- الأوسمة
- 10
تحيّة طيّبة ..
كنت أشاهد مقاطِع الفيديو القصيرة عبر منصّة الانستغرام
حتى ظهر لي " هل تعلم أنّ الجزائر قد غيرت قوانين كرة القدم عالميّا ؟ "
كان السّؤال كافيا لإثارة فُضولي ، وبدأت أبحث عن القصّة من أين ؟ وكيف بدأت ؟ وهل هي حقيقة ؟
والقصّة باختصار كالتّالي :
الجزائر لمّا تأهلت لكأس العالم عام 1982 بإسبانيا
في دوري المجموعات كانت مع ألمانيا ، النّمسا ، الشّيلي..
و المفاجأة أن الجزائر فازت على ألمانيا آنذاك بنتيجة مستحقّة ، ألمانيا بطل العالم في كأس العالم
على الرّغم من أن الألمان كانوا يعتقدون أن الجزائر ستكون فريسة سهلة بالنّسبة لهم ..
وفي المواجهة الثّانية خسرت الجزائر أمام النّسما
والمواجهة الثالثة تعادلت أمام الشيلي
بينما ألمانيا فازت على الشّيلي
أما النّسما فقد فازت على الشيلي وفازت على الجزائر ..
كان أمام الجزائر حتّى تتأهل خسارة ألمانيا أمام النّمسا فقط ..
وهُنا وقعت المُؤامرة ..
في الدّقائق الأولى من المباراة سمحت النمسا لألمانيا أن تسجّل هدفًا في شِباكِها وانتهت المبارة في العشر دقائق الأولى
إذ أنها استمرّت بتمريرات قصيرة فقط حتّى انتهى الوقت الرّسمي ..
وبالفعل صعدت ألمانيا و النّمسا وأقصيت الجزائر
وهنا علم الجميع أنّها كانت مؤامرة ..
فبدأت المقالات الصحفيّة بالحديث عن الأمر ، وأدانت الفيفا حول ما حدث ، فتلقّت هذه الأخيرة تنبيهات كثيرة مُطالبة بفتح تحقيق حول ما حدث ..
ومنذ ذلك الوقت غيّرت الفيفا قوانينها ، بحيث أن المبارتين الحاسمتين في دوري المجموعات تكون في نفس الوقت ( حتى واحد ما يعرف السكور تع لاخر)
وبالتّالي غيرت الجزائر قوانين كرة القدم عالميا وخرجت من تلك التصفيات بشرف ، على الأقلّ لم تتآمر !
وعرفت تلك الوقعة بفضيحة " خيخون" نسبة إلى مدينة خيخون الاسبانية التي وقعت بها مباراة النمسا والمانيا
انتهى ..
هل سمعتم بالقصة من قبل ؟
كنت أشاهد مقاطِع الفيديو القصيرة عبر منصّة الانستغرام
حتى ظهر لي " هل تعلم أنّ الجزائر قد غيرت قوانين كرة القدم عالميّا ؟ "
كان السّؤال كافيا لإثارة فُضولي ، وبدأت أبحث عن القصّة من أين ؟ وكيف بدأت ؟ وهل هي حقيقة ؟
والقصّة باختصار كالتّالي :
الجزائر لمّا تأهلت لكأس العالم عام 1982 بإسبانيا
في دوري المجموعات كانت مع ألمانيا ، النّمسا ، الشّيلي..
و المفاجأة أن الجزائر فازت على ألمانيا آنذاك بنتيجة مستحقّة ، ألمانيا بطل العالم في كأس العالم
على الرّغم من أن الألمان كانوا يعتقدون أن الجزائر ستكون فريسة سهلة بالنّسبة لهم ..
وفي المواجهة الثّانية خسرت الجزائر أمام النّسما
والمواجهة الثالثة تعادلت أمام الشيلي
بينما ألمانيا فازت على الشّيلي
أما النّسما فقد فازت على الشيلي وفازت على الجزائر ..
كان أمام الجزائر حتّى تتأهل خسارة ألمانيا أمام النّمسا فقط ..
وهُنا وقعت المُؤامرة ..
في الدّقائق الأولى من المباراة سمحت النمسا لألمانيا أن تسجّل هدفًا في شِباكِها وانتهت المبارة في العشر دقائق الأولى
إذ أنها استمرّت بتمريرات قصيرة فقط حتّى انتهى الوقت الرّسمي ..
وبالفعل صعدت ألمانيا و النّمسا وأقصيت الجزائر
وهنا علم الجميع أنّها كانت مؤامرة ..
فبدأت المقالات الصحفيّة بالحديث عن الأمر ، وأدانت الفيفا حول ما حدث ، فتلقّت هذه الأخيرة تنبيهات كثيرة مُطالبة بفتح تحقيق حول ما حدث ..
ومنذ ذلك الوقت غيّرت الفيفا قوانينها ، بحيث أن المبارتين الحاسمتين في دوري المجموعات تكون في نفس الوقت ( حتى واحد ما يعرف السكور تع لاخر)
وبالتّالي غيرت الجزائر قوانين كرة القدم عالميا وخرجت من تلك التصفيات بشرف ، على الأقلّ لم تتآمر !
وعرفت تلك الوقعة بفضيحة " خيخون" نسبة إلى مدينة خيخون الاسبانية التي وقعت بها مباراة النمسا والمانيا
انتهى ..
هل سمعتم بالقصة من قبل ؟
