انتشار التعليم وارتفاع عدد الجامعيين، ما زال كثير من الشباب يؤمنون بخرافات لا تستند إلى علم ولا منطق. الغريب أن هذه المعتقدات لا تقتصر على غير المتعلمين، بل نجدها أحيانًا عند أشخاص نالوا شهادات جامعية ويُفترض أنهم أكثر وعيًا ونقدًا.
نؤمن بالحسد في كل فشل، وبـ“العين” في كل مرض، ونعلّق تعثّرنا على السحر بدل مواجهة التقصير. نبحث عن عراف أكثر مما نبحث عن مختص، ونصدّق إشاعة على وسائل التواصل أسرع مما نقرأ بحثًا علميًا.
المشكلة ليست في المعتقدات الشعبية بحد ذاتها، بل في تحويلها إلى بديل عن التفكير والعلم. فحين يهرب الشاب من المسؤولية نحو الخرافة، تتوقف محاولته للتغيير، ويُقنع نفسه أن الحل خارج يده.
السؤال المطروح:
هل التعليم وحده كافٍ لبناء عقل ناقد؟
أم أننا نحتاج إلى ثقافة تفكير، لا مجرد شهادات؟
ما رأيكم؟
ما أكثر خرافة لاحظتم أن الشباب المثقف ما زال يصدقها؟