التفاعل
55
الجوائز
677
- تاريخ التسجيل
- 23 جوان 2008
- المشاركات
- 2,407
- آخر نشاط
- تاريخ الميلاد
- 29 ماي
:yes: أرجوا أن تنال إعجابكم:yes:
ذكر أحد علماء الغرب قائلاً: كنت قبل الإسلام قد أهداني أحد الطلاب المسلمين نسخة من ترجمة القرآن وقرأت فيه قوله تعالى: ( اقتربت الساعة وانشق القمر) فقلت هل يعقل هذا الكلام؟!
أن ينشر القمر ثم يلتحم مرة أخرى؟! وأي قوة تستطيع عمل ذلك؟.. فصدتني هذه الآية عن مواصلة القراءة، فجلست يوماً من الأيام أمام التلفاز وكان هناك برنامجاً علمياً يدور بين معلق بريطاني وثلاثة من علماء الفضاء الأمريكيين، وفي خلال هذا الحوار جاء ذكر رحلة إنزال رجل على سطح القمر باعتبار أنها أكثر رحلات الفضاء كلفة، فقد كلفت أكثر من 100 ألف مليون دولار أمريكي، فصرخ فيهم المذيع البريطاني: أي سفه هذا؟! 100 ألف مليون لكي تضعوا العالم الأمريكي على سطح القمر!.. فقالوا: لا لم يكن الهدف هو وضع العلم الأمريكي فوق سطح القمر، كنا ندرس التركيب الداخلي للقمر فاكتشفنا حقيقة لو أنفقنا أضعاف هذا المال لإقناع الناس بها ما صدقنا أحد!. فقال لهم: ما هذه الحقيقة؟ قالوا: وجدنا حزاماً من الصخور المتحولة تقطع القمر من سطحه إلى جوفه، فاستشرنا علماء الأرض في ذلك فقالوا: لا يمكن أن هذا قد حدث إلا إذا كان القمر قد انشق ثم التحم.
يقول هذا العالم: فقفزت من الكرسي الذي أجلس عليه وقلت: معجزة تحدث لمحمد صلى الله عليه وسلم ويذكرها القرآن قبل ألف وأربعمائة سنة يكتشفها البشر الآن بـ (100 ألف مليون دولار!) .. لابد أن يكون هذا الدين حقاً.
عدت إلى المصحف وتلوت سورة القمر وكانت مدخلي إلى الإسلام ديناً .
ذكر أحد علماء الغرب قائلاً: كنت قبل الإسلام قد أهداني أحد الطلاب المسلمين نسخة من ترجمة القرآن وقرأت فيه قوله تعالى: ( اقتربت الساعة وانشق القمر) فقلت هل يعقل هذا الكلام؟!
أن ينشر القمر ثم يلتحم مرة أخرى؟! وأي قوة تستطيع عمل ذلك؟.. فصدتني هذه الآية عن مواصلة القراءة، فجلست يوماً من الأيام أمام التلفاز وكان هناك برنامجاً علمياً يدور بين معلق بريطاني وثلاثة من علماء الفضاء الأمريكيين، وفي خلال هذا الحوار جاء ذكر رحلة إنزال رجل على سطح القمر باعتبار أنها أكثر رحلات الفضاء كلفة، فقد كلفت أكثر من 100 ألف مليون دولار أمريكي، فصرخ فيهم المذيع البريطاني: أي سفه هذا؟! 100 ألف مليون لكي تضعوا العالم الأمريكي على سطح القمر!.. فقالوا: لا لم يكن الهدف هو وضع العلم الأمريكي فوق سطح القمر، كنا ندرس التركيب الداخلي للقمر فاكتشفنا حقيقة لو أنفقنا أضعاف هذا المال لإقناع الناس بها ما صدقنا أحد!. فقال لهم: ما هذه الحقيقة؟ قالوا: وجدنا حزاماً من الصخور المتحولة تقطع القمر من سطحه إلى جوفه، فاستشرنا علماء الأرض في ذلك فقالوا: لا يمكن أن هذا قد حدث إلا إذا كان القمر قد انشق ثم التحم.
يقول هذا العالم: فقفزت من الكرسي الذي أجلس عليه وقلت: معجزة تحدث لمحمد صلى الله عليه وسلم ويذكرها القرآن قبل ألف وأربعمائة سنة يكتشفها البشر الآن بـ (100 ألف مليون دولار!) .. لابد أن يكون هذا الدين حقاً.
عدت إلى المصحف وتلوت سورة القمر وكانت مدخلي إلى الإسلام ديناً .
