1
- الأوسمة
- 4
فالقسم بالله سبحانه وتعالى على كل شيء وعلى أتفه الأمور لايصح
اصبحنا نرى القسم والحلفان بالله سبحانه هذه الايام
تجارة على اللسان والعياذ بالله
لقد قال الله تعالى :
ولاتجعلوا الله عرضة لأيمانكم
من هنا يتضح النهي عن القسم والحلفان بالله سبحانه
وقد تجد الواحد يسارع بالقسم بالأغلظ الإيمان على أمر ثم لا يفتأ ان يقوم به كما حدث معي من أحد هنا أقسم كثيرا على ألا يعود للمنتدى ولكن نراه دائم الحضور اليومي هنا .
ليس في هدا طردا له حاشا والله ولكن تنبيها على عظم القسم وتشديد الشريعة على أمر التهون والتلاعب به
وتنقسم أحكام اليمين كما جاء بها الشرع :
يمين واجبة:
وهي التي ينقذ بها إنساناً معصوماً من هلكة
مندوبة:[/SIZE]
كالحلف عند الإصلاح بين الناس وفي الحرب وعلى الزوجة لحديث :
" كل الكذب يكتب على ابن آدم إلا ثلاثا :
الرجل يكذب في الحرب فإن الحرب خدعة والرجل يكذب المرأة فيرضيها
و الرجل يكذب بين الرجلين ليصلح بينهما "
مباحة: [/SIZE]
[SIZE=+0]كالحلف على فعل مباح أو تركه أو توكيد أمر ونحو ذلك[/SIZE]
مكروهة:[/SIZE]
[SIZE=+0] كالحلف على فعل مكروه أو ترك مندوب والحلف في البيع والشراء[/SIZE]
محرمة:
[/SIZE]
[SIZE=+0] كمن حلف كاذباً متعمداً أو حلف على فعل معصية أو ترك واجب[/SIZE]
نفعنا الله وإياكم وجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه .
[SIZE=+0] [/SIZE]
[SIZE=+0] كمن حلف كاذباً متعمداً أو حلف على فعل معصية أو ترك واجب[/SIZE]
نفعنا الله وإياكم وجعلنا ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه .
[SIZE=+0] [/SIZE]
