صور معبرة لعصفورين يقال أنها صورت في جمهورية أوكرانيا ،،،
حيث يظهر العصفور و هو يهم بسرعة لنجدة زوجته المصابة الواقعة على الأرض ،،،
و صورة العصفور أبكت الملايين في أوروبا و أمريكا ،،،
ويقال أن مصور هذه الصور قام ببيعها لأشهر صحيفة في فرنسا بمبلغ خيالي ،،،
و احتلت الصور الصفحات الأولى للصحف الفرنسية ،،،
و كتب عنوان كبير أسفلها " العصافير أوفى الأزواج "
و قالت الصحيفة الفرنسية :
أن الصحيفة قد نفدت بالكامل من الأسواق فور نشر الصور الحزينة للعصفور الذي حاول نجدة زوجته الجريحة ،،،
و حاول بصرخاته الضعيفة فلم يفلح و كأنه يطلب منها أن تتحمل الألم و الجرح حتى تعيش ،،،
و لما فاضت روحها صرخ العصفور ،،،
و الدموع احتقنت بعينيه سبحان الله الذي زرع الإحساس في قلب الطير
واخيرا يدرك انها لن ترد عليه وانها رحلت عنه فيقف عند جثتها ذاهلا حزينا مودعا
يقف ويبكي ويصرخ حزنا على فراقه
وهنا يحضر لها الطعام ويتفاجأ بوفاتها فيحاول تحريكها وايقاضها ولكن !!
وهنا يدرك ان حبيبته ماتت ولن ترد عليه فصرخ صرخة العاشق المحب
بدون تعليق
إذا حار أمرك في معنيين
ولم تدر حيث الخطأ و الصواب
فخالف هواك فإن الهوى
يقود النفوس إلى مايعاب
لا تحسبو رقصي بينكم طرباً ... فالطير يرقص مذبوحاً من ألالمِ
حيث يظهر العصفور و هو يهم بسرعة لنجدة زوجته المصابة الواقعة على الأرض ،،،
و صورة العصفور أبكت الملايين في أوروبا و أمريكا ،،،
ويقال أن مصور هذه الصور قام ببيعها لأشهر صحيفة في فرنسا بمبلغ خيالي ،،،
و احتلت الصور الصفحات الأولى للصحف الفرنسية ،،،
و كتب عنوان كبير أسفلها " العصافير أوفى الأزواج "
و قالت الصحيفة الفرنسية :
أن الصحيفة قد نفدت بالكامل من الأسواق فور نشر الصور الحزينة للعصفور الذي حاول نجدة زوجته الجريحة ،،،
و حاول بصرخاته الضعيفة فلم يفلح و كأنه يطلب منها أن تتحمل الألم و الجرح حتى تعيش ،،،
و لما فاضت روحها صرخ العصفور ،،،
و الدموع احتقنت بعينيه سبحان الله الذي زرع الإحساس في قلب الطير
واخيرا يدرك انها لن ترد عليه وانها رحلت عنه فيقف عند جثتها ذاهلا حزينا مودعا
يقف ويبكي ويصرخ حزنا على فراقه
وهنا يحضر لها الطعام ويتفاجأ بوفاتها فيحاول تحريكها وايقاضها ولكن !!
وهنا يدرك ان حبيبته ماتت ولن ترد عليه فصرخ صرخة العاشق المحب
بدون تعليق
إذا حار أمرك في معنيين
ولم تدر حيث الخطأ و الصواب
فخالف هواك فإن الهوى
يقود النفوس إلى مايعاب
لا تحسبو رقصي بينكم طرباً ... فالطير يرقص مذبوحاً من ألالمِ