حين يسبق القدر الفَرح ( تجربتي وبقلمي)

ذات الشيم

:: عضو مُتميز ::
أحباب اللمة
ما أسوء أن تقطف زهرة ذابلة،
أو أن تنزع ثمرة قبل تمام نضجها.
ما أصعب أن تنتظر غائبًا لن يأتي،
أو أن تؤمّل نفسك بعودة أحدهم،
وتجد نفسك قد سجنت بين جدران الانتظار.

القسم: مصلحة الولادة
الساعة: السابعة صباحًا

مرّت المناوبة هذه المرة هادئة.
لا ولادات كثيرة، ولا حالات مستعجلة.
يقولون إن من اعتاد القلق ظنّ أن الطمأنينة فخّ.
وهذا الهدوء الغريب يشبه ذلك الذي يسبق العاصفة الهوجاء بقليل.
اكتفينا ببعض الفحوصات للنساء الحوامل برفقة الأطباء المقيمين هناك.
والجميع سعداء بهدوء المناوبة الاستثنائية.
أنهينا الفحوصات مبكرًا، وقاعة الانتظار فارغة.
عندما لمحنا الساعة، كانت تشير إلى الحادية عشر ليلًا.
ما أسكنها من ليلة!

بعد ذلك كان عليّ القيام بقياس ضغط النساء في قسم الحمل الأكثر خطورة، برفقة صديقتيّ الطبيبتين الداخليتين.
فنحن من المساعدة نحيا بروح واحدة.
"الصداقة لم تكن يومًا لقبًا نتزيّن به،

ولا حُليًّا نضعه على الأعناق.
الصداقة ميثاق قلبي غليظ، وقد جاء في الأثر: "من ساعد فقد آخى"".


تعاونّا فأنهينا عملنا سريعًا، ثم خرجنا إلى المخبر لإحضار بعض التحاليل.

ثم كان علينا الخلود إلى النوم.
فليلة هادئة كهذه لا بد لها أن تُختم بنوم هادئ، فربما لن تتكرر.
تسامرنا قليلًا، تبادلنا أطراف الحديث بعيدًا عن جوّ المشفى.
لا تتعجّبوا
الطبيبات كسائر نساء الدنيا: يُتابعن الموضة، يطبخن، يمرحن ويضحكن، يتسوّقن أحيانًا، ويتداولن أخبار السياسة والمجتمع.

ومن حسن حظنا تلك الليلة أن صادفنا غرفة فارغة في جناح "النساء ما بعد الولادة".
على الرغم من أن الراحة استغرقت ساعات قليلة، إلا أنها كانت كافية بالنسبة لنا، نحن الذين اتخذنا الإرهاق منهاج حياة.

بعد ذلك أتممنا بعض الفحوصات والقياسات الروتينية التي تلي المناوبة، وسلّمت دفتري إلى الطبيبة المسؤولة لتتمم جمال الليلة.

لكن ما قطع هذا الهدوء فجأة كان صوت صراخ قادم من غرفة الولادة.
صحيح أننا اعتدنا على مثل هذه الأصوات، ولكن هذه المرة كانت أقوى وأقسى.
وكعادتِي، أحب أن أعيش داخل حجرة الولادة اللحظات الأولى والبدايات السعيدة.
أحب فكرة أن تنتهي المعاناة بأشياء نحبها،
أن نصِل إلى غايتنا بعد عناء طويل،
أن نشعر أن ما تعبنا وصبرنا لأجله هو الآن بين أيدينا.
إلا أن هذا كله لم يحدث هذه المرة.
ولدت النهاية قبل البداية.
وكان الفصل الحزين من الرواية، والمشهد القاسي من القصة.
وُئِدت الفرحة في مهدها،
غابت أهازيج السعادة،
ولا وجود لبكاء الطفل الأول ليعلن بداية جديدة.
مات الجنين داخل رحم أمه.
ما أصعب أن تنتظر غائبًا ولا يأتي،
أو أن تمد يدك إلى السراب.
ما أقسى أن نتبادل التعازي في غرفة التبريكات:
"إنا لله وإنا إليه راجعون، عوضك الله خيرًا".
أحيانًا يكون المشهد أعنف من أن يُوصف بالكلمات،
خاصّة وأنك في الأشهر الأخيرة من الحمل،
خاصّة وأنك جهّزت ملابس الأمير الصغير ومهدَه،
وخاصة وأنك تنتظرين ذلك الحُضن الدافئ كل يوم.
بعض المشاهد لا تكتمل مع الأسف،
بعض السمفونيات تكون ناقصة،
بعض الأحلام كُتب لها أن تنتهي قبل أن تبدأ،
وبعض الآلام لا يداويها إلا صبر جميل.

وُلِد الطّفل الميّت، ونُقل على جناح السرعة إلى مصلحة حفظ الجثث،
لم تكن هناك فرصة لإلقاء النظرة الأخيرة.

ثم نُقلت الأم الثكلى إلى جناح ما بعد الولادة، وحيدة، مبتورة، حزينة.
تبِعتُها لأواسيها في مصابها، علّني أخفّف عنها والحزن قد تملّك قلبي المنهك.

"صبرا آل ياسر، فإن موعدكم الجنّة".

ما أدهشني حقّا أنّني وجدت أمّا في تمام الرضا، وغاية التسليم.

"أنا لم أفقد ولدي، هو فقط سبقني إلى الجنّة، هناك حيث لا فقد ولا وجع ".
أحيانًا تأتي المواساة على هيئة جرح، على شكل وجع، في صورة دمعة، أو درس لا يُنسى.

أنهينا المناوبة الأليمة، وخرجنا من المصلحة بخطًى متثاقلة.

لا من إرهاق العمل، بل من وجع القلب.

67177632-aaea-40d7-a52d-34798ba03a78.webp



 
توقيع ذات الشيم
تنبيهات 2025
.........................
@الامين محمد @حاتم
@الطيب الجزائري84 @سعد نايلي
@الصقر الأبيض @الديباج الرقيق
@أبو عاتكة @طمطومة مصطفى
@العَنْقَاءُ @امبارك جميلة @ناي . .
@سجينة الصمت @فادي محمد
@المصممة حنان @ريحان @زاد الرحيل
@أحمدوا @أم أُنٌَيسة @شجـ الروح ـون
@زهور الشوق @الرومنسي الجاد
@النجم البعيد @إلياس @أم أنس جنيد
@ت.أحمد @سـارة @عاشق اللمة.
@الروسي @بوعزة عامر 77 @أحلامي
@الصراحة راحة @بسمة القلوب
@سكون الفجر @سعيد2 @زهيرة تلمسان
@جيهان جوجو @باتنية و نص @جمــآنــة
@لمعانُ الأحداق @وۣۗهۣۗہۣۗم
@النورس @جليلوس @وائل المنزلاوي
@بلبالي اسماعيل @يوسےفے
@أفنانوه @{هِشام} @عبد العليم عثماني
@أشرقت @السلطانة @رياض تت
@تشلسي4 @زاهية بنت البحر
@ديكتاتــــــور @نورالدين19 @لاريمان
@موناليزا @أم عبد الله @عمار اعمر
@طموحة @أم عبد الواحد @اسلام 25
@المعلمة النشطة @ديسق @الحلم الوردي
@أم أنيسة @زيــن @إعصار
@اميرة اميرة 89 @امورة المنتدى
@هواري بومدين. @المقنع @جزائرية توب
@امحمد خوجة @رزان منال @أم الصبيان
@الحازم @هدوء المطر @الورد الأحمر
@عزيز1982 @خديجة ph @ليليا مرام
@مباركي أسامة @اريج عباس
@البشير البشير @فاتن سيلين
@جمال عبدلي @نجـود @ذات الشيم
@أبو خديجة @أمير جزائري حر
....................................................
@rycerz @Fethi.dz
@Soumia hadj mohammed
@saddek06000 @afnene
@MESSI23000 @abdouker
@barca.moha @lotfi12
@amar hattab @dahman kz
@ALGERIA DZ @Hakan
@Tama Aliche @sami120
@Moha le sage @Oktavio_hinda
@elmaalii @Amoona
@adam 05_27 @lewaw11274
@space-cowboy @Hocine 27
@la lune rose @momoam
@*amani* @maryou1980
@EL Aìd Nh @CreativePs
@secret de coeur
@Mehdidaoud @Needforspeede
@ala3eddine @Ma$Ter @angeblue
@smiley daily @Amine7N
@Zili Na @doaausef3li @mbcsat
@Amine ouar @faith8
@hich86 @karim4algeria
@mohalia @YOUSRAyousra
@4LI_4LGERI4 @ADLANE44
@sidalibns @yafod @dridi
@Iamdetector @NOUR.DZ
@Bouchra zarat @mounaim05
@abdellahtlemcen @chayat
@HAMZA USMA @saied
@Martech @ENG.MARWA
@tamadhhor @hassibakhe
@Maria bnr @SINMAR44
@abdoulee20 @rasha holwa
@skynssine @Abdelghani03
@nadjibdz12 @raawan
@bouziddz @Yacine info
@afrah djm @Mohamed elshemy
@ch zaki @hassane1987
@Bilal Manou @Madjid Farid
@Alaa_Eldin @nobledz
@Eradiate @Mohamedzri
@Karim megrous @midou@1
@Qusay Legend @safouan
@Rahal Oualid @w@hab_39
@ali_elmilia @Imed703
@elhadi98 @aljentel @bijou071
@xyzwth @Oussama.GF
@rezamine @MARYTA @ouafi
@kaka44 @missoum31 @rafid2
@nebbati @BAHMD
@wadoud3113 @sofiane55
@Abde jalil20 @Rochdi.dz
@Mokhito @md amine
@Silent Hill @Adam120
@ZICO_40 @MiRInGI ALGeRia
@Ezoemy @rachid-egle
@Clioess @4algeria @okbadz
@MOHA 66 @★Dαяĸ-Sтαя★
@bilal @connecter08000
@Tarek midou @tunisien93
@Yousra sa @maissa gh
@Adem4dz @FAY CAL
@osama305 @bousaid
 
توقيع ذات الشيم
هل أعجبتم السلسلة ؟
هل تريدون المزيد ؟ أم نكتفي ؟
 
توقيع ذات الشيم
توقيع ذات الشيم
صراحة لم اجد ما اقول
 
بعض المناوبات لا تنتهي بانتهاء وقتها
تبقى عالقة في الذاكرة
و في زاويةٍ خفية من القلب
نجدنا نمضي بعدها كما نمضي دائمًا :
نرتّب المعاطف البيضاء ،
نكتب التقارير ،
و نبتسم للمرضى القادمين ..
لكن شيئًا في الداخل
لا يعود كما كان

قرأتُ تفاصيل المناوبة كأنني أمشي في الممرات معك ..
رائحة المشفى ، صمت الليل ، الإرهاق المتواطئ مع القلوب الطيبة
و تلك الطمأنينة الخادعة ..

لخصتِ المشهد في عبارة
"
وُلدت النهاية قبل البداية "
كيف يمكن للحلم أن يكتمل في الخيال فقط ،
و كيف يمكن للانتظار أن يتحوّل فجأة إلى حِداد ..
ومع ذلك ..
كانت الأم
أقوى مشهد في حكايتك
رضاها يُربك الحزن نفسه
كأنها هي التي واسَتنا نحن ..

صبّر الله قلب أمٍّ عرفت أن الجنة
أقرب مما نظن ..

شكرا لك لمشاركتنا جزءًا من تجربتك
[
التي لامست القلب ببساطتها و عمقها ]
مؤثـــرة

في متابعة باقي حلقات سلسلتك 🌸

تحية طيبة
 
توقيع لمعانُ الأحداق
مشكورة على مشاركتك هذه التجربة المؤلمة و المليئة بالدروس الإنسانية
لقد كتبتِ لنا بكل صدقٍ
نقلتِ لنا تفاصيل المناوبة و كأننا نعيشها معكِ لحظة بلحظة من هدوء البداية إلى قسوة النهاية
موضوعك شهادة حيّة على معنى الصبر و على قوة الإيمان التي تجعل من الفقد بداية جديدة في مكان آخر
لقد أظهرتِ أن العمل الطبي ليس فقط علاجًا للأجساد بل هو أيضًا مواجهة يومية مع مشاعر البشر مع الفرح و الفقد و مع لحظات لا تُنسى
شكرا لكِ ثانية على الموضوع في إنتظار تجارب أخرى ....
 
توقيع ام أمينة
محزن بحق امر محزن و قاس جدا جدا
و الله توجعت عندما تخيلت الام و كظمها حزنها
متأكد انها كانت تتوجع و تبكي يعمق و يعتصر قلبها حزنا غائرا
متوجِعة من الداخل، وهذا ما يجعل الألم بلا صراخ
“أن تولد النهاية قبل البداية” شيء رهيب
كانت تنتظر التبريكات التبريكات فسمعت كلمات التعازي… قصص موجعة
قلب أمٍ كسر بصمت
انا اتخيل الاطبا في هته اللحظة من يجرؤ على مواجهة الموقف
من يقدر على الوقوف مبدءا و الاخطر و الاكثر إيلاما من يقدر على ابلاغ الام
انها فرحتها لم تولد
و الله بكيتيني
قلبي لا يحتمل هذا النوع من الفقد
بعض المواجع أثقل من أن نقرأها دون دموع.

شكرا اخيتي على نبلك و حنانك و عطفك
شكرًا لك لانك روت الألم بصدقٍ وإنسانية،
ولامست قلوبنا و اوصلتي جزءا مهما من هته المآسي ربما لا ينتبه اليه الكثيرون
فيظنون ان الاطباء بدون رحمة

ربي يعينكم اخيتي بصدق ربي يعينكم
 
توقيع الامين محمد
توقيع ذات الشيم
بعض المناوبات لا تنتهي بانتهاء وقتها
تبقى عالقة في الذاكرة
و في زاويةٍ خفية من القلب
نجدنا نمضي بعدها كما نمضي دائمًا :
نرتّب المعاطف البيضاء ،
نكتب التقارير ،
و نبتسم للمرضى القادمين ..
لكن شيئًا في الداخل
لا يعود كما كان

قرأتُ تفاصيل المناوبة كأنني أمشي في الممرات معك ..
رائحة المشفى ، صمت الليل ، الإرهاق المتواطئ مع القلوب الطيبة
و تلك الطمأنينة الخادعة ..

لخصتِ المشهد في عبارة
"
وُلدت النهاية قبل البداية "
كيف يمكن للحلم أن يكتمل في الخيال فقط ،
و كيف يمكن للانتظار أن يتحوّل فجأة إلى حِداد ..
ومع ذلك ..
كانت الأم
أقوى مشهد في حكايتك
رضاها يُربك الحزن نفسه
كأنها هي التي واسَتنا نحن ..

صبّر الله قلب أمٍّ عرفت أن الجنة
أقرب مما نظن ..

شكرا لك لمشاركتنا جزءًا من تجربتك
[
التي لامست القلب ببساطتها و عمقها ]
مؤثـــرة

في متابعة باقي حلقات سلسلتك 🌸


تحية طيبة
المؤلم من كلّ هذا ..
أننا مجبرون على العودةِ إلى نفس المكان مرّة أخرى
إلى نفسِ الحكايات..
إلى بركِ الدّم ذاتِها
وإلى مئات قصص الوجع التي لا تنتهي
وفوق هذا كلّه ..

مجبرون على التّظاهر بأننا بخير ...
 
توقيع ذات الشيم
ثم نُقلت الأم الثكلى إلى جناح ما بعد الولادة، وحيدة، مبتورة، حزينة.
عشتها مع الزوجة 4 مرات متتالية واقساها كانت شبيهة بهذه القصة لولا الايمان لكفر الانسان
 
مشكورة على مشاركتك هذه التجربة المؤلمة و المليئة بالدروس الإنسانية
لقد كتبتِ لنا بكل صدقٍ
نقلتِ لنا تفاصيل المناوبة و كأننا نعيشها معكِ لحظة بلحظة من هدوء البداية إلى قسوة النهاية
موضوعك شهادة حيّة على معنى الصبر و على قوة الإيمان التي تجعل من الفقد بداية جديدة في مكان آخر
لقد أظهرتِ أن العمل الطبي ليس فقط علاجًا للأجساد بل هو أيضًا مواجهة يومية مع مشاعر البشر مع الفرح و الفقد و مع لحظات لا تُنسى
شكرا لكِ ثانية على الموضوع في إنتظار تجارب أخرى ....
أشكر لك مداخلتك وتعليقك ..
هذه أول مناوبة تكون هادئة نسبيا
لكن يا فرحة ما تمّت
أكثر ما يؤلمني في الطبّ
أن بعض العلاجات لا تأتي بفائدة
وبعض الآمال تنقطع

يؤلمُني أن نتشبّث أحيانا بالأوهام ..
 
توقيع ذات الشيم
محزن بحق امر محزن و قاس جدا جدا
و الله توجعت عندما تخيلت الام و كظمها حزنها
متأكد انها كانت تتوجع و تبكي يعمق و يعتصر قلبها حزنا غائرا
متوجِعة من الداخل، وهذا ما يجعل الألم بلا صراخ
“أن تولد النهاية قبل البداية” شيء رهيب
كانت تنتظر التبريكات التبريكات فسمعت كلمات التعازي… قصص موجعة
قلب أمٍ كسر بصمت
انا اتخيل الاطبا في هته اللحظة من يجرؤ على مواجهة الموقف
من يقدر على الوقوف مبدءا و الاخطر و الاكثر إيلاما من يقدر على ابلاغ الام
انها فرحتها لم تولد
و الله بكيتيني
قلبي لا يحتمل هذا النوع من الفقد
بعض المواجع أثقل من أن نقرأها دون دموع.

شكرا اخيتي على نبلك و حنانك و عطفك
شكرًا لك لانك روت الألم بصدقٍ وإنسانية،
ولامست قلوبنا و اوصلتي جزءا مهما من هته المآسي ربما لا ينتبه اليه الكثيرون
فيظنون ان الاطباء بدون رحمة

ربي يعينكم اخيتي بصدق ربي يعينكم
بالفِعل ..
الصّدمة كانت كبيرة لكنّ إيمانها كان أكبر ..
إنما الصبر عند الصّدمة الأولى
لم تجزع ولم تقنط وتركت الأمر لمن بيده علم كلّ شيء ..
وأكيد هو أرحم بها وبطفلها منّا ..
كنّا نحاول نحنُ معشر الأطبّاء أن نرسم شبح ابتسامَة لكنّنا فشلنا ..
أعتذر حقّا لأنني أبكيتك
كنت قد وعدت بأن أبدأ السلسلة بقصة مفرحة ولكن تلقائيا وجدت نفسي أتّجه ناحية هذه السّاعة من هذه المناوبة بالضّبط
ربّما لأنها أكثر من تركت في قلبي أثرا
آمـــيـــن

بارك الله فيك
 
توقيع ذات الشيم
عشتها مع الزوجة 4 مرات متتالية واقساها كانت شبيهة بهذه القصة لولا الايمان لكفر الانسان
لا حوّل ولا قوّة إلّا بالله
جبر الله قلوبكم وعوّضكم خيرا
اصبروا واحتسبوا فالموعد الجنّة

- إن شاء الله -
 
توقيع ذات الشيم
عشتها مع الزوجة 4 مرات متتالية واقساها كانت شبيهة بهذه القصة لولا الايمان لكفر الانسان
ق فهمني بحاجة بوفيصل واش راك كاتب ترجملي
 
توقيع الامين محمد
Screenshot_2025-12-26-13-55-16-02_6012fa4d4ddec268fc5c7112cbb265e7.webp

وهذه من مناوبة صديقتي ..
Mort in utero : موت داخل الرحم
 
توقيع ذات الشيم
الحياة قاسية..
وكثيرٌ منّا يُحبّ في بعض الأحيان تعليق إخفاقات الحياة على مشجب ما..
والحقيقة أنّنا لسنا مُطالبين دائماً بالبحث عن جاني..
أحيانا يجدُر بنا أن نمضي لحال سبيلنا فقط.. ولا ننظر للوراء..
 
توقيع أمير جزائري حر
العودة
Top Bottom